from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2WJVDft
الأحد، 3 نوفمبر 2019
6 نصائح لإنشاء صفحة هبوط إحترافية
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2WJVDft
مساعدة في css, تعيين اللون لكامل الصفحة
اريد تعيين اللون ل height لكامل الصفحة
جربت هذا الكود
position: fixed;
height: 100%;
ولكن العناصر الموجودة في الداخل تتوقف ولا يمكنني عمل سكرول للصفحة
كما انني رأيت احد المواقع قامت بتعيين اللون باستخدام div:after
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2NzQmTK
الأخ الكبير يُراقبك: التمكين الرقمي في الاستبداد السياسيّ المعاصر
أنت مُراقب.
كل خطوةٍ تخطوها هناك من يرصدها. كل كلمةٍ تتفوه بها هناك رقيبٌ عليها. كل صديقٍ تُحدّثه هناك من يُقيّمه. وكل منتوجٍ اشتريته هناك من يُعاينه.
في كل وقتٍ وحين، هناك شخصٌ في غرفةٍ مظلمة، يجلس خلف شاشة حاسوب، ويطّلع على كل صغيرةٍ وكبيرةٍ تقوم بها في حياتك. وبهذا، يُقرَّرُ مصيرك. هم هناك يقومون بواجبهم، يُراقبون أفعالك ثم يُقيّمونها، ثم يحكَمون عليك بناءًا على هذه الأفعال، ويُصادقون على الحكم.
كل حكمٍ يصدر في حقك هو نتيجةٌ لأفعالك، أفعالك تُحدد إن كنت عنصرًا صالحًا أم طالحًا، إن كنت أمينا أم خائنًا، إن كنت مُخلِصًا أم كاذبًا. وكل حكمٍ من هذه الأحكام يؤثر فيك تأثيرًا مباشرًا، لأنه هو من سيحدد نوع الحياة التي ستحياها، نوع المكان الذي ستعيشُ فيه، نوع الوظيفة التي ستحصل عليها، وحتى نوع الزوجة التي سيُسمح لك بالزواج بها، فالأمر ليس بيدك أبدًا، ولم يكن أبدًا بيدك، لقد كان دائمًا في يد الأخ الكبير، والأخ الكبير يُراقبك.
-
من هو الأخ الكبير؟
-
هو السلطة.
لو قلت لك أن هذا النوع من الحياة ليس عاقبة خيال مؤلّفٍ ولم يعد مجرّد فكرةً من أفكار جورج أورويل، بل هو حقيقة، ألن تظن أنني أهذي؟ فكيف يمكن أن يحدث شيء كهذا في عالمنا؟ أليس الله وحده هو رقيبنا؟
أيها الرجل الطيب، إنني لست أهذي، إنه بالفعل حقيقة، وهو يحدث الآن في الصين، ويُطلق عليه: نظام الرّصيد الاجتماعي.
نظام الرصيد الاجتماعي:
هو نظامٌ طوّرته الحكومة الصينية من أجل مراقبة مواطنيها، ومن ثم الحكم على سمعتهم. هدفه الأساسيّ: صناعة المواطن الصالح؛ المخلص والمجد في عمله، والمتفاني في أداء واجباته.
يعتمد هذا النظام على المراقبة الشاملة لأكثر من مليار وثلاثمائة مواطن صينيّ، ومن أجل هذا نشر القائمون على البرنامج أكثر من 200 مليون كاميرا مراقبة في جميع أنحاء الصين. وبناءًا على هذه المراقبة الشاملة للمواطنين يتم تحليل البيانات ويتم تطبيق مبدأ المكافأة والعقاب، حيث إن كان المواطن صالحًا يحصل على امتيازاتٍ من الحكومة، فتكون له مثلا الأولوية في الحصول على الوظائف ذات الرواتب المرتفعة. وأما إن كان طالحًا، فإن رصيده الاجتماعي سينخفض، وسيخضع لعقوباتٍ كالمنع من السفر، وعدم القبول في وظائف محددة، وحرمانه من بعض أشكال الرفاهية كالتمتع بالانترنت.
إلى الآن، المشاركة في هذا النظام تطوعية، ولكن بحلول عام 2020 ستكون إجبارية على كل المواطنين. وإن هذا المشروع، سيجعل من الصين واحدة من أعتى الدول الشمولية الدكتاتورية على مر التاريخ، إن لم يجعلها الأعتى.
جورج أورويل، 1984:
يبدو أن ما تنبأ به جورج أوريل لم يكن في النهاية مجرد لغوٍ في رواية، بل كان استبصارًا منقطع النظير لمستقبلٍ بائس، يخضع فيه الجميع لمراقبة الأخ الكبير، الذي ينظر إليك بنظرات ثاقبةٍ تنفذ إلى أعماقك، فيرى بها التفاصيل التي لا تراها، ولكنها ما بحدد مصيرك. في روايته، 1984، يخضع جميع المواطنين إلى مراقبةِ الأخ الكبير، الذي هو زعيم الحزب الحاكم، حزب الاشتراكية الانجليزية، أو الانجسوك كما تُعرف باللغة الجديدة، تتم المراقبة عبر لوحةٍ معدنية مستطيلة الشكل تشبه مرآة معتمة تُعرف بشاشة الرصد، معلقة على الجدران، في الشوارع وحتى في البيوت، إنها شاشة رصدٍ ترصد كل صغيرة وكبيرة، حتى عضلات الوجه التي قد تتفاعل مع شعور الإنسان في لحظة ما كانت مراقبة، فليس للإنسان أن يُظهر عدم الرضى أو الاستياء من أوضاع البلاد المزرية مثلا، أو أن يفكر خارج الصندوق الذي فرضه عليه الحزب، فرفة عينٍ واحدة قد تودي بك إلى معسكرات غسل الدماغ، ثم إلى حبل المشنقة بتهمة ارتكاب جريمة فكر.
إن دولة أوقيانيا التي تكلم عنها جورج أوريل في روايته، والتي يعيش فيها وينتمي إليها بطل الرواية "ونستون سميث"، هي من أعتى نماذج الدول الشمولية التي قد يتخيلها الإنسان إذا ما أطلق العنان لمخيلته. وإن النموذج الصيني يُشبه بشكل عجيبٍ النموذج الذي وضعه جورج أوريل لدولة أوقيانيا التي تجري فيها أحداث الرواية؛ ولعل إقليم شينجيانج، الذي يسكنه مسلميّ الأويغور، في الصين أسوء من أوقيانيا نفسها.
الأويغور في شينجيانج، أو تركستان الشرقية:
هم أقلية تسكن في ما يعرف قديما بتركستان الشرقية، يُطلق عليهم الإيغور، تعرض الإقليم للغزو من قبل الصين سنة 1949 وغُير إسمه إلى شينجيانج. أصبح الإيغور يمثلون 45 بالمئة من نسبة السكان في الإقليم بعد أن كانوا الأغلبية، إستوطنوا هناك عام 565 قبل الميلاد. عرقهم يعود للأتراك وإعتنقوا الإسلام إبّان الفتوحات الإسلامية.
لأن الصين دولةٌ ملحدة، وتوجهها الاشتراكيّ لا يمكن أن يتفق مع الإسلام الذي هو دين الأغلبية في هذه المنطقة، يخضع الأويغور لإجراءات تعسفية كالمنع من الصلاة والمنع من الصيام، ومنع النساء من ارتداء اللباس الشرعيّ ومنع الرجال من ترك اللحية، ولكي يضمن الحزب الاشتراكيّ عدم تمرّد هذه الفئة؛ يُخضعها لمراقبة شاملة من خلال ما سماه الخبراء "البرنامج التجسسي الأكثر تطورًا في العالم"، بحيث توجد كاميرات مراقبة في كل زاوية من زاوايا شينجيانج تُراقب الجميع، فيجب أن يفكر كل فردٍ مرتين قبل أن يقوم بأي حركة، فهفوةٌ واحدة قد تودي به إلى معسكرات الاعتقال الجماعيّ أين يوجد أكثر من مليون مسلمٍ معتقل،يتم غسل أدمغتهم قبل أن يخرجوا مُتشرّبًين مبادئ الحزب الشيوعيّ الصيني.
الاستبداد الصينيّ يُصدّر إلى العرب:
العجيب هو أن هناك العديد من الدول العربية التي تُشبه دولة أوقيانيا في كثيرٍ من إجراءاتها، كالاعتقالات التعسفية بسبب انتماء الفرد إلى فكرٍ أو جماعةٍ معينة، تهمتهم هي "جريمة فكر" كما سماها جورج أوريل في روايته، ولا ضير إن سميّناها بهذا الاسم في مجتمعاتنا كذلك. ولكن الاستبداد السياسي في أرضنا قد تقدم خطوةً أخرى، فقد استوردت العديد من الأنظمة الوظيفية في الشرق الأوسط التمكين الرقميّ الذي سهّل بسط سيطرتهم على الشعوب وعلى حركات التمرد ومكنهم من تعزيز قبضتهم الأمنية على المجتمع، فهذه مصرٌ مثلا قد سمحت للصين بالحصول على حصة كبيرة من قطاع الاتصالات، بل إن مصر قد أصبحت الدولة الأشد في مراقبة حرية متسخدمي الانترنت.
ويجزم أولوا الألباب أننا إذا واصلنا التقدم بهذه الوتيرة في مجال الاستبداد السياسيّ والتسلط على رقاب الشعوب ستصير دولنا، في القريب العاجل، من أعتى الدول الدكتاتورية في العالم، وقد يدخل بعضها التاريخ.
هذا مقال نشرته في مجلتي يقظة، وها أنا أنشره الآن، سيسرني جدا تلقي تعليقاتكم وآراءكم بشأن هذا الموضوع، كما يمكنكم متابعة مجلة يقظة للمزيد من المقالات الممتعة والمفيدة:
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/34rSRye
أود التبرع بأعضاء جسدي
لم أشأ مصارحة أمي أنني أود التبرع بأعضاء جسدي بعد وفاتي كي لا يحزن قلبها، لكنني افكر في الموضوع جديًا ولا اتخيل كيف هو شعور قلب تشارك فيه شخصان مختلفان! ، لما بحثت أكثر قيل لي أن للقلب ولكل عضو في أي جسد ذاكرة خاصة به وإن الذين يحصلون على قلب آخر وفرصة أخرى للحياة يتأثرون بالقلب الجديد ويبدأون برؤية العالم من زاوية الشخص الذي يحوون قلبه، واتساءل عن الذكريات عن أوقات السعادة عن الألم واللذة عن الحب والبغضاء عن قيمي وآمالي وطموحاتي... كل ذلك سينتقل لشخص آخر ربما بعيد كل البعد عن ما كنت أنا عليه... وإن كان هذا، أيهما سينتصر عقله وجسده أم قلبي؟ هل سيرث مني القلق وبعض المخاوف وبعض الذكريات السيئة في طفولتي وكبري؟ ماذا لو تشاجر قلبي مع قيم الجسد الجديد؟ وماذا لو شعر يومًا بالوحدة مع أنه يتواجد في جسد بكامل أهليته وكفاءته؟
وبدأت اتساءل هل احمل قلبًا جيدًا كفاية لاهديه لأحدهم بكل تلك الثقة؟ ثم تراجعت وآمنت أنه يكفي للشخص الآخر أنه قد حصل على قلب شخص ما عمل أقصى ما يستطيع لكي يكون جيدًا ويكفيني أنني كنت بما فيه الكفاية لنفسي؟ ماذا ترى أنت؟
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2NCe1CP
عذرًا، انتهت صلاحيتك
توارثت مجتمعاتنا بعضًا من الأفكار الغريبة في التعامل مع الإنسان؛ منها اعتباره سلعة لها مدة صلاحية. سأخبرك كيف:
عليك أن تعمل قبل بلوغ سن معين، وأن تتزوج قبل بلوغ سن معين، وأن تنجب قبل بلوغ سن معين، وأن يكون لديك الكثير من المال قبل سن معين، أو تظل طوال عمرك ملاحقًا بنظرات الغضب والشفقة، والاتهام بالفشل من جميع من حولك.
إن كنت مطلّقًا فهذا يعني أنه ليس لديك الحق في الحصول على حياة أخرى. يظل الحكم المسبق بفشل تجربتك الجديدة يلاحقك أينما ذهبت. وويلك إن كنت قد تخطيت سن المعاش فهذا يعني أن كل فرصك في الحياة قد تلاشت.
مع هذه الأفكار تستيقظ يومًا لتجد نفسك قد تحولت إلى (فزاعة)، ولسان حال الناس حولك: "لا تكن مثل فلان".
في الحقيقة لست أدري كيف يتوارث العقلاء مثل هذه الخرافات؟
قدّر الله أن ينجب النبيان إبراهيم وزكريا عليهما السلام وقد بلغهما الكبر، وإمرأتيهما عاقريتين.
تزوج النبي محمد صلى الله عليه وسلم المطلقة والأرملة، وكأنه قد أراد أن يوجه رسالة إن الإنسان ليس سلعة تنتهي صلاحيته.
علينا أن نعي أننا (إنسان)؛ ولهذا يجب أن تستمر محاولاتنا في الحياة حتى يومنا الأخير على هذه الأرض. نجاحنا لا يرتبط بظرف أو سن معين.
علينا أن نعي أن لكل منا قدره ورزقه. جميعنا متساوون، وجميعنا لا نملك كل شيء.
علينا أن نكون صابرين شاكرين، وأن لا ندع أحدًا يعيق تقدمنا.
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/32bfZiL
ما هو الوطن يا صفية؟ هل الوطن هو فقط مكان الميلاد؟ هل يمكن أن نبني أوطانا أخرى؟
في روايته "عائد إلى حيفا" يقول غسان كنفاني: أتعرفين ما هو الوطن يا صفية؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله.
مهما سافرنا للعيش في دول أخرى عربيةً كانت أو غربية، ومهما حققنا من نجاحات وعلاقات جديدة نتوق دائما للعودة إلى الوطن. ما هو الوطن؟ هل الوطن هو الشوارع والمباني والبيوت، هل هو محل الميلاد فقط؟ بغض النظر عن مدى سعادتنا فيه؟ هل حقق الوطن أحلامنا؟ هل نجحنا على أرضه؟ هل ساعدنا على الوصول إلى غايتنا؟ لماذا نشعر بالغربة حتى في البلدان العربية؟ ألا تستحق الأرض التي احتضنت آمالنا وحولتها إلى واقع نعيشه أن نطلق عليها وطنًا هي الأخرى؟ أليست كلها بلاد الله؟
رواية عائد الى حيفا، تحكي عن عائلة فلسطينية، سعيد وزوجته اللذان قررا العودة إلى بيتهما الذي تركاه وفيه طفلهما الرضيع أثناء معركة حيفا عام 1948 ليجدا أنه أصبح جندي في جيش الاحتلال.
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2NBdtNz
انا طالب ماجستير -ادارة هندسيه ، في الولايات المتحده الامريكيه .إسألني ماشئت
أنا طالب ماجستير إدارة هندسيه في الولايات المتحده الامريكيه ولاية ماساتشوسيتس . إسألني ماشئت عن التخصص والمعيشه والاسعار وما الى ذلك
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2N9zdkH
هل الانتقام مريح؟
إذا أساء إليك شخص ما في دائرة علاقاتك، وقررت مسامحته، وتكررت الإهانات مرة بعد مرة، في وقت ما ستكره عجزك وخنوعك وسترغب في إيقافه عند حده لمنع تكرار الإساءة، فتقرر الانتقام منه. لكن هل انتقامك منه يريحك؟ لنفترض شخص أهانك مثلا أو تعمد الإضرار بك في عملك أو شتمك أو أيا كان ورددت عليه إهانته، أو تسببت في ضرر له في عمله أو شتمته، هل معاملته بنفس طريقته ستريحك؟ اكتشفت أن الانتقام يحفز الآخر على استفزازك مرات ومرات، ويخلق سلسلة معارك تستهلك قواك وسلامك النفسي، تكون أنت فيها الجاني، والآخر؟ البادي، الأظلم؟ هو الضحية! اكتشفت أن الانتقام يعطي شعور لحظي بالسعادة ونشوة الانتصار، لكنه شعور لا يدوم. لأنك ستتحول مع الوقت إلى هذا الشخص الذي تكره سلوكه، فتكره نفسك. ستكره نفسك في الحالتين، سواء فضلت المسامحة أو قررت الانتقام. والعمل؟
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2WDdoNq
من سيوصلك إلى منزلك الليلة - أغنية قديمة متجددة ظهرت في فيلم المتحولون 1 transformers
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/33c6aCF
متفرقات ٥: أليكس جونز وموت المدونات
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/34kKLHs
صديقتي على فيسبوك، لم تكن هي التي قابلتني عند طبيب الأسنان
هي صديقتي منذ زمن، نتبادل التهاني والتعليقات على فيسبوك، أعرف عنها تفاصيل كثيرة وكذلك هي تعرف عني، أعلم أنها ذهبت إلى العمرة في العام الماضي، وأين تخطط للذهاب في العام القادم، أعرف ماذا تناولت على الغداء أمس وماهي أكلتها المفضلة، هنئتها بمولد طفليها الأول ثم الثاني وحزنت لأجلها عندما مرض طفلها وعرضت عليها المساعدة لكنها رفضت شاكرة جهودي.
لكن، عندما تقابلنا في عيادة الأسنان وتلاقت أعيننا هممت بالترحيب بها كما أفعل على فيسبوك في العادة، لكني ترددت وتراجعت ثم نظرت إلى هاتفي وهكذا أظنها فعلت، بنفس الترتيب وفي اللحظات نفسها.
حدّثت نفسي: صحيح أننا أصدقاء مقربين على فيسبوك، لكنني لا أعرفها!
دقائق ودخلت هي إلى الطبيب ثم خرجت من عنده دون أن تلتفت إلىّ أو حتى تلقي تحية الوداع! لم نكن قد تبادلنا الترحيب من الأساس، فكيف أحزن لتجاهلها توديعي؟ هل أنا مريضة نفسية؟
ما هي الصداقة؟ هل تندرج صداقة الفيسبوك تحت معنى الصداقة الحقيقي؟ هل الصداقة الإلكترونية يجب أن تظل وراء الشاشات؟ هل هذه العلاقات صحية؟ هل قضت وسائل التواصل الاجتماعي على مهارات التواصل الاجتماعي؟
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2r1aTsu