السبت، 3 يوليو 2021
النرجسية الجماعية و نفخ الذات في الشرق (1)
أكثر من ثلث الأجانب حسب وزارة العدل اليابانية نفسها (نسبة كبيرة منهم عرب و أفارقة) يتعرضون للتمميز في اليابان. الصينيون يرفضون التعامل مع الأجانب و بعض المؤسسات ترفض العرب و الأفارقة. قال الطالب الأوغندي توني ماتياس: "اضطررتُ للنوم تحت جسر لأربعة أيام دون طعام. لا يمكنني حتى أن أشتري الطعام لأن جميع المتاجر والمطاعم ترفض استقبالي". وأضاف الشاب البالغ 24 عاما وأرغم على مغادرة شقته "نعيش في الشارع مثل المتسولين". الأفارقة يتعرضون لهجمات، و سؤء معاملة (هناك عشرات المقاطع تثبت ذلك، مثل جر صاحب مطعم لشخص أسود بالقوة خارج مطعمه) و سكوت السلطات الصينية عليها دفع منظمة الوحدة الإفريقية لإستدعاء السفير الصيني للرد على ما يحدث و وصف الأمين العام للمنظمة تغافل السلطات بأنه "فصل عنصري مقنع". كلا الدولتين ترفضان إستقبال اللاجئين و المهاجرين و شعوبهما يصوتون و يقبلون سياسيين يمينيين يرفضون أي قانون يطرح فكرة السماح بالهجرة حتى ولو كانت هي الحل لمشاكل مثل تناقص تعداد الشعب الياباني بوتيرة كبيرة. تاريخيا هذه الثقافات لم تخرج من قبضة اليمين العنصري الفاشي إلى الآن و لديها ألقاب قديمة تصف بها الغرباء مثل: الشيطان الأجنبي، الشبح، فمثلا مصطلح 日本鬼子 يعني الشيطان الياباني في الماندرية ، 洋鬼子 تعني الشيطان الغربي و 鬼子 تعني الشيطان الأجنبي مهما كانت جنسيته كالهند مثلا. https://youtu.be/Few8kJ0zfnY الصين أنشأت "نظام الرصيد الإجتماعي" يعاقب شعبها بالسجن و الغرامات المالية و يجردهم من حقوقهم إذا روجوا للأفكار الجديدة. (أو حتى إستوردوا مسلسل أنيمي من اليابان و هو لا يعتبر ترويجا أصلا) و دعونا لا نبدأ الحديث عن العرب، فأنا أعيش في دولة يوصف فيها السود بالقردة و يتقاتل العرب معهم بالأسلحة البيضاء. هل سمعت عن حوادث إطلاق النار في الولايات المتحدة؟ هجمات الإنتقام من المجتمع تحدث عند العرب أحيانا بشكل تفجيرات إنتحارية و في الصين تحدث أسبوعيا، في فترة ليست ببعيدة حدثت خمسة حوادث في مدة أسبوع واحد، أحدها كان رجلا قام بذبح خمسة أطفال صغار كانوا في روضة أطفال. الدول الشرق الآسيوية قامت بإرتكاب أكثر عدد من المجازر مثل مذبحة نانجينج و تسببت تاريخيا بمقتل أكبر عدد من البشر. و دعونا لا ننسى إبادة الصين لسكان تركستان الشرقية... و الكثير الكثير الكثير الكثير غيرها.... بسبب حرية التعبير، الغرب ينتقد نفسه و يكاد ينقسم بسبب حادثة عنصرية و احدة ضد أقلية من أقلياته، بينما الشرق يخفي عيوبه الأفضع و يشير لعيوب الغرب التي هو يعترف بها أصلا. إن لم نعترف أن الغرب أكثر نضجا منا حضاريا لن نتعلم منه و سنبقى نرتكب نفس الأخطاء التي أدت إلى تخلفنا.
مغالطة الشخصنة.
الشخصنة هي أن يطعن الشخص في الخصم بدلا من الفكرة نفسها، فيتحول النقاش منفكرة وفكرة مضادة إلى صراع شخصي هروبا من مواجهة الفكرة نفسها، وحتى يقوم بتشتيت انتباه الجمهور عن الحجة إلى شخص القائل ويضع الخصم موضع المتهم الذي يبدو مضطرا للدفاع عن نفسه بدلا من الدفاع عن الفكرة. جميعنا على الأغلب قد تعرضنا بشكل أو بأخر لهذه المغالطة، ومن الأمثلة عليها "كان ألبرت أينشاتين موظفا حقيرا عندما كتب نظرياته، فكيف يمكننا أن نثق في صحتها؟" وقد تأتي الشخصنة في صورة أخرى مثل "وأنت أيضا تفعل هذا؟" فقد يقول قائل:"كيف أستمع إلى نصيحة هذا الطبيب في التخسيس إذا كان هو نفسه بدين!" فكون الشخص قد لا يطبق النصيحة التي يخبرك بها لا يعني بالضرورة أن النصيحة خاطئة. في بعض الأحيان لا تصبح الشخصنة مغالطة، وتكون فعلا دليلا على كون الحجة باطلة، مثل الكذب في الحملات الإنتخابية أو في الأدلة العلمية أو غيرها من الامور التي لا تحتمل الكذب، أو إذا كان هذا الخص محتال مثلا في موضع يتطلب الأمانة، فعندما أقول بأننا لن نصدق هذا الشخص لأنه محتال فهذه ليست مغالطة بل إظهار لحقيقة الشخص، حيث أن السمات الشخصية قد تكون هي المقصودة في هذا الموقف. وأنتم يا أصدقائي، هل تعرضتم من قبل لمغالطة الشخصنة؟ وكيف يمكن التفريق بين الشخصنة كمغالطة أو الشخصنة كحجة ودليل؟
ما رأيكم في هذه القصّة القصيرة: «النّبأ»؟؟؟
https://suar.me/mVL51 لقد تلقّيت الخبرَ صعقا على رأسي، وكأنّ نازلة نزلت عليّ، وداهية طوّقت بحالي، حتّى كدت ألفظ النّفس الأخير وأنا في طريقي سائر، أكابد أهوال المشي المُضني، وأتصبّب عرقا حتّى أنّ جبيني ترقرق وبرق، وكانت الشّمس الحارقة تلقي بأشعتها فتزيد الطّين على هيأته بلّة، وما أكاد أخطو خطوات يسيرات حتّى تتتابع عليّ هذه الأشعة وتلحقني لِحاقا، فتلهب ثيابي لهيبا، وتشعل النّار في جوارحي المرهقة... لقد سمعت النُّذر فما كدت أصدّق منه كلمة، ولا أعقل فيه حرفا، أو أتبيّن من شكله الظاهريّ صورة حسنة، إنّما حسبته –للوهلة الأولى- ضربا من ضُروب الجنون الكثيرة، والتّي ازدادت كثرتها في زماننا هذا، إلاّ أنّ الواقع كان –حقّا-واقعا، وكانت الحقيقة على مرارتها حقيقة... لقد وقعتُ أسيرا لرياح الشّك تصيّرني أينما شاءت وكيفما حبّذت، وتعثّرت في وحل الارتياب، فما كادت يد تسحبني، وتنقذني منه... كلّ الطّرق ضاقت بما رحبت، وتقلّصت بما وسعت، وكلّ سبيل اختلطت معالمها في ذاكرتي، وكأنّ الظّلام ينزل تباعا على كلّ شبر تطأ فيه قدمي، فما كدت أتبيّن مسيري ولا وقع أفكاري، والحقيقة كلّ الحقيقة أنّ ذاك الأمر قد أرعبني. وقفت في مفترق الطُّرق، هل أسير شِمالا؟ أم يمينا؟ أم أتابع إلى الأمام عَنوة؟ أم ألتقط نفسا؟ أم أحمل كمّي وأمسح به عرق جبهتي؟ أم ألتمس ذرّات ماء يُقِمن رمقي؟ ويخمدن بركاني؟؟ أم أين المفرُّ؟ وقد توافدت الأسئلة واجتاحتني الأخْيِلَة، وخانتني القوّة، وصدّني التّفكير العقِيم، إنّها لطامّة كبرى، ولقارعة قرع لها الفؤاد واختلج منها الصّدرُ. سرتُ ما شاء الله لي، وغذذت الخطى خطوة خطوة، غير آبهٍ إلى أيّ طريق أهتدي، حتّى أنّني لم أقترب ذراعا من مكان الحادثة التّي نُبّهت بها. ولا أعرف –بلا مؤاخذة- للآن هدف هذا التّنبيه، أو قائل ذلك الشؤم، فقد سمعت وأنا في رجعتي إلى بيتي مناديا من السماء ينادي : «اِلْحق على نفسك، فإنّ كارثة ستبتلعك ابتلاع الأرض للماء». ولم أفهم ماهيَة الصّوت، إلاّ أنّه بدا لي وكأنّه نُفخ من بوق، ولا يزال صداه يطرق على أذني طرقا يُنجِب الصّمم، حتّى علمت –علما لا زيغ فيه- بخطورة الأمر، وفيما شاهدت ولمحت أنّ غيري لم يكن يدري به ولم تسنح له الفرصة للإحاطة بعلمه، وكأنّها موجات صوتيّة أُرسِلت لي، لتقع على مجاري سمعي أنا وحدي!! بدأت الشّمس تذُوب في صفحة السّماء، وكانت في احتضارها هذا ترسل آخر صور البهاء والجمال النورانيّ، حينما لمحت شيخا يبكي بكاء مريرا عند طرف الزُّقاق، فهُرعت له هرعا، وشعرت أنّ شيئًا ما جذبني نحوه كجذب المغناطيس للحديد، ولم أكد أصل إليه حتى صرخ صرخة مدوية. لم أكد أتبيّن وجهه جيّدًا حتى عرفت فيه أديبا من الأدباء المشهورين، أخذني من تلابيبي وقال بصوت متهدّج : «اِلْحق على نفسك..» وسكتَ، فلم أكد أهضم كلمته حتّى قلت : «أين وكيف؟!»، فردّ باكيا : «مِن هناك.. عَن يمينك». ولم يرتد طرفي لليمين، حتّى ذاب الأديب في الأرض، وتطاير رماده في السّماء، تطايرَ غبش الرّسالة المأكولة بنيران اللّهب، وأكملت مسيري لاهثا نحو اليمين. تفاقمتْ دقّات قلبي، حتّى شعرت أنّه في سعيه لتعبيد طريقٍ خارج صدري، ولم أضع خطوات حتى وجدت زاوية مظلمة نهاية الزقاق –وهذا ما أخذني إليه اليمين- وكانت هذه الزاوية لوحدها مظلمة، بينما ينير الشّفق الدّمويّ بخفرٍ ما دونها، وجذبني إليها ما فعل في الأولى، فدخلت فيها وكأنّي ألج بابا سرّيًّا، أو ثقبا أسودا، ابتلعني ابتلاعا، وسار بي إلى ما هو مجهول وغيبيّ، حتّى شعرت وكأنّي أسبح بين لجج السّواد المعتم، والظلمة الطافحة، فلم أرَ يديّ ولا ثيابي ولا طريقي، ومضِيتُ ساقطا في حفرة لا قرار لها حتّى ارتطمت فجأة بجدار وأخذني الدّوار المُهلك، وتملّكتني الدّهشة وركِبتني شفقة ما أعيش، وغاب عقلي ونمت. استفقت؛ كان اللّيل قد أتمّ جثومه على أديم الأرض وقد تلألأت النّجوم الساهرة في بدنه، وأضاء القمر جنباته بغِلالة نيّرة، فكان كثغر حسناء بسّام فتّان. لم يقطع عليّ النّوم إلاّ صراخ يأتي من غير قريب، وأوّل ما اكتنفني عند شعوري بحواسي، هو أنّ جبلا يربض على جبهتي، وقدّرت أنّ هول السّقطة فعلت فعلتها، ونتيجة الاصطدام قد أثارت ما أثارت. لدقيقة فقط.. حاولت تفسير ما أعيشه، فلم ألقَ تفسيرا، وأردت قرص يديّ فلم يتغيّر في الأمر شيئ، فعضضتها فلم يسرِ فيّ شيئ إلّا الألم، وفكّرت أنّي في عالم غريب، لا بدّ من خطّ نهاية لمتاهته، ولم أجد هذه المرّة ما يُنير العتمة، ومضيت جالسا ثمّ مقرفصا، أتأمّل في السّماء وأتنشّق العليل، وأطرب بهدأة اللّيل، ولم أكد أذق ضربا يسيرا من السّعادة والنّشوة الرّوحيّة، حتى انقلبت الأرض غير الأرض وقطع السّكونَ الضّجيج العشوائيّ، وانساقت الصّور في رأسي فعاودني الدّوار، فوثبت وثبة الغزالة، وركضت ركضا في كلّ جهة وفي غير جهة، ركضت حتّى ضاق بيّ الرّكض، ركضتُ كالمحمُوم، وما كدت ألتقط نفسا، حتّى سمعت صُراخا ثانيا يتتابع في مسمعي، لكنّ وقعه ذِي المرّة كان مختلفا، خُيّل لي أنّه نشيد ما أو أغنيّة تشابه ما تغنّيه القبائل الإفريقيّة القديمة، أو ربّما مشيج من هذا وذاك، فتملّكني الخوف والجزع ولم أشأ إلاّ أن أتبع الصّوت بدل أن يتبعني هو نفسه. حاولتُ وكشرّت عن أنياب شجاعتي، سرت وراءَه كشخص يقتفي أثر شخص آخر، وكنت كلّما أدنو منه يزداد في غُلواء ضجّته، حتّى وصلت إلى أرضٍ غريبة.. كانت ربوة، عالية بأمتار قليلة عن السّطح، وجدتُ فيها أخيرا منبع الصّوت الذّي كان يجري فيّ، ولقيت –للعجب- ثُلّة من الأشخاص المغنّين بصوت شجيّ وكان قد اختلط الصّوت المزعج بتراتيلهم.كان هؤلاء محيطين بنار يشبّ مارِجها وتحرق ألسنتها الأوراق الكثيرات، فقد زكمت أنفي رائحة الحبر المحرُوق وسُدّت مفاتيحه سدّا، وشعرت أنّ طاقة عجيبة جذبتني إليهم، فأوجست في نفسي خيفة من هذا الجذب الذي يحيط بي كل ساعة. وأيقنت فقط – أي وقت اقترابي منهم بعد اعتلائي الرّبوة- ماهية النبأ، وتحذير الأديب، وما ساقني إليه هذا الصوت المزعج الذي أيقنت أنه صراخ كلماتي، وحروفي التي خططتها عبر سنوات طَوال، وكل ما كتبت من قصص هي الآن تتعذّب تحت وطأة هؤلاء المجانين. هرعت إليهم وبدأت أضرب الواحد منهم تلو الآخر فما تحرّك أحد، وكأنّهم خُشُب مسنّدة، أو أصنام رُكّبت في الأرض، وغُرست في أعماقها .. سقطت على رُكبتيّ يائسا، ولم أجد إلّا البكاء يعزيني ويواسني، وكانت كلّ قطرةِ دمعٍ تسيح سخينة على الوَجنة تقابلها ضحكة مجلجلة من الدائرة الشّيطانيّة المحيطة بنارٍ تنبش أوراق كتبي .. ولم ألبث أن سمعت من أحدهم : «هذا جزاء القصّة! .. وما فائدة القصة ..؟». ومن ثانٍ : «إنّ قصصك سترمي بك إلى قيعان جهنّم». وذاك يستهزئ ويبصق على الأرض: «لم تأكل إلّا عقول الشباب ولم تسرِق إلّا أوقات البشر». وبكيتُ أكثر، فقال أضخمهم : «مُتْ ببكائِك لا رحِمك الله..» وضاقت أنفاسي، وحشرجت روحي، وشعرت بطعم المرارة يجول في حَلقي، فناديت : «أليس فيكم رجل رشيد؟؟» فجلجلوا، وصرختُ حتّى كادت أوداجي تنفلتُ من عُنقي : «إنّه لعلم، ولو كان غير هامّ لكم، فهو كذلك عند طائفة غيركم.. وإنّ القرآن قد أتى بثُلثه قصّة، والإنجيل أكثر من ذاك، والتّوراة يزيد، وإنّ القصّة لأفضل معلّم وأقوم قائل، وإنّ العبرة فيها لتظهر جليّة ممتعة مستساغة..» فما رأيتُ منهم حركة ولا سمعت عنهم نأمة، وما وشوا بشفقة على حالي، وما تذكّرت أنا غير قول القائل: لقد أسمعتَ لو ناديتَ حيًّا ولكن لا حياة لمن تُنادي وضاق صدري بهم ذرعا، فانتفضتُ ثانية وأردت الدّخول بين النار علّني أنقذ ما أنقذ، لكنّهم حالوا بين ذلك للمرّة الثّانية، وقذفوني بين الأشواك، واختلط نشيجي بدمي، فهذرتُ في غمرة كَبوتي : «أفلا تعقلون ؟؟ ..أفلا تتفكّرون؟؟». *** علا رأسي وتردّد الهلع مع أنفاس صدري اللّافحة، ووجدت بدني غارقا في عرقي، رمتِ الشّمس بأشعّتها الصّباحيّة حينما استفقتُ، ورأيت أوّل ما رأيت مكتبي وأقلامي وأوراقي متناثرة فاغتبطتُ، ثمّ تبيّن لي وجهها الملائكيّ فقالت : «حمدًا لله.. لتوّك فقط جانبت الهذيانَ..» فابتسمتُ ابتسامة واهنة وغمغمتُ : «نحنُ نقصُّ عليكَ أحسن القَصص بما أوحيْنا إليك» ، فخُيِّل لي أنّها قالتْ : «وكُلاًّ نقُصّ عليك من أنباء الرُّسل ما نثبّت به فُؤادك»، فشعرت أنّ الطُّمأنينة قد ثبّتت قلبي حقّا، وسقطت على الوسادة متنفّسا الصّعداء. وعلمتُ –أخيرًا- أنّه مجرّد كابوس من كوابيس الأدباء. تمّت. ماي 2021.
تسليع الهواء
أهلًا شريكي مجددًا، وضعت لك ملفات على مكتبك تتحدث عن مشروع ذو فكرة مربحة، لم تقرأه! آخ منك! دعني أخبرك إذًا. بعد صعود الإنسان إلى القمر، بدأت تنتشر مزحة أن رائد الفضاء "ارمسترونج"، سيبيع زجاجة بها رمل من تربة القمر في مزاد علني، مسؤولية هذه الحكاية على جدي رحمه الله فهو من أخبرني بها. بدأت الاسعار بشكل فلكي وانتهت برقم كل ما أتذكر عنه أنه كبير جدًا! لكن الأمر لم يطول بأن يكون مزحة، ففي أوائل الألفية، قررت شركة مياه سويسرية بيع معلبات فارغة تقول أن بها " هواء سويسرا" النقي. المثير أن الأرباح أيضًا كانت معقولة. كان هذا عندما بعث إلي مندوب شركتنا في مصر، شركتي أنا وأنت، يخبرني فيه عن اقتباس تلك الاستراتيجية مع " رمل صحراء الهرم"، وترويجها على مستوى عالمي. أخبرني رأيك في أسرع وقت. رأيي أنا؟ أنت شريك مثالي.. أنا أرى أن المنتج لا يعتمد بالضرورة على قيمته المادية والملموسة، في مجال المبيعات، أنت تتعامل مع النفس البشرية، يجب أن تعطي نسبة تركيزك الأكبر " للترميز"، فرمل صحراء الهرم ليس له فائدة ملموسة تذكر، ولكنها مقدسة، ورمزية جدًا. أنا أؤيد حقًا ما أخبرني به وأدعوك لترقيته. يتوقف كل شئ الآن على قرارك، أخبرني به عاجًلا .
تحميل تطبيق استخراج النصوص من الصور
https://fastinvo.blogspot.com/2021/07/Text%20from%20the%20picture%20.html
يوميات عاطل (متقفلش الباب)
https://suar.me/KE7pd أخيرا كدت أن أنهى ورق مصوغات تعينى بالشركة،بعد أن أمضيت مئة يوم بدون عمل، بعد إنتهائى من أداء خدمتى العسكرية. لم يتبق ألا أن أذهب لمعمل التحاليل المتعاقد مع الشركة،لأجراء تحليل المخدرات . خرجت من الشركة بعد أن وصف لى مسئول التوظيف ،كيفية الذهاب لمعمل التحاليل. المعمل فى الشارع الخلفى للشركة،بعد أن خرجت من الأسانسير بالشركة،بدأت أن أبحث عن المعمل . بدأت أسأل الماره عن المكان،حتى لا أضل الطريق . أخيراً بعد بحث ربع ساعة فى حر الظهيرة، وجدت ضالتى. المعمل بعمارة تتكون من أربعة طوابق،واجهة العمارة زجاجية غير شفافة . عند دخولى للعمارة ذات المدخل والسلالم الرخام،شعرت بالجو البارد. صعدت للطابق الثانى،باب المعمل زجاجى،دخلت وجدت قاعة إنتظار بها أرائك ومقاعد جلدية وثيرة،يتوسط الأستراحة تلفاز مسطح يعرض قناة إخبارية. بركن من أركان القاعة مكتب يجلس عليه موظف الأستقبال،وبجانب المكتب مبرد المياه. وبدأ الحوار بينى وبين الموظف كالآتي: انا: السلام عليكم. الموظف: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أنا: حضرتك أنا جاى من شركة.....ومعايا جواب عشان أعمل تحليل المخدرات. الموظف:تمام بعد أذنك إستريح،وهننده على حضرتك ،عشان تاخد علبة عينة البول وتدخل الحمام. أنا:تمام ،شكرا خالص. أنتظرت عشرة دقائق على المقعد الوثير،بدء جيمى يرتخى وخصوصاً بسبب مكيف الهواء،فلم أنم إلا أربعة ساعات بالأتوبيس الذى أستقليتة من أسيوط محافظتى حتى القاهرة،لكى أسلم أوراقى بالشركة،أخذت بالرحلة ستة ساعات،وبعد إجرائي للتحليل ،سوف أعود لمحافظتى من جديد . أفقت من خمولى على صوت موظف الأستقبال قائلاً"ا/محمد فرج الله،أتفضل". تناولت علبة العينة، وتوجهت لدورة المياه ،دخلت دورة وهممت بإغلاق الباب خلفى،فوجئت بشخص يرتدى زى المعمل يدفع الباب،نظرت للرجل بغضب،فبادرنى قائلاً"تحليل المخدرات مينفعش تقفل باب الحمام،لازم مندوب يكون معاك"!!!!!. نظرت للرجل بإستغراب قائلاً"إزاى يعنى". خرجت من الحمام متوجهاً لمسئول الأستعلام،بادرته ينبره حاده"إزاى يعنى أسيب باب الحمام مفتوح،وأنا بعمل عينة بول"،رد الموظف ببرود قائلاً"حضرتك ده شرط الشركة بتعتك،مش عاجبك،كلامك يبقى معاهم". إستسلمت للأمر الواقع وتركت باب الحمام موارب،أثناء التبول. سلمت عينة البول لموظف الأستقبال،وذهب وأنا أشعر بالأهانة.
لسنا الكائنات الوحيدة التي تفعل هذا
حيوانات ليمور تتعاطى الدودة الألفية، ضع سرعة التشغيل في 1.25 https://youtu.be/yYXoCHLqr4o
كامل الصورة: لتعزيز اليقين وتثبيت الثوابت
الباب الأول: دلائل أصول الإسلام - إثبات وجود الله: يشترِطُ بعض المتحيِّرين وبعض المنكرِين الملاحدة شروطًا راجعةً الى أذواقِهم واستحساناتهم الشّخصية.. وليس إلى معايير منهجية، وهؤلاء = مهما فعلت فلن تنفعهم لأنهم يتبعون أهواءهم، ويتعنتون لأرائهم.. والأدلة لوجود الله هي أدلة عقلية وفطرية، فلا بد لكل حدث من محدث، ولكل فعل من فاعل. ويمكن حصر اشكالات الفهم الصحيح لوجود الله في أربعة أسباب: الانحراف في مصادر المعرفة (حصرها بشيء واحد) عدم تصور حقيقة أدلة المؤمنين. ادّعاء نتائج غير صحيحة لفقدانها شرط التلازم. الكبر والهوى. توصية: كتاب شموع النهار لعبدالله العجيري، محاضرة أدلة وجود الله لعبدالله العجيري. - الغاية من الوجود: كونٌ عظيم، إتقانه مُذهل، تناسقه عجيب، كل هذا يلغي فكرة العبثيّة وانعدامُ الغاية. ويمكن تبسيطُ الغايةِ من الوجود - وهذا اجتهاد ولا يحيط أحد بحكمة الله علما - في التالي: معرفة الله العظيم. التقرب إليه اختيارا. إثابة المحسنين بأعظم النعيم. إيجاد الحق والباطل امتحانا واختبارا. ظهور صفات الله من العلم والخلق والحكم..الخ دون الحاجة لهم. توصية: كتاب لماذا يطلب الله من البشر عبادته؟ لسامي عامري - إثبات صحة النبوة وصحة القرآن الكريم: يمكن تلخيصُ ذلك بالأخبار الغيبية التي أخبر بها القرآن وكانت حقا، وحفظ الله لرسوله من جميع البشر. توصية: براهين النبوة والرد على اعتراضات المستشرقين والمنصرين لسامي عامري، والنبأ العظيم لمحمد دراز. - محاسِن الإسلام: الإيمان عمل وسلوك، ودين الإسلام يغرس في نفس من يلتزم به قيما مطلقة متجاوزة للزمن، نابعة من ضمير الفرد (ولو غاب القانون الرادع).. وقد هذَّب الإسلام أرواحنا قبل أخلاقنا، وحثَّنا على كريم الأخلاق، وكانتِ الأخلاقُ هي فَحوى الرسالة، يقول عليه الصلاة والسلام (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) توصية: محاسن الإسلام لأحمد السيّد. - الباب الثاني: مصادر التلقي الشرعية والموقف منها - التسليم لأمر الله ورسوله: لا يليق بمؤمن ولا مؤمنة «إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا» والزما به «أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ» أي: الخيار، هل يفعلونه أو لا؟ بل يعلم المؤمنُ والمؤمنة، أنّ الرسول ﷺ أولى به من نفسه، فلا يَجعل بعض أهواء نفسه حجاباً بينه وبين أمر الله. توصية: المحاضرة عظيمة النفع والفائدة، هكذا تألق جيل الصحابة للعجيري. - حُجيّة السنة النبوية: أمر الله برد التنازع إلى الله (إلى كتابه) والرسول (الى شخصه في حياته والى سنته بعد مماته)، والرسول صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى. كما أن هُناكَ الكثيرُ من الأحكامِ التي ذُكِرَت في السُنّة ولم تُذكَر في القرآن، مثل: عدد الصلوات وأوقاتها وطريقة أدائها، فلو لم تذكر في السنة لما علمنا بذلك. توصية: تثبيت حجية السنة ونقض أصول المنكرين لأحمد السيد، إمكان التاريخ وواقعية السنة لعبدالله الشهري. - كيف يحكم المحدثون بصحة الحديث؟ أهل الحديث يحكُمون على الحديثِ بأنه صحيح إذا توفّرت فيه خمسة شروط: عدالة الرواة، وضبطهم، واتصال الإسناد، وسلامة الحديث من الشذوذ، وسلامته من العلة. - علم العباقرة: المنهَج الذي سار عليه المحدثون في الحكمِ على الرواة كان باختبار أحاديثهم وعرضها ومقارنتها بأحاديث باقي الثقات، وعلى قدر التوافق المتكرر يكون حسن الضبط. وهذا دليل على دقة هذا العلم وانضباطه وصلاحيته لأن يكون ميزاناً في القبول والرد لما ينسب للنبي (صلى الله عليه وسلم) - الإجماع: الإجماع هو إقرار العلماء على حكمٍ شرعي، وهو أحدُ الأحكام التي يؤخَذ بها، ويجب على الشخص أن يفرِّق بين أنواع الإجماع وقوتها وضعفها. - الباب الثالث: فهم الإسلام - الدين بفهم من؟ إن الله سبحانه وتعالى أنزل القرآن بلسان عربي مبين، فلا يجوز لنا أن نفسر القرآن بغير ما تقتضيه اللغة العربية الفصحى من معانٍ وسياقات. كما أن الرسول ﷺ قام بتفسير الكثير من آيات القرآن الكريم .. ثم: إن صحابة رسول الله كانوا أعلم الناس بلغة العرب، وعاصروا وقت تنزيل القرآن، ولازموا الرسول، وهذا كله يؤهلهم أن يكونوا أفهم الناس للقرآن. توصية: الكتاب المهم جدا، ينبوع الغواية الفكرية للعجيري. - بين نصوص الشريعة ومقاصدها.. المقاصدُ الشرعية هي المعاني والحكم التي راعاها الشارع في تشريع الأحكام. ومن أمثلتها: مقصد حماية الضروريات الخمس، وهي: الدين، والنفس، والنسل، والعقل، والمال. مقصد اجتماع كلمة المؤمنين وعدم تفرقهم. مقصد منع الظلم وتحقيق العدل. - لماذا يختلف العلماء؟ عدم بلوغ النص الشرعي للعالم. الاختلاف في فهم الدليل. توهم وجود معارض للدليل. وينبغي علينا عند الاختلاف، البحث عن أصوب الأقوال وأرجحها على ميزان الكتاب والسنة، وليس على اعتبار شهوة النفس والمزاج والرغبة. - من يمتلك الحقيقة؟! يتعدَّدُ الناس في إقرارِهم لحقيقةِ ما يملِكون، فمنهُم مَن يَعتَقِدُ أنَّهُ يملِكُ الحقيقةَ القاطعةَ وغيره على باطل محض، ومنهم من يعتقد انه على حقٍّ ولكنهُ يرى أيضًا أنه من الممكنِ أن يكونَ غيرُهُ يحمِل الحقَّ وهو مُخطئ، ونوعٌ ثالث؛ يرى بأن الحقيقةَ نسبيّة وأن الجميع محق بطريقة ما.. فأمّا بالنسبة للاختلاف في الأديان: فالأمر واضح بشكل جلي أن الإسلام عندما أتى قام بإبطال جميع الأديان غيره. وأما الاختلافُ بين طوائِفِ الأمة في القضايا الاعتقادية: فإنَّ النبي ﷺ وضَّح الدين والعقيدة ولم يَترُك أمور ومسائل الاعتقاد موكولةً إلينا ولآرائنا.. وكُلُّ ما أُحدِثَ بعد النبي ﷺ فهو بدعةٌ ومردود. - الباب الرابع: قضايا يدور حولها الجدل - الحكمة من وجود الشر في الدنيا: أولا : يجب ألا ننظر إلى الشرور نظرة دنيوية فقط، فهذه الدنيا إنما هي دارُ ابتلاءٍ واختبار. ثانيا : أكثر الشرور هي من صنع الإنسان ومن نتاج فعله. ثالثا : بعض الشرور التي نراها ليست شرورا محضة؛ بل قد تكون نجاة للشخص من شرٍّ أعظم، فقد يصاب الشخص بمرض ويكون صارفًا له من شر أعظم. رابعا : أن الله يرى ما لا نرى، ويعلم ما لا نعلم.. لذلك بعض الأمور قد تكون أسبابها وعواقبها مجهولة لدينا ولكنها معلومة عند الله. خامسا : أن الله جَعَلَ من سُنَنِ هذه الحياة المُدافعة بين الحق والباطل. سادسا : أن وجود الله قد ثبت بدلائل كثيرة قطعية، وعلى ذلك، فإن تجاهل تلك الأدلة بسبب شبهة معينة كوجود الشر، إنما هو تغليب للجانب الأضعف على الأقوى، وتقديم للفرع على الأصل. توصية: كتاب مشكلة الشر ووجود الله لسامي عامري. - دعوى مظلومية المرأة في الإسلام: يتغافل المُشككون بالإسلام والداخلون من بوابة ظلم المرأة عن كل المزايا التي ميزها بها الإسلام ويمكن تلخيص ذلك بنقاط: ١- إغفالهم جوانب الإكرام التي حظيت بها المرأة في الإسلام؛ فهل سمعتم من أحد منهم يذكر أن الله ضرب مثلا للمؤمنين بامرأتين يقتدي بهما الرجال والنساء؟ وهل ذكر أحدهم مكانة الأم في الإسلام التي حظيت بمنزلة لا تحظى بها أم في الدنيا كلها! وهل عرَّج أحدهم على ذكر فضل الإحسان إلى الأنثى في الإسلام؟ وأنه سبب لمصاحبة النبي في الجنة؟ ٢- إغفالهم ذكر التخفيف والتسهيل على المرأة في عدد من الأحكام الشرعية في مقابل تشديدها على الرجل؛ فيجوز لبس المرأة للذهب والحرير ولا يجوز للرجل، ويجب على الرجل الإنفاق عليها ولو كانت غنية ولا يجب عليها الإنفاق عليه، ويجب على الرجال الجهاد وصلاة الجماعة ولا يجب عليها. ٣- إغفالهم الآثار السلبية الكثيرة المترتبة على الانفلات من تشريعات الله للمرأة؛ فبأي ذنب يتم إجهاض ملايين الأجنة سنويا، أليس لهذا الجنين حق الحياة؟! ٤- أنهم لا يقرؤون حكمة الله تعالى في تشريعاته المتعلقة بالمرأة؛ كموقفهم من قضية الميراث، ويرجى العلم بأن للميراث حالاتٍ عديدة يكون فيها أحيانا نصيب الأنثى مثل نصيب الذكر، وأحيانا مجاوزا له، وأحيانا أقل منه. هذا أمر، أما الأمر الآخر فهو أن الرجل مأمور شرعا ببذل المهر للأنثى، وملزم بالنفقة عليها طوال حياته، أفيستكثر عليه عند ذلك أن يكون له ضعف نصيبها؟ ٥- أنهم يتغافلون عن التناقضات بين ما يطرحونه وبين الواقع؛ فهم حاربوا الزواج الشرعي ممن سموهن بالقاصرات فإذا بالإحصاءات تثبت نسبة كبيرة للحمل غير الشرعي بين هذه الفئة! ٦- أنهم يعتبرون رؤيتهم أصلح للمرأة وأنفع لها من نظام خالقها سبحانه؛ فيساوونها بالرجل مساواة مطلقة على الرغم من الاختلاف في التركيب بينهما. ٧- أنهم ينسبون إلى الإسلام العادات الخاطئة التي فيها ظلم للمرأة؛ فمثلا حين يقوم ولي المرأة بإكراهها على الزواج ممن لا ترغب في الزواج منه، فإنهم ينسبون ذلك إلى الإسلام، لأن الذي قام به شخص مسلم، والصواب: أن هذه العادة جاء الإسلام بالنهي عنها. توصية: كتب مركز دلائل حول المرأة. - الحرية: رسالة الرُسُل كان فيها من معاني الحرية الكثير، وهي تخليص الإنسان من معاني العبودية الخفية التي لا يشعر بها؛ كالخضوع للمال وعبادته، أو الشهوة وعبادتها. والدعوات الى الحرية حين لا تراعي هذا المعنى هي في الحقيقة ليست دعواتٍ الى حرية سامية شريفة، بل هي حرية سطحية، وفي باطنها عبودية رهيبة لمن لا يستحق العبودية. «والموقف العدل من قضية الحرية يكون بالجمع بين تبني لفظ الحرية ونصرته والدعوة اليه والدفاع عنه، وبين الالتزام بحدود الله التي فرضها في كتابه وعلى لسان رسوله. فيكون الشعار لحدود الحرية: حرية تنتهي عند حدود الله..» - الدين والعقل: للعقل في الدين الإسلامي أهمية بالغة، وقد أبرز القرآن أهميته في مواضع كثيرة جدا. والأدلة العقلية يوجد منها ما هو قطعي (مثل: لا بد لكل حادث من محدث)، ومخالفته انحراف وسفسطة، أما الأدلة الظنية فمخالفتها ليست معارضةً للعقل. ألا وإنَّ من أكبر الأخطاء اعتبار المرء فهمه الشخصي معيارا للعقل ، فعلامات استنكار الذهن متعددة، منها طبيعة التكوين، ومدى سعة المعلومات في الذهن، وإلى رصيد الخبرة؛ لذلك لا ينبغي الاستعجال في دعوى مناقضة العقل فقد يكون منشأ الاستنكار راجعا الى طبيعة تخص الشخص المستنكر ولا تعم جميع العقلاء. - التشكيك في الإسلام بسبب تأخر المسلمين: الإسلام ليس سببا في تأخر المسلمين، وتركه ليس سببا في تقدم غيرهم؛ بل السبب في التقدم والتأخر هو التمسك بالأسباب أو الترك لها. ولو أن المسلم تمسك بها كما يأمره الاسلام لكان سيد الأنام مثل سالف أيامه.
تطبيق أراتومي باللغة العربية من مخبر التشريح في جامعة دمشق
نقلا عن منصة ميدوز الطبية: بإمكانيات متواضعة و بعزيمة تبلغ عنان السماء , و بعد جهود عدة سنوات مضنية , و من حرصنا فيها على تقديم ذروة جهدنا لنضع قاعدة يستند إليها زملاؤنا و غيرهم في علم تشريح الإنسان , انطلقت الخطوة الأولى من نوعها , تطبيق أراتومي تطبيق التشريح العربي الأول . ماهو تطبيق أراتومي ؟ أراتومي(Aratomy) تطبيق تشريح مفصّل لجسم الإنسان يوضح بدقة علمية المعلومات الكاملة عن (العضلات – العظام -الأعصاب - الأوردة – الشرايين ..) باللغة العربية مع المصطلحات الأجنبية الموافقة لها . تحتوي واجهة التطبيق على ثلاثة خيارات لعرض جسم الإنسان: ١- عرض ثلاثي الأبعاد 3D لكامل الجسم مع المسميات وإمكانية الدوران والتكبير والتصغير والرؤية من عدة زوايا ٢- صور توضيحية ثنائية الأبعاد 2D ٣- قاموس للمصطلحات التشريحية الطبية باللغتين العربية والإنجليزية التطبيق متوفر على الرابط بمساحة 80 MB فقط : https://t.me/Aratomy وتجدون في القناة أيضاً رابطاً للبوت الخاص بالملاحظات والإقتراحات التي ستكون عوناً لنا في تطوير التطبيق . كادر العمل : إشراف : أ.د.بيان السيد التطوير و البرمجة و الإدارة : د . عمران البظنا الكادر الفني و العلمي : د . زين العابدي شلهوم د.داني عجمي د . علي حسينو د . دعاء شريدي د . هيا ديب د . محمد علي الحلبي د . خالد إدريس د . سعيد سعدو د . فؤاد نحات د . مضر ضويا د . عمار الفروح د . محمد خلف الدندل [انتهى الإقتباس] رابط إلى المنشور: https://www.facebook.com/1561934097193698/posts/4238566756197072/ https://suar.me/lXBYX
القبول المُطلق
" القبول المُطلق..🖤!" دائمًا ما يسعىٰ الجميع إلىٰ القبول، القبول مِنْ الأهلِ والأصدقاء والأحبابِ، فِي ظلِ هذا السعي إن وُجد فِي أي مِنْ هذه العلاقات قبول لنْ يكون مِنْ وجهة نظري قبولًا مُطلق، والتسليمُ فِي هذا يكون " إننّا جميعًا بشر" مَهما كان عُمق العلاقة وقوتها لابدُ أن تكون مُحاطة بقيودٍ وشروط تغلفُ جِدارها، وإن كان هذا تمامُ العقل، وسُنة البشرِ إلا إننّا دائمًا ما نسعىٰ إلىٰ هذا القبول المُطلق بين البشرِ ! ونغفلُ دائمًا عن كون الآمان الدائم ليس هُنا، نغفلُ عن علاقة أساسها القبول المُطلق، نغفلُ عن بابٍ لا يُغلقُ أبدًا، علاقة نحن في حاجةٍ إليها وهي فِي غنىٰ عنّا علاقة السلامِ الدائم والعطاءِ بل قيود " علاقتنا بِربِّ العبادِ" كون جميع البشرِ فِي حاجة إلىٰ هذه العلاقة المتينة التي تُضيفُ إلىٰ قلوبنا السلام وإلىٰ أعمالنا التوفيق وإلىٰ حزننا السكينة، علاقة أنتَ بها ليس سوى مُستفيد مُطمئن غير مُختزل.. وأعود حتى أُردد بكلِ يقين إننا لله وإنا إليه راجعون البقاء لهُ وحده والسلام فقط في قربه والحب منه وإليه والآمان فقط معه، وإننا مِنْ دونه عدم..♥️ #فاطمه_شجيع #مقدسية🖤
هذا هو أول موقع اقوم تصميمه وصناعته ما رأيكم
هذا هو رابط أول موقع اقوم تصميمه وصناعته ما رأيكم https://solaa.wuiltsite.com/
رسالة لم ارسلها
عزيزتي.. كُنتُ أسخرُ من إشتياقي، ولا أُدرك حقًا معنى أن تهزِمنا المَسافة، ويُخرسنا الصَمت، وتُحزننا أرواحُنا بِهذَا الشَّكل، لم أشعُر حقًا بالأسف حتى إن وجدتني أواجهُ كُل هذا، وبِشكلٍ مُنطفئ أصبحتُ منطفئًا يا عزيزتي أتعلمينَ أني أشتقتُ إليكِ أشدُ مما يمكنكِ أن تشتاقِ يومًا لأحدهم، أكادُ أتمزقُ من فرطِ الإشتياق ولحرقةِ هذا المكان بدونك، فلا شيءَ يَدعو للإطمئنان أبدًا أحبّكِ وأعلمُ بأنَ هذهِ الكَلمةَ قَد تبدو عاديّةً جدًا بعدَ كلِ مَا حدث وبعدَ كلِ هذا الغِياب، لكنّهَا مَا زالت تصنعُ الكثيرَ من الشُّعورِ الجيّد بِداخلي لمُجرد أنني أكتُبهَا إليكِ يَا عَزيزتي أنَا مُصَابٌ بكِ وَكُلما إزدادَ اشتيَاقي ازدادَ عُمقُ جُرحي جُرحي غائرٌ يا عَزيزتي وَمَا من طَبيبَةٍ تُعالجُ جُرحي غيركِ عَزيزتي أرجُو أن يَنتَهي البُعاد.
كيفية الحصول على عنوان اوروبي للشحن والشراء
في هذه التدوينة التي سوف نتعرف فيها على كيف تحصل على عنوان اوروبي مجانا الذي يمكنك استخدامه كعنوان شحن لجميع عمليات الشراء أون لاين والتسوق من المتاجر العالمية والأوروبية وغيرها من المتاجر التي لا تدعم الشحن إلى الدول العربية لاحظنا جميعا مدى انتشار مواقع التسوق عبر الإنترنت في الفترة الأخيرة، حتى أن المتاجر العادية أصبح لها مواقع على الإنترنت تبيع منتجاتها أونلاين لتوسع دائرة عملائها وتجتذب قاعدة عملاء أكبر. إن التسوق من الإنترنت بشكل عام ازداد في العشر سنوات الماضية بشكل ملحوظ على مستوى العالم وفي الزيادة الواضحة، ربما يرجع زيادة عدد مواقع التسوق من الإنترنت في البلدان العربية إلى العديد من الأمور أهمها زيادة قاعدة مستخدمي الإنترنت في الوطن العربي. https://blog.porsay.com/%d9%83%d9%8a%d9%81%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%b9%d9%86%d9%88%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%88%d8%b1%d9%88%d8%a8%d9%8a-%d9%85%d8%ac%d8%a7%d9%86%d8%a7/
البدأ في مشروعي على منصات التواصل في سن صغير قبل التخرج
بدأت في مشروع عبارة عن صفحة على الفيسبوك انشر فيها اعمالي في مجال التصميم الداخلي و اقوم بتوزيعها على المنصة لي تلاقي مشاهدات كثيرة و مجموع المشاهدات وصلت قرابة 20 ألف مشاهدة مع العلم اني باقي لي سنة على التخرج من الكلية (مصمم داخلي) و دائماً ما تأتيني الرغبة في الانسحاب لعدم وجود حافز او شعاع أمل على الأقل لأكمال مسيرتي و أطمح في تكبير مشروعي الى شركة عالمية ان شاءالله و بالاضافة الى موقع ألكتروني على الانترنت مجهز بالكامل اريد نصائح من الخبيرين لي اعلانات لمشروعي و تكبيره و ان يلاقي رواجا كبيراً و ان ابدأ في العمل شكراً لكم ... "ماس للتصميم الداخلي"
هل يمكننا الاستغناء عن برامج مايكروسوفت أوفيس؟
منذ أن بدأت في معرفة الحاسوب وأنا استخدم برامج مايكروسوفت أوفيس، سواء كان لأبحاث الجامعة أو لأغراض شخصية.. وأغلب استخدامي كان لبرامج "Word، PowerPoint، Excel" ولكن تبقى النسخة الموجودة على حاسوبي نسخة غير أصلية، وكذلك عدد كبير من الأشخاص. لذا اتجهت منذ عدة أشهر إلى الاستغناء الجزئي عن برامج مايكروسوفت أوفيس، وخاصة Microsoft Word واستبداله ببرنامج Google Docs، وبرنامج LibreOffice. فمعظم هذه البدائل مجانية وتقدم جودة شبيهة ببرامج Microsoft وأحيانًا أفضل منه من وجهة نظري. ماهي بدائل مايكروسوفت أوفيس المجانية؟ LibreOffice قمت بتحميل حزمة برامج LibreOffice بسبب عملٍ ما، ومنذ ذلك الحين صار برنامجًا أساسيًا على حاسوبي. البرنامج مجاني تمامًا، وسهل الاستخدام.. أحببت الواجهة الرئيسية له، والخيارات المتعددة التي يوفرها. LibreOffice يتضمن حزمة من البرامج وهي: معالج النصوص Writer، والجداول الحسابية Calc، وهما ما أعتمد عليهما في الوقت الحالي. كذلك يوجد البرامج الأخرى كالعروض التقديمية Impress، محرر المعادلات Math، والرسوم Draw. الميزة الأساسية في برامج LibreOffice هي دعمها العمل على توزيعات لينكس. WPS Office ثاني بديل مجاني من بدائل مايكروسوفت أوفيس يتميز WPS Office بسرعته، ودعمه لكل أنظمة التشغيل سواء كانت ويندوز، ماك، لينكس. وكذلك توفره لهواتف الأندرويد وهواتف أبل. وهناك أربع برامج ل WPS Office ألا وهي: معالج النصوص Writer، العروض التقديمية Presentation، ومحرر ملفات ال PDF، والجداول الحسابية Spreadsheets. وأنتم ماهي بدائل مايكروسوفت أوفيس المجانية التي تعرفونها؟
كيف أختار المواضيع المناسبة لمدوّنتي الخاصة؟
ممّا لا شكَّ فيه أن التدوين التقني وكتابة المحتوى يكوّنان أهم الأدوات المتعلّقة بالتسويق الإلكتروني بشكل خاص، وبالخطة الترويجية المتعلّقة بأي مشروع من المشروعات بشكل عام. ونظرًا لأني أعد نفسي كاتبًا للمحتوى التقني والتسويقي، فإنني بصدد طرح واحد من أكبر المشكلات التي تواجهني خلال هذه الفترة على صعيد رحلتي المهنية مع إنشاء مشروع خاص لي ذي علاقة بالتسويق بشكل عام. العمل على مشروع مستقل وأوجه الاختلاف: إن المشكلة التي أو الحديث عنها تتمثّل في أنني عملت على العديد من المحتويات التقنية المشابهة، وهو ما أكسبني خبرة كبيرة في مجال التدوين الإلكتروني والكتابة التقنية، حيث أنني عملت على كتابة محتوى ووصف منتجات للعديد من المتاجر الإلكترونية، بالإضافة إلى مقالات إثرائية وتوعوية وتقنية في شتّى المجالات، والتي تتضمن الصحة والتسويق الإلكتروني وريادة الأعمال والووردبريس وصناعة المحتوى ومنتجات الأزياء والأجهزة الإلكترونية، وغيرهم من المجالات المختلفة. وفي سياق ذلك، فإن كل المشاريع التي تعرّضت لها كان الدافع الأساسي خلفها هو العمل على محتوى يخدم هدف صاحب العمل، لذلك فقد كنت أعمل على محتوى تابع لصاحب العمل، هو الذي يملي جوانبه عليّ ويخبرني برغبته في الكتابة في مجال أو آخر حسب مشروعه أو مجال إنتاجه. وعندما فكّرت في الآونة الأخيرة في إنشاء مدوّنة خاصة بي تمثّل مدونة تقنية أستخدمها للتربح فيما بعد من خلال التسويق بالعمولة أو إعلانات أدسنس، فقد واجهت أحد أكبر المشكلات في ذلك الصدد، وهي أنني لست قادرًا على تحديد المجال أو التصنيف الذي أستطيع الكتابة فيه وتخصيص مدوّنتي له. وعليه، أود نتشارك معًا مجموعة من النصائح حول كيفية اختيار الموضوعات المناسبة لمدوّنتي الجديدة. كيف يمكن أن نحدد المجالات التي نستطيع الكتابة فيها بشكل حر وفي إطار مشروع شخصي لا يجبرنا أحد خلاله على الكتابة في مجال معين؟ أظن أن السبب حول عدم قدرتي على تحديد ذلك هو اعتيادي على العمل على مجال محدد من قبل شخص آخر. فما هو الحل في رأيك؟
قصة نشأة كوكاكولا | هل لكوكاكولا علاقة بالبيرة والمنتجات الكحولية؟
-بعدما تم استعراض أسباب مقاطعة المنتجات الداعمة للكيان [1] تبيّن أن كوكاكولا تمتلك مخمرة داخل اسرائيل، فما هو السبب وراء شراء كوكاكولا لهذه المخمرة؟ -دفعني هذا التساؤل الى النظر في تاريخ نشأة كوكاكولا لمعرفة مكوناتها الأساسية آنذاك https://www.youtube.com/watch?v=m5lguEq4c2A يعود تاريخ نشأة كوكاكولا والمشروبات المماثلة الى أوائل 1800، وآنذاك كان الكحول والكوكايين من مكوناتها الأساسية نُسب اختراعها الى انجيلو مارياني وجون ستيث بمبرتون، وكان مشروب ذو حضور على طاولة العديد من الشخصيات المرموقة والمعروفة كـــ: جول فيرن، آرثر دويل، توماس اديسون، وكذلك الملك فيكتوريا بل ونالت مباركات كبير حاخامات فرنسا حيث نُقل عنه اقتباس مضمونه: "الحمد لنبيذ مارياني" بعد فترة اضطر بمبرتون الى انشاء نسخة لا كحولية حيث استبدل الكوكايين بجوزة الكولا واستبدل الكحول بمستخلصات لاكحولية وصار يُستخدم المشروب على نطاق أوسع برأيك هل نجاح المشاريع في ظل سيادة الحضارة الغربية مقرون بتلبيتها لحاجات العقل البشري وفق هرم الادمانات: كالكواكايين والكحول والسكر والاغراءات المصوّرة؟ ---- [1] https://io.hsoub.com/video/120497-%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%87%D8%A7-%D9%85%D8%B9-%D8%B0%D9%83%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B7%D8%B9%D8%A9 نسخة عن الأدلة المستعرضة في الفيديو: https://en.wikipedia.org/wiki/Vin_Mariani https://en.wikipedia.org/wiki/Coca_wine https://en.wikipedia.org/wiki/John_Stith_Pemberton 100 Great Businesses (Book) - By: Emily Ross & Angus Holland https://apnews.com/article/c4622a3889554f52bda06e9200572d86 https://www.whoprofits.org/company/the-central-bottling-company-cbc-coca-cola-israel/
الجمعيات الخيرية
هل وصلك نفس البريد الذي وصلني؟ شريكي؟ لا؟ إذا أخبرك بفحواه. تعرض علينا جمعية خيرية أعمالها وأهدافها لكسب تمويل دعائي من شركتنا الرائعة المدهشة الخطيرة. تتخصص الشركة في تقديم مساعدات عينية لسكان القرى المهمشة، وتقول محاولة للتأثير، أن لكل إنسان الحق في حياة كريمة وهنية مهما كان دخله المالي. الجميع على إيمان بذلك لكنه أعتقد كنوع من ذكر الحقائق لجلب التعاطف من طرفنا أخبرني، هل نقبل العرض ونهب مبلغ محترم لهذه الجمعية كما فعل منافسنا في السوق؟ ماذا؟ بالتأكيد لقد فعل! أنت لا تعلم أن منافسنا اتخذ هذه الخطوة وصار أقرب لقلوب العملاء؟ هذه الاستراتيجية تمامًا مربحة لكل الأطراف، للجمعية بدعمها ماديًا، لمريدي الجمعية لحل أزماتهم، لنا للدعاية بأننا نهتم لمسؤلياتنا الاجتماعية، والتقرب من العملاء أكثر مما يفعل منافسنا. وهكذا تسير الأمور. تسألني عن رأيي مجددًا؟ لا أصدق لقد تغيرت كثيرًا يا شريكي منذ أخر مرة. أنا أرفض! أنا أرفض التعامل مع أي مجتمع خيري لا يطبق الاستدامة! نعم هناك أهداف ربحية لنا لكن إن فعلت أمرًا فليكن صوابًا. هذه الجمعيات تعتمد على الضخ المستمر من قبل القادرين على الضخ، حين يتوقف الضخ، وسيتوقف، تتوقف أعمال الجمعية، فتضطر لكسب تعاطف أكبر، فتنفق المزيد على إعلانات تستخدم فيها كل شئ لنشر هذه الغاية النبيلة، حتى لو كان الإضرار بسمعة المستفيدين أنفسهم. في رمضان المنصرم، أطلت علينا مؤسسة نبض الحياة بمشروع " وقف النخيل"، وهو أكثر المشاريع الخيرية استدامة من وجهة نظري، فتقوم فكرته على جمع تبرعات بشكل أسهم خيرية، زراعة الكثير من النخيل، بيع محصول التمر الدوري، والاستفادة بالمردود المادي لهذه العملية بشكل خيري مستدام. أنا شديد الموافقة على هذا المشروع. لكن يبقى قرارك نافذ أولًا وأخيرًا، ماذا ترى؟ نوافق ؟ أم نرفض ونبحث عن من هم أكثر استدامة ؟
كيف يفهم الكمبيوتر الارقام و الحروف ويطبعها على الشاشة؟
السلام عليكم كيف يفهم الكمبيوتر الارقام و الحروف ويطبعها على الشاشة؟ لدي سؤال لا أعرف إجابته مع أنني بحثت كثيرا لكني لم أجد الاجابة الواضحة. وهو كيف يفهم الحاسوب الحروف و الارقام والحركات و لغات البرمجة ....الخ كيف مثلا يطبع الحروف و الارقام و الأشكال الهندسية على الشاشة؟؟؟ فهو يفهم الا لغة الآلة 0 و 1 وهي On و Off سؤالي هوا كيف On و Off تشكلنا حروف و أرقام و أشكال ؟؟؟؟
يمكن للانطوائيين أيضا أن يكونوا قادة جيدين ...من كتاب "هدوء: قوة الانطوائيين في عالم لا يستطيع التوقف عن الكلام".
"بطريقة لطيفة، يمكنك أن تهز العالم. " مهاتما غاندي هذا الاقتباس هو انعكاس ممتاز للفكرة التي يدور حولها كتاب "الهدوء: قوة الانطوائيين في عالم لا يستطيع التوقف عن الكلام" لسوزان كين. تناقش الكاتبة في هذا الكتاب وجهة نظرها الخاصة حول الانطوائيين والنظرة النمطية الموجهة نحوهم ومدى صحتها. تقول الكاتبة بناءا على تجارب شخصية بما أّنها تصنف نفسها كإنطوائية بأنّه يتم النظر إلى الانطوائية كسمة شخصية من الدرجة الثانية ، والدليل على هذا هو أنّ الانطوائيين يحصلون على تقدير أقل من قيمتهم الحقيقية، لا سيما في المناصب القيادية. وفي المقابل يتم تصنيف المنفتحين أو الانبساطيين على أنهم "أذكى، وأفضل مظهرًا، وأكثر إثارة للاهتمام، ومرغوبين أكثر". وهي محقة فيما تقول ويمكننا التأكد من هذا بالنظر إلى حولنا فقط، اذا كنت طفلا انطوائيا فالأكيد أنّ شقيقك الانبساطي قد حظي بإهتمام أكبر منك، والأسوء أنّ التمييز بين الشخصيتين يفوق هذا المستوى ليصل إلى مستويات أعلى، فعلى سبيل المثال، كلية هارفرد لإدارة الأعمال لا تقبل انضمام أي أحد من الشخصيات الانطوائية إليها على اعتبار أنهم غير مناسبين ليكونوا قادة. وينبع هذا الاعتقاد من التصور الشائع بأن المنفتحين هم الأكثر فاعلية في التواصل، وبالتالي فهم الأفضل كقادة. وهو ما تدعمه الدراسات البحثية على مدار الوقت حيث تشير إلى أنّ المنفتحين أكثر عرضة للظهور كقادة، ومن المرجح أن يُنظر إليهم على أنهم فعالون بشكل أكبر من غيرهم. وفي نفس الكتاب ترفض سوزان كين هذا الحكم رفضا قاطعا، معتبرة أنّ الانطوائية مجرد شخصية تعني الطريقة التي يستمد بها الإنسان طاقته ولا يمكنها التأثير على مهاراته أو أدائه لعمله والدليل على ذلك هو أنّ شخصيات عظيمة مثل ألبرت اينشتاين، إسحاق نيوتن، مؤسس قوقل لاري بيج، جورج أوريل، غاندي مؤسس الدولة الهندية الحديثة، هم جميعا انطوائيون، ةمع هذا لم يشكل هذا الجانب حاجزا لهم نحو التقدم والنجاح. ما رأيكم، هل ترون بأنّ الشخصية الانطوائية عيب؟ أو يمكن أن تعيق صاحبها عن أداء مهام ما؟ وما هو السبب الذي يجعل الثقافات الاجتماعية تميل لتفضيل الشخصيات الانبساطية؟
ما هي الأطعمة التي يحبها الجميع ولكنك لا تحبها؟
بعيدًا عن المساهمات التي أتطرق بها دائمًا إلى مجالات معينة سواء كانت متعلقة في مجال ريادة أعمال، العمل الحر، أفكار، ثقافة وغيره، لكنني أردت أن أشارك في مجتمع لطالما لديه عدد من رواده المبدعين من الحسوبيين والحسوبيات ألا وهو مجتمع التسلية. فلِمَ لا نتبادل ونتشارك حول الأطعمة التي لا نحبها كما لا يُمكننا أن نتناولها ولو تم اجبارنا عليها، ولكن في نفس الوقت تِلك الأطعمة يحبها الجميع سواء كانوا من الاصدقاء أو العائلة وغيرهم! سأبدأ بنفسي، لا يُمكنني أن أتناول البيض وخاصًة البيض المقلي ، على الرغم من أنه مفيد ولكنني لا استسيغه إطلاقًا، قد تستغرب ذلك مثلما يستغرب أهلي وأصدقائي، ولكن لا أعلم ما السبب في رفضه لتذوقه، فليس لدي تفسير لذلك حقًا! لا يُمكنني أن أتناول الجمبري وبعض أنواع السمك، جربت تذوق طعم الجمبري مرة واحدة في حياتي ولم أعيد هذا التجربة، دائماً ما أوبخ على عدم تناولي له من قِبل أهلي، فهم مفتنون به بشكل كبير. لا أفضل تناول السبانخ ، ولكن إن تم اجباري على تذوقه، فحتمًا سأوافق على تذوقه على العكس من الأطعمة السابقة. لا يمكنني تناول لحم الأرانب، يبدو أن هناك مسافة كبيرة بيني وبين الأطعمة المفيدة، هذا ما كان يقوله لي أبي. لا يُمكنني إطلاقًا تناول الكوارع والفوارغ ، ولا أتخيل نفسي أنني في يومٍ ما سأتناولها.
ما هي تجربتكم في الطريقة الأفضل لحفظ الأموال وإدخارها لفترة طويلة من الزمن؟
المدخرون الذين يشترون الأصول الملموسة عمدًا لأغراض الاستثمار وكمستودع لقيمة أموالهم، ونجد الكثيرين يفضلون ادخار اموالهم في شكل سندات وشهادات استثمار طويل الاجل. وهناك ايضًا نسبة يعتد بها، تفضل شراء العقارات أو الاحتفاظ بإرث عائلي ، أو =مجوهرات ذهبية أو أحجار كريمة / بالإضافة إلى الاحتفاظ بالاموال عن طريق تحويلها لعمل أجنبية قوية مثل: اليورو أو الدولار. يدافع البعض عن هذه الطرق لأنها تحمي من التضخم. يبدو أن التاريخ يثبت صحة هذا الأمر، ففي أكثر من 100 عام بعد إنشاء الاحتياطي الفيدرالي ، زادت القيمة المعدلة للتضخم للأوقية من الذهب بأكثر من 2500٪ خلال 100 عام. وإحدى المجلات المتخصصة الشهيرة أكدت على حقيقة أن الذهب كان ذا قيمة لآلاف السنين وأنه لم يحمل أبدًا قيمة صفرية. كما ان الاحتفاظ بالاموال في شكل أصول ملموسة ديناميكية فريدة من نوعها يزيد للرضا الشخصي الفوري بدرجة اكبر من الاحتفاظ بها كنقدية. فأنا على سبيل المثال ادخرت جزء من امواي وقت كان الدولار = 7 جنية وكان ذلك قبل 10 اعوام مثلا أو اقل، والان عندما احتاج لمبلغ ما لاستكمال طلبات الحياة اقوم باستبدال الدولار بمبلغ 15 جنية . اعتقد انه كان قرار جيد للحفاظ على قيمة المدخرات ... أليس كذلك ؟! والان : ما هي الطريقة التي تفضلون حفظ أموالكم من خلالها لمدة طويلة من الزمن؟ ولماذا؟
TED الحلقة (2) هل تصدق فرضية أن 20 ساعة فقط تستطيع بها كسب مهارة؟
https://suar.me/ZjXMl سلسلة TED الجديدة، في كل مرة نطرح محاضرة من محاضرات تيد الشقية للاستفادة والنقاش الحلقة (2) من سلسلة محاضرات منصة TED الشهيرة. الاسم العربي: كيف تتعلم كل شيء؟ ملقي المحاضرة: جوش كوفمان مدة المحاضرة: 20 دقيقة تصنيف التعليمي: ريادة الأعمال-تكنولوجيا-عمل حر لغة المحاضرة: الإنجليزية منصة العرض: TED Talk حول المحاضرة: يبدأ جوش بسرد حياته كونه مستقلا وزوجته مستقلة يعملان من المنزل، حياة المستقل استثنائية تريد منه دائما التطور والتعلم كل يوم، لكن بالنسبة لجوش وزوجته منذ أن رزقا بأول مولودة، أصبح وقت تطورهما وتعلمهما يذهب للعناية للطفلة، لدى الحياة أصبحت بين ساعاته كمستقلين، والعناية بمولود لا يسكت طوال اليوم حتى في النوم، بدأ جوش يحاول مع زوجته التوصل لأمر مجدي وحل ناجح لهما، لأن دماغهما متعطش للتعلم، وفي نفس الوقت لا يجب أن يخلا واجبهما كوالدين، يبدأ جوش في البحث عن فكرة "أقصر مدة لتعلم مهارة"، يبدأ جوش بالبحث المعمق، ليصل بنا أن 20 ساعة هي أقصر مدة كيف ذلك؟ إذن لماذا الناس يستغرقون سنوات للتعلم؟ يخبرنا جوش، أن فرضية 20 ساعة، لن تعطيك إلى أساسيات المهارة، ويجب أن تبدل وقتا طويلا لكي تصبح محترفا بمهارتك، وسط ذهول الجميع، أخذ جوش أوكليلي (قيثارة صغيرة)، وبدأ يعزف بها منتقلا بين مختلف الأغاني الشهيرة، أوقف العزف وقال: لكي تصدقوني، تعلمت هذا العزف بعد عشرين ساعة فقط، تعالت التصفيقات، وشرح جوش بالتفصيل كيف تعلم ذلك، الأمر الذي جعله منطقيا لي كذلك، سبق وأن أنفقت حوالي 5 ساعات في تعلم الصينية، لكن بسبب انشغالي وكثرة التزماتي وأوليات التي أضعها، أجلت الأمر، لكن متأكدة أني لو وضعت الفرضية سأنجح في الأساسيات، حاليا بدأت ألتقط بأذني الحروف، وأعرف الرموز، فكيف الحال لو كانت 20 ساعة؟ هل لديك مخطط أو مهارة تؤجلها قد تضعها في فرضية 20 ساعة؟ وكيف تعتقد: هل هي كافية فعلا لتعلم أساسيات؟ أم مجرد خيال لن ينجح؟
جراءٌ للبيع
يُروى أن صاحب محلّ للحيوانات وضع في يوم من الأيام لافتة على باب متجره كُتب فيها: "جراءٌ للبيع".كان هذا النوع من اللافتات جذّابًا جدًا للأطفال، وبطبيعة الحال رأى طفل صغير اللافتة ودخل المحل. - "بكم تبيع الجراء؟" سأل الطفل. وردّ عليه البائع: - "بسعر يتراوح مابين 30 إلى 50 قطعة نقدية." أخرج الطفل في حينها بعض القطع المعدنية من جيبه وقال: - "أملك قطعتان نقديتان فقط، فهل أستطيع إلقاء نظرة على الجراء؟" ابتسم صاحب المحلّ، ثم أطلق صفيرًا طويلاً فظهرت على الفور كلبة كبيرة يتبعها 5 جراء صغيرة أشبه بكرات الفرو. كان أحد الجراء الخمسة يعرج بشكل واضح وقد تأخر عن البقية، فلمحه الطفل على الفور، وسأل في الحال: - "ما بال ذلك الصغير؟" فشرح صاحب المحلّ للولد أنّ الطبيب البيطري قد فحص الجرو الصغير واكتشف أنّ يعاني من خلل في الولادة، وعليه فسوف يبقى يعرض طوال حياته. شعر الطفل الصغير بالحماس، وهتف حينها: - "هذا هو الجرو الذي أريد شراءه." وأجاب صاحب المحلّ حينها: - "أوه لست مضطرًا لشرائه، إن كنت تريده حقًا يمكنك أخذه مجاناً!" بدا الغضب والانزعاج على ملامح الطفل الصغير وردّ على صاحب المحلّ: - "لا أريد منك أن تعطيني إياه، لهذا الجرو قيمة تماثل بقيّة الجراء، ولن آخذه قبل أن أدفع لك ثمنه كاملاً...سأعطيك الآن قطعتان نقديتان وسأدفع لك في كلّ شهر قطعة واحدة حتى أسدّد ثمنه كاملاً." وهنا قال البائع من جديد: - "لا أنصحك بشراء هذا الجرو على أيّة حال، فلن يكون بوسعه أبدًا أن يركض أو يقفز أو يلعب معك كبقية الجراء." في حينها، مدّ الصغير يده إلى بنطاله ورفعه قليلاً لتظهر قدمه اليسرى الملتوية والمدعومة بدعامة حديدية، ثم قال: - "حسنًا، أنا لا أستطيع الركض جيدًا أيضًا، وهذا الجرو الصغير بحاجة لمن يفهمه!"
تفاهة العالم
حشرُ العقل بين دفتي كتاب يُشعرك بتفاهة العالم. ترك الكتاب يجعلك تعيشُ هذه التّفاهة، بل ستصبح حتما من رُوّادها وصُنّاعها، والحلُّ العظيم لهذه المعضلة الكُبرى هو الغرق بين الكتب كلّ حين. طبعًا ليس للأمرِ فائدة كبيرة غير تدمير عقلك وملامسة النّبوغ قليلا، لكنّه على الأقل خيرٌ من ساعاتٍ ضائعاتٍ في تتبّع أخبار المشاهير، ومحاولة عيش حيواتهم... أليس كذلك؟ ربّما نعم، ربّما لا. وللأمانة ما زلتُ محتارًا من ذلك الذّي لا يجد عشرين دقيقة فقط للقراءة، نسيتُ: لمثل هؤلاء الأشخاص عُقدة، هي وجوب تتبّع كلّ ما يحدث في العالم، كلّ ما وضع فلان وفلانة على حسابه وحسابها، همُ -بطريقة أو بأخرى- أرباب هذا العالم، فكيف للتّفاصيل الصّغيرة أن تهرب عنهم؟ وللمُفارقة العجيبة تجد هذا الشخص (ذكرًا كان أو أنثى) يتحدّث عن تطوّر الغرب، وذهابهم شوطا عظيما في كلّ شيئ، وفي كلّ ضربٍ، وعند كلّ ميدانٍ، ويقول جملته الشّهيرة: «يا إلهي، كم نحن متأخّرون!!»، ولا أعلم صراحة أين هو هذا التّأخّر، لكنْ على الأرجح يكمن في العقول، التّي تتموضع بشكل أساسيّ في غير جُمجمة الرأس، ربّما في مكان آخرَ، يستحي المرء من ذكره؛ أو لأنّ النّاس تصنع وأنتَ ترى، وأنت تعلم جيّدا كم هو شعُور اللّذة تلك، حينما تلمح إنجازات الغير، وتشعرُ لوهلة ما أنّك مُشارِك فيها، بالنّظر فقط طبعا. وأنتم تعلمون جيّدا حينما يضجّ العقل بالكلمات، ولا يجد إلّا الكتابة مُتنفّسا -أو ربّما لا تعلمون-، وأعلم -ومن أكون حتّى أتكلم بالضمير أنا-، أعلمُ أنّك لن تصل لهذا السطر، وفي حالة وصلت فتذكّر فكرة واحدة: «انفِض عنك تفاهة العالم، لن تصنعك حياة المشاهير للأسف.» شكرًا لوقتك الثمين يا هذا، ممتنّ أنّك تريّثت قليلا في محطّتي بعد لُهاث كبير هنا وهناك، الآن يمكنك العودة إلى لهاثك..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)