الأحد، 7 أكتوبر 2018

كيف انهيت 16 كورس أونلاين في 90 يوم؟ (تجربتي الخاصة)

في المقال السابق قمت بمشاركة الثلاث قواعد الأساسية التي قمت باتباعها أثناء دراستي للكورسات الأونلاين.

من المعروف أنه في بداية كل سنة نقرر وضع خطة جديدة، وتراودنا أفكار مبهجة أن هذه العام سيكون أفضل من العام الذي يسبقه، لكنك تعلم في أعماق قلبك أن تلك الخطط لم تسر على ما يرام خلال السنة السابقة وما قبلها، في البداية تبدأ بحماس شديد، ثم يصبح الأمر مملاً، وهذا ما حدث معي، خلال فترة 10 شهور كنت أقوم بتأجيل كل المهام الى بداية الأسبوع القادم، ثم الى بداية الشهر وهكذا، ولكني كان يجب علي البحث عن المشكلة للوصول لحل، بدأت في البحث أولاً عن السبب الرئيسي للتشتيت والتخبط، ما الذي يمنعني من القيام بما يجب القيام به؟ ما أكثر شئ أقضى فيه وقتاً طويلاً كل يوم، الحصول على الجواب كان سهلاً للغاية وهي السوشيال ميديا، لذلك قررت الخروج من كل وسائل التواصل الإجتماعي، ومسح كل تطبيقات الهاتف الغير هامة، كان ذلك في نهاية العام 2016، بدأت باختيار الكورسات، ثم بتنظيم الوقت، لذلك أول كورس حصلت عليه كان كورس learn how to learn- تعلم كيف تتعلم على منصة كورسيرا (أنصحكم به) تعلمت كيفية تنظيم وقتي وكيف أبدأ بالطريقة الصحيحة واليكم الطرق التي ساعدتني على ذلك.

أولاً: To do list

كنت أقوم بوضع خطة طويلة المدى نسبياً لمدة شهر بشكل عام، ثم كل أسبوع بشكل أكثر تفصيلا، وما يجب أن أقوم به في الغد، أفضل وقت لوضع الخطة يكون في المساء قبل النوم حتى يكون العقل في وضع الأستعداد، وتصبح مهيأ ذهنياً أن هناك كورسات معينة ستبدأ بها في الغد، كما انه يعمل كحافز قوي يساعدك على البدء دون اللجوء للمشتتات.

ثانياً: swallow the frog first technique

حرفياً معناها قم بابتلاع الضفدع أولا، لكن المقصود منها هنا أن تبدء بالأصعب، لأنك في البداية تكون أكثر حماسة مما يساعدك على انجاز الأمر، كما أن التخلص من الجزء الأصعب يحفز جزء المكافأة في الدماغ فيساعدك على متابعة الكورسات السهلة بشكل أفضل، وأقل مملاً.

ثالثاً: النوم.

ربما يقلل البعض من أهمية النوم، لكن هناك أقسام في جامعات كبرى مثل هارفاد متخصصة في النوم، كتب ومجلات تنشر فقط في كل ما يخص النوم، لماذ النوم مهم؟ عندما تكون مستيقظ خلال اليوم تتراكم مواد سامة داخل الدماغ، لكن عند النوم تتقلص خلايا الدماغ، وتزداد المسافات البينية مما يسمح بتفريغ المواد السامة وطردها للخارج، وهذا يساعدك على التركيز والتفكير بشكل أفضل، بل أنه خلال النوم يقوم الدماغ بتجميع المعلومات الخاصة بمشكلة معينة تشغل تفكيرك سواء كانت مسألة رياضية، مشكلة اجتماعية، فتسمح للمناطق المختلفة في الدماغ على التواصل والعمل معاً، مما يمكنك الحصول على منظور كامل للمشكلة، وحلها بسهولة عند استيقاظك، وهذا أحد الأسباب أيضاً أنك يجب أن تضع الخطة في المساء قبل النوم.

رابعاً: تأثير What-the-Hell

يمكن شرح ذلك التأثير بمثال مشهور، كل واحد منا على الأقل مرة واحدة في حياته قرر اتباع حمية غذائية، التزم أول يوم، ثان يوم، ثالث يوم، وفي اليوم الرابع قرر تذوق شريحة بيتزا، وقطعة شوكولاته، وعندما شعر أن الحمية الغذائية باءت بالفشل قرر افساد كل شئ لم يكفيه أن يعود الى الوضع الطبيعي لكنه أصبح أكثر شراهة، وهذه هي المشكلة.

لذلك عندما تبوء الخطة بالفشل بعد مدة معينة، تمهل قليلاً ولا تتقاعس، وابدأ في اعداد خطة جديدة، وهكذا.

نصيحة أخيرة حاول أن تغلق وسائل التواصل الإجتماعي فترة كتجربة، وأبعد الموبيل عن ناظريك أثناء الدراسة، ربما تشعر ببركة الوقت مرة ثانية.

 



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2OHH7mW

طلب عاجل : أين يمكنني الحصول على هذا السكريبت

السلام عليكم

أريد الحصول على هذا السكريبت

http://syffa.com/

بنفس الميزات

شكرا



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2BZaVVn

لماذا الهبوط الأخلاقي في بعض البلدان العربية ؟!

نشاهد و نلاحظ بعض الأخلاق المنحطة في بعض البلدان العربية

الأمر متذبذب من بلد لأخر , ما بين انخاض و ارتفاع لكنه موجود .

عندما تتجادل مع شخص من هذه البلدان يقوم بسبك بأقذر الألفاظ بدءً من الأعضاء التناسلية و انتهاء بأسرتك و أصلك و فصلك .

حتى أصبحت الكلمات القذرة أمر مقبول في بعض المجتمعات

هل هذا الأمر له علاقة بالتربية الاجتماعية - الدينية - الدراسية ؟

ما السبب في اعتقادك ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2zXhpmp

.ممممممممممممممممممممممم

...............



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2Poq3Q8

هل يمكن لطالب علوم حاسب إكمال مسيرته في الأطراف الصناعية؟

السلام عليكم.. مرحبًا

هل يمكن لمن يدرس علوم حاسب أن يكمل طريقه في مجال صناعة الأطراف الصناعية؟ إذا كانت الإجابة نعم، فما الذي يجب تحضيره؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2yisj3W

ابنتي تكره الدراسة ولا تريد الذهاب إلى المدرسة

ابنتي الصغرة – 7 سنوات – دخلت إلى المدرسة في عامها الأول هذا العام. تكره الدراسة بشكل أراه مبالغًا في. هي ليست من ذلك النمط الذي يبكي ويملأ الدنيا صراخًا، ولكنها من ذلك الطابع الصموت الذي يتحمل الألم في صمت وغالبًا ما لا يتحدث عما يضايقه.

سألتها أكثر من مرة إذا ما كان هناك شيء في المدرسة يضايقها، أو إذا تعرضت للأذى من أحد زملائها أو المدرسين، فتجيب أنه لم يحدث ذلك، ولكنها تكره الجلوس في المدرسة كل هذه المدة الطويلة – 6 ساعات – بالإضافة إلى أن المدرسة ليس بها ما يسلي أو يغري بالجلوس.

المنهج الدراسي لابنتي – في مصر – هو المنهج الجديد الذي اعتمده وزير التعليم، في تعليم الجيل الجديد بأكمله. المنهج يقضي بأن ينهي الطالب كل دروسه في المدرسة، ولا يفعل شيئًا بالمنزل. المنهج قائم على التجارب العملية – شكلاً – ولكنها فقيرة للغاية موضوعًا. المواد المعروضة في الكتاب الرئيسي مواد تافهة للغاية يمكن لأي طالب في الروضة أن يتفاعل معها بشكل سهل (كتاب يضم العربي – الحساب – الدراسات – العلوم في غلاف واحد). ولكن هل هذا هو ما يضايقها؟

الأمر يسبب لي إزعاجًا شديدًا، لأنه أثَّر بشدة على تحصيلها الدراسي، وقدرتها على الاستيعاب، وأخشى أن يتطور الأمر إلى ما هو أكثر من ذلك مستقبلاً.

أي أب في الدنيا يتمنى أن يرى أبنائه أفضل أبناء، وألا يفشلوا في الدراسة. وقلقي بشأنها سبب لي الكثير من الإحباط – الذي أخفيه دائمًا تحت قناع التشجيع – حتى لا تشعر بشيء سلبي من ناحيتي. ولكن .. هل يصلح الأمر؟

بالطبع هذا بجانب معاناتنا معها في استذكار دروسها، وضعف تركيزها الشديد، فتكتب الكلمة الآن ونطلب منها تكرارها – نفس الكلمة – فترتبك وتشعر وكأنها أول مرة تكتبها. لجأت والدتها للأساليب العتيقة في التعليم، مثل الإرهاب بالضرب على عدم التركيز، ولجأت كذلك لحرمانها مما تحب فعله، علّها تلتزم، ولكن لا نتيجة.

ولست بحاجة للحديث عن ذكاء ابنتي وتفوقها في التعامل مع الكمبيوتر والتابلت والجوال الذكي، وكيفية الدخول على اليوتيوب واختيار الفيديوهات المفضلة، ولعب ألعاب الذكاء والانتباه المميزة على جوالي، وقوة ملاحظتها وقدرتها على فهم الكثير من الأشياء بشكل مميز، ولكن إذا جاء وقت الدراسة، فكأنما جاء وقت التعذيب الخاص بها.

يا أهل الخبرة والتجربة .. هل من حل لهذه المعضلة؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2Nusui0

هل يحتاج الحق للكذب أحيانًا؟

أفة مجتمعنا ليس النسيان كما قال الأديب العالمي نجيب محفوظ، بل التهويل. التهويل في كل شيء كذبًا كان أو صدقًا، حتى المعلومات التاريخية يجب تأويلها بشكل مبالغ فيه، شكل يختلط فيه المنطق مع الخيال، شيء يظهر هذا المحارب الشجاع كبطل أسطوري لم ولن يظهر مثله في الزمان. بشكل يجعل المطلع من بعيد يقول اين أنا من هذا الرجل الخارق وأنا مجرد شخص بسيط.

أتذكر مناقشتي مع أحدهم ذات يوم، كنا نتحدث عن إحدى المعارك التي خاضها العرب، تحدثنا عن إنجازات المعركة، وأهميتها في التاريخ الحديث، وكان كل شيء يسير بسلاسة مطلقة، حتى ذكر هو مقولة على لسان أحد الشخصيات الهامة التابعة لجيش العدو، رغبت أن أصحح له هذه المعلومة، وأخبره أنه لا يوجد أي إثبات مصور كان أو مكتوب عن هذا التصريح، ولا حتى تم ذكره فى الأوساط القريبة أو الإخبارية الهامة، فقط بعض المنشورات الحماسية على الفيس بوك التي لا أصل لها ولا تتبع باي مصادر، لا أعرف تحديدًا ماذا فعلت؟ ولكني كمن أطلق الوحش داخله، تغيرت ملامح وجه الودودة ، ونظر لى بغضب، ثم قام بتصنيفي... هكذا بكل سهولة، صنفني بأنني اتبع الاتجاه الحديث في رفض كل ما هو قديم، وأشكك في التراث من باب التشكيك ليس أكثر!

لا أعرف لماذا يتم تصنيف أحدهم في إحدى خنادق الرأي بمجرد أن يختلف معك؟

ألا أستطيع أن أختلف وأكون مها.. فقط مها!

قلت له أنه لا داعى لتهويل، نعم ربحنا، ونعم كانت معركة فاصلة، ولكن هذا التصريح من الممكن أنه لا وجود له على الإطلاق، فما الداعي لذكره كأنه حقيقة مؤكدة؟، قام بتصنيفي مرة أخرى، ثم تابعها قائلًا ماذا سيضرني إذا كان حقيقيًا ام لا؟ ما دام هذا التصريح يلهب الحماسة، ويثير الشماتة وروح النصر في نفوسنا فلا بأس.

أجبته ولماذا نقوم بهذا من الأساس؟! روح النصر موجودة بالفعل وتم توثيقها، لديك مئات الحقائق الأخرى التي تستطيع أن تقوم بنفس النتيجة، لما نخترع أشياء ليست موجودة، أو على الأقل مشكوك في صحتها؟

إذا رغب أحدهم في تقصي حقائق واقعة ما ووجد العديد من الأكاذيب، ألن يجعله هذا يشكك فيما تبقى، حتى لو كان صحيحًا؟

لماذا نضع نفسنا عرضة لهذه الدوامة من الأساس والحق معنا؟ ألم نصدم في أشخاص عامة في حياتنا بما فيه الكفاية بسبب هذا التهويل؟

قام بتصنيفي مرة أخرى وغادر، تركني أنا مع سؤال واحد يشغل عقلي

لماذا نهوى التهويل، ونغرم بكل ما هو ضخم؟!



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2PkoZfN

كتاب غير عادي قرأته

تمر علينا نحن معشر عشاق القراءة الكثير من الكتب التي قد تكون عادية أو رديئة أو جيدة نوعاً ما، ولكن من حين لآخر يتصادف أن نقرأ كتاب غير عادي ... غير إعتيادي يظل عنوانه محفوراً في أذهاننا، وودت من هذا المكان أن يشارك كل منا الآخر بكتاب غير إعتيادي مر عليه ولاسيما لو تُرجم تأثيره على حياته الشخصية



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2CupUYf

لوحة للفنان بانكسي تمزق نفسها فور بيعها في مزاد | Reuters



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2C0GiyF

هل من الممكن أن يكون التعاون هو سبب الفشل؟

من المعلوم لدينا: أن التعاون وتوزيع المهام من الأمور الأساسية لنجاح المشروع أو المؤسسة، لكن هل هذه القاعدة صحيحة مطلقًا؟!

أجرت هارفارد بيزنس ريفيو Harvard Business Review دراسة على أكثر من 300 مؤسسة للإجابة على هذا السؤال، وكانت النتيجة: أن 30% من الأنشطة التعاونية الناجحة جاءت من قِبل 3%- 5% من الموظفين، أي: أن توزيع العمل التعاوني غالبا ما يتصف بالكثير من عدم الاتزان. فالموظف الذي يُعرف بكفاءته ومهارته يتم تحميله أدوار ومشاريع فوق طاقته، لكن مع مرور الوقت على هذا النحو، سيصبح هذا الموظف المتعاون مصدر التأخير والإعاقة بالنسبة للمؤسسة ككل.

لكي تُفهم هذه المعادلة لا بد وأن تميز الشركة بين أنواع الموارد التعاونية، وهي على ثلاثة أنواع:

1) الموارد المعرفية. 2) الموارد الاجتماعية. 3) الموارد الشخصية.

الموارد المعرفية: وهي تتمثل في المعلومات والخبرة والثقافة العامة التي يمكن تبادلها.

الموارد الاجتماعية:وتتمثل في شبكة العلاقات التي يكونها الفرد، والتي من الممكن استخدامها في دعم الشركة أو الزملاء.

الموارد الشخصية: وتتمثل فيما يبذله الموظف من وقت وطاقة.

الموارد المعرفية والاجتماعية لا يوجد ما يمنع من تبادلهما، لأنهما لا يُستنزفان، بل يبقيان كما هما مع الشخص مهما بذل منهما. أما الموارد الشخصية (الوقت والجهد) فمحدودان، فإن أي طلب للمشاركة بشيء منهما، حتما سيستنزف مقدارًا محددًا منهما، وبالتالي هذا سيقلل من فاعلية الموظف وما يمكن أن يمنحه من وقت وجهد للعمل.

وللأسف .. الموارد الشخصية هي أول ما يطلبه الزملاء والإداريون عندما يريدون التعاون، فبدلا من طلب الموارد المعرفية أو الاجتماعية يقومون فورًا بطلب الموارد الشخصية، مع أنهم قد لا يكونون في حاجة إليها. فيتحول التعاون أو التبادل الذي كان من الممكن أن يستغرق 5 دقائق فقط أو أقل إلى عقد اجتماع قد يستغرق ساعة أو أكثر، وبالتالي يتم استهلاك الموارد الشخصية للطرفين.

أيضًا إذا تمّ إعطاء الموظف مشاريع أو أدوار أكثر من طاقته، فإنه يستنزف من طاقته ووقته بشدة، حتى يصل إلى الانعزال شيئًا فشيئًا، ويكون في أدنى حالات الرضى عن عمله، والنتيجة النهائية لذلك أحد أمرين: إما أن يترك المؤسسة ويأخذ معه موارده، وإما البقاء فيها ونقل الشعور بالفتور واللامبالاة إلى الآخرين.

تُرى .. ما الحل؟ شارك برأيك: كيف تصل المؤسسة للتعاون المُثمر الذي يؤدي للنجاح؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2OcC66c