الاثنين، 1 أكتوبر 2018

النشرة التقنية #3: توقعات جوية، جوجل في الصين، وأوفيس 2019



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2NT9bUO

كل ما تود معرفته عن جائزة الملكة رانيا لريادة التعليم في الوطن العربي

«أطلقنا إدراك لكي ندرك ما فاتنا، وندرك المستقبل الذي يليق بنا وبتاريخنا وبرسالة بعثت إلينا بدأت بإقرأ»

هذه هي كلمات الملكة «رانيا العبدالله» التي قالتها عن منصة «إدراك» أكبر منصة تعليمية في الوطن العربي بعدد يصل إلى 1.6 مليون متعلم و 82 دورة تعليمية مجانية في كافة التخصصات. لا تقتصر مشروعات «مؤسسة الملكة رانيا» على منصة «إدراك» فقط، بل أطلقت المؤسسة - التي استطاعت مؤخرًا الحصول على منحة بقيمة 3 مليون دولار كمرحلة أولى من مؤسسة «جاك ما» مؤسس مجموعة «علي بابا» - جائزة الملكة رانيا لريادة التعليم في الوطن العربي، والتي تستهدف الشركات الناشئة المحلية في الوطن العربي في مجال التعليم.

ما هي المسابقة؟

https://youtu.be/uGdw-WT7f80

تستهدف المسابقة الشركات التعليمية الناشئة المحلية في الوطن العربية، والتي تجمع بين التأثير الاجتماعي ونماذج الاستدامة التجارية بمعنى أنها موجهة إلى الشركات القائمة بالفعل التي لديها عملاء وتحقق دخل مادي بالفعل وليس مجرد فكرة أو نموذج أولي.

من خلال هذه المسابقة، ستحصل الشركات الفائزة على منحة تمويلية بقيمة اجمالية تعادل 200 ألف دولار تُمنح إلى ثلاث شركات، حيث ستحصل الشركة التي تحل في المركز الأول في المنافسة على منحة بقيمة 100 ألف دولار، وستحصل الشركتين في المركزين الثاني والثالث على منحة متساوية بقيمة 50 ألف دولار لكل شركة.

تركز المسابقة على جميع الشركات الناشئة في مجال التعليم أيًا كانت طبيعة الخدمات التعليمية التي تقدمها أو شريحة العملاء الرئيسين، المهم هي أن تحقق الشركة تأثير مجتمعي وأن يكون لديها دخل مادي بالفعل. على سبيل المثال يمكن أن تكون الشركة متخصصة في تعليم المرحلة الإبتدائية أو الإعدادية أو طلاب الجامعات، أو تعليم اللاجئين، يمكن أن يكون مكان عملها في المدن أو مع الحكومات أو تعمل في المناطق المهمشة. الأهم أن يكون مقر الشركة داخل الوطن العربي بغض النظر عن طبيعة العملاء أو الشريحة التي تستهدفها.

كيفية التقديم ومعايير المسابقة

قبل الحديث عن كيفية التقديم، يجب عليك أولًا دراسة معايير المسابقة حتى تضمن حصول استمارة تقديمك على تقييم مرتفع. تنقسم معايير التقييم إلى ثلاث عناصر هي: الإبتكار، الإنجازات، الإمكانيات ونطاق العمل:

  • الإبتكار: تصل درجات عنصر الإبتكار إلى 25 درجة، ويتم تقييم هذا العنصر بناء على مدى ابتكار الشركة الناشئة من حيث استغلالها للفرص المتاحة لتطوير التعليم أو تلبية احتياجات الشريحة المستهدفة بشكلٍ أفضل من الحلول الحالية.

  • الإنجازات: تصل درجات عنصر الإنجازات إلى 37.5 درجة، ويتم تقييم هذا العنصر بناء على نموذج العمل المستدام مثل الأدلة التي تثبت أن الشركة قادرة على الاستمرار في العمل وتحقيق الربح، ونطاق العمل الذي يشمل عدد المتعلمين أو العملاء الذين استطاعت الشركة الوصول إليهم، والأدلة التي تثبت قدرة الشركة على تحقيق الإنجازات الملموسة التي تستهدف الوصول إليها.

  • إمكانيات نطلق العمل: تصل درجات هذا العنصر إلى 37.5 درجة، ويتم التقييم بناء على مدى سهولة وصول العملاء إلى خدمات الشركة الناشئة، وخطط التوسع والنمو، وقدرات وخبرات فريق العمل.

يتم التقديم للالتحاق بالمسابقة أونلاين، وتقوم لجنة خبراء مكونة من 11 شخص بتقييم جميع طلبات الاشتراك. هذه اللجنة تضم أشخاص متخصصين في مجالات ريادة الأعمال، التعليم، تكنولوجيا التعليم، والإدارة، والتدريس. مما يعني أن جميع الطلبات سيتم تقييمها من كافة الجوانب من أجل ضمان الوصول إلى أفضل شركات ناشئة تعمل في هذا المجال ولديها القدرة على الاستمرارية.

يتم حاليًا استقبال الطلبات حتى يوم 10 نوفمبر، بعدها يتم مراجعة الطلبات من 11 نوفمبر حتى 25 نوفمبر، ثم التواصل مع المتأهلين من 1 ديسمبر حتى 7 يناير، ثم اختيار الفائزين والإعلان عنهم في نوفمبر 2019.

يمكنك الاشتراك في المسابقة وتقديم طلبك أونلاين عبر موقع الجائزة من هنا:

https://ift.tt/2P3Jg9x

نصائح يجب عليك معرفتها قبل التقديم

إذا كنت متحمسًا للاشتراك في هذه المسابقة، دعني أولًا أخبرك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في عملية التقديم.

  • جهز نفسك أولًا: لا تقم بالاشتراك بشكل مباشر قبل أن تقوم بتحديد كل شيء أولًا وتجهيز كل المطلوب مع التأكد من فهمك لفكرة المسابقة ومعايير التقييم.

  • لا تنسى توفير الأدلة: أدلة الأثر ومعايير النجاح هي أحد العوامل المهمة التي ستجعلك تحصل على درجات أكثر، وهناك أنواع مختلفة من الأدلة التي تستطيع توفيرها مثل الأبحاث التي تدعم أفكارك، أو التجارب التي قمت بها، نتائج النموذج الأولي، أو حتى من خلال ملف نظرية التغيير. إذا لم تكن تعرف ما هو ملف نظرية التغيير يمكنك الإطلاع عليه وتحميله من هنا:

https://ift.tt/2zJ7Cjq

  • اجتمع مع فريقك: قبل التقديم اجتمع مع فريق العمل من أجل تحديد آلية مشاركتكم والمستندات المطلوبة والأدلة التي ستقومون بتوفيرها. نجاح الشركات الناشئة يعتمد على قوة ترابط فريقها، وإذا كنت تملك فريق جيد فبالتأكيد سيكون لديك فرصة أكبر للفوز بهذه المسابقة، فلا تنسى أن خبرات فريقك هي عنصر من عناصر التقييم لذا يجب عليك مشاركتهم في هذا الأمر.

*وأخيرًا، إذا كان لديك سؤال لا تترد في التواصل مع القائمين على المسابقة والاستفسار عن كل ما يشغل بالك قبل أن تقوم بالتقديم. يمكنك التواصل معهم عن طريق هذا الإيميل: startups@qrf.org *

https://suar.me/Y5orV



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2P40Ha2

كيف خطط الموت حياتي؟

ماتت جدتي-والدة أمي- بعد مولدي بأربع شهور، لم أعرف عنها الكثير، كل ما عرفته إنها كانت ذات حسن خلق وضيافة، فالكل شهد لها بذلك، هذا ما عرفته فقط، أو قل لم أحاول أن أعرف المزيد، ففي الماضي كنت أنظر للموضوع كسنة الحياة، تعرفون.. شخص يولد ثم شخص يموت، وهكذا .. لن أطول في الشرح، فنجيب محفوظ شرح الأمر كفاية في رائعته حديث الصباح والمساء، ولكن الأمر لم يعد كذلك، مفهومي عن سنة الحياة، رؤيتي للموت، بل قل علاقتي به، كل شيء تغير. تغير الوضع عندما أخبرتني والدتي أن جدتي العزيزة قد جمعت جميع أفراد العائلة فردًا فردًا وأوصتهم بي خيرًا، وصية تتضمن أن يعتنوا بى عناية خاصة، وأن يعملوا على إسعادي، انا فقط دون باقي أحفاد العائلة الكثر، انا فقط دون حتى باقي الرضع الذين ولدوا بعدى، انا فقط التي تذكرتني في لحظات معركتها الأخيرة مع السرطان الخبيث.

معلومة كهذه كانت من الممكن أن تسعد كثيرون غيرى، أو حتى تسمح لهم بتحايل للحصول على قدر أكبر من التدليل، ولكن لم يكن هذا وقع تأثيرها علي إطلاقًا، لم أرغب فى التدليل المفسد ولا حتى السعادة غامرة، رغم إنني أحيانًا ما اداعب والداتي وأخبرها أن كل ما تمنعه عنى وأنا موصى على معاملتي أكانت ستحول حياتي إلى الجحيم إذا لم تكن لهذه الوصية وجود؟

لكن هذا لم يكن شعوري على الإطلاق، فكل ما شعرت به حينها هو إنني لم أعرفها نهائيا، لا أعرف صوتها، لا أعرف كيف هي ابتسامتها، لا أدرى حتى كيف هو عبوسها، لا أدرى أي شيء، حتى هذا السرطان الكريه لم أعرف إصابته بها إلا مصادفة، لا أعرف أي شيء عنها ولا هي أيضًا عرفت، فلماذا إذا توصي بي أنا؟! ماذا رأته في شخصي عجز الجميع أن يبصره غيرها؟

هل رأت شيء فعلًا ام إنها مجرد وصية عابرة قد خطرت على بالها؟

لا أعرف ولن أعرف في حياتي الدنيوية على الأقل، ولكن على الأقل أعرف أنها رسمت لي درب بدون أن تعِ هي ذلك، فكلما أخطأت، وكلما وهنت قوتي، وكلما أردت الاستسلام، وكلما سقطت في بئر أهوائي الشخصية، أتذكرها هي. لا، ليس بصورتها الفوتوغرافية المحفوظة في بيتنا، بل كظل أبيض خفى، كصوت مبارك يصحح لي أخطائي، كنداء خفى يعيدني إلى الصواب، ربما اتخيل ضميري هي، وربما هي ضميري. ولكن في الحالتين أنا مدينة لها -بعد ربى- في كل ما وصلت إليه من إنجازات و كل ما سأصل.... فجدتي رحمها الله وهي في فراش الموت رفضت أن تكتم شيء في داخلها لأحدهم، رفضت أن تخفى هذه الوصية خوفًا من حزن أحدهم أنها لم تذكر ولده، عبرت عما في داخلها وحسب واستطاعت بذلك أن تغير مسار حياتي للأبد.

أتساءل كم منا كان باستطاعته تغير حياه أحدهم وتجاهل الأمر؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2DMk3Px

أنا مطور ومصمم تطبيقات iOS محترف، ثم ماذا؟

السلام عليكم ورحمة الله،

حياكم الله جميعاً

هذه نوع من الفضفضة، لكن ليس الغرض منها الفضفضة، لكن طلب نصيحة ما حول الموضوع الذي سأتكلم عنه :)

أنا أعمل كمطور ومصمم تطبيقات iOS، الحمدلله أنا محترف وعملت على عدة مشاريع، اثنان منها سأنشرهم قريباً وهم لي، والباقي مشاريع عملت عليها لعملاء، المشكلة أنني منذ أشهر لم أحصل على أي عرض لمشروع، أعلم أنه لا أحد يعرفني وماذا أفعل، لكن ماذا أفعل لأحصل على عملاء؟

قمت بالبحث عن وظائف part-time و remote لأنني أدرس بالجامعة، ولكنني لم أجد، والجهات التي أرسلت لها ال CV لم أحصل منها على رد..

السؤال المحوري دوماً

"شو أسوي" :)

أتمنى أن أحصل على نصائح عملية، أو أي أحد يرشدني إلى جهة ممكن أن أريها ما لدي

هذا رابط فيه صور لبعض أعمالي:

https://ift.tt/2OXba6W

وشكراً مسبقاً



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2xSR6vZ

ما أكثر عادة أو تقليد خاطئ ما زال يمارس في مجتمعك حتى الآن؟

أكبر هميّن للإنسان مذ وجد على سطح الأرض يتمثلان في خلق شبكة من التقاليد والعادات، ثم تدميرها عندما تُستنفذ آثارها النافعة، فبدون تقاليد لا توجد حضارة، وكذلك بدون الإزالة البطيئة والتدريجية لتلك التقاليد عندما لم تعد تؤتي أكلها لا يوجد تقدم، لذلك كان لزام علينا تحقيق الإتزان بين الثبات والتغير، فعندما تصبح تلك العادات وطيدة وراسخة بقوة تتوارثها اجيال عديدة يصبح من الصعب التطور .

هناك العديد من العادات التي اعتقد في خطأها، تنتقل من جيل الى الذي يليه دون النظر في أمرها، أو التمعن في الهدف الكامن ورائها.

احدى تلك العادات في بلدي مصر هو تصنيف الأشخاص حسب الأقسام الجامعية ومعاملتهم بناءاً على ذلك دون وعي، سبب نشأة التصنيف هو نظام القبول الجامعي الذي فرضته الحكومة لتصنيف الكليات الي قمة، ودنيا، فتم تقيم الأشخاص بناءاً على ذلك، وتعد تلك مغالطة منطقية حيث يتم ربط صفات معينة بالأشخاص المتمثلين بكليات القمة مثل الحكمة، الأخلاق، الاحترام، الفخر، الإتزان النفسي، الذكاء، بل يصل الأمر الى تفضيلهم في الزواج.

احد العادات التي اتعجب لها أيضا هو إقبال الشخص على اقتراض الكثير من المال لإقامة عرس كبير لبضع ساعات لأجل التباهي فقط، ويظل مديون وتصبح حياته تعيسة.

أو طلب مهر وذهب بشكل تعجيزي عند الزواج من شاب حديث التخرج ما زال في بداية حياته العملية.

كما لدينا عادة عامة في مصر وهي مقارنة كل شئ في حياتنا بحياة الأخريين واعتقد انه سبب رئيسي لتشكيل معظم العادات!

في كثير من الأحيان أتسائل لماذا مازلنا نمارس تلك العادات بل انها أصبحت أسلوب حياة عند البعض.

ما العادة التي جعلتك تتوقف وتفكر، لماذا ما زلنا متمسكين بها حتى الآن ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2Rfyz5k