كيف يمكن أن يكون للمقاطعة أثر أيجابي على المجتمع ؟ وهل المقاطعة أصلا يمكن اعتبارها كحل لخفض منتجات مبالغ في سعرها ؟ وماهي المعايير التي يجب/لا يجب أن تكون في حملة المقاطعة حتى تؤتي النتيجة المرجوة لها ؟
بترتيب تنازلي من الأكثر إلى الأقل في اليوم/الأسبوع/الشهر/السنة/ من البداية.
فالنأخذ التعليم كمثال. أنا أعرف مدى سوء وتردي حاله وكذلك انت وهو وهذا الشخص هناك الجالس بلا حراك يقرقر الشيشة. وكذلك هذا المدرس وذاك الدكتور و و ... و تطول القائمة.
ولكن ماذا بعد المعرفة؟؟ أين الحراك؟ أين التغيير؟
لماذا لايتحرك القائمون على القرار والعالمون والقادرون على التغيير؟ لماذا يصرون على الخطأ رغم علمهم به؟
الكثير من ال"لماذا؟" أعلم. ولكننى حقاََ لا أفهم كيف يفكرون ولما يفعلون هذا.
هل تفهم أنت؟؟؟؟؟
مرحبا،
قبل بضعة دقائق أنهيت برمجة "دليل" (أعلم ان ان الاسم عادي وغير مبدع)
هو عبارة عن موقع، يمكنك فيه إضافة أي موقع او قناة يوتيوب او صفحة فيسبوك او.. عربية
حاليا هو فارغ كما سترون، ويحتاج الكثير من العمل، لكن بمساهماتكم يمكننا ملؤه بمحتوى مفيد،
الشيء المميز فيه ، هو أن كل المعلومات (المواقع التي تضيفونها) تُحفظ يوميا بشكل JSON على GitHub ، هنا :
https://ift.tt/2EEBb4T
لذا فإن توقف الموقع لأي سبب من الاسباب ، سيبقى محتواه مفتوحا لأي شخص يريد استخدامه.
فهو تحت رخصة BSD.
رابط الموقع : http://dalilk.ga (الدومين غ ي ر مدفوع ، رغم انه لا يبدو كذلك)
رابط الموقع على الاستضافة المجانية :) : https://ift.tt/2JCb1DL
تم استخدام : PHP , MySQL , Captcha Hsoub :)
@hade.alahmad1 @الازرق @AB399 @Henry @3ABDOO
السلام عليكم
أي لغة برمجة تنصحوني بتعلمها لبرمجة تطبيقات الأندرويد: الكوتلن أم الجافا؟ استمعت لدورة في الكوتلن و المدرب قال أنه خلال 5 سنوات، ستندثر الجافا!!
ببساطة البريد الالكترونى هو الهوية على الانترنت ، وهو ايضاً مركز التراسل الاول على الانترنت سواء مع افراد ، شركات ،وكلما زاد استخدام الانترنت بشكل عام زاد معه اهمية البريد .
مع قرائتى لموضعات عديدة عن الخصوصية ، بدأت اقلق بشأن وصول اشخاص اخرين لمعلومات مهمة فى حساباتى ، تحديداً الحكومة.
عل سبيل المثال اشتراكى فى عدد من المواقع قد لا تسمح لاحد غيرى بتفقد النشاطات التى قمت بها بداخلها وعلى سبيل المثال المواقع ذات النشاط السياسى ، لكن ماذا اذا كانت الشركة التى تقدم خدمة البريد الالكترونى نفسها قامت بتسليم بريدى الالكترونى كاملاً للحكومة والتى بدورها ستستطيع الوصول الى الموقع ذا النشاط السياسى وجمع كل المعلومات داخل هذا الموقع ، وايضاً كل المواقع الاخرى التى سجلت بها من خلال هذا البريد .
ليس البريد الالكترونى فقط ، ايضاً التسجيل فى بعض الخدمات مثل فيس بوك او واتس اب والتى تستخدم تأكيد الهوية من خلال الهاتف المحمول ، وبالطبع خط التليفون مملوك فى الاساس لاحد شركات المحمول فى نفس الدولة ، مما يعنى سهولة استخدام الخط فى اقتحام حساب الفيس بوك او واتس اب وجمع المعلومات منها ، وبعيداً عن الهاتف المحمول ، ايضاً قد تقدم هذه الشركات المعلومات كاملة للحكومة .
كل ما سبق لا اتحدث فيه عن عملية اختراق حساباتى ، قدر ما اتكلم عن ماذا يمكن ان تفعل الشركات المقدمة لهذه الخدمات بمعلوماتنا .
وجدت امامى عدة بدائل ، منها استخدام وسائل التواصل الاجتماعى فى جعل المعلومات ذات اتجاه واحد ، بمعنى استقبل معلومات او اقرأها ولا ارسل اى معلومات هامة خلالة ، فهذا يقلل فرصة الاهتمام بحسابى اصلا لدى الحكومات او سيئى النية ، وبخصوص البريد الالكترونى ، بحثت عن بدائل تحترم الخصوصية ومن افضلها هى Proton Mail على الرغم من انة لا يقارن بخدمات جوجل فى الفئة المجانية ، الا انه مفتوح المصدر ويتمتع بالحفاظ على الخصوصية بشكل كبير ، ولا يتطلب منك هويتك الحقيقة خارج الانترنت او ما يرتبط بها مثل هاتفك المحمول او اسمك او البلد ... الخ
لكن هل يمكن الاعتماد على هذه البدائل ؟
على سبيل المثال بريد هوتميل لدى من عام 2005 تقريباً وبريد جوجل لدى من عام 2008 تقريباً ومنذ هذا الزمن وانا اسجل فى المواقع والنشرات البريدية من خلال هذين البريدين ، اذا فكرت فى الانتقال فسأفقد هويتى من اغلب المواقع التى سجلت بها فى السنوات السابقة .
احد المشاكل التى واجهتا فى proton mail هى الحماية الشديدة ، على ارغم من انها تعتبر ميزة ، ولكن ما حدث انى نسيت كلمة المرور ، وبعد استعادة كلمة المرور ، لم استطيع من فك تشفير الرسائل السابقة ، وانتهت للأبد . ماذا لو كانت رسائل مهمة ؟
الموضوع متشعب وبه العديد والعديد .. اريد منك فتح باب النقاش فى هذا الامر ، وماذا يمكن ان نفعل للحفاظ على الخصوصية ، على الرغم من علمى ان هناك العديد من الناس لا يرى اى مشكلة فى اقتحام خصوصيتة الالكترونية ، لكن مع الوصول لمرحلة اكثر عملية ومعلومات اكثر حساسية مثل معلومات العمل ، او نشاطات قد تتبعها الحكومات .. قد يكون الامر مختلفاً
لطالما حيرني هذا السؤال فقد وجدت نفسي اجيب دائما بأن ان اسعد الآخرين لا اسعد نفسي . و ايضا لا اجيب عن اهدافي
