الأحد، 11 أغسطس 2019

اداة مجانية لإلتقاط صورة كاملة لموقعك FullHD



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2YCJ5uy

لماذا معظم التطبيقات المهمة او التي عليها اقبال لا تضع في حسبانها حجم التطبيق؟

لماذا معظم التطبيقات المهمة او التي عليها اقبال لا تضع في حسبانها حجم التطبيق، معظم هذه التطبيقات ضخمة للغاية بما لا يتماشى مع ابسط قواعد التبسيط او حتى امكانيات الهواتف المتوسطة السعر والرخيصة.

مبدئي: تطبيقكم خفيف: اوكي

لديكم تطبيق لايت: اوكي

غير ذلك: لا، وشكرا لكم، لن أموت بدونكم ايتها الشركات العملاقة.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/31Dy2OZ

ماذا احتاج لعمل قالب وردبريس ودخول ثيم فوريست

السلام عليكم ...

انا اتعلمت وردبريس وتطوير القوالب ولكن في ثيم فوريست مطوري القوالب يستخدمون اشياء خارجية وانا اقصد هنا ماذا احتاج من اضافات وtricks لدخول ثيم فوريست بقالب وردبريس



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2YWd0Jz

زوجك المستقبلي، زوجتكَ المستقبلية

في كل العصور لازمت بني البشر رغبة بالشعور أن لديهم دور مهم واستثنائي في هذه الحياة، ليس فقط التعلم و الزواج و الإنجاب!

لكن هذا الأمر وهذه الرغبة ازدادت بشكل كبير وبوتيرة متسارعة في هذا العصر..

لو كنت شاب و تزوجت بفتاة تودُّ أن تكون عنصراً فاعلاً في المجتمع و ألا يقتصر دورها في المنزل فقط، هل ستقف بجانبها و تدعمها أم ستعارض ذلك؟

و لو كنتِ فتاة و تزوجت بشاب بدأ بالتقليل من شأنك و منعك من تحقيق ذلك الإنجاز الذي تأملينه ماذا ستكون ردة فعلك؟

ربما يقول الكثير أنه علينا أن نعرف ذلك قبل الخوض في مشروع الزواج، لكن ربما سيكذب أو ستكذب هي مما يؤدي إلى شق كبير و مشاكل بعد الزواج، و سمعنا الكثير من القصص عن أزواج منعوا زوجاتهم من اكمال التعليم أو العمل على الرغم من أنه قبل الزواج كانت الاتفاقات على عكس ذلك.

أرجو إجابات واقعية جداً و أن تتخيل نفسك فعلاً قد وقعت/تِ في هذه المشكلة

و ما هي قناعاتكم بالنسبة للدور الذي أعطاه المجتمع أو بالأحرى قام بفرضه ووضعه ضمن قائمة ما يسمى ب " العادات المجتمعية"



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/31wpBoh

شعراء الواقع : ثلاثي الرعب

لطالما في صغرنا تغنينا بقصائد لشعراء كبار وإن لم نكن نفهم معانيها مع ذلك تجذبنا كلماتها ، وعندما كبرنا قليلا تمنينا أن نسمعها بلسان أصحابها ، وعندما كبرنا أكثر وصرنا نفهم معانيها تمنينا لو يأتي من يكتب شيئا يحاكي واقعنا لنتغنى بهما بشكل أوضح ، فجاء الفرج .

.

فالشعراء هم أناس إن إختفوا ، إختفت معهم عدة طوائف كالمغنيين و الملحنيين .. ، ومن قصائدهم صيغت أروع الأناشيد الوطنية ( كالنشيد التونسي الحالي والمبهر في الحقيقة ، المأخوذ من كلمات الشاعر ذو النظرة المستقبلية الراحل أبو القاسم الشابي ) ، و بفعل التخلف الذي أصابنا قبل عقود مضت والواقع المتناقض ؛ عجل لألسنت الأمة بالرسوخ من جديد ، طبعا هي نماذج شتى لكن الفلسطيني تميم البرغوتي ، والمصري هشام الجخ ، والتونسي أنيس شوشان تفردوا بشاعريتهم البليغة و الهادفة .

فالأول " تميم البرغوثي " قد تفنن في التعبير عن قضية مركزية للأمة هي القضية الفلسطينية و إتجه مباشرة لعمق المشكل بخطابه الواضح لحكام الشعوب ( ومهد الأرضية للبقية ) بقصائد لن نمل من إعادة سماعها ببساطة لأنها ليست ببعيدة عن واقعنا ولم تنشد حتى إلا بسنوات قليلة قبل الربيع العربي ، أشهرها " في القدس " ، " بيان عسكري " .

أما هشام الجخ فقد تجاوب بشكل غير مباشر مع البرغوثي بقصيدته الشهيرة " التأشيرة " التي سطر فيها طريقا إن سلكه الحكام العرب نهضة الأمة ألا وهو " الوحدة " بصفتهم نائبي الشعوب وقائديهم ، [ فإن توحدوا توحدنا و إن تفرقوا ضعنا ] بعد أن عاتبهم بشدة عن كل تفرقة أصابت الشعوب العربية .

أما والثالث وهو الشاعر التونسي أنيس شوشان ( شاعر السلام ) فكأنما أتم كل شيئ و وضع الحجر الأساس في شكل الهرم ، حيث وضح أكثر خطوات الوصول إلى الوحدة بإذابة الخلافات الدينية و المذهبية ، إضافة إلى إختلافات العرق و اللون حيث ركز أكثر على العنصرية ، شخص كل ذلك في قصائد رائعة أهمها " سلام عليك " ، " بلا عنوان " .

.

فليس غريبا اليوم أن نر مقاطع (شعراء الواقع) مثل هكذا أمثلة تحصد ملايين المشاهدات في اليوتوب و الإعجابات في الفيسبوك ، لأنهم أمتعونا بكلماتهم وأطربوا أذاننا بأصواتهم و الأهم من كل ذلك أنهم خلفوا رسالة عميقة حركة عدة جوانب فينا ربما كانت نائمة .



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2MbyL6g

هل فكرت يوما ماذا أنت في المستقبل ؟

من بين الأمور التي لا تحتاج لدراسات لتأكد أو تفند ، هو موضوع " التفكير في المستقبل " فكل منا مرة على الأقل حاول السفر بخياله في هذا الجانب ، لأنه شيئ فطري في الإنسان يحب دائما أن يعلم ما هو قادم خصوص حين يتعلق الأمر بنفسه و كيف سيكون عليه الحال معه في المستقبل .


لذا كلنا نتلهف لإكتساب مناصب داخل الدولة لضمان أريحية ولو نسبية ، والكثير يقول بالعامية " غي نحشرها مع الدولة باركا عليا " ، وهناك من حصد شواهد الدنيا ( بدون جدوى ) .

أين المشكل وما هو الحل ؟

أولا تتداخل هنا عدة عوامل وراء البحث عن هذا المكتسب المتمثل في الإنضمام لهياكل الدولة ، جمع الثروة أو خدمة المواطن والوطن بالمعنى الضيق ، و الأمة و حتى الإنسانية بالمعنى الواسع ، كيف ما كان السبب يبقى المشكل واحد هو - النظرة القصيرة - للحياة أو تضيق زاوية الإختيارات ، مثلا أن تكون أستاذ شيئ جميل ، والأجمل أن تخرج كل عطاءك أثناء المواجهة الأخيرة للإنتقاء ، لكن عند الفشل كن ذكي و اسلك طرقا ربما لن تعرف قيمتها إلا فيما بعد ، كيف ذالك ؟

مثلا أسس موقعا إلكتروني [ إذا سألت اليوم مؤسسي الفيسبوك و غوغل و اليوتوب .. هل كانوا ينتظرون أن يصبح الموقع الذي أسسوه سياديا على العالم ؟ طبعا سيجيبون بالنفي ، لكنهم فكرو فيما هو ضروري وسيحتاجه كل الناس وإنتشرت الفكرة وأخدت مكانها ] .

أو أنظر فكرة أخرى كتأسيس جمعية أنت و بعض الأصدقاء في شيئ يهمكم وتفهمونه وتبرعون فيه أو صفحة أو قدم برنامج على اليوتوب أو شارك في مسابقة صحبة موهبة لديك أو تعلم الإنجليزية أو لغة مختلفة صاعدة أو إن كانت الفرصة غير مواتية بسبب العمل على الأقل ضع ذلك مرتبة ثانوية .. ،المهم حرك أفكارك و اشغل الناس بثورتك ، فالذي سيجتاز مبارة الإنتقاء في التدريس أو غيره في المرة القادمة وفي حمولته 6 ندوات أو 7 برامج أو 20 مقال أو 3 لقاءات صحفية أو تلفزيونية .. أو كل ذالك مجتمع ، هل سيرهبه من أمامه ؟ و هل بالأصل للمنتقي خبرة تعادل من يجب أن ينتقي ؟


نعم سأقاتل من أجل كرسي في دهاليز الدولة ! نعم ذلك هو الطريق المختصر ! نعم ذلك هو الطريق الأكثر حماية لمستقبلي ! لكن لو قدر و فشلت في ذالك ، سأشق الطرق المختلفة حتى يأتي اليوم الذي ينادون عني طوعا أو كرها ،فتقلب (بالعامية) من " سير تا نعيطو ليك " إلى " دقيقة من وقتك " ، هكذا يجب أن نفكر في المستقبل ، أو على الأقل هكذا من المفترض به أن نفكر في المستقبل .



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2KDIfnp

لم عليك قراءة " المعلم ومارغريتا "

اهمية التوعية التقنية (قد ينقذ حياة احدهم)

الامر حقيقي وحدث مع اقربائي , قبل سنة تقريباً

بدأ الامر في سوريا عندما حاول احد العساكر الهرب بعدما قام بخدمة الجيش 6 سنوات بالقوة.

بعد هروبه من الخدمة و بعد رحلة دامت ايام طويلة مشياً وباستخدام الطرق العشوائية , كاد الشاب ان يصل الى امه واخوته, ولكن قبل ان يصل بنصف ساعة تم القاء القبض عليه واعدامه فوراً.

واخوه الذي كان يتواصل معه, اصبح مطلوباً للدولة

ما حدث بالضبط هو ان الحكومة تجسست على اتصالات الاخوين وكانوا يعلموا اين وصل بالضبط, وهكذا تم القاء القبض عليه.

اخوه قال كنت اظن ان الدولة مشغولة بامور اهم من مراقبة اتصال عسكري فار من الخدمة العسكرية, وقال : كنت اظنها اشاعات لا اكثر.

كان من الممكن انقاذ حياته لو كان يعلم بمثل هذه الامور!



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2YXkDiT

كل عام وانتم بخير

كل عام وانتم بخير بمناسبه حلول عيد الاضحى المبارك

..

.

.

.

.

.

.

هاتوا العيدية



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2YGUPMu