السبت، 15 يونيو 2019
أبحث عن اجابات عند أهل الاختصاص
السلام عليكم
أتمنى تكونو بخير.
من منكم يتصفح الانترنات كثير دون ملل , يقرأ الكتب, يبحث عن المعلومات.... ووجد عملا حرا أ اسس عملا حرا استنادا لهوايته (ما كتب سابقا) ’؟؟
أرجو منكم النصح , افكار ان وجد . لكم مني جزيل الشكر
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2XhQoq2
أرغب في تأسيس شركة خدمات ويب
سأقوم ببدء شركة خدمات ويب ( أونلاين ) 0استضافة و حجز نطاقات و تصميم و برمجة مواقع و تطبيقات
-
سأقوم بتجهيز سيرفر كبير و قوي و نظام فوترة للعملاء
-
موقع تعريفي عن خدماتنا
أرجو من يرغب أن يتعاون معي في المبيعات و التسويق في الإمارات و مصر و السعودية و العراق و لبنان أن يشارك لنتناقش و نتفق على التفاصيل..
اقتراحاتكم و نصائحكم لإنجاح المشروع ,
إن كان لديك رغبة في إطلاق مقوعك الإلكتروني أو نقل الاستضافة تواصل معي لأننا بحاجة لدعمكم في البداية.
أطيب التحيات،
م . ليث علوش
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2IOc1oR
أخوتي في مجال العمل الحر طلب مساعدة من حضراتكم
كيف الحال أخوتي؟
أنا طالب في السنة الرابعة في الجامعة
اختصاصي هو هندسة الاتصالات والالكترونيات
أنا وبفضل الله تعالى من المتفوقين
بصراحة أخوتي أرغب في الدخول بمجال العمل الحر لأنني لا أحب الوظائف العامة والقيود وما إلى ذلك..
مع العلم أنني قد درست البرمجة مثل :لغة C و C++ و java وخوارزميات
ودرست الإلكترونيات والدارات الكهربائية وأنظمة الاتصالات التماثلية والرقمية
فماذا تنصحونني أن أفعل؟ ... ومن أين أبدأ؟
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2IJkbyx
قد وقد
كان شخصا منطويا كثير السكوت منعزل عن الناس لا يحتك بأحد ولا احد يعرف عنه شيئا شديد العزلة يتعامل مع الناس برسمية شديدة ليس له اصدقاء. وقد احب تلك الفتاة منذ خمسة عشر سنة حب من طرف واحد ولكنه كان سعيد جدا بهذا الحب ويشعر انه اهم انجاز فى حياته لذلك عاش على الحب منطويا بعيد عن الناس فقط يفكر فيها. يفكر كيف كانت هادئه كاليل رقيقة كالنسيم وكان صوتها كالنغم سكوتها كالحلم وضحكتها كان الدنيا تبتسم. كان يقضى وقته معها منعزل عن العالم يفكر فيها حتى يمل فينام فيحلم بها كان اذا ضحك يتخيلها امامه تضحك معه واذا حزن يتخيلها امامه فينسى ألمه انعزل بها عن العالم وكأنها طعامه وشرابه ودوائه كان اقصى امل له ان يراها ولو من بعيد ولو لثوانى فقرر ان يكتفى بها عن العالم لتصبح هى عالمه وحياته. كان اليوم اللذى احبها فيه هو نفس اليوم اللذى اعلنت فيه خطوبتها لشخص اخر كانت مفارقة عجيبة لذلك قرر ان يدير لها ظهره وان يدوس على قلبه ويرحل لا لأنه لا يريد رؤيتها ولكن احتراما لهذا الشخص الاخر.
ورغم انه لم يعد يراها الا انه سعيد لانها موجودة فى حياته دائما فى كل لحظة رغم انها بعيدة لكنها معه تعيش داخلها تسكن فكره.
كان عديم الثقة بالنفس يخشى من التعامل مع الناس لذلك اكتفى بها عن الناس هى حياته وطعامه ودواءه ربما الهواء اللذى يتنفسه.
كان حبا عفيفا لاقصى درجة حتى انه لم ينظر اليها قط وهى امامه كان يتخيلها فقط ومن روعتها لم يكن يجرؤ ان يطالع فيها وهى امامه.
ابتعد عن المكان اللذى كان يجمعهما لكنه ظل يبحث عنها خارج اطار المكان فى عالم فريد لا يعرفه الا من ذاق طعم الحب .
قد تكون احبته ايضا وقد تكون لم تفكر فيه اصلا قد تكون فكرت فيه ثم نسيته قد تكون احبته حبا اعظم من حبه لها قد وقد وقد لكن فى كل الاحوال سوف يعيش معها ما تبقى من عمره فى ذلك العالم الفريد.
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2ZokUfi
شاركنا بأبرز المقالات التي قرأتها
كما أن هناك كتب و روايات ألهمتنا، يوجد هناك مقالات كُتبت لتنافس و تغني عن الكثير من الكتب .
يوجد مقالات تغيرنا , من يقرأها قد يصبح شخصاً اخر بعد قراءتها.
شاركونا بمقالات، منشورات فيسبوك أوحتى سلسلة تغريدات كان لها أثر كبير لديكم.
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2XaaZg0
هل حقا على الكبار أن يلوموا أجيال التكنولوجيا بهذا الشكل
لطالما كان الكبار أو عموما الأشخاص الذين ولدوا قبل التسعينيات يلومون جيلنا ، أعني هذا الجيل الذي ولد وتربى في كنف التكنولوجيا الجيل الذي يمضي ساعات وهو يحدق في شاشة حاسوبه أو لعب ألعاب الفيديو ، و أنا ورغم أنني من هذا الجيل إلا أنني كنت أتفق معهم كثيرا ، ولا أعتقد أن يجب علي أن أدخل في تفاصيل حول مشاكل هذا الجيل وتمسكه الغير معقول بالتكنولوجيا لأن الجميع يعرفها حقا ،
ولكن ذات مرة خطرت لي فكرة غريبة ، هل لهم الحق في لومنا كأشخاص ، أعني ماهو الخطأ الذي ارتكبناه نحن ، فكر بالموضوع ماذا لو أن ثورة التكنولوجيا انفجرت كما نراها الآن في جيلهم هم ؟ ألم يكن هؤلاء الكبار سيتصرفون مثلنا لو أنهم فقط كانوا بمكاننا ؟
ماهو رأيكم في هذا الموضوع ؟
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2XfcVUm
إضافة تقييم للعميل على مُستقل: مُتوسط سُرعة الرد.
بما أن العميل لا يحظى بأي تقييم فعليّ على مُستقل، عدى مُعدل التوظيف، الذي لا يُعدّ مُؤشرًا كافيًّا لوحده عن جديّة العميل..
هل بالإمكان إضافة تقييم مُشابه لتقييم المٌستقل على صفحة العميل: بند مُتوسط سرعة الردّ، بحيث يكون ظاهرًا في صفحة العميل، حتّى يتسنى للمستقل أن يعرف المتوسط للردّ دون أن يضرب أخماسًا بأسداس في خضم تنفيذ المشروع..
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2XiYFKg