الاثنين، 5 أغسطس 2019

مشكلة منصّات العمل الحر

كثُر الحديث عن مشاكل منصّات العمل الحُر مؤخراً ولا أريد أن أعيد وأزيد فيه، لكني سأركز على نقاط رئيسية محددة أعتقد إنها سبب المشكلة والحلول المقترحة من وجهة نظري. 

بداية، المنصّات التي تجمع طرفي المعادلة في أي مجال هي نعمة كبيرة ومفيدة جداً أمثال Uber و AirBNB وغيرها، وليست مشكلتنا مع الفكرة بحد ذاتها ولكن مساؤها التي قد تظهر في مجالات معينة وما يهمنا هنا هو مجال العمل الحُر والمجالات التي تتم عن بُعد (اونلاين) بشكل عام. 

مشكلة المكان 

واحد، تخيّل معي للحظة أن تكلفة مشوار تاكسي Uber في شوارع نيويورك هو 1 دولار للكيلو متر مثلاً، وهو نفسه بالضبط في مدينة صغيرة في مصر أو عاصمة خليجية أو مدينة سياحية أوربية، ، بغض النظر عن سعر الوقود أو تكلفة الصيانة أو ضرائب المدينة أو حجم الإزدحام أو أي من هذه العوامل. 

اثنين، في مثال أوبر، عند طلب تاكسي، سيكون هناك عدد محدود جداً من سيارات التاكسي على الشارع الذي تقف فيه، حتى لو كان هناك عشر آلاف تاكسي مسجّل في أوبر، من يظهر له طلبك هم القلّة القريبين منك مكانياً، ولن يكون هناك أي إعتبار لآلاف السائقين الآخرين. بل أكثر من ذلك، سيعرض أوبر طلبك على سائق وحيد فإن رفض طلبك يوجهه إلى سائق آخر وهكذا، لن يكون هناك مزاد تعيس تتم المزاودة به.

في منصّات العمل عن بُعد تختفي هذه الحدود، فكل السائقين يقفون بنفس الشارع الذي يقف فيه العميل وكل السائقين تحكمهم مدينة واحدة خيالية لا تعبأ بالمكان ولا الزمان ولا الإقتصاد ولا الضرائب ولا الحدود، لا شيء. ورغم إن العملية نفسها التي تتم عن طريق الإنترنت هي فعلياً لا يحكمها شيء وليست أكثر من data أو معلومات منقولة عبر الشبكة، لكننا ننسى أو نتناسى أن طرفي المعادلة هم أشخاص حقيقيون يقف كل واحد منهم في مدينة تحكمها سياسة وإقتصاد وضروف معيشية تتأثر بشكل مباشر بما يتم في تلك المدينة الخيالية الفاضلة.

مشكلة المزاد \ المسابقة 

المزاد فكرة تعيسة بحد ذاتها، وهي أن يقوم شخص ما بعرض فرصة، يتزايد عليها المهتمين سواء برفع أو إنزال السعر حسب نوع الفرصة بيع كانت أم شراء. المزاد يضع صاحب الفرصة في موقف ومرتبة أعلى ويجعل جميع المهتمين في مرتبة أدنى بالضرورة، يظهر عندها "جُور" صاحب الفرصة كطبيعة بشرية مفهومة جداً بحيث يستفيد أقصى إستفادة من عملية التبادل كأي عملية تبادل أخرى، مهما حاولتْ المنصّة أو المنظمين من تقنين هذه العملية.

هذه العميلة مُجحفة في كثير من الأوقات، لإن البائع لا يبيع سلعته بالقيمة التي يرى أنها تستحق وقته وجهده، ولكن بسبب عوامل أخرى دخيلة أنشئها النظام والسياق الذي وجد نفسه به، ولهذا نجد أن نسبة كبيرة من البائعين والمشترين على حد سواء غير سعيدين بالنتائج غالباً، لإن البائع لم يكن راضي إبتدائاً بالسعر وبالتالي لن يبذل جميع طاقته بالعمل، أو أنه كان راضي فعلاً ولكنه غير كفئ لهذا العمل وبالحالتين ستظهر نتيجة أقل من المتوقع، يخرج الإثنين خائبي الأمل في كثير من الأحيان. 

المزاد قد يصلح للسلع التراثية النادرة، للسلع المستخدمة، قد يصلح لحراج يوم الجمعة ساعتين بعد العصر، لكنه لا يصلح لإسلوب عمل يومي تعتمد عليه 100%، سيكون مُجهد وبائس ويسبب ضغط كبير يجعلك تتفرغ له بدلاً من التفرّغ لتطوير أعمالك وخبراتك. 

مشكلة التكلفة   

مع كل المشاكل السابقة الذكر وبعد أن يصل لك العميل بالسلامة ويرضى عنك أو "ترضى عنه؟" تأتي المنصّة المشرّعة للإحكام والشروط تستقطع نسبة معتبرة من ربحك كرسوم لجهودها في التوفيق بين "رآسين بالحلال".

مشكلة الإحتكار 

المنصّة كجهة مشرّعة تفرض شروطها وأحكامها وقد يكون أسوئها هو الإحتكار، بحيث تمنع أي تواصل بين البائع والمشتري خارج المنصّة ولا يحق للبائع حتى عرض روابط خارجية لحساباته الإجتماعية مثلاً وطرق التواصل معك. 

من المستفيد ؟

منصّات العمل عن بُعد في المقام الأول، وأصحاب المشاريع بدرجة أقل، وإن كان ليس دائماً.

الخاسر الأكبر هو مقدم الخدمة، البائع، تقريباً دائماً. وهذا بنظري ليس سوق صحّي مستدام طويل الأمد.  

والحل ؟ 

بكلمة واحدة، استقل

هذه المنصّات ستكون موجودة دائماً وقد تتكاثر والحل ليس في محاربتها ولكن في إيجاد حلول تناسبك أنت حسب موقفك وخبرتك وربما مجال عملك.

فإن كنت مبتدئ جداً وتبحث عن أول عملائك فقد تكون هي مكانك المثالي، أو إن كنت تعيش في بلد تكلفته المعيشية قليلة وعروض العمل مجزية ومرضية بالنسبة لك فلا ضير من استخدامها إن كنت ترى نظام المزايدة والمسابقات اليومية يناسبك.

إما إن كنت تجاوزت مرحلة المبتدئ أو حتى المتوسط، فيجب أن تقلب المعادلة، يجب أن يأتي العميل إليك ككل أسواق هذا العالم، تحدد أن تكلفتك وقيمة عملك ليقرر العميل شراء منتجك من عدمه، لا العكس. 

هذا حل مقتبض جداً، سأفصّل أكثر في الحلول المتاحة بشكل عملي أكثر، في مقال آخر، لكل مشكلة من تلك المشاكل المذكورة وغيرها التي لم يسعف الوقت لذكرها. لكني سأتوقف هنا إن كان لديكم إي نقد إقتراح أو تصحيح.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2ZBEghx

أرغب ان اتخصص في علم الجبر ولكن بدون دخول الجامعات

ارجو ان اكون اخترت المجتمع الصحيح

انا طالب وبصراحة احس بمتعة اثناء دراستي للرياضيات الان العطلة الصيفيه

بأختصار

أرغب في أن اصل على الاقل الي مستوي متقدم في علم الجبر ولكن لا أعرف ما الخطة او كيف لاني بعد بحثي وجدت ان الرياضيات كبيرة جدا

اعذروني على طريقتي في الكتابة



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2ZvfG1P

هل تم اختراق موقعي

السلام عليكم

كلنا تعاملنا مع عملاق الاستضافة المجانية في بداية الطريق 000webhost لاختبار مهاراتنا التي تعلمناها في تطوير الويب ومع مرور الوقت (بعد التعلم طبعا :) ) نترك الموقع وهذا ما حدث معي فقد تركته لمدة طويلة جدا والان عندما عدت له وجدت موقعا موفوعا على حسابي فماذا تنصحوني ؟ هل تتوقعون تم اختراق الحساب ام ماذا ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2YF1Ixe

متردد اعتمد أي اللغات في الموقع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موقعي متعدد اللغات لكن متردد في المقالات هل اعتمد الفرنسية ام الاسبانية ام الالمانية

الموقع يتكلم عن السياحة



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2LZBmQx

اليوم أجريت أول و أسوأ مقابلة عمل لي

مرحبا،

اليوم صباحا و أنا أتصفح مجموعة للمبرمجين الجزائريين DZ DEV على موقع فايسبوك، وجدت عرض عمل من شركة قدمت لها مرتين و لكن لم تجب، قمت بإرسال الـ CV. بعد ساعة تقريبا وصلني بريد من شخص يدعوني لمقابلة عمل (لمنصب مطور ويب) على Skype مساء نفس اليوم، وصل المساء و بدأت المحادثة عبر أجزاء:

  1. تقديم نبذة مختصرة عني للمتصل:

في البداية أراد مني أن أتكلم عن نفسي و هذا ما فعلته بالضبط، في أقل من 3 دقائق تكلمت عن بدايتي في تطوير الويب منذ 4 سنوات و المشاريع التي أنجزتها ..الخ.

  1. الإجابة عن أسئلته:

بدأ الجزء الذي أفسد علي يومي، فقد بدأ بطرح أسئلة لم أتوقعها اطلاقا رغم أنني أفهم كل ما يقول، طرح أسئلة كنت أراها بديهيات لا تحتاج سؤال و لم أفكر إطلاقا أن أجرب شرحها لأحد، أسئلة مثل: ما هو الـ Facade في Laravel ؟ ماهو الـ Framework ؟ ما هو الـ csrf ؟

لم أستطع الإجابة و ارتبكت صراحة، فقد كنت أتوقع أسئلة سطحية مع عمل خوارزميات صعبة أو كتابة أكاود أمامه أو حل مشكلات ما !!!

  1. عرض أكواد و مشروع كنت أعمل عليه في الوقت الذي اتصل:

أراد رؤية الكود الذي أعمل عليه في ذلك الوقت رغم أنني قدمت له رابط مستودعي على Github، ثم قدمت و شرحت له المشروع الشخصي الذي كنت أعمل عليه و مميزاته، و في هذا الجانب كنت مرتاحا جدا لأنني أكتب أكواد سهلة القراءة + comments في الأجزاء التي أراها صعبة الفهم.

انتهت المحادثة و أنا في حال مزرية، فقد بدأت اليوم نشيطا أعمل على الـ 5% الأخيرة من مشروعي حتى جاءت هذه المقابلة.

في النهاية أود تقديم بعض النصائح مما تعلمته:

1- قرأت عن العديد من مقابلات العمل لأناس حقيقيين لكنها كانت مختلفة تماما عن مقابلتي، فلم يسألني عن الراتب الذي أتوقعه أو لماذا تقدمت للوظيفة، يمكن أن يحدث لك نفس الشيء.

2- عندما تتعلم إنتبه جيدا للمفاهيم و شرح المصطلحات أو أكتبها في مسودة ما على حاسوبك كالتعريفات..الخ و حاول أن تشرحها لنفسك أو شخص ما.

3- إذا كنت غير متأكد من شيء ما أو لا تعرفه لا تجب و لا تقل شيئا ترجح بأنه خاطئ، فقط قل لا أعلم أو عملت به من قبل و لكن معرفتي به سطحية لكن سأتعلمه.

4- كن إيجابيا و لاتتذمر إطلاقا أو تحاول التهكم على وضع البلاد أو الأوضاع التي جعلتك لا تقوم بتجارب معينة سئلك عنها.

5- لا تجادل، لا تقاطع، كن متفها ففي النهاية ستعمل في فريق.

هذا كل شيء و بالتوفيق لي و لكم ^_^



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2ZyhR4E

توقف عن البحث لإيجاد فكرة مشروع ، إليك كيفية بدء عمل تجاري من الصفر؟ | مؤسس

الخير باقٍ فينا

خلال سنوات حياتي الماضية، اشتركت في الكثير من الأعمال التطوعية في الفرق الطلابية الجامعية، وتعاملت مع أعداد كبيرة ومختلفة من المتطوعين، وقد لفت نظري أمر على مدى هذه الأعوام، والذي لاحظت أنه لا يقتصر على العمل الطلابي التطوعي، بل على المجتمعات ككل بأفرادها ومؤسساتها إلا في ما ندر.

لاحظت أننا نحب أن نختار الخير الذي نريد أن نفعله، أو نساهم فيه، نريد الخير الذي يريحنا، والذي يرضينا ويعجبنا، ببساطة نريد أن نساعد الناس بالطريقة التي تناسبنا نحن، لا بالطريقة التي يحتاجونها.

صحيح أن فاعل الخير كباقي أشباهه من بني الإنسان، ليس منزهًا من الأخطاء، فهو له رصيده من الضعف والزلات، يخطئ هنا ويصيب هناك، يذنب ثم يستغفر، ثم يذنب، ثم يستغفر وهكذا دواليك، لكن أنا مشكلتي ليست في هذا الجانب أصلًا، مشكلتي مع جانب التخصيص في الخير في جوانب، وضربها ومقتها في جوانب ثانية، والحكم على نية فاعل الخير.

في البداية الخير كما هو متعارف عليه، كل ما يصدر عن الإنسان من أفعال حسنة، وأقوال طيبة للمحيطين به؛ من أجل منفعتهم ومساعدتهم، وكسب محبة الناس وتقديرهم، والأجر والثواب من الله – سبحانه وتعالى- على عمل الخير.

الخير، هذه الصفة الفريدة المميزة، تشمل جميع جوانب الحياة بنكهة أخرى عن جميع الصفات الثانية، إلا أننا نخاف في صفة الخير جانبًا مرعبًا، لطالما كان له الدور الكبير في تثبيط وترك الكثير من الناس للخير، بحكم الراحة النفسية، أو كمان يقولون بالعامية «نخلص من وجعة الراس»، في عدة جوانب كان لا بد من وجوده فيها.

هذا الجانب الذي يلتبس على الكثيرين منا، جانب الحكم على نيات من يفعلون الخير والطعن.

الخير دائمًا ما نجده مختبئًا، لا يحب الظهور لتكتمل قدسيته، ويكون خالصا لله وحده، صحيح أن الأصل فيه الستر، لكن لا يجب أن ننسى أن هنالك من يتفاخر بالمعاصي ويحسب نفسه على حق، في هذه الحالة فعل الخير علنًا محمود، ليس من أجل إظهار نبلنا، بل من أجل نشر السلوك الخير القويم، فربما ذاك الذي كان يجاهر بالمعصية يومًا انضم إلى صفنا.

أنا طبعًا لن أنسى أن هنالك الكثير من الناس يستغل ضعف البشر لخدمة مصالحهم وحبًّا في أنفسهم، وقليلون هم أولئك الذين يجهرون بالخير حبًّا في الخير، قليلون هم أولئك الذين يفعلون الخير ويرسلونه إلى السماء، قليلون هم أولئك الذين يفعلون الخير ابتغاء وجه الله وإخلاصًا له، بل هناك من ينفق مالًا حرامًا ابتغاء وجه الشاشات والإعلام، وتجده يذكره في كلّ مجلس، كأنّه لم يقرأ قوله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَىٰ كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ» وكأنه لم يسمع أنّ من بين أولئك الذين يظلهم الله يوم لا ظل إلّا ظلّه: رجل تصدّق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمنيه.

لو كانت نظرتنا إلى جانب الإسلام في الخير فهو حث على الالتفات إلى احتياجات الآخرين دون منفعة دنيوية مرجوة، فمن يعمل الخير ويقصد به وجه الله لا يهمه الشخص الذي يقدم له المساعدة، ويتجاوز مشاعره تجاهه.

حاليًا الكثير منا مقتنعون بأننا لا ينبغي أن نهدر أوقاتنا فيما ليس فيه مصلحة مباشرة لنا، وإن فعلنا فنحن نرقى إلى منزلة القديسين، وأن الخير يمكن أن يتحقق بأن نتخلى عما نحن لسنا بحاجة إليه لمن هو بحاجة إليه، لذلك نجد مجتمعًا يتحول شيئًا فشيئًا إلى غابة يتنافس فيها الجميع ويعيشون على افتراض سوء العواقب قبل كل شيء.

فلان لن يساعدني إن طلبت منه، فلماذا أقدم له العون الآن، فلانة لن ترد لي الجميل، فلماذا أضيع وقتي معها، وكلنا نردد:

ومن يجعل المعروف في غير أهله … يكن حمده ذمًّا عليه ويندم

ولا أعرف لماذا نعتقد أن بيت شعر من العصر الجاهلي هو دستور في الحياة، وننسى أن نردد بدلًا منه: «مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ»!

أهل الخير موجودون بيننا، لكن الكثير منهم يائسون! طمئنهم يا صديقي! أخبرهم عن قداسة أفعالهم في الأرض، وصداها في السماء، واطلب منهم أن لا يتوقفوا، حتى وإن لم يجدوا لمعروفهم أثرًا بعد. أخبرهم يا صديقي أن البِرَّ دين، وأن أفعال الخير لها عند الله حرمة، يحفظُها ولا ينساها.

أخبرهم يا صديقي عن طول المسير، وانقطاع العلامات، وغياب الأعوان وكثرة الخبث، وازدراء الناس، وأن صاحب المعروف والخير ليس أبله أو ضعيفًا، وإن وُصف بذلك، أو قوبل عملُه بغير ما استحق. وأخبرهم كما أخبرتني أن صاحب المعروف كغيره يُصاب فيقع، لكنه إن وقع وُجد بعد وقعته واقفًا، كرامةً لمعروف صنعه.

ذكّرهم يا صديقي بأن حوائج الناس إليهم، إنما هي من نعم الله عليهم، وأنّ الخير يُهدى إلى السماء وحدها، فمقاييس الجزاء في السماء عن تلك التي في الأرض مختلفة، إنها أعدل وأحكم!

أرجوك لا تنتظر مقابلًا لسعيك من الناس، وإنّما ابتغِ نصر الحق في نفسك وغيرك، أنا لست هنا لأحكم على نيتك وهدفك من فعل الخير، هذه الكلمات تركتها لك يا فاعل الخير بينك وبين نفسك؛ لأن الله أعلم بما في قلبك، وما هي نيتك.

جُل اهتمامي ألا يذهب تعبك وجهدك ومالك في فعل الخير هباء منثورًا!

«وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا».

فلنتأمّل!

أخيرًا أنا أقولها مخالفًا لما أفعله بالعادة، إن هذا الصديق ذات مرة قال لي إن هنالك نوعين من النّاس، أولئك الّذين يقومون بالعمل، وأولئك الذين يُنسب إليهم. وأوصاني بأن أحاول أن أكون من ضمن الصنف الأوّل، فالمنافسة هناك أقل.

اللهم إني أعوذ بك من مظهر يدل على تقواك مع قلب لاهٍ عن ذكراك. اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2KrUZO7

أرغب باستعادة محتوى مقالاتي في منشر بعد إغلاقه - عصف ذهني وبعض المرح

قررت سلفا كتابة إصدار أفضل وأكثر اختصاراً من سلسلة تعلم التدوين من الصفر، ولكن بما ان منشر عاد للحياة جزئياً قررت استعادة النص الأصلي، علّي أكتفي بالتعديل عليه وتحسينه.

ربما يمكن لأصحاب الموقع مساعدتي في هذا، ولكن حتى لو لم يكن لديهم الوقت الكافي، أرغب بالمحاولة بنفسي.

سأذكر ما حاولت القيام به حتى الآن دون أي نجاح:


أولاً أرشيف الانترنت

لم يقم بأرشفة أي من مقالاتي. لا فائدة منه على الإطلاق.

لا حظ بصفحات غوغل المخبأة أيضاً، لسبب ما لا تعمل هذه الميزة على أغلب صفحات منشر.

ثانياً بعد أن عاد الموقع للعمل.

المشكلة أن الموقع عاد جزئياً للعمل، المقالات موجودة وعناوينها ونصوصها المقتطفة قابلة للقراءة، ولكن المقالات ذاتها غير قابلة للقراءة.

السبب في هذا أن الأداة المستخدمة كمحرر وعارض للنص في منشر هي محرر كاربون -على ما اعتقد- وهذه الأداة موجودة على CDN ميت بدوره ولا يقدم الملف أبداً للصفحة، مما يعني أن كل شيء موجود (؟) فقط لا يمكن عرضه على الصفحة بالطريقة الصحيحة.

  • هنا حاولت كل ما يمكنني محاولته للحصول على نسخة من ملف carbon.js المستخدم في الصفحة علي استطيع انقاذ المحتوى باستبدال رابط الملف برابط آخر يعمل عبر تحرير العناصر في المتصفح، ولكن لم يحالفني الحظ، حاولت أيضاً الحصول على النسخة مفتوحة المصدر من كاربون وفعل نفس الامر ولكن لانعدام خبرتي في جافا سكريبت وكيف تعمل المشاريع فيها لم يحالفني أي حظ في هذا.

حاولت العثور على نسخ مخبأة من الملف ولم يحالفني الحظ.

لا أمتلك أي نسخ احتياطية أخرى من المقالات -سوى الثلاثة الأولى- ولا مشكلة لدي إن لم أستردها كاملة، لدي فضول فقط إن كان من الممكن استعادة البيانات على الرغم من تعطل اجزاء كبيرة من الموقع.

هذا رابط الجزء الأول لمن يرغب بالمحاولة، شهادة SSL الخاصة بالموقع منتهية او فيها خطأ، ولكن بتجاهل هذا الخطأ يمكنك الوصول للمحتوى، بعض المتصفحات لا تظهر سوى صفحة فارغة لذا جرب متصفحاً آخر إن لم يحالفك الحظ برؤية العناصر القليلة التي تعمل في الموقع.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2GKFfEz

رأيك في تطبيق لقصص الرعب

اريد حل لمشكلة النسياان

السلام عليكم

لدي مشكلة اعاني منها في دراستي وعملي في البرمجة

وهي النسيان وبصراحة لا ادري ما هو الحل لهاذه المشكلة

عندما احتاج المعلومات لا اتذكرها في حين عدم حاجتي اليها تكون في بالي

لمن مروو في هاذه المشكلة وتخلصو منها...

اريد حل يساعدني على التخلص منها بأسرع وقت ممكن

وشكراً



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2GKhj4b

من لديه الخبرة ليساعدني في حل مشكلتي

مشكلتي بدأت منذ شهر 9 من سنة 2018 عندما حصلت على شهادة البكالوريا ذهبت كجميع الناس للتسجيل في الجامعة وبالصدفة كانت بالقرب من بيت خالي فاصبحت اذهب عندهم 3 أيام في الاسبوع لمدة شهرين

ومن هنا بدات مشكلتي فقد صرت اتحسس كثيرا من معاملة زوجة خالي معي وأشك انها لا تريدني في منزلها رغم أنها لا تعاملني الا بالحسنى وقامت معي بالواجب وعاملتني أحسن من اولادها على أكمل وجه لدرجة انني اناديها امي ولكن لا ادري لماذا اتحسس من تصرفاتها كثيرا رغم انها لم تجرحني ابدا ولكن انا اجرحها لا ادري لماذا لدرجة اني اعتقدت انني اكن لها مشاعر حب مع العلم انها تكبرني ب18 سنة

بعد مرور شهرين حدثت بيننا مشكلة انا افتعلتها وجرحتها كثيرا بالكلام حتى فاضت عينيها بالبكاء ومنذ ذلك اليوم لم ادخل بيت خالي واصبح ضميري يؤنبني كثيرا والغريب في هذا عندما طلبت منها السماح سامحتني وعندها اختفى تانيب الضمير رغم انه لو كانت امراة اخرى لما سامحتني ومنذ ذلك اليوم لم تذهب من بالي لحظة واحدة فانا افكر فيها طوال اليوم لمدة 9 أشهر وتمنيت لو لم ادخل بيت خالي ابدا فحياتي الان جحيم فهل لي مشاعر تجاهها او ماذا فانا لم اجد تفسيرا لتفكيري بها رغم انني احسها في مكانة امي ؟ هل من احد منكم حدثت معه مشكلة مشابهة لمشكلتي؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2T5DmYh

كيف تستخدم ذكائك العاطفي لبناء فريق سعيد بالعمل معك؟