لم لا يكون هناك خيار إلغاء ظهور المساهمات والتعليقات في الصفحة الشخصية, هناك من يستهدف عضو معين ويقوم بتقيم عدد من مشاركاته بالسالب كل فترة, وبعض الأشخاص يأخذ فكرة مسبقه قبل النقاش من المساهمات القديمة للشخص الذي يناقشه ويحكم عليه, ولاشك أننا نتطور مع السنين وبعض الأعضاء تفكيرهم تغير وربما يكرهون ظهور مشاركاتهم القديمة.
ما رأيك في الإقتراح وماهي مميزات وعيوب ظهور المشاركات في صفحة العضو؟
صورة منهما تم صنعها بواسطة الذكاء الاصطناعي، والأخرى حقيقية.. فأي منهما المزيفة والحقيقية؟
كنا نثق كثيرا في الصور، على عكس الكتابات وغيرها، لأننا كنا نعتقد أنه لا يمكن توليد الصور من لا شيئ، أما الآن فقد اختلف الأمر، فأصبح من الصعب الوثوق في شيء حتى وإن كنت تراه رأي الأعين!
لا يحتاج الأمر إلا بضع سنوات فقط لتطوير تلك الخوارزميات وغيرها لتولّد صورا لا تستطيع التفريق بينها وبين الحقيقية إطلاقا.. فهؤلاء الأشخاص، غير موجودين على كوكبنا.
كيف تصنع المرآة وكيف تعمل؟
اتفقنا أنا وأقرب أصدقائي الذي أتواصل معه افتراضياً أن يغلق هو الانترنت لمدة يومين وسأكتفي أنا بإغلاق مواقع التواصل، على أن نتحدث مرة أخرى سوياً في صباح اليوم الثالث. لم تمر عدة ساعات حتى شعرت بشعور شديد من الوحدة. في البداية قمت بترك المنزل والذهاب لشراء الطعام، وبعد عودتي، قضيت بعض الوقت في التنظيف وحل بعض المسائل الرياضية، ولكن فور انتهائي وجلوسي وبدئي في إحمال عقلي ببعض الأفكار، بالإضافة إلى سماع الموسيقى، أكاد لا أحتمل شعور الوحدة والحزن والحرمان العاطفي والرغبة في مشاركة هذه الأفكار مع صديقي مرة أخرى.
تماديت في التفكير قليلاً وتخيلت كيف سيكون الحال لو استمريت بدون تواصل لعدة أسابيع أو شهور، كيف سأحتمل هذا الشعور؟ هل سيلجأ المخ للبحث عن بديل؟ هل ربما يكون ذلك محفزاً للعمل بجدية على تطوير علاقات في العالم الواقعي بدلاً من العالم الافتراضي سهل الوصول؟
لا أتخيل حتى كيف سأستطيع النوم مثلا وبداخلي كم من الأفكار حبيسة عقلي، قد يكون سبب كتابتي لهذا الموضوع هو في المقام الأول محاولة لتجنب ذلك.
هذا كله يجعلني أتسائل، كيف كانت الحياة الطبيعية قبل وجود الانترنت أو مواقع التواصل؟ هل كانت العلاقات الواقعية أكثر كثافة وأهمية؟ أم كان الشخص أكثر صبراً وانغلاقاً واكتفاءاً بذاته؟
في كثير من الروايات يضطر الكاتب إلى وصف الشكل الهندسي أو التخطيط العمراني لمكان ما لعدة أغراض، ربما لغرض مطابقة الواقع (مثل المثال أدناه)، أو لأن المخطط مهم في فهم أحداث القصة (مثل القصص البوليسية).
أشعر بصداع في الرأس حين أحاول فهم أو تصور المكان، وعادة ما أتجاوز هذا النوع من الفقرات!
ما رأيكم في هذا النوع من الوصف؟ وكيف تتعاملون معه؟
في هذه الحياة هناك أناس ولدوا مديرين بطبيعتهم لكنهم قلة و إستثناء نادر للحالة البشرية لذلك يمكن تعلم كيفية تسيير المشاريع و إدارة فرق العمل من خلال تعلم فن الإدارة و خاصة عن طريق التجربة
1-نسيان التعامل بأدب ولطف و إحترام
2-عدم الإنصات وسماع آراء فريق عملك
3-عدم القدرة على التفاوض
4-عدم الإيفاء بوعودك
5-القدوم متأخرا للعمل
6-إحتكار المعلومات
7-مراقبة الآخرين بطريقة لصيقة و تضييق الخناق عليهم
8-نسبة كل نجاح لنفسك فقط
9-الإنتدابات الخاطئة أو العشوائية
10-محاولة إلصاق أخطائك بالآخرين و نسبتها إليهم
11-إتباع سياسة فرق تسد
12-ترك الفوضى تعم في مكان العمل و التسيب
13-عدم دعم من يعمل معك في الوقت الذي يمر فيه بصعوبات حياتية و مادية او يحتاج للدعم
14-التواصل فقط بالكتابة
15-عدم القدرة على الرفض و قول لا
16-عدم وضع أهداف و رسم مخططات عمل
17-الرفع عاليا من سقف التوقعات و جعلها غير واقعية و غير قابلة للتحقيق
18-عدم التأطير و المتابعة
19-عدم الإجابة على الأسئلة
20-إستعمال كل صلاحياتك المخولة لك حد القسوة
21-الفوضوية
22-عدم تكوين فرق عملك و عدم تاهبلهم لمواكبة المستجدات
23-عدم الدفاع على الإدارة
24-رد الفعل بدون تفكير
25-غلق أبواب الإتصال و صعوبة الحصول عليك
26-كثرة إجتماعات العمل
27-زرع الشك و سوء الظن بين الموظفين
30-أن لا تكون مثالا للمدير الناجح (بعض المديرين يكونون كل شيء إلا مدير)
لماذا يميل الإنسان لتلبية رغباته بطريق غير مقبولة؟ مثال على ذلك العلاقات المحرمة، هل يميل الإنسان إليها لمجرد أنها طرق بسيطه وسهله لتحقيق الرغبات عكس الطرق المقبولة إجتماعيا؟ وبالمعنى المتعارف عليه لماذا الحرام مرغوب؟
لا شك أن التعلم الذاتي في تطور سريع و قد أصبح خيارا مفضلا للعديد من الناس من أجل تطوير مهاراتهم ز معارفهم. لكن الملاحظ أن العديد من الناس أيضا ما زالو يعانون من صعوبات في الإستفادة المثلى من هذا الخيار.
في نظرك، ما هي أهم الصعوبات التي تواجه من يخوض غمار هذه التجربة خصوصا باستعمال منصات التعلم الأجنبية أو العربية ( كورسيرا، edx، رواق، إدراك،...) ؟؟
شكرا مسبقا :)
