في هذه المساهمة سأذكر لكم أقتراحات رفضت مرارا وتكرارا
أمكانية حذف الحساب
أضافة واجهة داكنة
تمييز المجهول عن مجهول أخر
حظر الحسابات
أنشاء تطبيق للجوال
خصم نقطة أيجابة عن كل تسليب
غالبا أصحاب الأقتراحات المتكررة جدد أو لا يعلمون بأنها أقترحت منذ زمن لذلك لا تلوموهم
ماهو الشيء الطبيعي الخير أم الشر، وما الحكمة من وجود العكس في الحياة؟
يعني بما أن لكل شيء عكس من الحكمة من ذلك؟ لماذا لا تكون كل موجودات الحياة لها وجه واحد؟
السلام عليكم،
أعمل كمستقل لقرابة أربع سنوات الأن، و لم سبق لي أن قمت بتركيب وسيلة دفع أونلاين في أي من مشاريعي (مشاريع عربية) ، ليس بسبب عدم توصلي بمشاريع من هذا النوع، بل في الحقيقة قمت برفض العديد منها فقط كونها تحتوي على وسائل دفع، و الأمر ببساطة بسبب الخوف و كذالك عدم معرفتي الطريقة و المراحل التي يحتاجها الأمر و هل يحتاج الأمر أي وثائق قانونية، أنا أتحدث هنا عن ال VISA و Master Card و ليس Paypal،
لذالك المرجو ممن لديه خبرة في الأمر مساعدتي أو أن يدلني على الطريق.
في مبادرتنا لتحسين وضع العمل الحر عربيًا علينا معرفة سبب المشكلة أولًا، المشاكل كثيرة، والمشكلة التي نرغب في التركيز عليها هنا هي: ما هي الأسباب التي تدفع المستقل ليقبل بأسعار بخسه؟
لدي بعض التحليلات البسيطة منها أن المستقل لا يعرف كيف يسعر عمله، وبرأيي هذه مشكلة مؤقته لا أكثر، فبعد مدة سيعرف أنه يهضم حق نفسه.
سبب آخر قد يكون لأنه لا يملك أي إلتزامات في حياته، بمعنى أنه صغير سن وما زال يعيش مع والديه، وهما يتكفلان بكل شيء، لذلك لا يرى مشكلة في أن يعمل ساعات من أجل بضع دولارات.
ما هي تحليلاتكم للوضع؟
لماذا برأيك قد يعمل المستقل لساعات كثيرة من أجل دولارات قليلة؟
هل كنت في السابق ممن يعمل بأسعار بخسه، لماذا؟ وكيف تعاملت مع ذلك؟
برأيك كيف يمكننا حل هذه المشكلة بالتحديد؟
أرجو أن يبقى النقاش حول هذه النقطة فقط، المشاكل الأخرى سنتحدث عنها في وقت آخر بإذن الله.
لعل الثورة الإلكترونية قد أتاحت للناس فرصا عجيبة،ما كانت لتخطر لهم على بال.فمن كان يتصور قبل عقود من الآن إمكانية العمل عن بعد،بواسطة جهاز صغير،دون أن يبرح المرء مكانه .
ولعل هذا ما اغرى الكثير من الناس ،حتى حسبوا أن جني المال لا يتطلب الكثير.فصرت ترى من لا تحصيل عنده يوهم الآخرين بقدرات زائفة،بحجة أنه صاحب عمل حر.
وحتى لا أقسو على احد،فستاحدث في الميدان الذي خبرته، وهو الكتابة والبحث العلمي.فغالبا ما المس شكوى "المبدعين "من اناس يدعون صناعة الكتابة،مع أنهم أعجز الناس عن التعبير.
فكيف تعرض خدمات لا تحسن التعامل معها؟فليتك ،يا رحمك الله،جربت طرقا أخرى. فرزق الله مبثوث في كل الأنحاء.
لكن ،من يستطيع منع مراهق غر،أغوته التكنولوجيا من إنشاء مدونة خلال خمس دقائق؟وحينها يخرج على العالم،وهو مزهو بهذا العمل.
لهذه الأسباب انتشر الأدعياء على صفحات الأنترنت،وزاحموا في غير ميدانهم،حتى خشي المبدعون على صناعتهم.
لذا،لا تستغرب إن وجدت من يدعي كل شيء،فهو كاتب ومصمم،واقتصادي،وعالم فلك. .
فهل بإمكاننا أن نفرز الدعي من الأصيل؟وهل هذا حجر على حرية الأفراد في الفكر والكتابة؟ام اننا محقون في هذا حماية للعلم ؟
وقد كان الشاعر أبو العتاهية بصيرا بهؤلاء ،حين قال :من لم يكن شاعرا فلا يدخل علينا؟
اريد انت ترشحوا لي افلاما تتناسب لمشاهدة العائلة والاطفال
مساء الخير راودني سؤال بدا لي في غابة الأهمية .
أنت كصاحب مشروع أيهما تفضل للعمل على مشروعك ،
مستقل أو ستوديو إحترافي و لماذا ؟
ماذا لو كان السعر متقارب و ليس هناك فارق كبير في تكلفة المشروع !
