السلام عليكم و رحمة الله
دخلت لموقع الفريق العربي للبرمجة اليوم فوجدته قد عاد لحالته الطبيعية و تصفحت بعض الاقسام بشكل عادي لا أدري هل انتبهتم له ام لا
الحمد لله على العودة - (يلزم نعمل بك آب حالا D:)
http://ift.tt/1NZygTI
ارجو الاجابه على هذه الأسأله لنعرف ما هي الامكانيات والمستوى العربي الذي وصلنا إليه ولنتعرف ببعضنا اكثر
1.ماذا هو مستواك الدراسي؟
2.ما هو عملك؟
3.كم عمرك؟
4.من أي بلد انت؟
5.ما هو اهتمامك او مجالك في اﻹنترنت ومجتمع حسوب؟
6.هل لديك مشاريع شخصية تعمل عليها وما هي؟
7.اقتراح لتحسين مجتمع حسوب!
السلام عليكم اخواني .. اولا و قبل كل شيء شكرا لكل من سيقوم بالرد و بتقييم لهذا الموضوع ..
ساحكي لكم مشكلتي :
قررت و بحمد الله تعلم لغات تطوير الويب و بدات في التعلم لكن المشكلة هي اكون متلا محدد ساعة على النت للتعلم و التطبيق و فجاة اجد نفسي على الفيسبوك او يوتيوب او غيرها.. و هذه مشكلة كبيييرة لانها تبطء وتيرة تعلمي + تجعلني انسى ما تعلمته الفترات السابقة .. فما الحل لهاذا ؟
شكرا جزييييييلا لكم
السلام عليكم
اريد ان اعرف رأيكم في فكرة برمجة محرك بحث مثل جوجل ؟
ماهي مواصفات الاستضافة اللازمة لمحرك بحث مع عنكبوت بحث يتعمق في المواقع ويجلب البيانات منها ويأرشفها ؟
اللسلام وعليكم ورحمة الله تعالي وبركاته
اخواني لم الق العنوان المناسب للموضوع
لكن المحتوي يوجد الكثير
اخوتي اولا اود ان اتقدم بجزيل الشكر
علي الاخوة الدي يسهرون لاجل هادا المنتدي
نبدا علي بركة الله
اخوتي في الله اريد ان اتعلم البرمجة لكن كيف ?????
انا اعرف اللغة التي اخترتها لاتعلمها ومشكلتي هي
كيف انضم وقتي لتعلم هدا العلم كيف هل اجلس امام الكمبيوتر 6 ساعات او 7 علي التوالي
حتي يتشتت دهنi واصبح لا استوعب شء اكيد لا انا اعلم ان الارادة هي ككل شئ
ثانيا لدي شي هو عندما اشاهد درس او درسين في تلك اللحضة افهم الدرس وكل شئ تمام
لكن يوم او يومين انساه لا انسي الدرس كامل لكن نسياني لبعض المصطلحات تقيبا المهمة
خلاصة القول اتمني من الاخوة يفيدونا
في كيفية تغلبهم علي كسلهم في تعلمهم لاحدي اللغات او جل اللغات
انا اخترت لغة ++c لحبي لها لكن ما باليد حيلة المراجع العربية قليلة
مثلا يشرح الاساسيات ويتوقف لمدا :(
مع ان اللغة كبيرة وصعبة نوعا ما في انتضار تحفيزاتكم و ردودكم المشجعة
السلام عليكم
قد تستغرب أخي كيف بموضوعي الأول هنا تصل به الى أعلي مستوي وتقييم
مستعد لكم تفضلو بالأسئلة مع ودي لكم
يجب التفريق بين بحث أكاديمي وبين مساهمة يتم كتابتها في وقت قصير من قبل شخص مشغول بأمور كثيرة وهو غير ضليع باللغة وقد يقع منه اخطاءا إملائية بدون قصد، الموضوع لا يصل إلا إلى الذين يتكلمون العربية > الاعضاء في حسوب > المتابعون لهذا المجتمع > الذين يتصفحون الموقع كل 48 ساعة > الذين ينقرون على عنوان الموضوع> الذين يقرأون كامل الموضوع .
فلا نريد بعد هذا رقيب لغوي مع وضوح الفكرة، أو انتقاد سطحي لمجرد الانتقاد (وكل شيء قابل للانتقاد )
نعم ، حتى هذه الجملة ... قرأت أفكارك ☺
من أجل حرية أكثر ونفع أعم
إن كنت رائد أعمال،عامل حر:شاركنا عاداتك التي تعتقد أنها أفادتك و ممكن أن تفيد غيرك
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته،
أعمل على موقع من مدة، و قد أنهيته و الحمد لله،
أقصد أنني أنهينت ال front end و إشتريت الهوستين و الدومين،
فكرت في أن أتبث على الهوستين، سكريبت الووردبريس، ثم أتعلم كيف أحول القالب الدي بين يدي، إلى قالب وورد بريس،
لكن حينها ستكون طريقة غبية ،"ربما " ، لان أغلب المواقع التي أصمم هي مواقع onePage أي لا تحتاج لكل تعقيدات و دوال الوورد بريس،
لهدا سؤالي : مادا أفعل عندما أنتهي من موقع فرونت إند، و أريد رفعه أونلاين ؟؟؟؟
ما هي أسهل طريقة لرفعه ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باختصار 3 تطبيقات تعرفت عليها من خلال تجربتي البسيطه في مجال البرمجه
1.افضل تطبيق لكتابة الاكواد على الجوال يحتوي على اضافة على لوحة المفاتيح لتساعدك في كتابة الاكواد بسرعه يدعم جميع لغات البرمجة تقريبا التطبيق هو
رابط التطبيق http://ift.tt/1o0cW44
.
2.تطبيق سيرفر محلي يعمل بكفاءه عاليه لتجربة اكوادك عليه
http://ift.tt/1DhG5DG
.
3.تطبيق ftp رائع ويعمل بشكل ممتاز ويسهل عليك التحكم بملفاتك والاضافه عليها والحذف والتعديل .
http://ift.tt/Lbn2ik
أرجو أن تنال اعجابكم والسلام عليكم اخواني
استخدامي أو بالأحرى الإغراق في استخدامي للفيسبوك على مدى عامين جعل مني شخصاً مغايراً لما قبل " عهد " الفيسبوك ، لكنه جعلني أيضاً أشعر أن هناك شيئاً ما سلب مني حياتي .. سيطر علي .. و امتلكني شغفاً !
لم أكن أشك للحظة أنني غير قادر على تركه أو الابتعاد عنه ، لكن شيئاً آخر كذلك كان يمنعني مجرد اتخاذ هذا القرار أو التفكير فيه وكل يوم يمضي في الفيسبوك يشعرني أن هذا الكوكب جميل ورائع فعلاً ، لكنه ليس ذاك الكوكب المناسب للعيش على سطحه ، و غير كافي أبداً لتطلعات الحياة !
أنا شخصياً كنت غارقاً إلى حدٍ بعيد في أمواجه ، كنت مرتاحاً على الآخر فكل شيء يصلني بطرفة عين ، وأنا على بساطي السحري الطائر أتنقل أرجاء الكوكب .
رغم أنني كنت أوصف من قبل الكثيرين بإدماني استخدام الهاتف ومداومتي الطيران خارج السرب بعيداً والاستمتاع بمنظر السحب من على بساط الريح ، إلا أنني لم كن مقتنعاً أبداً أن هذا الظريف اللطيف قد امتلكني تماماً ...
نعم كنت أفتح ال " Opera " مباشرةً بمجرد استيقاظي من النوم ، وأضغط على " Refresh " بيد وأحمل كوب الشاي بالأخرى ، وربما أكتب تعليقاتي " واقفاً " على حافلات المواصلات ،، ولا أجد مانعاً من الجلوس لساعات طوال محدقاً إلى شاشة صغيرة تحيط بها يداي النحيلتين .
لم أكن أستطع الابتعاد عنه ولو لدقائق ، حتى وأنا " محمول" على ظهر موتر كنت أمسك بيد على السرج الحديدي والأخرى ألوح بها هاتفي النقال تتخاطفه الرياح من كل جانب وأنا أقلب آخر المنشورات أو أكمل قراءة ذلك البوست الذي لم أنتهي بعد من قراءته ، قبل أن أكتشف أن سرعتنا قد بلغت ال 100 كلم/س !
رغم كل ذلك لم أعتبر ذلك إدماناً بقدر ما هو " هوسٌ معرفي " ربما ، أو درجة حادة من " قلق الفيسبوك " ..
كانت حجتي أنني كنت مدركاً بدقة لما أقوم به لكني أتغاضى دوماً عن كسر هذا الروتين ،، لكن بعد أن أتى رمضان فكرت ملياً في حياتي التي أصابتها " الزرقة " ، وتلك الروح التي لم تعد شفافة كما السابق .. ؟!
وفي السابع من الشهر السابع قررت تغيير الدفة قليلاً و ترك الفيسبوك و" طي " ذلك البساط الأزرق ، والرجوع بكل الشغف إلى الحياة الحقيقية تلك الروح " الواقعية " المليئة بالعمل مع الألم وحلاوة الإنجاز بعد مر الإخفاقات .
لا داعي لمسح " متصفح الانترنت " و " برنامج الفيسبوك " أو تعطيل الحساب ، أو الرجوع إلى زمن هواتف النوكيا الجميل ، التحدي الأجمل هو سيطرتك على نفسك حتى وأنت منشط لباقات الإنترنت .
.. كانت أول اسبوعين لي فيها " عادية " ، لكن في الاسبوع الثالث بدأ بعض " الحنين " بالسريان في جسدي مجدداً .. .. ما الجديد ؟ .. هل يا ترى أقيم المنتدى الفلاني ! .. ماذا كتب عن ذلك الموضوع ؟ .. ماذا يجري على نهر الأحداث ! ...
أتممت 60 يوماً بدون أي Facebook ، و كان أمراً جيداً على الأقل بالنسبة لي :) .
ربما تكون النقطة المساندة في استمرار مقاطعتي المؤقتة لمنتجات العم مارك ، هي اكتشاف الثغرات في تعاملك مع " النظام " ، واستغلالها بإحلال بدائل أخرى أكثر فعالية و فائدة ، لذا قمت باختيار رفقاء جدد ( كنت قد أعددتهم مسبقاً ) وانتقلت إلى مواقع أخرى كثيرة ( كنت أمر عليها مرور الكرام ) ، منها المعرفي والعلمي والمجتمعي وغيرها .. كانت القائمة طويلة لدرجة أن وجودي بالفيسبوك كان يجعلني أتكاسل من مغبة مجرد تصفحها بتعمق والتسجيل أو الاشتراك بها .
" شددت رحالي إلى تلك ال " Bookmarks " العتيقة ^_^ واستمتعت جداً برحلة كم طال الشوق لها .
من الجيد أيضاً أنني استفدت من هذه " التجربة " أتممت قراءة كتاب لم أعتد على نوعيته تلك وأنهيت كورساً هو الثاني لي " فقط " في تجربة الكورسات المفتوحة إنترنتياً .
وأكثر ما ألهمني أنني وجدت نفسي مجدداً وعدت إلى جادة الطريق ، وعاد نسق الحياة إلى المسار المطلوب تماماً .
قد يكون غريباً أن من بين 8 أسابيع ، كانت " الثلاث أسابيع الأخيرة " هي التي استفدت فيها حقاً ... لكن لابأس فقد كسرت عقدة " الالتزام " التي لازمتني دهوراً .
أخيراً و بما انك وصلت هنا بعد هذه القراءة الطويلة " التي لا تعدوا عن كونها حب لمشاركة التجارب " ، أعتقد انك لديك الروح الكافية لتغيير نمط حياتك الاسفيرية والواقعية أيضاً إلى فضاءات أرحب و أكثر إنجازاً ..
.
من الجميل ان نرى شبابنا يدافعون عن الإسلام. هذا الشاب إستطاع بإسلوبه الرائع ان يستغل قناته وجمهورة لتوصيل رسالة
تدافع عن الإسلام نتيجة فعلة الشركات المطورة للألعاب التي وضعت آيات قرأنية أثناء اللعب كما أنها ايضاً وضعت باب الكعبة كبوابة لدخول الى عالم الجن.
شاهد:
https://youtu.be/WummsHgKyoA
سلام عليكم
لقد أنهيت موقع تواصل اجتماعي لكن بفكره جديده ..
والان اريد ان اضعه على اندرويد وبنفس مميزات وتصميم هل علي تعلم برمجه اندرويد وايفون حتى يكون بنفس أداء فيس بوك وسناب شات والخ .. ؟
في اليومين الماضيّين قمت بكتابة هذين الموضوعين:
http://ift.tt/1MWCWIs
حيث أعلنت بأنّني كتبت حوالي 2300 كلمة.
http://ift.tt/1XpNJVD
وكتبت حوالي 2500 كلمة في اليوم التّالي.
وهذا الموضوع متابعة للموضوعين السّابقين حيث أعلن اليوم (رغم أنّ الوقت لازال مُبكّراً) بأنّني كتبت حوالي 1700 كلمة بحيث يكون الإجمالي حوالي 6500 كلمة في ظرف 3 أيّام فقط. رقم لم أكن أحلم به حتى في أحلاميّ الورديّة :)
لقد أعلنت عن هذا الرّقم في وقت مبكّر (السّاعة الواحدة زوالا) لأنّني لن أستطيع كتابة أي شيء لبقيّة اليوم وذلك لظروف خاصّة.
كفانا ثرثرة حول عدد الكلمات المكتوبة، ولننتقل إلى ما تعلّمته من هذا التّحدّي، إليكم مقتطفاً من مقال مفصّل حول مُشاركتي في هذا التّحدّي والذي سأنشره بعد الانتهاء منه غداً إن شاء الله:
كانت فكرة كتابة هذا العدد من الكلمات في شهر واحد مُخيفة جدّا بالنّسبة لي، خاصّة وأنّني لم أكن أتجاوز حدود 500 كلمة في اليوم، وقد علّمني هذا التحدّي بأن 30 ألف كلمة شهريّاً شيء ممكن، ورغم أنّي لم أحقّق ذلك العدد إلّا أنّني متأكد من قدرتي على القيّام بالأمر خاصّة وأنّني لم أركّز على العمل في هذا الشّهر سوى لعشرين يوما فقط، وقد استهلكت الامتحانات عشرة أيّام من هذا الشهر وحالت الدّراسة بيني وبين ممارسة الكتابة في كثير من الأحيان,
وأكبر دليل على أنني أستطيع القيّام بالأمر هو التّمكن من كتابة أكثر من 6 آلاف كلمة في آخر ثلاثة أيّام عندما تفرّغت للأمر.
طالما بحثت عن أفكار للمقالات، ووجدت نفسي أدور في حلقة مُفرغة باحثا عن من يدلّني على الطريق الصحيح للحصول على الأفكار، ففي جميع المقالات التّي قرأتها وفي جميع الأماكن التّي بحثت فيها دائماً ما أجد كلمتين مفتاحيتين للحصول على حبل أفكار غير منقطع، أولهما القراءة وثانيهما الكتابة، أمر بسيط، أليس كذلك؟ رغم أنّه أمر بسيط إلّا أنّني لم أفلح في الحصول على مرادي لأنّني لشدّة بساطته لم أصدّق بأنّ الأفكار تنتج أساسا من القراءة والكتابة، بل كنتُ أظنّ بأنّها تأتي من الفراغ وانتظار لحظات الإلهام وعصر الدّماغ بالإفراط في التّفكير حول المواضيع التّي أكتب عنها، ولكنّني وجدت نفسي غير قادر على إنجاز هدفي بهذه الوسائل لذلك بدأت ألجأ شيئا فشيئا إلى القراءة وكتابة أي شيء يقع في خاطري رغم قلّة جودته، وسرعان ما يتحوّل شيئا فشيئا بالممارسة إلى مقال ومادّة مقروءة ذات جودة عاليّة.
آخر جملة في القسم أعلاه كانت حول جودة المُحتوى الّذي أكتبه، تعلّمت في هذا التّحدي بأنّ الجودة لا تهمّ في البداية، إذ كنت أكتب كلّ ما يخطر في بالي من أفكار دون إلقاء بال للجودة، والغالب أنّني أزيد من الجودة بمراجعة المُحتوى أكثر من مرّة.
لم يسبق لي أن تحدّيت نفسي علناً إلّا في هذا الشهر، إذ كنت أنا الوحيد الذي يعرف ماهيّة التّحديّات التّي أخوضها، وبمجيء هذا التّحدي استطعتُ أن أشارك الجميع خاصّة وأنّ من شروطه أن تكون المُشاركات قابلة للقراءة من طرف العامّة.
بالإضافة لما سبق، فقد تمكّنتُ من زيّادة رصيدي على موقع مُستقل لأصل إلى $204، والرّصيد بأكمله من الكتابة فقط.
حاليا أعمل على مشروع ما.. قمت بتجهيز تصميم كامل للمشروع وحاليا اعمل على بنائة على ارض الواقع
كيف يتم تبني مشروعي ؟ المشروع عبارة عن جهاز ما يجب وضعه ف المولات و أماكن الازدحام و الانتظار لذلك لا أستطيع احصول على صلاحيات وضعه في مكان عام
إذا كان الإنسان قد تطوّر من كائنات أكثر بدائية منه، فلماذا لم نجد أثار هذه الكائنات (كما وجدنا عظام الديناصورات مثلا)؟
ورجاءا إذا كنت غير مطّلع فلا تدلي برأيك فيما لا تعرف، مثل أن تأتي بآية قرآنية وأنت أصلا لا تعرف معناها أو أن تقول بتحريم هذه النظرية دون أن تقرأ حتى كتابا عنها، فقد لاحظت أن المجتمع امتلأ بمثل هذه الردود.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية أود أن أعرفكم بنفسي, عبد الحميد أبو زعنونه, سنة ثانية جامعة, مهووس بالبرمجة منذ صغري, وقد كنت أحلم مذ كنت صغيراً أن تكون لدي شركتي البرمجية الخاصة بي.
عندما أنهيت السنة الأولى لي في الجامعة أتقنت لغات تصميم الويب (front-end & back-end) ابتداء من الHTML,CSS وانتهاء بالBootstrap & Laravel.
وقد اجتمعت يوما في منتصف الفصل الدراسي مع أربعة من زملائي وطرحت عليهم فكرة تأسيس الشركة الخاصة بنا, وبدأنا من يومها بالبحث عن الأفكار المختلفة والتي بالإمكان تحويلها إلى موقع أو تطبيق أو ما يشابه ذلك.
واتفقنا بعد فترة على أن نبدأ بتصميم موقع للأسئلة البرمجية بين المبرمجين العرب شبيه بموقع stackoverflow الأجنبي, وما دفعنا للبدء في هذا المشروع هو سؤال العديد من المبرمجين العرب في مجموعات الفيسبوك عن موقع مختص بالأسئلة يضم المبرمجين العرب,, حددنا للمشروع جدولاً زمنياً, وبدأنا بالعمل عليه.
إلا أنه قد حصلت العديد من الخلافات بيننا, وكانت في أغلب الأوقات بسبب أمور تافهة, حتى أننا عندما انتهينا من البرمجة والتصميم, ولم يتبق لنا إلا تصليح بعض الأخطاء في الموقع, إذ بالخلافات تحدث مجدداً حتى انسحب أحد أعضاء فريقنا واعتبرنا المشروع كأنه قد انتهى بالنسبة لنا.
بعد فترة مضت على تركنا للمشروع وجدت template على الإنترنت مشابه تقريباً للموقع الذي عملنا عليه, ولكنه كان أيضاً بحاجة إلى شهر إضافي من البرمجة والتعديل.
شجعت زملائي على البداية من جديد, وها نحن والحمد لله على وشك الإنتهاء من البرمجة والتصميم.
نحن الآن على مشارف نشر الموقع بين المبرمجين, ولكن خبرتنا في إدارة المشاريع ليست كخبرتنا في برمجتها, لذلك فإني أطرح لكم قضيتي في مجتمع حسوب لسببين:
الأول هو رغبتي في الإستماع لآرائكم حول الموقع من حيث إمكانية نجاح الفكرة, وما الذي سيتطلبه الأمر منا كي ننشرها.
والثاني هو الإستفسار عن الخطوة المقبلة التي علينا خَطوُها. بما أن الموقع قد أصبح جاهزاً تقريباً, أرغب بالإستزادة من خبرتكم وآرائكم, ما الذي يتوجب علينا معرفته وفعله في مجال نشر الموقع والتسويق له وجلب الدعم اللازم لنشره؟
ممكن حد يعرف دوراة إليسترويتر تطبيقية
لأسباب خاصة لا أرغب في التحدث عنها، وجدت نفسي بدون جهاز كمبيوتر (سواء محمول أو مكتبي)، وكان كل ما أملكه من أحدث تقنيات القرن الواحد والعشرون هو هاتف أندرويد غالاكسي كور برايم.
وبما أن عملي الأساسي هو مطور ويب لم أُطق العمل بعيداً عن الشبكة العنكبوتية، طبعاً لم أفكر في البرمجة من هاتفي لأن هذا يعد ضرباً من المستحيل في الوقت الحالي وذلك لعدم توفر تطبيقات الأندرويد التي تسمح بذلك ببساطة.
حسناً، ماذا سأعمل إذاً؟ وأضاءت اللمبة في رأسي، نعم التدوين هو الحل! لقد قرأت عشرات المقالات عن التدوين، وأنه يمكن أن يعطي مردودًا جيدًا إذا عملت بجد وذكاء، واتخذت القرار.
السؤال التالي هو عن ماذا سأدوّن؟
لا يمكنني بالطبع التدوين في مجال تطوير الويب دون اختبار ما أكتب عنه فعلياً، لذا قررت أن أدون في مجال الذكاء وألعاب العقل (تنمية وزيادة القدرات الذهنية عن طريق نشر المقالات والألغاز وألعاب العقل).
من أين آتي بالجديد؟
بالتأكيد لن أقوم بمجرد تجميع ونسخ ولصق المقالات والألغاز من المواقع العربية، ولا أرضى بذلك أساسًا. لذلك لم يكن أمامي خيار سوى الترجمة من المواقع الإنكليزية. لكنني لم أُترجم شيئاً من قبل، حسناً، سأتعلم الترجمة لا مشكلة!
قرأت عدة كتب في فن الترجمة منها (أسس الترجمة من الإنكليزية للعربية وبالعكس –تأليف د. عز الدين محمد نجيب) و(محاضرات في الترجمة العامة للأستاذ محمد أبو ريشة) و(دليل تدريب المترجمين في الترجمة العامة لشركة طلال أبو غزالة للترجمة والنشر والتوزيع) وغيرها، كما انضممت لعدة مجموعات وتابعت عدة صفحات على الفيس بوك.
وبالفعل أطلقت في 1/1/2015 مدونة "درب عقلك" على منصة ووردبرس المجانية مع صفحة رديفة على الفيسبوك، وترجمت خلال الأشهر الأربعة التالية عدة مقالات ومئات الألغاز (طبعاً باستخدام هاتفي الأندرويد فقط). لكن وللأسف، كان التفاعل سيئاً للغاية، يبدو أن متابعيّ لا يحبون تدريب عقولهم! وتوقفت عن التدوين في "درب عقلك" عند هذه النقطة.
الخطوة التالية كانت إطلاقي لمدونة "ليستا" في الشهر السادس من العام الجاري، وهي مدونة تحتوي مقالات عامة في مختلف المجالات، اشتريت استضافة ودومين مدفوعين، ركبت برمجية ووردبرس، وقدّم أحد الأصدقاء القالب كهدية.
ترجمت أكثر من أربعين مقال في هذه المدونة في مختلف المجالات، كما نشر أصدقائي فيها أكثر من عشرين مقال من ترجمتهم. حصلت المدونة على تفاعل جيد، حيث وصل عدد الزوار في أحد الأيام إلى 8 آلاف زائر، وكان متوسط الزوار اليومي 500 زائر تقريباً. لكن كل ذلك بدون مردود مادي يُذكر، حيث كان المردود اليومي من إعلانات حسوب لا يتجاوز 0.04 يورو يومياً في أحسن الأحوال، ولم أتمكن من تركيب إعلانات أدسنس لأنها محجوبة في سوريا–ولا أتوقع أنها ستكون أفضل بكثير-وبالمجمل، كان جهدًا بلا مقابل، لذلك توقفت عن التدوين بعد أربعة أشهر.
كيف سأربح من العمل على الانترنت؟
بعد أن قرأت عدة قصص ناجحة لمستقلين يعملون في خمسات ومستقل، قررت خوض غمار التجربة فليس لدي شيء لأخسره، كما منحتني تجربتي الفاشلة في التدوين بعض التدريب على الترجمة. ربما لا أكون مترجماً خبيراً لكنني سأتعلم، والتطبيق العملي هو أكبر مُعلّم.
وبالفعل أنشئت في يوم 25/9/2015 حسابين على موقعي مستقل وخمسات، والآن بعد مرور شهرين وبضعة أيام على ذلك لدي 53 خدمة مباعة على خمسات و6 مقالات منشورة على أكاديمية حسوب بواسطة موقع مستقل، وبتقييم 100%.
لقد اعتدت على الدهشة التي يبديها الآخرون عندما يعلمون أنني أترجم من هاتف أندرويد فقط، والسؤال الذي يلي تلك الدهشة: كيف تفعل ذلك؟ لذا قررت أن أشارك تجربتي مع الجميع هنا لعلها تفيد البعض.
كيف أترجم من هاتف أندرويد فقط؟
بالطبع أدوات المترجم هي القواميس وبرنامج للكتابة، إضافة إلى برامج لفتح الملفات المطلوب ترجمتها سواء كانت صفحات ويب، ملفات وورد أو pdf.
بالنسبة للقواميس أوفلاين فاستخدم تطبيق ColorDict الذي يستقبل ملفات قواميس منفصلة (على مبدأ برنامج بابيلون)، وركبت عليه قواميس Babylon Arabic-English – Babylon English-Arabic – English Wordnet – English irregular forms، وعندما لا أجد ضالتي أستخدم قواميس اونلاين مثل قاموس كامبريدج، أكسفورد، وFree Dictionary، بالإضافة إلى قاموس المعاني العربي.
لملفات أوفيس استخدم تطبيق WPS Office ولكنه لا يوفر التدقيق الإملائي ولم أجد أي تطبيق يوفر هذه الميزة (هل تعرف تطبيقًا يوفرها؟)
لملفات Pdf استخدم تطبيق Moon+Reader.
لكتابة الترجمة كنت استخدم في البداية تطبيق الملاحظات الذي يأتي بشكل أساسي مع الهاتف، لكنني واجهت مشكلة وهي أن الملاحظة الواحدة لا تتسع لأكثر من 1500 كلمة، وحللت هذه المشكلة عن طريق الانتقال إلى استخدم تطبيق Evernote، بالطبع في البداية اكتب ترجمة النص كاملاً على ورقة ثم انقلها على تطبيق Evernote.
وبالنسبة للمتصفح استخدم متصفح UC لأنه يوفر ميزة حفظ الصفحات أوفلاين.
مشاكل لا بد منها عند الترجمة من الهاتف
هناك عدة مشاكل لا بد أن تواجهها عند الترجمة من الموبايل وهي شر لا يمكن اتقائه، أهمها ضعف الإنتاجية بسبب الترجمة على الورقة أولاً ومن ثم كتابتها على الهاتف ناهيك عن بطء الكتابة على الهاتف مقارنة بلوحة مفاتيح الحاسب، وثانيها هو الإرهاق الذي يسببه الهاتف للعين بسبب صغر الشاشة والأحرف، لذلك يجب أخذ فترات راحة متقاربة حتى لا تتسبب بأذية للعين.
وهذا كل شيء :)
يمكنك مشاهدة مقالاتي على أكاديمية حسوب من هنا:
http://ift.tt/1Xp3jRt
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لقد بعث الله عز وجل الأنبياء والرسل عليهم صلوات الله وسلامه إلى اقوامهم ليقوموا بهدايتهم من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ، فكان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام جميعهم على قدر هذه الرسالة فحملوها بصدق وأمانة وبذلوا الغالي والنفيس في سبيلها ، وكان الله عز وجل قد بعث لكل أمةٍ رسولاً أو نبياً أو مجموعةً من الأنبياء والرسل ، فكان في كل قوم أنبياء من ذلك القوم وكذلك كان العرب أيضاً ، إذ بعث الله تعالى مجموعة من الأنبياء والرسل إلى العرب ليقوموا بهدايتهم وهم :
وهو أول أنبياء العرب (عليهم السلام) وهو أبن النبي أبراهيم (عليه الصلاة و السلام) و قد بعث نبياً الى جرهم و العماليق و أهل اليمن و ذكر في القرآن الكريم في الآية :
بسم الله الرحمن الرحيم { وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ (85)} صَدَقَ اللهُ ألعَظيمْ
2.. نبي الله هود (عليه السلام) :
وهو من أنبياء العرب (عليهم السلام) أرسله الله تعالى الى قوم عاد وهم من أوائل أقوام العرب , و تقع في الأحقاف ( أرض في جنوب شبه جزيرة العرب , تقع في شمال حضرموت وفي شمالها الربع الخالي ) , وفي الوقت الحالي فالأحقاف هي رمالٌ قاحلةٌ لا أنيس فيها وذلك من بعد العذاب الذي عذبهم الله تعالى به و قد ذكر في القرآن في الآية :
بسم الله الرحمن الرحيم { كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ (123) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ (124) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (125) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (126) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (127) } صَدَقَ اللهُ ألعَظيمْ
وهو نبي من أنبياء العرب (عليها السلام) بعثه الله تعالى الى قوم ثمود , و هم مثل قوم عاد من أوائل قبائل العرب , وكانو يعبدون الأصنام و الأوثان , و كانو يتفاخرون امام الناس بقوتهم وبطشهم وأموالهم , و قد ذكر النبي صالح (عليه السلام) في القرآن الكريم في الآية :
بسم الله الرحمن الرحيم {كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ (141) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ (142)} صَدَقَ اللهُ ألعَظيمْ
و هو نبي من أنبياء العرب (عليهم السلام) بعثه الله الى أهل مدين و أصحاب الأيكة اللذين كفروا بالله تعالى و أنبيائه , و كانو يسخرون منه و يصفونه بالضعيف (عليه السلام) لأنه كان ضريراً , و لاكن رسول الله كان يصفه على الدوام بخطيب الأنبياء لشدة فصاحته بين قومه , ويقال أيضاً أنّه من ذرية نبي الله لوطٍ (عليه السلام) أبنُ عَمِ نبي الله و خليله أبراهيم (عليه الصلاة و السلام)
وقد ذكر في القرآن الكريم في الآية :
بسم الله الرحمن الرحيم : {كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ (123) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ (124) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (125) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (126) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (127)}
وهو نبي المسلمين و أرسل الى الناس كافة ليدعوهم الى عبادة الله الواحد الأحد
أتمنى أن تكونو قد أستفدتم من هذا الموضوع فقد تعبت فيه
شكراً على المشاهدة , والسلام عليكم
ظاهرة بدأت في الإنتشار في السنين الآخيرة الماضية - منذ 4 الى 5 سنوات تقريباً - وتسبب في كثير من المشاكل الإجتماعية والأخلاقية! ، الا وهي إنتشار الأجهزة الذكية ومواقع التواصل الإجتماعي بين الأطفال .
صراحةً ما جعلني أكتب هذا الموضوع هو رؤيتي ومقابلتي الكثير من التجارب في هذا الصدد ، هذا غير أهلي وعائلتي الذين هم أقرب الناس لي ، عندما أجد طفل لم يتجاوز 4 سنوات ونصف يأتيني بتطبيق السنات شات ويقول لي "ضِفني عندك إسمي هو - فلان/ـة بن عِلان - وأرسل لي يومياً :D"! ، وأنا طبعاً لا أعرف كيف أرد عليه لأن ليس لدي حساب فيه من الأساس!
ما أرمي له بموضوعي هذا وما أطمح أن أستخلصه من عزيزي القاريء هو بعض التساؤلات البسيطة:
كيف تتعامل مع الأطفال ما دون سن 10 سنوات في موضوع التقنية ، وخصوصاً (وسائل التواصل الإجتماعي)؟
كيف تستطيع أن تحمي الأطفال من خطر إستخدام التقنية في سن مبكر؟
بما أننا نتحدث عن الأخطار! هل تظن أن التقنية بشكل عام مثل الألعاب الألكتروني ووسائل التواصل الإجتماعي والانترنت خصوصاً خطر بشكل كامل؟ أم يمكن إستغلال هذا التطور في صالح تعليمهم شيء له علاقة بالتقنية؟
هل ترى أن الأطفال المهتمين بالتقنية يجب تعليمهم كيفية إستعمال هذه التقنيات وتطوير مهاراتهم بها -أقصد تعليمهم منطق الحاسوب من خلال لغة (scratch) وبناء الألعاب التي تنمي مهاراتهم التقنية؟ أم فقط نكتفي بمراقبة كيفية تعاملهم وإبعادهم قدر المستطاع عن خطر الانترنت مثل المواقع التي تحتوي على صور مخلة بالآداب والفيديوهات الخالعة وغيرها الكثير؟
أسعد برؤية آرائكم ومشاركاتكم..
اريد من يبقى حيت اساله ويجاوبني من بريد يقول CV
قبل ما يفوق ستة أشهر كنت قد نشرت هنا في حاسوب أي/أو عن فكرتي لإنشاء كتاب تعلم أساسيات اللغة الكورية[1]. لكن مثل كل مرة كنت أترك مشاريعي بدون إكمالها. عندما رأيت تحدي الثلاثين يوم[2] الذي قامت به شركة حاسوب، وجدت أنها فرصة جيدة لتحفيز نفسي من أجل إكمال واحد من مشاريعي التي لم انهها، فكان الخيار أمامي إما إكمال كتاب اللغة الكورية أو إكمال فيديوهات الخاصة بالووردبريس[3]، بعد تفكير لأيام قبل بداية التحدي في 1 من نوفمبر، كنت قد قررت أن أضع تحدي بان أنهي 30 فيديو للووردبرس، لكن لا ادري ما هو الشيء الذي غير رأي في أخر يوم أثناء كتابتي لمنشوري الذي رفعت فيه التحدي[4].
قبل بداية التحدي بشكل رسمي في "1 نوفمبر"، فكرت في تجهيز للتحدي، فبدأت بأول خطوة و هي تعلم استعمال InDesign حيث أني لم أكن اعرف كيفية استعماله. (قد يبدوا أنه شيء غبي لكن في الواقع من قبل كنت أستعمل Illustrator لأني كنت أشعر بحرية مطلقة في التحكم فيما أكتب لكني اكتشفت انه الخيار الخطأ بعد شهور لأنه متعب فعلا). لم يكن تعلم استعماله بتلك الصعوبة، و أحيانا عندما كانت تواجهني أشياء لا أعرف كيفية عملها فقط أبحث عنها في Google فأستفيد من شيء جديد. و هكذا بدأت اليوم الأول بحافز و أيضا مجهزا بأسلحتي الفتاكة. و أول شيء قمت به هو المباشرة في تجهيز مكان العمل و هو ملف Indesign. فبدأت في نقل كل ما كتبت سابقا للملف الجديد، و غيرت الخطوط التي استعملها كما أشار لي بعض الإخوة هنا :). كانت أيامي تمر بشكل جيد مع تأليف الكتاب لكن حدث خطأ بسيط أثناء تثبيتي لنظام تشغيل Ubuntu -و الذي الصراحة أحببت أن أجربه منذ زمن طويل-، و هو أني قمت بحذف جميع الملفات عن طريق خطأ، لن أخفي عليكم فقد أصبت بالذعر أول ما رأيت بأن كل جهدي ذهب مع الريح فجأة بسبب تصرف أحمق مني، لكن من أساسيات مواجهة المشاكل و الصعوبات هي عدم الذعر بشكل يجعلك لا تعي ما تفعله فتزيد الطين بلة، فقمت بتشغيل حاسوب آخر الخاص بأختي و بدأت أبحث في Google، و بعد ان نقرت على Enter تفاجأت بأني لست الوحيد الذي وقع في هذا الخطأ، و يوجد حل يمكن أن ينقذني من إعادة كتابة الصفحات التي جهزتها، كانت الفرحة في ذاك الوقت لا تصدق، كأن أحد أبنائي خطف و استعدته ببعض الآثار الجانبية "تلف بعض الملفات"، في اللحظات الأولى عندما وجدت أن بعض الملفات تالفة حزنت بعض الشيء عليها. لكن هذا كان مؤقتا لأني قد استطعت أن أنقذ مستندات وورد لمشروعي بشكل ناجح، صحيح أن ملف الInDesign كان غير صالح للاستعمال لكن لم أكن قد وضعت فيه الكثير من الصفحات فكان الأمر ليس بالشيء السيئ فقد اتخذت الأمر على أنه تدريب لصقل المهارات التي تعلمتها في الInDesign ، في البداية بدى الأمر متعب لكن الحمد لله استطعت أن انهيه بسرعة لأني كنت سابقا أعرف ما علي فعله، و قد تفاجأت حيث أني أنهيته بأسرع من المرة الماضية، في تلك اللحظة فهمت ما يعنيه التكرار حتى و لو كان مر الطعم. و مرت الأيام بعد ذلك بسلام، و لن اخفي على أحد، تأليف كتاب ممل بعض الشيء، لكن بما أن الشيء الذي كنت أكتب عنه شيء يثير اهتمامي فقد كانت تجربة رائعة، -و كنت أقتل الملل أحيانا بكتابتي لبعض الأكواد تجهيزا لقالب أخطط لصنعه من اجل مشروعي، و الحمد لله أنهيت التصميم مبدئيا و أخطط لتحويله لقالب ووردبريس و نشر طريقة العمل على قناتي "ووردبريس بالعربي[3]"-. و أستمر الأيام بالمرور و أنا كنت أتقدم خطوة خطوة نحو الهدف الذي وضعته و هو إنهائي للكتاب. و في اليوم الخامس عشر كانت أحد الأيام التي شعرت بوجود دفعة أخرى تحفزني لإكمال الكتاب، فقد كنت أحد الفائزين ب10 دولار التي تقوم خمسات بتوزيعها يوميا لأحسن مشاركة في ذاك اليوم -و قد ذكر اسمي مرة أخرى امس-، و عندما رأيت رصيد حسابي قد اصبح 10$، قمت باستغلالها بشكل جيد فقط قمت بترجمة أحد المقالات التي كنت سابقا اخطط لصناعة فيديو منها، و بما أن مقدم الخدمة كان أول طلب له في خمسات كان الآداء سريعة و متقن. و بعدها مرة الأيام بشكل سريع حيث أني لم ألحظ كيف مر الوقت، و ها أنا أمام هدفي، أراه و هو يلوح لي بيديه على بعد بضعة خطوات قليلة العدد، بعد أيام من العمل و البحث و القراءة، -تستطيع أن تتخيل كل السعادة التي كانت تخالجني تلك الأوقات، فأنا على بعد بضع خطوات لإنهاء مشروعي الذي كنت حكمت عليه بحكم الإعدام قبل بعض أشهر مضت-.
الآن بعد قرائتك لكل هذه الكلمات و التعابير، اعلم انك ترغب في إلقاء نظرة على هذا المنتج، بطبيعة الحال فقد رفعت المنتج على أسناد كما قلت في التحدي، و هذا هو رابط المنتج على أسناد، خذ راحتك في تصفحه الصفحة صفحتك أعمل بها ما تشاء
http://ift.tt/1QNmJLH
طبعا سأتقبل أي نقد تقدمه لي قلا تبخل علي فانا لست بمحترف في تأليف الكتب، فإذا كنت صاحب خبرة في ذلك فسأقدر أن تشاركني بعض من الأمور التي قد اكون غفلت عنها أثناء عملي، لأنها قد تفيدني في مشاريعي القادمة فمن يدري قد أكمل مشواري في المؤلفات فلا ضرر من تعلم شيء جديد.
و أحب أن اختم كلامي بشكري لبعض الأصدقاء الذين لم يبخلوا بمد يد العون لي في سد بعض الثغرات في الكتاب أو في إعطائي نصائح. و هكذا أكون قد شاركتكم تجربتي
_____________________________
[1] http://ift.tt/1TeIsK4
[2] http://ift.tt/1QNmIaE
[3] https://www.youtube.com/channel/UCM_IjWqWdWF9MSPEKSKk17Q
[4] http://ift.tt/1TeIsK6
[5]http://ift.tt/1QNmIaF
