الأربعاء، 22 نوفمبر 2017

الخصخصة و الرأسمالية هي الحل

ما ان يسمع المواطن بالخصخصة الا يصرخ الغلابة الفقراء ما مصيرهم

المواطن يرغب ان يعيش بالمجان فهو ينظر للدولة كرب للاسرة, يجب تؤمن المواصلات و الغذاء و الوقود و الكهرباء باسعار رمزية او مخفضة

امر كهذا يؤدي الى تضخم شديد في الجهاز الاداري للدولة و بالتالي ضعف الاداء و انتشار الفساد و الروتين القاتل و المحسوبية و المحصلة تبديد اموال الدولة فتزداد فقرا

وينتهي المطاف بان تقدم الدولة خدمات مجانية او باسعار رمزية تكون سيئة فيضطر المواطن لدفع الاموال لايجاد بدائل افضل

الخصخصة و الراسمالية هي الحل, حيث الدولة يتم تقليص موظفي القطاع العام للحد الادنى

و يكون دورها اشرافي على القطاع الخاص الذي سيملأ الفراغ, الذي بسبب التنافسية و صغر الكادر الاداري يقدم خدمات و اداء افضل بكثير من نظيره الحكومي

الرأسمالية تعني النجاح المتصاعد فالمشروع او المؤسسة الناجحة تبقى في السوق اما الفاشلة فتخرج من السوق, بعكس القطاع الحكومي فحتى لو كان المشروع فاشل تستمر الدولة بالانفاق عليه

كل الدول المتقدمة راسمالية كامريكا و اوروبا و الصين(بالاسم اشتراكية)

و في الدول الرأسمالية كاوروبا بدل من تبديد اموال الدولة في تقديم خدمات مجانية او مدعومة للجميع اغنياء و فقراء و متوسطي الدخل, تقدم فقط اموال اعانة للفقراء و العاطلين عن العمل

و تعطي قروض للمشاريع الناشئة او المتعثرة



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2iGz7Bo

الخصخصة و الرأسمالية هي الحل

ما ان يسمع المواطن بالخصخصة الا يصرخ الغلابة الفقراء ما مصيرهم

المواطن يرغب ان يعيش بالمجان فهو ينظر للدولة كرب للاسرة, يجب تؤمن المواصلات و الغذاء و الوقود و الكهرباء باسعار رمزية او مخفضة

امر كهذا يؤدي الى تضخم شديد في الجهاز الاداري للدولة و بالتالي ضعف الاداء و انتشار الفساد و الروتين القاتل و المحسوبية و المحصلة تبديد اموال الدولة فتزداد فقرا

وينتهي المطاف بان تقدم الدولة خدمات مجانية او باسعار رمزية تكون سيئة فيضطر المواطن لدفع الاموال لايجاد بدائل افضل

الخصخصة و الراسمالية هي الحل, حيث الدولة يتم تقليص موظفي القطاع العام للحد الادنى

و يكون دورها اشرافي على القطاع الخاص الذي سيملأ الفراغ, الذي بسبب التنافسية و صغر الكادر الاداري يقدم خدمات و اداء افضل بكثير من نظيره الحكومي

الرأسمالية تعني النجاح المتصاعد فالمشروع او المؤسسة الناجحة تبقى في السوق اما الفاشلة فتخرج من السوق, بعكس القطاع الحكومي فحتى لو كان المشروع فاشل تستمر الدولة بالانفاق عليه

كل الدول المتقدمة راسمالية كامريكا و اوروبا و الصين(بالاسم اشتراكية)

و في الدول الرأسمالية كاوروبا بدل من تبديد اموال الدولة في تقديم خدمات مجانية او مدعومة للجميع اغنياء و فقراء و متوسطي الدخل, تقدم فقط اموال اعانة للفقراء و العاطلين عن العمل

و تعطي قروض للمشاريع الناشئة او المتعثرة



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2iGz7Bo

حديث مع عبد المهيمن الآغا حول حسوب أول شركة عربية تعمل عن بعد



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2A3RsQw

حقيقة كتب مساعدة الذات التقليدية للأسف..!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,

اهلا بكم اخوانى الكرام ، أتمنى أن تكونوا في تمام الصحة والعافية ، وبعد :

فقد كنت أقرأ في كتاب ووجدت هذا المؤلف يقول :

لا تفيد كتب مساعدة الذات التقليدية سوى مؤلفيها

تتجسد إحدى الحقائق التي توصلت إليها ، وأطلعت الناس عليها في عدم وجود الكثير مما أمكنني التعويل عليه آنذاك في إرشادي إلى كيفية المضي قدماً ، بالرغم من مآسي الحياة ، وأعتقد في الحقيقة أن كتب التفكير الإيجابي التى تعج بها الرفوف ، لا تفيد أحداً سوى مؤلفيها . أرجوا ألا تسيئوا فهمي ، فلست أرى عيباً في القيام بتأليف كتاب طلباً للربح ، ولكني أجد مشكلة في ذلك عندما تتمثل غاية الكتاب المعلنة في مساعدة الآخرين ، دون أن يأتي بأساليب أثبتت نجاعتها بمرور الزمن ، أو أخرى تقدم الفائدة عوضاً عن إلحاق مزيد من الضرر بقرائها . لقد لمست بنفسي أن تلك الكتب لا تقدم للناس سوى القليل جداً من الأجوبة العملية التي تساعدهم على تجاوز مآسيهم ، أو الإرتقاء من أوضاعهم الجيدة إلى ما هو أفضل منها ، علاوة على اعتقاد الصريح بأن العديد من أنصار التفكير الإيجابي لا يقومون بما يتعدي قراءة بعض الكتب ، وتكرار ما فيها من فلسفات الآخرين عن التفاؤل .

لا تدع الآخرين يحتلون رأسك ــ غاري كوكس ــ

حقيقة انا أصدق الرجل في كل كلمة قالها وأظن أن هذه هي الحقيقة مارأيكم في هذا الأمر !؟

وشكراً لكم



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2iGnLgQ

كرات التمر مع الشوكولا و القهوة و زبدة الفول السوداني و الشوفان (كرات الطاقة) - كبسولة



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2zrf58i

منصة للربح من رفع الملفات, ملاحظاتكم وانتقادتكم قبل الافتتاح

أعمل علي مشروعي الجديد UpSteak , وهو ببساطة عبارة عن منصة رفع للربح من رفع الملفات والحفاظ علي ملفاتك لأطول فترة ممكنة.

ونعمل انا ومجموعة من أصدقائي علي هذا النطاق: https://upsteak.me/

اعمل علي نطاق .me لحين الإنتهاء وسيتم نقله علي .com

كنت أتمني الإستفادة من أفكاركم وتعليقاتكم علي تصميم المنصة والموقع قبل الإطلاق والموضوع ليس غرضه الإشهار إطلاقا لأنني كما نوهت لم أطلق المشروع ومازال هناك العديد من الأشياء نعمل عليها.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2BaHUTT

قصة حياة مؤسس واتس آب WhatsApp الأوكراني جان كوم من ماسح ارضيات الى مليونير!

https://suar.me/a8xYd

ماسح الأرضيات الذي باع "واتس اب"

 قصة حياة مؤسس واتس آب WhatsApp

الذي هاجر من أوكرانيا إلى أمريكا، واضطر أن يقف في طوابير الفقراء ليحصل على وجبة غداء

تابع معي القصة

ولد (جان كوم) عام 1976 في قرية صغيرة بدولة أوكرانيا التي تشهد اضطرابات سياسية على الدوام، واضطر للهجرة منها إلى الولايات المتحدة الأمريكية وهو في السادسة عشرة من عمره مع جدته.

عاش (جان) ووالدته والجدة مع الفقراء في كاليفورنيا، يشاركونهم تلقِّي مساعدات حكومية من برامج مساعدة المهاجرين التي تؤمن لهم غرفتين وقسائم غِذاء. فكان عليهم أن يقفوا في طوابير طويلة للحصول على وجباتهم اليومية، إلى جانب عمل والدته كجليسة أطفال.

ظل (جان) ووالدته ينتظران وصول والده بعد أن تهدأ الأوضاع السياسية في أوكرانيا، وطوال خمس سنوات من الانتظار لم يكن في وسع (جان) التواصل مع والده إلا مراتٍ معدودة لغلاء المكالمات الهاتفية، وأيضاً لمراقبة السلطات الأوكرانية جميع وسائل الاتصال في ذلك الوقت، وطال الانتظار إلى أن توفيّ الأب عام 1997، فكانت صدمة حياة (جان) الكبرى التي اكتملت بعدها بأشهر بإصابة والدته بمرض السرطان، ما جعلها عاجزة عن العمل وعن توفير ذلك المبلغ الزهيد من المال الذي كان يساعدهم في الحياة، فاضطر (جان) إلى أن يعمل في مسح أرضيات المحلات مقابل مبالغ زهيدة، تعوض عجز الدخل الضئيل أصلاً.

في المرحلة الثانوية كان (جان) يستثمر في نفسه، من خلال قراءته كتب تكنولوجيا المعلومات، فكان يستعير الكتب المستعملة لأيام، ثم يعيدها؛ لعدم امتلاكه قيمة شرائها، واستمر على هذا النحو إلى أن التحق بالجامعة واضطر إلى أن يعمل بدوام جزئي في شركة (إرنست آند يونغ) ليقوم بتوفير نفقات تعليمه الجامعي. وفي أثناء مهمة عمل له في شركة Yahoo تعرف على (براين أكتون) الذي أصبح شريكه لاحقاً.

بعد ستة أشهر فقط، حصل (جان) على وظيفة في شركة Yahoo للعمل مهندسَ تكنولوجيا للبنى التحتية، ولحسن حظه تعرضت شركة Yahoo إلى انهيار في أحد أنظمتها فاتصل به أحد مؤسسي الشركة أثناء محاضرته في الجامعة، وطلب منه أن يترك محاضرته ويأتي للعمل فوراً، حينها شعر بأهميته داخل هذا الكيان الضخم.

وفي عام 2000 توفيت والدته؛ وأصيب بحالة حزن شديد، فساعدة صديقه (براين) على تجاوز هذه الصدمة وودعاه للعيش معه في منزله، واستمرا يعملان معاً لمدة تسع سنوات اكتسبا خلالها خبرة واسعة في مجال هندسة الكمبيوتر، وكانت لهما رؤية موحدة أن يحققا مشروعاً في مجال التواصل الاجتماعي مختلفاً عما هو سائد في ذلك الوقت، وفي سبتمبر 2007 قرر (جان) وصديقه (براين) أخذ استراحة من العمل لمدة عام, قضياها في التجول حول أمريكا الجنوبية، وحينما عادا إلى كاليفورنيا مرة أخرى، بدأ جان وصديقه يبحثان عن وظيفة لدى شركتي (فيس بوك) و(تويتر)، لكن طلبيهما رفضا من الشركتين، وظلا عاطلين عن العمل إلى أن اشترى (جان) هاتف آيفون وبدأ يستكشف التطبيقات التي توفرها شركة Apple عبر هاتفها الجديد، فعادت به الذاكرة إلى تلك الأيام التي كان يجد فيها صعوبة في التواصل مع والده لفقره ولغلاء المكالمات، فقرر أن يؤسس تطبيقاً يمنح الناس تواصلاً مجانياً.

زار (جان) أحد أصدقائه الروس القدامى وأمضى معه ساعات في الحديث عن فكرة التطبيق، ثم اختار على الفور اسم WhatsApp لأنه يشبه كلمة ولفظ Whats up. وبعد أسبوع من رسم مخطط الفكرة أنشأ (جان) الشركة قبل أن يبدأ برمجة مشروعه، ثم بدأ يعمل على التنفيذ إلى أن أصبح جاهزاً وقام بتحميله على تطبيقات (آيفون). لكنه واجه كثيراً من التعليق والانهيار واستمر يحاول تطوير تطبيقه لمدة أشهر إلى أن أصيب بالإحباط وفكر في ترك هذا العمل والمشروع، لكن صديقه (براين) قال له: "ستكون مجنوناً إن انسحبت الآن.. امنح نفسك ومشروعك بعض الوقت وستنجح".

يقول جان كوم: "كانت إحدى مميزات (واتس آب) هو تلافي عيوب برامج المحادثات المجانية وهي (Skype, BBM, G-talk) ثم احترم الخصوصية، فهو لم يطلب معلومات عن المستخدمين كالإيميل والعمر والجنس وغيرها، وكان أكبر خسائرنا في تلك الأثناء قيمة الرسائل الي يقوم النظام بإرسالها للمستخدمين عند اشتراكهم في الخدمة".

وفي بداية عام 2010 بدأ التطبيق يدر مبالغ شهرية تقدر بخمسة آلاف دولار، ومن ثم بدأ تطوير التطبيق واصدار نسخة خاصة بنظام (آندرويد) وأخرى لـ (بلاك بيري)، وبدأ يؤسس المقر الذي كان مستودعاً لإحدى الشركات، بجوار الحي الفقير الذي سكن فيه عند قدومه من أوكرانيا.

(براين)، جعل صديقه (جان) يوقع على ورقه قام بإلصاقها على طاولته في المكتب تقول: "لا إعلانات، لا ألعاب، لا للحيل" إذ اتفقا على رفض أي إعلانات أو برامج ألعاب تزعج الناس أو تجعلهم يشعرون بالاستغلال التجاري، ومن خلال هذا النهج والعمل الدؤوب أصبح (واتس آب) في عام 2011 في قائمة أعلى التطبيقات شهرهً وتحميلاً في (آبل ستور) بالولايات المتحدة الأمريكية.

عُرض على (جان) طلبات كثيرة للمقابلات والمحادثات ولكنه كان يرفض الكلام أو البوح بأي معلومة، إلى أن تمكن أحد شركاء في مجموعة استثمارية أمضى 8 أشهر وهو يحاول الوصول لمالك (واتس آب) وأقنعه بالعمل معهم مستشاراً استراتيجياً وممولاً لمشروعهما، فحصل فوراً على مبلغ 8 ملايين دولار، وبعدها بعامين تضخمت عدد مستخدمي (واتس آب) إلى 200 مليون مستخدم نشط.

ومنذ أيام (فبراير 2014) حصلت شركة (فيس بوك) على (واتس آب) مقابل 19 مليار دولار، ما جعل من (جان) البالغ من العمر 38 عاماً أحد أثرياء الولايات المتحدة الأمريكية في مجال صناعة التواصل الاجتماعي عبر شبكات الإنترنت، إذ كانت حصة المهاجر الأوكراني الذي كان يقف في طوابير الفقراء ليحصل على وجبة غذاء (6,8 مليار دولار). والطريف في الأمر أن مؤسس (فيس بوك) مارك زوكربيرج، لطالما وبخ مسؤول التوظيف خلال السنوات الماضية حينما علم أن جان كوم تقدم بطلب التوظيف في (فيس بوك) وتم رفضه.

https://suar.me/LPoJa

جان (يمين) مع شريكه (براين)، داخل مقر شركة واتس آب

 



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2jf3cay