كما في العنوان انا احب التسويق وقرأت عنه الكثير من المقالات كما قرأت عن المبيعات لكن لا اعرف كيف يمكن ان اصبح مسوق انا ايضا ،
لقد بحثت في الموضوع لكن كل ما رأيت من مقالات تشرح لك ما التسويق و تدخل لك في شرح الاساليب التي من المفترض يجب شرح الطريقة التي تجعل القارئ يفهم كيف يمكن ان يعمل بهذه الاساليب ....
سؤالي البسيط هو : ما هي الخطوات الاولى للعمل كمسوق ؟
يعد الإكتئاب واحداً من أكثر الإضطرابات العقلية انتشاراً، حيث يعاني منه أكثر من 300 مليون شخص من جميع الأعمار حول العالم، لا سيما الأشخاص في العشرينات.
هناك فرق واضح بين الاكتئاب كاضطراب عقلي وبين الحزن والآسى كشعور نفسي مؤقت، فالثاني هو حالة مؤقتة من ذكريات مختلطة بمشاعر السعادة والحزن عند فقدان شخص عزيز، هجر حبيب، أو ترك وظيفة، هذا الشعور يلازمك لبعض الوقت ثم تعود الى حالتك المستقرة، أو يكون بدايات للإكتئاب.
أما عن أعراض الاكتئاب كما أوضحتها جمعية علم النفس الأمريكية في الدليل التشخيصي والإحصائي الخامس للاضطرابات النفسية هي كالتالي:
-مزاج منخفض على مدار اليوم
-فقدان الإهتمام والمتعة في الأنشطة اليومية البسيطة.
-الشعور بالحزن، اليأس، الملل بدون سبب.
-انخفاض واضح في الإهتمام أو الإستمتاع بكل الأنشطة أو معظمها غالبية الأيام.
-اضطراب في النوم وتقطعه، أو فرط في عدد ساعات النوم.
-فقدان أو فرط الشهية.
-هياج نفسي، حالة من الغضب، وارتفاع في ضربات القلب بدون سبب واضح.
-احساس بانعدام القيمة والفشل، وشعور مبالغ فيه بالذنب معظم الوقت.
-انخفاض القدرة على التفكير والتركيز في الواجبات اليومية.
-انخفاض في المستوى الدراسي، الوظيفي، والإجتماعي.
-التفكير بشكل مبالغ في ذكريات الماضي بشكل سلبي، والقلق المستمر حيال المستقبل.
من المهم أن لا يكون السبب الرئيسي لتلك الأسباب هو فقدان شخص عزيز من مدة قريبة، أو سبب طبي مثل الإصابة بأحد الأمراض المزمنة، فإذا كنت تعاني من معظم التشخيصات بالأعلى لأكثر من أسبوعين، بنسبة كبيرة جدا أنت تعاني من أحد أنواع الإكتئاب وغالباً يكون الاكتئاب الحاد، أما اذا كنت تعاني من معظم تلك الأعراض على فترات متقطعة لأكثر من سنتين فأنت تعاني من الإكتئاب المستمر.
هناك نوع أخر من الاكتئاب منتشر في عالمنا العربي بسبب شبه انعدام ثقافة "طلب المساعدة"، و الخوف من رد فعل الوسط المحيط وهو الإكتئاب المستتر.
حيث يحاول الشخص الذي يعاني من اضطراب الإكتئاب أن يخفي الأعراض، أو يقوم بتهميش أغلبها ظناً منه أنها ليس بالأمر الهام، ويحاول تخطى ذلك بأن يمارس الحياة بشكل طبيعي عندما يكون في مجموعة وذلك من خلال تزييف مشاعره اعتقاداً أن ذلك قد يساعده في الخروج من تلك الحالة، لكن ما إن يعود الى غرفته تسيطر عليه تلك المشاعر مرة أخرى، وفي مرحلة معينة يبتعد تدريجياً عن الأشخاص القريبين منه، يبتعد عن الجدالات العائلية، والأحاديث اليومية مع أصدقائه، وربما يقرر الأبتعاد نهائياً عندما لم يعد يحتمل تزييف تلك المشاعر لوقت أطول، يصبح متحفظ وحريص بشكل أكثر، ويبذل كثير من الجهد في عدم إظهار حالته، وربما اذا قابلته ستجده مبتسماً، وذلك السبب أن علماء النفس أطلقوا عليه "الاكتئاب المبتسم"، ثم يصبح ذلك الشخص فجأة واعي ويتحدث بشكل عميق في معنى الحياة، وربما يخبرك بعض النصائح المفيدة في حياتك، في المرحلة الاخيرة تبدأ الأفكار الإنتحارية تساوره بين الحين والآخر، وأكثر من 15% بالفعل يقبلون على الإنتحار.
لذلك إن كنت تعاني من الأعراض أو الأفكار المذكورة بالأعلى عليك زيارة طبيب على الفور، أو على الأقل تحدث الى أقرب الأشخاص لديك.
وأنصحك في نهاية المقال القيام بفحص أونلاين لتعرف إن كنت تعاني حقاً من الاكتئاب أم لا، هذا الموقع موثق لذلك يجب أن تكون صادقاً حتى تكون النتيجة صحيحة.
https://ift.tt/1HDyV9U
https://ift.tt/1hh6I0Z
يعد الإكتئاب واحداً من أكثر الإضطرابات العقلية انتشاراً، حيث يعاني منه أكثر من 300 مليون شخص من جميع الأعمار حول العالم، لا سيما الأشخاص في العشرينات.
هناك فرق واضح بين الاكتئاب كاضطراب عقلي وبين الحزن والآسى كشعور نفسي مؤقت، فالثاني هو حالة مؤقتة من ذكريات مختلطة بمشاعر السعادة والحزن عند فقدان شخص عزيز، هجر حبيب، أو ترك وظيفة، هذا الشعور يلازمك لبعض الوقت ثم تعود الى حالتك المستقرة، أو يكون بدايات للإكتئاب.
أما عن أعراض الاكتئاب كما أوضحتها جمعية علم النفس الأمريكية في الدليل التشخيصي والإحصائي الخامس للاضطرابات النفسية هي كالتالي:
-مزاج منخفض على مدار اليوم
-فقدان الإهتمام والمتعة في الأنشطة اليومية البسيطة.
-الشعور بالحزن، اليأس، الملل بدون سبب.
-انخفاض واضح في الإهتمام أو الإستمتاع بكل الأنشطة أو معظمها غالبية الأيام.
-اضطراب في النوم وتقطعه، أو فرط في عدد ساعات النوم.
-فقدان أو فرط الشهية.
-هياج نفسي، حالة من الغضب، وارتفاع في ضربات القلب بدون سبب واضح.
-احساس بانعدام القيمة والفشل، وشعور مبالغ فيه بالذنب معظم الوقت.
-انخفاض القدرة على التفكير والتركيز في الواجبات اليومية.
-انخفاض في المستوى الدراسي، الوظيفي، والإجتماعي.
-التفكير بشكل مبالغ في ذكريات الماضي بشكل سلبي، والقلق المستمر حيال المستقبل.
من المهم أن لا يكون السبب الرئيسي لتلك الأسباب هو فقدان شخص عزيز من مدة قريبة، أو سبب طبي مثل الإصابة بأحد الأمراض المزمنة، فإذا كنت تعاني من معظم التشخيصات بالأعلى لأكثر من أسبوعين، بنسبة كبيرة جدا أنت تعاني من أحد أنواع الإكتئاب وغالباً يكون الاكتئاب الحاد، أما اذا كنت تعاني من معظم تلك الأعراض على فترات متقطعة لأكثر من سنتين فأنت تعاني من الإكتئاب المستمر.
هناك نوع أخر من الاكتئاب منتشر في عالمنا العربي بسبب شبه انعدام ثقافة "طلب المساعدة"، و الخوف من رد فعل الوسط المحيط وهو الإكتئاب المستتر.
حيث يحاول الشخص الذي يعاني من اضطراب الإكتئاب أن يخفي الأعراض، أو يقوم بتهميش أغلبها ظناً منه أنها ليس بالأمر الهام، ويحاول تخطى ذلك بأن يمارس الحياة بشكل طبيعي عندما يكون في مجموعة وذلك من خلال تزييف مشاعره اعتقاداً أن ذلك قد يساعده في الخروج من تلك الحالة، لكن ما إن يعود الى غرفته تسيطر عليه تلك المشاعر مرة أخرى، وفي مرحلة معينة يبتعد تدريجياً عن الأشخاص القريبين منه، يبتعد عن الجدالات العائلية، والأحاديث اليومية مع أصدقائه، وربما يقرر الأبتعاد نهائياً عندما لم يعد يحتمل تزييف تلك المشاعر لوقت أطول، يصبح متحفظ وحريص بشكل أكثر، ويبذل كثير من الجهد في عدم إظهار حالته، وربما اذا قابلته ستجده مبتسماً، وذلك السبب أن علماء النفس أطلقوا عليه "الاكتئاب المبتسم"، ثم يصبح ذلك الشخص فجأة واعي ويتحدث بشكل عميق في معنى الحياة، وربما يخبرك بعض النصائح المفيدة في حياتك، في المرحلة الاخيرة تبدأ الأفكار الإنتحارية تساوره بين الحين والآخر، وأكثر من 15% بالفعل يقبلون على الإنتحار.
لذلك إن كنت تعاني من الأعراض أو الأفكار المذكورة بالأعلى عليك زيارة طبيب على الفور، أو على الأقل تحدث الى أقرب الأشخاص لديك.
وأنصحك في نهاية المقال القيام بفحص أونلاين لتعرف إن كنت تعاني حقاً من الاكتئاب أم لا، هذا الموقع موثق لذلك يجب أن تكون صادقاً حتى تكون النتيجة صحيحة.
https://ift.tt/1HDyV9U
https://ift.tt/1hh6I0Z
قدمت لنا هوليود الكثير من الأفلام التي تتحدث عن عالم الأموال، والاستثمار، وريادة الأعمال، واستطاعت إنتاج الكثير من الإبداعات الرائعة التي أخذتنا في رحلات إلى داخل وول ستريت، والشركات الضخمة، والأزمات المالية، وغيرها من المواضيع المثيرة الأخرى!
وحقيقة، أرى أن ذلك النوع من الأفلام على وجه الخصوص، لم يأخذ حقه مثل باقي الأنواع التي تعتمد على جذب الجمهور من خلال الأكشن والأبطال الخارقين.
وذلك الأمر ليس بسبب أن تلك الأفلام سيئة أو صعبة الفهم، لكنه بسبب أن الفئة التي تهتم بمشاهدة تلك الأفلام قليلة نسبيًا، لهذا أكتب لكم هذا الموضوع على وجه الخصوص في مجتمع ريادة الأعمال، وأرشح لكم الأفلام الموجودة في القائمة التالية بقوة؛ إن أردتم معرفة المزيد عن عالم الأموال، والاستمتاع في ذات الوقت..
.
أولًا: فيلم The Big Short
حسنًا، لقد شاهدته ما يزيد عن خمسة مرات حتى الآن، وحقيقة لن أستطيع وصف روعته ... حيث يسلط الضوء على الأزمة الاقتصادية التي حدثت في العالم عام 2007/2008، ويتحدث عن مجموعة من الأفراد الذين اكتشفوا بوادر الأزمة مبكرًا، وخلال ذلك يتنقل بين المصطلحات المالية المختلفة، ويشرح بالتفاصيل أسباب الأزمة بشكل فني.
المثير به هو أنه مبني على قصص حقيقية، والمثير أكثر هو أنه يحتوي على مجموعة رائعة من النجوم أبرزهم "براد بيت" و "رايان جوسلينج".
.
ثانيًا: فيلم The Wolf of Wall Street
هو أحد أقوى أفلام "ليوناردو دي كابريو" على الإطلاق، وهو مبني على قصة حقيقية أيضًا، حيث يروي قصة النصاب الشهير "جوردان بيلفورت" الذي قام بتأسيس شركته المبنية على بيع الأسهم الرخيصة بأسعار كبيرة!
الشيء الرائع حقًا في هذا الفيلم، هو الآداء الخيالي لـ "ليوناردو دي كابريو"، وأيضًا سوف تأخذ رحلة لا بأس بها إلى شركات وول ستريت، وعالم الأسهم، وسماسرة البورصة، وستعرف الكثير من المفاهيم الأخرى.
.
ثالثًا: فيلم The Pursuit of Happiness
يقدم لنا الرائع "ويل سميث" في هذا الفيلم واحدًا من أقوى إبداعاته على الإطلاق، ويروي قصة نجاح رجل الأعمال الأمريكي "كريس جاردين" في صورة درامية للغاية سوف تجعلك تندمج مع الفيلم وتعيش أحداثه وصراعاته!
وإن كنت تريد دفعة تشجيعية للعمل، عليك أن تقوم بمشاهدته حقًا، فكلما وجدت نفسي متكاسلًا أقوم بمشاهدته، وفي كل مرة يعطيني دفعة كبيرة للعمل ... علاوة على ذلك سوف تتعلم الكثير من الدروس منه!
.
كانت هذه أفضل الأفلام التي شاهدتها في عالم المال والاستثمار ... فما هي أفضل الأفلام التي شاهدتوها عن هذا المجال؟ وما هي ترشيحاتكم؟
طاب مساءكم اعزائي
لدي مبلغ وهو 500$ واريد فكرة استثمارية لذلك لم اجد افضل من هنا لوجود المبدعين فأود ان استعين بكم اخوتي
انا سبق لي العمل علي ادسنس وفي مجال التجارة ولدي اسلوب جذاب في الاقناع وهذه من نعم ربي.
في انتظار الاقتراحات علما انه تم اقتراح عمل موقع اختصار روابط والربح من الادسنس ولكن اخشي غلق الحساب
منذ سنه تقريبا كنت اقرأ كمية رويات كبيره جدا جدا ...
وكان اكثر تلك الرويات ليست لها فائده ولا تعطيك معلومات مهمه علي الاقل لتثقف نفسك ...
والقليل منها هو ما يفيدني في الحياة وافضلها على وجه التحديد كتب دان برون
شيفره دافنشي ... حقيقه الخديعه ....الخ
وبسبب الملل من الرويات التي لا فائده منها
اصبحت لا اقرأ كتب بعدها
ولكن الان انا علي اتم الاهبه لقرأه كتب جديده ومفيده ومفيده ..
ولذلك اردت من الساده المحترمين ارشادي الي الكتب المفيده حقا ...
خاصة وانني طالب في كليه الصحافه والاعلام فمن الواجب على ان اقرأ الكثير والكثير
لمدة ساعة تقريبا و انا احاول فهم ما الذي يحدث في حاسوبي بسبب ان اليوتيوب لا يعمل و في الاخير اكتشفت ان يوتيوب قام بايقاف الموقع لاسباب فنية
تخيل ان يستمر هذا التوقف لسنة كاملة او للابد
https://suar.me/KWK0E
https://suar.me/QxK2a
تنتشر في مخيالنا الشعبي بأن الولد يأتي برزقه معه، لست متأكدة ان كان مصدر هذه القناعة ديني أو مجتمعي و لكن : هل فعلاً مازالت الكثرة في الولد محمودة سواءًا للعائلة أو للدولة ؟ أليست العائلات الفقيرة هي الأكثر عدداً ؟ هل تستطيع الدول تحمل الانفجار السكاني خاصة عندما تكون الموارد محدودة ؟ هل استفادت مصر من المائة مليون في شيء ، ألا يشكل إطعامهم و توظيفهم و علاجهم تحدياً مرعباً ؟ عموماً أعتقد أن الكثرة ربما كانت جيدة في عصور مضت أما الآن و ما آلت إليه الأوضاع فربما ولد أو اثنين لكل عائلة يكفي بل و يزيد..
