أحد أهم المشاريع البرمجية العربية مشروع أعجوبة
كان يحتوي توزيعة لينكس وبعض المشاريع الأخرى مفتوحة المصدر..
آخر تحديث للموقع تقريبا في 2015.
ما الذي حدث، وما السبب الرئيسي لتوقف المشروع؟ هل هو بسبب عدم وجود دعم مادي أم لقلة التفاعل من المجتمع البرمجي العربي أم ما هو السبب؟
ولمن يعرف السبب أو يظن ذلك أن يخبرنا كيف تستمر مثل هذه المشاريع دون أن تموت وما الدروس المستفادة من هذا التوقف المحزن؟
كانت لدي صديقة طموحة للغاية ولديها اهداف تريد ان تحققها ومع مرور الأيام حققت الكثير من هذه الأهداف حتي أن جاء شاب لخطبتها وكانت تحبه ووعدها انه سوف يساعدها في تحقيق كل ما تريده وللاسف بعد خطبتها نسي الشاب كل وعوده لها وتحول إلشاب الي شخص آخر يرفض كل ما تريده خطيبته ومنعها من مزاولة عملها التي كانت تعشقه واصبحت حياتها بلي معني وضاعت كل أحلامها فلماذا حتي صارت الفتاة كالعصفور المسجون داخل قفصه ولا يستطيع ممارسة حياته الطبيعية .
فلماذا يعد الشاب الفتاة باشياء لا يستطيع فعلها ؟
من وجهة نظري ان عدم تنفيذ وعود الشاب لخطيبته هو بمثابة تدمير حياتها وجعلها سجينه .والرجل الحقيقي هو من يفي بوعوده ويساعد خطيبته علي تحقيق أحلامها . فما رأيكم؟
مؤخراً بدأتُ الاحظ بأن ذاكرتي أصبحت تتهاوى تدريجياً ، اصبحت كثيرة النسيان بشكلٍ يسبب لي الحرج في الكثير من الأحيان ، وقد لاحظت كذلك بأن هناك العديد ممن هم في مثل اعمارنا يعانون من مشكلة النسيان وأن الأمر لم يعد مقتصراً على الأشخاص الكبار عمراً فحسب .
هل من تجارب متعلقة بتحسين الذاكرة؟
عندما يتعلق الأمر بالدول الناطقة باللغة الإنجليزية ، فإن المفهوم الشائع هو أن سميث هو الأكثر شيوعًا , وفقًا لـ NetCredit ، يمكنك تصنيف أصل مصطلحات الألقاب إلى خمس فئات عامة: المهنية والوصف الشخصي وأسماء المواقع الجغرافية ، أو وراثة(من اسم الأب أو الجد) والأسماء التي تتضمن المحسوبية.
مثال سمي على اللقب المهني هو سميث ، وهو اللقب الأكثر شيوعًا لبلدان مثل الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والمملكة المتحدة. اللقب جاء أصلا من مهنة الحدادين.
يعد Wang ، وهو اللقب العائلي الذي يعني "الملك" في الماندرين ، اللقب الأكثر شيوعًا في الصين. تجدر الإشارة إلى أن وانغ هو أيضًا اللقب الأكثر شيوعًا في العالم: حوالي 76 مليون شخص حول العالم يحملون اللقب وانغ ، ويتبعهم في المرتبة الثانية اللقب الهندي ديفي ، مع 69 مليون شخص.
وفقًا لـ VividMaps ، إليك أسماء الألقاب الأكثر شيوعًا في جميع أنحاء العالم:
وانغ - 76 مليون دولار
ديفي - 69 مليون
تشانغ - 68 مليون
لى - 57 مليون
ليو - 52 مليون
سينغ - 37 مليون
يانغ - 32 مليون
كومار - 32 مليون
وو - 28 مليون
شو - 26 مليون
والألقاب الأكثر شيوعًا في الولايات المتحدة هي كما يلي تقريبًا:
سميث - 3.0 مليون
جونسون - 2.3 مليون
وليامز - 1.9 مليون
براون - 1.7 مليون
جونز - 1.7 مليون
ميلر - 1.4 مليون
ديفيس - 1.4 مليون
ويلسون - 1.0 مليون
أندرسون - 1.0 مليون
تايلور - 900000
من بين أفضل 10 ألقاب في الولايات المتحدة ، يعد ميلر وتايلور ألقاب مهنية مثل سميث ، مستمدة من مهن المطاحن والخياطين. بصرف النظر عن براون ، الذي كان لقبًا للأشخاص ذوي الشعر البني والبشرة ، فإن بقية الأسماء الأخيرة الأكثر شيوعًا في الولايات المتحدة هي أسماء مستعارة - كل من جونز وجونسون يعنيان "ابن جون" بينما يشير ديفيس إلى "ابن ديفيد".
جلستَ أنتَ و صديقك في شُرفة منزلك تتحدثون حول واقعة انتحار الشاب المصري من برج القاهرة ، وفي وسط الحديث قال لكَ صديقك: ما رأيك يا مُحمد سأُعطيك مليون دولار مقابل أن تُلقي بنفسك من هنا "الطابق الخامس".
انت استغربت! كيف لصديقي ان يطلب مني هذا الطلب؟ فتريد أن تقول له مستحيل أن ألقي بنفسي من الطابق الخامس من أجل مليون دولار لِأني سأكون مُت ، و لكن وجدت ان حتى كلمة مستحيل "Impossible" قليلة للتعبير عن هذا الموقف ، فماذا تقول ؟
قل له: " When pigs fly ".
نعم ، عندما تطير الخنازير سٱُلقي بنفسي من الشرفة! و هنا لدينا مصطلح انجليزي جديد يدل على إستحالة فعل الشيء اياً كان ، فأنت تغلق بهذا القول اي احتمال لفعل هذا الشيء ، لأنه مستحيل أن تطير الخنازير في يومٍ ما!
فعندما تستخدمه ، و كأنك تقول "Very impossible" و لكن بشكل أكبر أيضاً.
يرتاد كل شخص منا عمله يوميا، باختلاف أماكن العمل ولكن تظل القوانين هي من تحكم العمل، ويجب على العاملين احترام قوانين المؤسسة أي كانت والالتزام بها حتى لاتتعرض للمسائلة القانونية.
لكن عندما يكون طبيعة العمل متعلقة بالتعامل مع الأشخاص فهناك حالات تستنزف المشاعر فعليا مثل كبار السن أو ذوي الاحتياجات الخاصة.
هذه الفئات أرغب أن أقدم لهم كل ما أستطيع وبدون قيود. ولكن عندما تكون القوانين تعوق ذلك، ترفضها مشاعرك بشدة، فهو صراع ما بين احترام القانون ومراعاة المشاعر والاحتياجات
سألني مريض ذات يوم أن أصرف له الدواء وكانت التذكرة تحمل أربع أنواع دواء وهو في حاجة ماسة إليهم ولكن القانون يمنع ذلك فلا يسمح إلا بثلاث أصناف فقط، فشعرت بالعجز إن أعطيته أتعرض للمسائلة وإن نفذت القانون فسوف أشعر بأن قد ظلمته، وهكذا في أغلب الحالات.
هل سبق أن تعرضت لمثل هذه المشكلة وكيف كان تصرفك؟
كنت قد ركبت سيارة في طريقي إلى بيتي، جلست بجانبي زوجة وإلى جوارها زوجها وكان لهم ثلاثة أطفال
كانا زوجين أصمين أبكمين، يبتسمان بكل بساطة لأطفالهما الثلاثة الذين لم يتجاوز عمرهم ستة سنوات، يتحدثون ويلعبون بمرح ثم ينقلون ما يتحدثون عنه لأبويهم بالإشارات يقولون أبي خذنا إلى البحر من فضلك فيقول نعم بابتسامة لم أرى مثلها في حياتي، شعرت بالخجل أنني لا اعرف كيف احدثهم ولا ابلغهم ودي واساهم بشكل ما في إن تظل هذه الفئة مهضومة الحقوق ولكني أراقب الفتاة الصغيرة الأكثر شقاوة وهي تقوم بتمثيل العوم لأبيها وهو يقبلها بمرح، شعرت وأنا شخص بمقاييس الدنيا شخص مكتمل، كل حواسي تعمل لم أفقد منها شئ، لدي حد أدنى من كل احتياجاتي ولا اوزع الابتسامات كذلك الرجل الباش الوجه ...
تعلمت يومها أن احمد الله على كونه جعلني كاملة جسديًا لا شئ ينقصني، وتعلمت أن احمد ما عندي لا انظر لما ينقصني بألم، كما أنني فكرت كثيرًا في تعلم لغة الإشارة حتى اتعلم كيف اجابه كلامهم، تلك الإشارات التي اتقنها الصغار ويتحدثون بها ويكونون جمل يتواصلون بها وأنا البالغة العاقلة لا اعرف عنها شيئًا.
أنا مصمم شعارات، أطمح لتطوير نفسي كل يوم، يمكنكم الاطلاع على أعمالي على هذا الموقع:
بالطبع أريد معرفة آرائكم!
أسلوبي يكمن في تحويل، وتصميم أشكال بسيطة ترمز لأشياء معقدة.
لم أقم بتصميم شعارات عربية من قبل، ولكن لم لا، قد أقوم بهذا يوما، بشرط ألا يبتعد كثيرا عن نظرتي وأسلوبي في التصميم.
لم أبع سوى شعارين في حياتي، علما بأنني دخلت عالم تصميم الشعارات قبل 8 أشهر تقريبا.
أعمل حاليا على موقعي:
هل من نصائح من مستقلين شقوا حياتهم في عالم التصميم؟
تعرض رواية شيفرة بلال قصّة الصحابيّ بلال بن رباح والفتى بلال الأسود الذي يعاني من العُنصريّة الذّميمة المُنتشرةِ إلى حدّ ما في أمريكا. واستطاع المؤلّف أن يربط بين القصّتين بِطريقةٍ سَلِسلة وواضحة.
فكرت في طريقة لحفظ بيانات المستخدم في قاعدة بيانات phpmyadmin و متصفحه كالتالي:
عندما يقوم المستخدم بتسجيل الدخول لحسابه سيتم حذف البيانات القديمة من جدول sessions ويحتوي هذا الجدول على
{sessions_id} {sessions_serial} {sessions_userid} {sessions_token}
وسيتم ادخال بيانات جديدة ونفس البيانات سيتم تشغيلها ك session و cookie
وساقوم بمقارنة الداتا ببعضها (session and cookie) , واذا كانت متطابقة سيتم تسجيل الدخول بشكل تلقائي
في هذه الحالة هل الطريقة صحيحة , عندما يقوم المستخدم باغلاق المتصفح وفتحه من جديد... حينها لن يضطر الى كتابة بيانات الدخول مرة اخرى
ليست لدي خبرة قوية في هذه المجال, ولكن احاول ايجاد الطريق الافضل لحل المشكلة
موقع إعلانات حسوب لم تعد له اي فائدة فهو لم يعد يقبل المواقع وشكبة التسويق بالعمولة متوقفة, شركة حسوب أهملت الموقع قبل ما يقارب سنة ونصف وضعت موقعي هناك وما زال في قائمة الانتظار الى اليوم, قبل سنة سألت الآغا وقال أنه في الأشهر القليلة المقبلة سنقبل المواقع... مرت سنة وما زال الموقع كما هو .
الظاهر أن المشروع فشل فيا ترى هل سيعود أم سيتم إغلاقه أم سيبقى كما هو ؟
في العشرين من العمر -وقت متقدم جدا حتى بالنسبة لأزمة ربع العمر- عانيتُ من الإحباط والقلق حيال نوعية حياتي والأنشطة التي أقوم بها. فقدت الاهتمام بكل شيء بدءًا من الدراسة وحتى الأنشطة الاجتماعية، واستحوذ علي التفكير في الماضي والمستقبل والقناعة بأن الوقت قد تأخّر كثيرا لأي إنجاز حقيقي.
.
كانت هذه هي الفترة التي علمتُ فيها بوجود ما يسمى "أزمة ربع العمر" أو "أزمة مقتبل العمر"، وهي كما تعرّفها المصادر "أزمة شديدة من القلق والشك حيال توجّهات الحياة وجودتها والعلاقات والوضع المادي" وتحدث في منتصف العشرينات وحتى الثلاثينات.
ترتبط الأزمة بالخروج من المنطقة الآمنة والدخول إلى معترك الحياة وهو ما يمثّله التخرج من الجامعة إو الانتقال من منزل الوالدين، وتزيد حدّتها البطالة وانعدام الأمن المادي.
قائمة المشاعر التي تسيطر على الشخص الذي يمرّ بالأزمة طويلة من الشك والحيرة والقلق الشديد بشأن المستقبل والوحدة.
.
وجدتُ أن كثيرا من الزميلات يُعانين من هذه الأزمة إلى درجة جعلتها أشبه بالظاهرة. كثيرات تمنّين لو يعود بهنّ الزمن ليغيّرن قراراتهنّ بشأن أمور كالتخصص الدراسي والارتباط بالشريك، فضلا عن القلق حيال المستقبل وما يخبئه من مفاجآت.
.
أشارت الدراسات إلى أن أكثر من نصف الشبّان والشابات من جيل الألفيّة يمرّون بأزمة ربع العمر وبدرجات متفاوتة في إشارة إلى تأثير التكنولوجيا ونمط الحياة الحديث على إدراكنا للماضي والحاضر والمستقبل وعلى مفاهيم الإنجاز والأمان لدينا.
.
هل مررتُم بتجربة مشابهة؟
