السبت، 14 ديسمبر 2019

هَلْ أَنْتَ مَع إلغاءِ امتحانِ الثانويةِ العامةِ؟

كابوسُ الثانويةِ العامةِ … متى ينتهي ؟ .. كثيرًا ما يراودني هذا السؤال؟ نَرى مع بداية كلّ عامٍ دراسي جديد كيف يعاني طلاب الثانوية العامة وأسرتهم من ضغوطات نفسيةٍ وعصبية شديدةِ ، فالآباء يحشدون طاقاتهم المادية والمعنوية لمساعدةِ أبنائهم على اجتياز الثانويةِ العامة ،.

أما الطلاب فيعيشون حالة قلق وتوتر هائلة بسبب رغبتهم في النجاحِ كي يَلتحقُوا بالجامعاتِ المّخْتلفةِ .

وتزامُنًا معَ هَذا العامِ تبدأُ ظاهرةّ الدروسِ الخصوصية بالانتشارِ بشكلٍ مُخيفٍ والتي تُشكلُ عبئًا إضافيًا باتِ يثقل كاهل العديدِ من الأسرِ في المجتمعات العربية ...ناهيك عن تداعيات يوم إعلان النتيجة .

من خلال موضوعي ، أقدم رأيين مختلفين :

الرأي الاول : يقول أنه مِنِ الأفضلِ أن يتم الغاء امتحان الثانوية العامة لما يسببهُ من توترِ ومشاكل وإرهاق للطلبةِ والأهل ، كما أنه غير دقيق في قياس مستوى الطلاب ، وأن يكون هناك بديل يعتمد على مهارات الطالب وحسب ميوله . و في ما يتعلقُ بالقبولِ في الجامعات؛ فإنها تكمن في امتحانات القبول في كل جامعة على حدة وحسب التخصص .

الرأيُ الثاني : يُطالب بعدمِ إلغاء امتحان الثانوية العامة ، لأنهُ لابدِّ أن يكون هناك جهود جَدية للطالبِ كي يصلُ لهدفهِ المُراد ، وأن امتحان الثانوية العامة هو بمثابةِ بوابةِ العبورِ الوحيدة للمستقبلِ ،

ما بين هذين الرأيين ، أرى أنه لابد أن يكون هناك حل ما، للتخلصِ من كابوس الثانوية العامة ...وأن نتخلصُ من حالةِ الجهل وضيق الأفق، التي تلازمنا إلى حالةِ من المعرفةِ والتقدمِ والتطورِ...



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2qX46k8

أقواس النصر كثيرةٌ، فماذا عن أقواس السلام!

أقواس النصر هي تكوينٌ معماريٌّ قديم هَدفَ إلى تمجيد أحداث الأمة العظيمة، ظهرت بدايةً بالعمارة الرومانية إذ شيدها الأباطرة الرومانيين احتفاءً بإنجازاتهم، وارتبطت أسمائها غالباً بأسماء الأباطرة الذين أمرُوا بتشييدها.

شكّلت هذه الأقواس ما يشبه البوّابات الرّسمية التي خُصِّصت لمرور مواكب النصر بالمدن الرّئيسية، وصوَّرت بعض التماثيل الموضوعة عليها القائد المنتصر وهو يقود عربة النصر!

انتشرت هذه الأقواس في أرجاء الإمبراطورية الرومانية كافة، انطلاقاً من العاصمة روما وصولاً إلى فرنسا والمغرب العربي وبلاد الشام. ويدلنا الانتشار الجغرافي لهذه الأقواس على حدود الانتشار الواسع للإمبراطورية الرومانية حينها، فحيثما وضعت سلطة روما قدمها حينها بُني قوسُ نصرٍ يخلد هذا الموضع.

العديد من تلك الأقواس ما زال باقٍ إلى يومنا هذا. ومن أشهر تلك الأقواس في المنطقة العربية أقواس النصر في جرش وصور واللاذقية وتيمقاد وطرابلس، وسقط مؤخراً عن القائمة قوس النصر الأثري في تدمر بعد دماره.

أعيد إحياء هذا التقليد حديثاً مع التحرّر من العديد من القواعدِ التي جعلتْ أقواس النصرِ التي سبقتها متشابهةً، لتظهر سلسلة مستحدثة من تلك الأقواس بتصاميم أكثر عصرية، أما الفكرة من تشييدها فلم تتغير! الاحتفال بالنصر؛ ولكن من المنهزم؟ إنه الإنسان.

ربما لم يسمع الكثيرون عن وجود هذه الأقواس، وربما تباطأت وتيرة تشييدها اليوم، فهل سيأتي يوم تُشيَّد فيه أقواسٌ احتفاءً بالعلم أو بالسلام؟

يمكنكم الإطلاع على عينة من هذه الأقواس في الصور الآتية:



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2sv8oja

لما لا تُدرّس الثقافة المالية في مدارسنا ؟

ألف مبرووووك، ها قد تخرجت من الجامعة وأمضيت نحو ربع عمرك بالمنظومة التعليمية وأخيرًا قد حصلت على شهادتك وحان الوقت الآن لتحصل على وظيفتك الأولى وتبدأ بجني ثمار ما زرعته طيلة هذه الفترة !

ولكن، مهلاً مهلاً... لماذا كل هذا من الأساس ؟ أليس من أجل تحقيق الثروة من وظيفتك تلك أو تحقيق راتب شهري محترم يجعلك تعيش حياة كريمة ؟ ثم تتوقف قليلاً لتقول لنفسك ياللعجب ! أكثر من 16 سنة من الدراسة لأحصل على وظيفة لكسب المال وأنا لم أتعلم حرفًا واحدًا عنه بالمدرسة أو الجامعة ؟!

وفجأة تسأل لماذا لا تُدرّس الثقافة المالية في مدارسنا ؟ أليس المال يشكل جانبًا مهما في الحياة، ويحتاج إلى معرفة حول كيفية كسبه وتنميته والحفاظ عليه كما قال حافظ ابراهيم “والمـال إن لم تدخره محصنا بالعلــم كـان نهايـة الإمـــــلاق".

من وجهة نظري أنه لابد من أن تُدرّس الثقافة المالية في كافة المؤسسات التعليمية من الروضة وحتى الجامعة لتنشئة جيل يجيد الإدارة المالية الشخصية وفنون التعامل مع المال.

وإذا كنتُ مسؤلاً عن وضع منهجًا للثقافة المالية، لا شك في أنني سوف أختار كتابّي "الأب الغني والأب الفقير" و"أغني رجل في بابل" كمصدرين أساسين للمادة التعليمية.

هل توافقني الرأي في أن تُدرج الثقافة المالية ضمن المناهج ؟ وإذا كنت مسؤلاً عن وضع منهج الثقافة المالية أي الكتب ستختار تعليمه للطلاب ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2qQdlCs

بين المرض النفسي والشعوذة

المرض النفسي في النهاية هو مرض مثل كل الأمراض لابد من الذهاب إلى الطبيب بمجرد الشعور بتغير في السلوكيات مثل قلة النوم والتغير المفاجيء في التصرفات والانعزال عن البيئة المحيطة وغيرها من الأعراض.

في مجتمعتنا العربية تجد صعوبة بالاعتراف بهذا المرض، فالذهاب إلى طبيب نفسي يصبح عار وتصرف غير مقبول، ومن الصعب أن تجد عائلة تدعم مريضها وتساعده يعترف بمرضه ويذهب للطبيب للمساعدة.

أما الشعوذة ماهي إلا عملية نصب يديرها دجالين ومن المؤسف انتشارهم بكثرة وأصبحت لهم قنوات خاصة بهم بل واعلانات أيضا يبيعون الكذب من رد المطلقة وجلب الحبيب وما إلى ذلك من خزعبلات .

وبين هذا وذاك تلجأ العائلة للدجل والشعوذة عوضا عن الذهاب إلى الطبيب النفسي، ينفقون كل مالديهم على تراهات لا أساس لها وتسوء الحالات ولاتتغير المعتقدات الراسخة في النفوس حول الذهاب إلى الطبيب النفسي.

كيف نستطيع تغيير هذه المعتقدات ؟ فالمرض النفسي والاعتراف به ودعم المريض للشفاء ليس ذنبا، لكن الذنب الأكبر هو تجاهله .



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2EkoKxI

برمجه

بسم الله ... انا طالبة فى الصف الثانى الثانوى احتاج لتعلم البرمجه كهواية ولا ادرى كيف تكون البداية



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/34lDR4z

حرب الخصوصية والبيانات الشخصية - لماذا لم يعد فيسبوك "مجانيّ، وسيبقى مجاني دائماً." - سماعة تك



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2PFG6dy

طلب | إضافة السمة السوداء لمواقع حسوب

هل نوقع عريضة من أجل إضافة السمة السوداء لمواقع حسوب؟ :D

لاحظت أن الأمر بدأ في تطبيق أنا، ما رأيكم في تعميمها على باقي المواقع؟ حسوب I/O على الأقل، سيكون هذا مريحًا للعين، حتى مع شيوع الإضاءة الصفراء للشاشات والسمة المظلمة للهواتف.

صحيح أن ليس لنا يد في سياستها، لكن هذا من باب إسماع صوت عميل.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2LULbxr