حقيقة هذه الفكرة جات لي لحظية لكن لم لا نتفكر بها قليلا مع العلم لا اقصد مناقشتها من الناحية الدينية
دلوقتي لو اخذنا روح شخص ما لنفترض اسمة A ووضعناها في جسد شخص ثاني اسمة B الذكريات والمعلومات التي في جسد B والذي هو بروح A هل ستكون للشخص A ام للشخص B ؟
بمعني اخر هل الروح تحتفظ بالمعلومات والذكريات ام العقل فقط هو المسؤول عن هذا الامر ؟ :D
ان تكوني فتاة عربية تدرس أو تعمل كمصممة جرافيك ليس بالأمر السهل، خاصة إذا كان لديك والدان بمعتقدات من الطراز القديم. نشأت في عمل اعمال فنيه والحرف اليدوية وكنت أعرف أنني لن أتمكن من دراسة أي شيء آخر غير التصميم. درست التصميم الجرافيك ووجدت نفسي أثناء الدراسة لأني توصلت إلى فهم مبادئ التصميم، مثل استخدام العمق، نظرية اللون، الحجم، الوحدة، الاستمرار وما إلى ذلك.
تعلمت أن الاهتمام بالتفاصيل كان أحد أهم الأمور في التصميم وما يجعل المصمم فريداً لأن العديد من المصممين يستطيعون تصميم الأشكال وتجميلها بالألوان الزاهية ولكن ليس كل المصممين يستطيعون صنع قصة جيدة وراء شكل معين والاهتمام بكيفية تم تصميم المشروع الى ادق التفاصيل.
بصفتك مستقلاً، يجب أن تعرف كيف تستمع إلى عميلك وتفهمه جيداً. واجعله يثق بك وبقراراتك. إنهم يوظفونك لمساعدتهم في الوصول إلى هدف فلا تجعل حياتهم أكثر صعوبة. توفير الكثير من الخيارات تجعل عميلك يشعر بالضياع وعدم طرح اي خيارات تشير بانك لم تقوم بعمل جيد. كن صبوراً وقم بإجراء 3 خيارات مختلفة للتصميم وأقنع العميل بأحد التصاميم ولماذا تعتقد أنه يخدم مشروعه على أفضل وجه ممكن.
تعلمة بالتجربة والإخفاقات أنه لا تعمل أبدًا بالمجان، ودائماً خذ لو حتى الحد الأدنى من المبلغ لا تضيع تعبك وعملك. إذا واصنع عقداً بينك وبين الطرف الآخر، ليس من الصعب عمل عقود اليوم حيث يوجد العديد من العقود معروضة عبر الإنترنت. تأكد من توفير 7 أشياء بشكل واضح في عقدك: اسمك، اسم العميل، معلومات المشروع، المدة المتفق عليها للمشروع، مبلغ الدفع وكلا التواقيع.
في النهاية، لا شيء مستحيل ويحتاج الشخص إلى المحاولة وفشل ليتعلم. وبغض النظر عن العقبات التي تحدث في طريقك ستمر لأن النتيجة ستكون تستحق العناء في النهاية.
Bring an Arab girl studying or working as a graphic designer is not easy, especially if you have old fashioned parents. I grew up loving crafts and arts and I knew I wouldn’t be able to study anything else other than design. I studied graphic design and found myself while studying because I got to understand design principles, like white space, color theory, scale, unity, continuation and so forth.
I learned that paying attention to details was one of the most important things in design and what makes a designer unique because many designers can create shapes and paint them but not all designers can make a good story behind a shape and pay attention to how the design is executed.
As a freelancer, you should know how to listen and understand your client well. And make him/her trust you and your decisions. They hire you to help them reach a goal not to make their life harder. Providing too much options make your client feel lost and no options as you’re not doing a good job. Be patience and make 3 different options of the design and convince the client about one of the designs and why you think it serves his project the best.
Another thing that I learned from trials and failures is that never do work for free, always take a minimum amount if your starting up and have a contract between you and the second party. Making a contract is not so hard as today there are many templet contracts online make sure that 7 things are clearly provided: your name, clients name, the project info, duration, payment amount and both signatures.
In the end, nothing is impossible and a person needs to try and fail to learn. And no matter what the obstacles happening on your way keep going because in the end the result will be worth it.
أحببت أن أشارك معكم محاولتي لتنظيم وكتابة موضوع بما استطعت تحقيقه في 2018 وما أرغب بعمله في 2019 -قمت بالتشديد على كلمة أرغب لأنني أعرف تماما بأن القول شيء والعمل شيء آخر، أو في حالتي استطاعة العمل بسبب الأوضاع والظروف* التي تحكمني-
تأخرت شهرا كاملا في كتابة هذا الموضوع.. أو ربما أقل من شهر واستلهمت فكرة كتابته بعدما قرأت الموضوع الرائع
تجربتي مع "أهداف العام الجديد" في سنة 2018
للأخ عبادة في اليوم الثاني من هذا الشهر.. كما يخبرني سجل المتصفح عندي
فكرت وبحثت كثيرا خلال هذا الشهر وأعتقد أني تعلمت طريقة وأسلوب جديد لأضع أهدافي لعام 2019 وأسعى لتحقيقها بعد أن برد الحماس المعتاد الذي يرافق بداية كل عام جديد
من أفضل ما شاهدت بخصوص هذا الموضوع هو أحد الفيديوهات الأخيرة للغني عن التعريف أحمد أبو زيد وفيديوهات من قناة zAmericanEnglish وغيرها
بداية أنا رسام، مصمم ومدرب تعليم إلكتروني من سوريا عمري 24 سنة
أحاول بكل بساطة أن يكون المسمى الوظيفي الخاص بي خلال هذه السنة والسنين القادمة هو Artist بالتحديد في مجال CG وربما يكون مهندس معماري بعد الـ30 من عمري، لكن لا نية لدي بالعمل في مجال دراستي حاليا
1.العمل في عدة أماكن (مراكز تدريب ومنظمات محلية وعالمية) كمدرب ومصمم
2.زيادة خبرتي العلمية والعملية بشكل كبير في مجال التصميم:
إتقان برامج ومهارات كثيرة وخبرة كبيرة أيضا والفضل الرئيسي يعود بذلك إلى عملي في مجال التدريب
والآن أملك مناهجي التدريبية الكاملة الخاصة بتدريب التصميم الجرافيكي والمونتاج والموشن جرافيك وغيرها ولا زلت أطورها كل يوم وأزيد عليها وأطمح قريبا أن أحولها إلى كتب ودروات تدريبية للنشرعلى مختلف المنصات
3.قراءة 20 كتاب معظمها روايات أدبية:
ربما يبدو رقم متواضع جدا والتبرير لذلك في نفسي أني لست شخصا يتعلم من الكتب سريعا، ففيديو واحد مدته 5 دقائق أنفع لي من قراءة 50 صفحة ربما تأخذ مني ساعتين، لذلك لا ألجأ للقراءة بهدف التعلم إلا اذا لم أجد المعلومة التي أبحث عنها في فيديو.
4.استكمالا أو عطفا على النقطة السابقة فقد حضرت ما يزيد عن 100 دورة تدريبية كاملة
من بينها 15 كورس تدريبي في منصة كورسيرا والبقية في مجال التصميم والـ CG شغفي الحقيقي والمهتم به بشكل كبير وهو المجال الذي أسعى للعمل به قريبا
5.توسعت دائرة علاقاتي المهنية والمعرفية بما لا يزيد عن 75 شخصا
هذا العدد يشمل المتدربين الذين قمت بتدريبهم. أعتقد أني بحاجة للعمل كثيرا على هذا الجانب الاجتماعي
6.أتممت أول كتاب لي بعنوان التصميم الجرافيكي في مجال الإعلان والطباعة
وتمت طباعته من خلال إحدى المنظمات المحلية وتوزيعه على المتدربين فقط
7.بدأت رحلة تعلم اللغة التركية
بالكاد خدشت السطح ولم أكسر الجليد بعد فما زلت في المستوى A1 ، تبرير اهتمامي باللغة التركية سيكون واضحا في القسمين الثاني والثالث من هذا المقال
8.شاهدت ما يزيد عن150 فلم ومسلسل وربما أكثر
لا توجد إحصائيات دقيقة لأني خسرت سجل تحميل برنامج IDM بعدما اضطررت إلى تبديل لابتوبي الرئيسي... ربما يبدو لك رقما كبيرا لكن ربما يساعدك معرفة أني أحضر كل فيديوهات الترفيه بسرعة X2..
لماذا أعتبر هذه الوقت الضائع في الترفيه إنجازا وربما هو فعليا ثامن أهم إنجاز لي؟
حسنا ذلك بسبب المعرفة الكبيرة والتغيير الكبير الذي أحدثه هذا الترفيه في تفكيري وقناعاتي ورؤيتي للعالم وأعتقد بأنه بجعلني شخصا أفضل وواعيا أكثر في كل مرة أشاهد فيها فلما مثلا... نعم هناك بعض الأفلام أو الحلقات لا تضيف لي أي شي جديد وتقتصر فائدتها على إثراء وتطوير لغتي الانكليزية وتحسين نطقي ولهجتي في المحادثة بها.
9.تنصيب نظامي ماك (هاكنتوش) ولينكس (توزيعة اوبنتو) بجانب نظام ويندوز 10 الرئيسي في عملي
كشخص استخدم وما زال يستخدم ويندوز كنظام أساسي منذ عام 1999 أي منذ أن كان عمري 4 سنوات ويعرف حرفيا كل صغيرة وكبيرة فيه لم أجد أي صعوبة تذكر في الاعتياد على استخدام هذين النظامين الرائعين فاستطعت التعامل معهما بكل سلاسة في معظم الأوامر والوظائف وأما ما كان يصعب علي فكانت فيديوهات اليوتيوب ومجتمعات الدعم خير مساعد، بالوقت الحالي لا أنوي إطلاقا ولا أستطيع أصلا أن أجعل أحد هذين النظامين نظاما رئيسيا للعمل بسبب عدة أسباب تقنية لا مجال للحديث عنها هنا
10.كإنجاز وفشل في الوقت ذاته استطعت تأسيس فريق من المبدعين أطلقت عليه اسم فريق إبداع
الفريق مختص بتقديم خدمات التصميم في مختلف المجالات مثل التصميم الجرافيكي وتصميم وتطوير الويب والتصميم والرسم الهندسي والتسويق الالكتروني، وقمت بوضع خطة العمل من خلال كتيب أعددته في 25 صفحة قمت بتوزيعه على الفريق، وأيضا قمت بتصميم الهوية البصرية كاملة ولكن لم نستطع الانطلاق وتقديم أي خدمات بسبب تزامن الانطلاق مع فترة تصعيد حرب شهدتها المنطقة صعبت على الجميع حتى التواصل معي لتقديم ما طلبته منهم من أعمال
*خلال عام 2018 سكنت في مناطق شمال سوريا بعد أن غادرت المدينة التي كنت أدرس في جامعتها هربا من التجنيد وربما أغلب من يقرأ يعرف تماما ماذا يعني أن تكون أحد سكان هذه المنطقة البائسة من سوريا، كل المناطق في سوريا بائسة الآن إلى وقت غير معلوم لكن ما يزيد من سوء مناطق الشمال هو افتقارها بشكل تام للأمان حيث الخطف والقتل شيء عادي بالإضافة إلى تعرضها شبه اليومي للقصف ليل نهار وهي محاصرة بشكل كامل من كل الجهات ما عدا الجهة الشمالية مع الحدود التركية
وهي الجوانب من حياتي التي لم أهتم بها، ومعظمها كانت في جسدي، الذي ارتكبت جرائم بحقه خلال هذا العام بكل ما تعنيه كلمة جرائم من معنى
بعد أن كنت ملتزما بحمية خلال عام 2017 وكان وزني حينها يتراوح بين 70 و 75 والسبب بذلك واضح وضوح الطائرات الحربية الروسية في سمائنا ... فعملي مكتبي بشكل كامل وأجلس أحيانا 10 ساعات متواصلة ولا أستطيع النوم إلا اذا غلبني النعاس وليس أكثر من ساعاتين أو ثلاثة بسبب القلق الدائم الذي يلازمني كل يوم
ألزم نفسي بالمنزل لقناعتي المطلقة بأنه كلما قلت تحركاتي كلما كان أسلم علي، فلا أعرف طريقا إلا الطريق الذي يوصلني للعمل كل يوم، وعليه لا أستطيع الخروج لممارسة الرياضة أو حتى للجلوس ربع ساعة في الهواء تحت أشعة الشمس
فلا يبقا لي من شريك أقضي معه وقتي إلا لابتوبي... لا يفارقني دقيقة واحدة
وبالتالي تكون زيادة وزني وإصابتي بآلام في الظهر والعيون والمفاصل والأصعب من ذلك كله العذاب والتعب والإرهاق النفسي نتيجة حتمية لكل ما سبق وأخبرتكم به في الأعلى.. وهذا فقط ما أعلم بشأنه لأني أحسه .. لكن ربما ما خفي في جسدي ونفسي كان أعظم
هذه الحالة النفسية كانت تصعب على كثيرا التدرب والتطبيق أثناء متابعة الكورسات التعليمية في مجال CG وفعليا لم أستطع إكمال أي مشروع شخصي بشكل كامل
قضيت كل دقيقة من كل يوم من عام 2018 في خوف وقلق دائم وسأكون محظوظا وسعيدا إن استطعت تأمين المبلغ اللازم لدخول تركيا لكي أستطيع أن أكمل حياتي وأحقق ما أطمح إليه
1.السفر لتركيا بعد الحصول على منحة استكمال دراسية
2.الاستمرار في تعلم اللغة التركية حتى المستوى b2 والتدرب أكثر على المحادثة باللغة الانكليزية
3.إعداد كورس في رواق عن التصميم الجرافيكي ونشره أيضا على Udemy ليكون الانطلاقة لمزيد من الكورسات
4.زيادة العمل على المشاريع الفنية التي أتدرب من خلالها
5.الحصول على شهادات من شركتي أدوبي وأتوديسك
توثق خبرتي في التصميم واستخدام البرامج الهندسية خلال دراستي للهندسة المعمارية وأيضا مزيد من الشهادات من موقع كورسيرا
6.تفعيل فريق إبداع الذي أسسته بشكل مختلف
من خلال بيع المنتجات في أسواق التصميم مثل Envato وغيره ليكون الانطلاقة ربما لهدفي الكبير في تأسيس استيديو خاص بي خلال السنين القادمة
7.الاستمرار في عملي كمصمم ومونيتر
إنتاج أكبر عدد ممكن من المواد والأعمال والتصاميم التي ستضاف إلى مجلد أعمالي
8.إنشاء موقع خاص بي يضم مدونة ومعرض لأعمالي
تأخرت كثيرا بهذا الأمر، لذا سأهتم كثيرا بالتسويق لنفسي بشكل أفضل على منصات لينكدان وبيهانس وغيرها... وأيضا أنوي تصميم جديدا للهوية البصرية الخاصة
8.قراءة وكتابة مقالات وكتب جديدة
هذه الخمس كلمات بالذات قد تستغرق 5 سنوات لإتمامها
9.الاهتمام بالجانب الرياضي والبدني والغذائي والنفسي
في محاولة للتصالح مع جسدي الذي أرهقته كثيرا العام الماضي
10.تعلم والعمل على برنامجين جديدين هما Blender و Davinci Resolve
لاقتناعي التام بأهميتهما الكبيرة في المستقبل خصوصا بعد التحديثات الكبيرة التي حصلا عليها خلال هذا العام، هما برنامجين رائعين وأيضا مجانيين وسيقوادن مستقبل صناعة الألعاب والأفلام قريبا.
مجرد التفكير لدقيقة فقط بأنه قد مر شهر كامل على بداية العام الجديد يجعلني في خوف وقلق كبير من ألا أستطيع تحقيق ما أرغب به، عدا عن الخوف الذي يلازمني كل لحظة مما تخبأه لنا الأيام خصوصا مع كثرة الإشعات بمعركة جديدة على الشمال السوري، لكني سأظل أسعى لتحقيق أهدافي، على أمل كل يوم بغد أفضل
سأكون سعيدا بقراءة ملاحظاتكم ومشاركاتكم، وما استطعتم تحقيقه خلال هذا الشهر من عام 2019.
هل تتقبل أن يصلح العالم واحد غيرك أم عازم على إصلاحه بنفسك؟
بمعنى هل يهمك حقا صلاح العالم أم يهمك أن تصلحه بنفسك؟ وبمعنى أخر، هل تريد السلام أم المجد؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طفشت من الجلسة عبر الإنترنت فقررت بدل ما اضيع وقتي اعمل لي شيء يساعد في بناء مستقبلي طبعا قصتي مع اللغة الانجليزية قصة لي عامين وشوي اتعلمها ذاتيا اقضي ساعات في تعلمها و ممارسة مهارات اللغة طبعا بعد هذه المدة صرت جيد في الكتابة باللغة الإنجليزية أفضل من لغتي الأم بحكم لم اكمل تعليمي و ركزت في اللغة الإنجليزية على الكتابة لا أعلم لماذا طبعا أجيد الكتابة بسرعة على جهاز التابلت بستخدام القلم الاكتروني
و اي نصائح لي استفيد من هذه المهارة مشكور مقدما سمعت عن مجالات التدوين و الكتابة الإعلانية وكتابة المقالات و غيرها لكن لا أعلم من أين أبدا طبعا توجد دورات كثيرة أجنبية لكن مشوش اي مجال ابدا في تعلمه
تركت التصميم لاني اعاني من ألم في الظهر و الركبة بسبب إصابة في الماضي حتى اني تركت استخدام اللابتوب و المكتبي بسببها
بعد استخدامي للتابلت خف عندي الألم لا أعلم يمكن لاني صرت اخرج كثيرا و استخدمه في أي مكان
ولا اجلس في مكان واحد وايضا كل دقيقة اغير وضعيت جلوسي المهم اعطوني مجالات لي ادرسها انا مؤمن ان لا يوجد شيء سهل لكن إذا تعلمته وكرست وقت وجهد راح أرى ثماره اسف إذا عندي أخطاء املائية في لغتي العربية أن شاء الله مستقبلا راح اركز عليها
كما نعلم ان التعليم في البلاد العربية هو سيئ وتختلف الدرجة من دولة الي اخرى لكنة مجاني ، حتي التعليم الجامعي مجاني بل ان بعض الدول العربية تعطي اموال للطالب طوال فترة التعليم واذا سافر للخارج من اجل الدراسة لا يدفع شيئ يكون علي حساب الدولة .
اما الدول الاوربية او الغربية لديها تعليم جيد جدا لكن مكلف للغاية جدا وبعد التخرج يظل الطالب يدفع مصاريف الدراسة لمدة تصل الي 20 عام او اكثر
مرحبا،
لو فكرنا في هذه السناريوهات :
شخص لا تعرفه :
" في يوم من الأيام كنت جالس قرب البحر و رأيت شخص يغرق، الوحيد الذي في المكان هو انت. رغم قدرتك على إنقاذه إلا انك قررت تجاهله و تركه يموت"
شخص تعرفه :
" في إحدى الأيام كنت بينما تسوق السيارة ليلا في طريق مهجور تقريبا ورأيت شخص تعرض إلى حادث في قارعة الطريق وإصابته كانت خطيرة. ولكن ذلك الشخص انتَ تعرفه ولكنك لا تحبه بالظرورة او لا تطيقه فقررت تجاهله وتركه هناك دون حتى الإتصال بالإسعاف"
أريد ان أعرف ما رائي الثلاثي : الدين ( الإسلام )، الإيتيقا و القانون في السناريوهات التي تم ذكرها.
لقد كنت في مقابلة عمل فيما يخص تطوير الويب، وسُئلت سؤالا لم اجب عليه بدقة وهو كالآتي :
اذا كان لدينا موقع لغته انجليزية بالكامل مع الداتا، وأتى شخص ادخل في حقل البحث كلمة عربية ك مثال 'إلكترون'، ولا يوجد في الداتابيس كلمة الكترون بالعربي لكن يوجد مرادف لها بالانجليزية 'electron'، ما هي الطريقة المناسبة لجعله يأتي بالنتائج التي تحتوي على كلمة elctron بالانجليزي والشخص بحثَ عن كلمة إلكترون بالعربي؟
اجابتي ربما كانت غير دقيقة، لكنها كانت كالاتي :
نعمل function يستقبل كلمة البحث، ونفحص اذا كانت الاحرف عربية باستخدام الاسكي كود، ونجعل كل حرف عربي مقابله شبيهه بالانجليزية مثلاً : ك -> k
وهكذا mapping، ربما ليست دقيقة بشكل كبير لكنها ستفي بالغرض.
سؤالي، هل يوجد طُرق اكثر كفاءة وتفي بالغرض بشكل سليم؟ :)
وشكرًا
هل كنت لتشتري حسابا مميزا ؟
ولا أقصد هنا حسابات اليوتيوب مثلا التي يمكن ان تستفيد منها اذا كان فيها عدد من المشتركين والمشاهدات .
بل أقصد مثل حساب انستقرام بيوزر رباعي ( مكون من أربعة أحرف ) أو حساب فيسبوك قديم منذ 2007م
لقد لاحظت البعض يشتيريها بمبالغ باهظة وبل يطلبها أيضا وتجد أغلبيتها لا يمكن الاستفادة منه حيث لا تجد متابعين كثيرين لهذا الحساب .
ماذا عنك ؟
ان شاء الله ناوى افتح شركة برمجيات جديدة بس للاسف لحد دلوقتى ماعنديش product اشتغل عليه و هشتغل على تطوير البرمجيات للافراد و الشركات الاخرى المشكلة لو انا لسه شركة جديدة فى السوق ازاى اقدر اجيب شغل للشركة الجديدة من ناحية التسويق و لو حد ممكن يساعدنى فى البداية او عنده فكرة للتسويق ممكن يشاركها معايا و ايه افضل الشركات اللى شغالة على product خاص بيها و لا اللى على تطوير البرمجيات للافراد و الشركات ؟
التقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور طارق شوقي، والوفد المصاحب له في الزيارة الرسمية للعاصمة البريطانية لندن، مسؤولي شركة آبل العالمية.
وأعرب المسؤولون بالشركة عن رغبة "آبل" في أن يكون لها دور كبير في إصلاح منظومة التعليم في مصر، لا سيما وإنها تتعامل مع المكون التكنولوجي باعتباره أساسيًا في عملية التطوير.
واستعرض شوقي الخطوات الكبيرة التي تم إنجازها، وأبرزها تطوير نظام التعلم في الصف الأول الثانوي وقرب بدء توزيع التابلت على جميع الطلاب والطالبات في مدراس مصر، بالإضافة إلى التغيير الشامل في فكر المنظومة التعليمية في رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي.
وقد أجمع مسؤولي "آبل" في لندن على إنهم يتابعون الخطوات الجريئة التي تتخذها مصر على صعيد الإصلاح الكامل للتعليم، وإدماج التكنولوجيا مكونًا رئيسيًا فيه.
وأشار مسئولو التعليم والتسويق في "آبل" أن الشركة تدرك تمامًا حجم وإمكانات السوق المصرية، والفرص التي تطرحها عودة "آبل" إليها، ليس فقط لخدمة مصر، ولكن باعتبارها البوابة الحقيقية إلى القارة الإفريقية.
وأكدوا على أن الشركة تتابع مؤشر النمو في مصر، وتدرك تمامًا حجم السوق الآخذة في الاتساع، ناهيك عن المكون التكنولوجي الذي ينمو بسرعة البرق في العملية التعليمية.
وقال المسؤولون أن رئيس شركة "آبل" السيد تيم كوك أعلن صراحة في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس قبل أيام أن شركته مهتمة جدًا بمجال التعليم وتطوير المجتمعات عبر تطوير التعليم، وضرورة قيامها بدور أكبر في هذا المجال.
كما أشاروا إلى اللقاء المهم الذي جمع كوك ورئيس الوزراء المصري الدكتور مصطفى مدبولي في دافوس قبل أيام، والحديث عن عودة "آبل" إلى السوق المصرية مباشرة، وليس فقط من خلال وكلاء معتمدين.
وتباحث الطرفان المصري والبريطاني في إمكانية التعاون في مجالات الأجهزة التقنية، والتطبيقات الإلكترونية التعليمية مثل "آي تيونز" التعليمية التي تتيح المعارف التعليمية و"فروجيبيديا" Froggipedia التعليمية التي ابتكرتها "آبل" كوسيلة تعليمية تفاعلية غير مسبوقة للصغار في دورة حياة الضفادع وغيرها، وتدريب المعلمين المصريين على التقنيات الرقمية، وغيرها.
وأكد شوقي لمسؤولي "آبل" أن ما تخوضه مصر من عملية إصلاح تعليمي ومعرفي بمكون التكنولوجيا هو الأكبر في تاريخها الحديث، وأن الهدف منه ليس فقط إصلاح العملية التعليمية وتأهيل الشباب المصري لسوق العمل ومتطلبات العصر الرقمي، ولكنها عملية لإعادة بناء المواطن المصري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل عدة ايام وبينما كنت مع احد الاصدقاء نتجاذب اطراف الحديث من موضوع لاخر حتى تطرقنا لموضوع الافلام
طبعا انا لا اعتبر نفسي مدمن افلام ومسلسلات لكنن اقضي وقتا ليس بالقليل في متابعتها
واستغربت من صديقي انه لا يتابع افلام اجنبية بتاتا ويضيع وقته على اعمال من الشرق الاوسط اعتبرها سطحية جدا وتافهة واقرب ماتكون الى مسرحية في مسرح المدرسة ، قلت له انت حارم نفسك من متعة عظيمة
لكن فاجئني بالجواب وكانت وجهة نظره غريبة واول مرة في حياتي ارى شخض يفكر بهذه الطريقة
قال لي ان هذه الافلام ليست موجهة لك كعربي هذه الافلام موجهة للعالم الغربي حسب وجهة نظره يقول كيف تندمج مع مسلسل امريكي مثلا وممثلثين امريكين في عالم امريكي وانت لم تزر امريكا في حياتك اصلا
ولم تعش اجواء الثقافة الغربية وتتعرف عليها عن قرب
يقول ان احساس ومتعة الفيلم او المسلسل لن تشعر بها بشكل كامل ولن تصلك الا بنسة 40 % فقط في هذه الحالة
ناهيك انك تتابعها اصلا عن طريق ترجمة نصمة مما يضيع عليك الكثيير من متعة الحوار وردة فعل الممثل بل ربما بعض الحوارات يتغير معناها بالكامل
في الحقيقة اقتنعت بوجهة نظره بعض الشيئ
لان شعور ومتعة متابعة فيلم عربي يختلف رغم بساطة الفيلم او حتى لو كان الفيلم هندي او ايراني مثلا بحكم تقارب الثقافة
يقول صديقي ان المسلسلات المفضلة عندك والتي اضعت ساعات في متابعتها من المؤكد انه فاتك منها الكثير ومرت عليك اشياء كثيرة مرور الكرام وربما لم تفهمها اصلا بحكم اختلاف الثقافة
يقول تخيل انك تتابع فيلم عربي مثلا وفجأة بطل الفيلم مر بشارع مزين بفوانيس رمضان لانها اول ليالي رمضان ماهو شعورك ؟ حتما ستشعر بنفس الشعور وتتحرك مشاعرك
لا تنسى ان مخرج الفيلم وبطل الفيلم عاش نفس اللحظات بنفسه فيعطيك نفس الاحساس تقريبا
لكن تخيل مثلا ان شخص امريكي يتابع نفس هذا الفيلم العربي ومر بهذه اللقطة لن يشعر بنفس الشعور حتى وان كان يعرف عن رمضان كل شيئ ولكن لم يسبق ان عاش هذه الاجواء
حسب التفكير الاولي في النظرية وجدت ان نوعية الفيلم تلعب دور كبير في القضية مثلا فيلم اكشن او بطل خارق يختلف عن فيلم دراما او كوميدي او رومانسي
وهذا مايفسر عدم شعبية النوعيين الاخيرين عندنا
وهذا مايفسر ايضا تواجد افلام اجنبية لها شعبية كبيرة لدينا نحن العرب وافلام لها شعبية جارفة بين الاجانب ولكن عند متابعتها من قبلنا نحن العرب نجدها افلام عادية جدا ونستغرب من حجم الضجة عنها
ولنا في الافلام المرشحة للاوسكار خير مثال بل وحتى الافلام المصنفة ضمن اقوى الافلام تاريخيا
مارايكم انتم ؟؟
هل تتفقون مع هذه النظرية ؟
ام ان الافلام في الوقت الحاضر اصبحت عالمية ويتابعها جميع الاشخاص في الارض بل وهي خير وسيلة ونافذة للتعرف على الثقافات المختلفة
وكم نسبة الاختلاف من مئة بين شخص من نفس البلد يتابع فيلم من انتاج بلده وشخص من ثقافة اخرى ؟
كيف يمكننا التمييز بين الرأي والمعتقد والتحامل في ما نقرأه أو نستمع إليه؟
أجدني محتاره في معرفة الصواب في هذا السؤال ما هو رأيكم؟
