مرحباً
لو قلت لك أنني سوف أستثمر 10000$ ألاف دولار في إنشاء مشروع تجاري
ماذا تقترح أن يكون؟
لقد حصلنا على خدمات ممتازه من شركة حسوب مثل خمسات و مستقل.
ولكن دائماً سوف يكون هناك نقص عام, فما هو أقتراحتك للمشروع المستقبلي الذي تريد مني أن أفتحه لكم؟
لكلن منا هدف و هدفي تعلم برمجة قوالب الوردبريس
لقد تابعت كورس اسامة زيرو لكنه ذكر فقط الاساسيات لذلك اريد كورس لبرمجة موقع الوردبريس
لقد حاولت مع عدة دورات في يوتيوب لكن في وسط الطريق افشل تظهر لي مشاكل اكره حياتي بسببها ثم اترك
الكورس واذهب لاخر
محتاج كورس قمت بتحربته وزبط معك
الله يجازيكم
لتو رايت خبر انقطاع الانترنت عن العالم لمدة ٤٨ ساعه ولكن السوال ماهو السبب للي يعرف يشرحها بطريقة سهلة
أن تكون تاجر و تستغني عن الوظيفة و العمل عند الآخرين يعتبر حلم يراود 7 مليار نسمة على كوكب الأرض .
التجارة تعتبر مدخل رئيسي للحصول على المال لذلك فهي حديث الناس عندما يفكرون بالمال
البعض يعتقد أن العمل التجاري مجرد خطط و رأس مال و دراسة جدوى و مجموعة مهام و تسويق و بهذا يصبح عنده نموذج يصنع منه المال .
مما يفسر فشل الكثير من الناس عند الدخول في التجارة هو أنهم لم يعرفوا أنهم هل هم مهياؤين للتجارة أم لا ؟
بالمثال يتضح المقال :
إحدى رجال الأعمال الناجحين وصف هذا الحالة بمصمم محترف مر بهذه التجربة
يقول أن هذا المصمم كان يعمل لدى شركة و كان يتقاضى راتب و امتيازات , طريقة عمل الشركة تقدم له أعمال للعملاء و يقوم بتصميمها حسب الطلب .
في يوم من الأيام و في لحظة تفكير و تآمل يعيشها هذا المصمم وجد أنه يعمل في شركة كل ما تفعله هو جلب الطلبات من العملاء و الحصول على الأرباح , و المشقة و التعب تقع على عاتقه كمصمم !
لذلك قرر صاحبنا المصمم تقديم الاستقالة من هذه الشركة و بناء شركته الخاصة و الاستقلال بعمله الخاص .
المشكلة بدأت عندما قام بالبدء باجراءات إنشاء الشركة , و جد أن الأمر ليس سهلاً , هناك سجلات تجارية و حسابات بنكية و مكاتب مستأجرة و موظفين و تسويق و رأس مال لتسيير أعمال الشركة ... سلسلة من المهام و التكاليف لم يستوعبها صاحبنا قبل البداية !
بنهاية الأمر فشل هذا المصمم و بحث له عن عمل يعتاش منه .
لماذا فشل ؟
ينقسم الناس في العمل التجاري لقسمين
الأول : هو الإداري البارع القادر على قيادة المنظومة التجارية بنجاح و تأتي بالتدريب و التعليم و قد تكون مكتسبة من القريبين منه .
الثاني : هو المحترف المهني في مجال معين , فصاحبنا الذي ذكرنا قصته كان من هذا النوع فهو يجيد التصميم و أراد أن يكون ( إداري + محترف ) في نفس الوقت , فهو يظن أن العمل الإداري مجرد مهمة سهلة يستطيع أي شخص أن يمارسه بعكس العمل المحترف المهني الذي يتطلب مهارات خاصة قلما يجيدها الكثير .
لذلك يسقط الكثير في مصيدة أنه قادر على الجمع بين الثنتين فيحصل الفشل .
كشخص عليك أن تعرف نفسك جيداً , هل أنت إداري قادر على إدارة المنظومة للنجاح و تملك المهارة في ذلك فأنت بحاجة لمحترف مهني يكمل لك هذا النقص لتنجح من دون المحترف المهني غالباً سوف تفشل , للآسف الكثير يريد أن يكون إداري حتى لو خسرت الشركة فالشعور بالهيمنة و السيطرة غريزة إنسانية !
المحترف المهني بحاجة لإداري بارع يقود المنظومة لا يمكن للمحترف السير بالعمل دون وجود إداري يستطيع توفير رأس المال و يقوم بالتسويق و وضع الخطط و غيرها من المهام الخاصة بعمل الشركة .
تقديم التنازلات يصب في مصلحة الطرفين .
يقول إحدى الاساتذة الجامعيين بتخصص التسويق : يقول جميع محاولاتي بالدخول بالتجارة باءت بالفشل فالأكاديمي لا يمكن أن يصبح تاجر . انتهى
و أنا أقول له إنك بحاجة لإداري بارع يقود هذه الشركة , فالمكابرة بعدم الاستعانة بإداري متمكن يجلب الفشل لعدم حصول التكامل .
و نرى الآن بعض رجال الأعمال يستثمر في كل شيء , تجده يسثمر في الزراعة و الصناعة و الاعلام و العقار و كل شيء و مع ذلك ينجح , و السبب في ذلك هو أنه متمكن إدارياً فعند إنشاء شركة جديدة يقوم بجلب محترفين مهنيياً يقوددون عمل الشركة و هو يشرف عليهم إدارياً
ستيف جوبز يقال أنه لم يكتب كود واحد , فكان عمله إداري تسويقي و صديقه وزنياك هو من يقوم بالبرمجة و التصميم , فحصول هذا التكامل نتج عنه نجاح أكبر شركة تقنية بالعالم من ناحية القيمة .
كذلك الأمر مع بيل جيتس و صديقه , و غيرهم من الأشخاص الذين عرفوا الشيء الذي يبرعون فيه .
ماذا عنك
هل أنت إداري بارع ؟ أم محترف مهني ؟
يبدوا ان شركة تويتر لديها النية لجعل التطبيق بمقابل مادي .
هل ستتم ؟ وإن تمت هل ستنجح في ذلك ؟
https://suar.me/Nl199
المجازفة والمغامرة والتحدي من الطرق المهمة لإنجاز أفضل الأعمال، ومعلوم أن طريق التحدي والمغامرة يحتمل الفوز أو الفشل، لأجل هذا أُصيب الكثير من أصحاب المشاريع - وخاصة المبتدئين (start up) - بالعزوف عن المخاطرة والتحدي، بسبب خوفهم من الفشل.
العزوف عن المجازفة والتحدي أحد العقبات الأساسية التي تعطل طريق الابتكار والتطور
في ثلاث خطوات فقط، تستطيع تحويل الفشل إلى خطوة في طريق النجاح، فقط كل ما عليك فعله أن تنفذ هذه الخطوات بمهارة عالية.
شجع موظفيك الآن على الدراسة والتفكير والتأمل في كل حالات الفشل التي مرت بها مؤسستك، وتعرض لكل الجوانب في كل تجربة أو محاولة فشلت فيها. في هذه المرحلة لا بد أن تحدد أوجه القصور في تجربتك الماضية، وتقف بالضبط على الأسباب التي نتج عنها الفشل. شجع موظفيك على البحث والتفكير بعمق في هذه التجارب الماضية. لا بد أن تعرف أولا لماذا فشلت في السابق لكي تتفادى تكرار نفس الأسباب في الوقت الراهن أو المستقبل الواعد.
نعم .. اعقد اجتماعًا أسبوعيًا أو شهريًا على حسب وضع مؤسستك، واجمع فيه القادة والمدراء والمسؤولون عن الأقسام، وناقش تلك المحاولة الفاشلة التي مرت بها الشركة، واستخلص منها الفوائد والعبر. احرص على أن يبدي الجميع رأيه، ويعرض وجهة نظره، ويخبركم ما الذي استفاده أو تعلمه من هذه التجربة. جلسات العصف الذهني هذه لها مفعول السحر في استخراج الأفكار من ذهن الحاضرين. في نهاية المطاف قم باستخلاص هذه الفوائد وحولها إلى مقولات أو قصص تتردد في أرجاء المؤسسة، بحيث تصبح جزءًا من ثقافة المؤسسة.
تتمثل هذه الخطوة في إلقاء نظرة رأسية من الأعلى على المؤسسة بشكل عام، وإلقاء التساؤلات: هل نتعلم الدروس من كل محاولة غير ناجحة (فاشلة)؟ هل تساعدنا هذه الدروس في تحسين استراتيجيتنا للمحاولات القادمة؟
إذا كانت الإجابة: نعم، فتأكد أن الفشل هنا سيكون أقل إيلامًا، بل سيكون دافعًا ومحفزًا لاتخاذ قرارات صائبة نحو التطور والنجاح. من الآن قم بتشجيع موظفيك على إظهار قدر أكبر من الانفتاح تجاه الفشل، هناك بعض الشركات تخصص جوائز للاحتفال بالفشل! نعم .. وكالة الفضاء الأمريكية ناسا لديها جائزة بعنوان: تقدم إلى الأمام وافشل بذكاء.
السلام عليكم أحبابي
هل يمكن التوفيق بين تعلم البرمجة و العمل في شركة مختلفة تماما بدوام كامل ؟
مثلا ادا أصبح الإنسان جيد في البرمجة و أصبح يعمل على مشاريع خاصة به هل يمكن له أن يتوفر له الوقت بالرغم من أنه يعمل 8 ساعات في اليوم و ست أيام في الأسبوع ؟
المرجو منكم بارك الله فيكم سرد لنا قصتكم أو رأيكم في هذا الموضوع المهم
عندما تدخل على https://www.hsoub.com تجد اخر تحديث لحسوب هو عام 2016
لا تجد موسوعة حسوب علي سبيل المثال
هل هو منسي ! ام ماذا ؟ لاحظت انه على ذلك الحال منذ فتره كبيرهhttps://suar.me/2Xay7
خلال فترة حياة الأنسان القصيرة، لم تجتمع البشرية على شيء واحد كما اجتمعت على مطلبها بالسعادة، فالكل يريد أن يحي سعيد، حتى من يسعون لإيذاء أنفسهم يفعلون ذلك لأنهم قد وجدوا فيه نوع من السعادة الخاص، فهى بمثابة ممارسة ما، تذهب عنهم التوتر، وتعيد لهم إحساس السعادة المفقود.
الكل يسعى لسعادة، لذلك لم يكن غريبًا أن تركز مختلف العلامات التجارية على كلمة السعادة أو HAPPINESS في حملاتها الإعلانية المختلفة.
فمن غير مطلب البشرية الأول يستطيع أن يجذب العميل؟
ولكن مع تمسك جميع الشركات على التركيز على نغمة السعادة، فقدت معظم العلامات التجارية تميزها، وضاع الشيء الوحيد الذي يميز العلامة التجارية عن الأخرى، وهو شخصيتها المستقلة.
بعض الشركات وقعت في هذا الفخ، والبعض الأخر وعى مبكرًا لخطورة الوضع، فدرست بعض الشركات تأثيره على المدى البعيد، وكيف ستتضرر الصورة الذهنية للشركة، فتوقفت عن استخدام السعادة ككلمة في أغلب حملاتها، ومن أشهر العلامات التجارية التي اتخذت هذه الخطوة ، الشركة العالمية كوكاكولا.coca cola
ركزت شركة كوكاكولا العالمية المتخصصة في صنع المشروبات الغازية في حملتها عام 2009 على جملة واحدة فقط، ألا وهي : open the happiness
حيث ربطت العلامة التجارية بين زجاجتها الشهيرة، وبين الحصول على السعادة، فمجرد فتحك لزجاجة واحدة من زجاجات كوكاكولا، ستحصل على مبتغاك من السعادة التي تبحث عنها، هكذا وبكل بساطة، ولكى تدعم العلامة التجارية حملتها زودتها بالعديد من الصور و الإعلانات التلفزيونية التي يظهر فيها الجميع سعيد ومبتهج، والشيء المشترك الوحيد هو إنه يتناول مشروب غازي قامت كوكاكولا بصناعته.
وبالرغم من النجاح الساحق التي حققته الحملة الدعائية حينها، إلا إن العلامة التجارية قررت بعدها التوقف عن استخدام الكلمة في الحملات الدعائية القادمة، فالشركة ترى أن كلمة السعادة لم تعد حكر لها، بل أصبحت كثقافة شعبية بين جميع الشركات، فكلمة سعادة أصبحت كلمة شائعة الاستخدام، ويمكن أن تجدها في كل مكان، الكتب، الروايات، المشروبات الغازية والكحوليات، المأكولات وحتى أوراق الحمامات.
لذلك عمدت العلامة التجارية الشهيرة على رسم استراتيجية جديدة لحملاتها المختلفة فركزت على المشاعر الأكثر خصوصية وحميمة لتكون الواجهة الرئيسية للشركة، بينما تؤثر هي بإعلاناتها على متلقى الرسالة الإعلانية وتجعله يشعر بالسعادة.
وهنا تكمن عبقرية الوضع، فكوكاكولا الآن لم تعد في حاجة لكتابة أسم السعادة في منتجاتها حتى لو رغبت، فبنجاح استراتيجيتها السابقة أصبحت السعادة صورة ذهنية تتفرد بها الشركة، لا لأنهم كتبوها أو كرروها بكثرة، ولكن لأنها جعلت الجميع يختبرها.
وبالرغم أن هذه الاستراتيجية أثبتت نجاحها منذ سنوات عدة، إلا أن هناك بعض العلامات التجارية الأخرى التي مازالت تركز على استخدام شعار السعادة بدون تفكير، حيث ترى بعض العلامات التجارية أن الربح الذي يأتي بالتركيز على هذه الكلمة يفوق العائد عندما يتم التغافل عنها، أو ذكرها باطنيًا في المحتوى البصرى فقط.
ما رأيك أنت؟ أي الاستراتيجيات تشجع؟ وأيهم أفضل على المدى البعيد؟
في البداية لمن لا يعرف ما هي فكرة منصة هواء عليه القراءة https://io.hsoub.com/content/54475-هواء-منصة-للمبتدئين-في-الكتابة-الإبداعية
ولمن يريد التعمّق أكثر في متابعة سيرة تطوّر المنصة عليه أن يقرأ هذا الموضوع الذي كتبته في حسوب قبل 10 أشهر تقريباً https://io.hsoub.com/content/71794-تطوير-منصة-هواء-للكتابة-الإبداعية-للمبتدئين
لمشاهدة الإعلان عن جميع التطويرات التي أصبحت متاحة في المنصة الآن من هنا https://io.hsoub.com/content/79624-منصة-هواء-تحصل-على-نظام-للإشعارات
حصلت منصة هواء خلال الأسبوع الفائت على نظام تعليقات داخل الموقع..يمكّن الكتّاب من ترك تعليق على المادة المنشورة ويمكّن صاحب المقال من الرد على التعليق أيضاً.. بدأ العمل في النظام خلال الأسبوع الفائت.. حتى الآن تم نشر أكثر من 500 تعليق أو رد على التعليق داخل المنصة.. الخاصية جديدة وبحاجة لتطويرات وتحديثات .. منها امكانية عمل اعجاب للتعليق .
مع العلم أنه في حال ترك تعليق للكاتب سيصله إشعار من خلال نظام الإشعارات الذي أعلننا عنه سابقاً.
خلال هذه المرحلة من التطوير اكتملت جميع عمليات التطوير التي كنا نطمح لها وهي 5 خصائص جديدة تم إضافتها للمنصة:
1- نشرة بريدية أسبوعية بأفضل المواد من المنصة تصل الى جميع المسجلين في المنصة أو في النشرة.
2- نظام للإشعارات داخل الموقع
3- نظام للمراسلة المباشرة داخل الموقع (رسائل)
4- نظام لمتابعة الكتّاب لبعضهم البعض داخل الموقع مع وصول إشعار عند كل نشاط يقوم به من أتابعه (بحاجة لتطوير أكثر).
5- وأخيراً نظام للتعليقات والرد على التعليقات داخل المنصة..
أخيراً نؤكد مثلما نقول دائماً أن كل عمليات التطوير التي نقوم بها هي بجهد ذاتي وبإمكانات بسيطة وما يشجعنا على التقدم أكثر في تطوير المنصة أن كل عملية تطوير تجذب المزيد من الكتّاب والمواد المنشورة يومياً..
فمنذ بدء عمليات التطوير تضاعف عدد المواد المنشورة (وأصبح ثابتاً متصاعداً) ليصل الى 200% عما كان قبل عمليات التطوير.. بمعدل 35 مادة تنشر في المنصة يومياً.
وازداد معدّل المسجّلين في المنصة يومياً لأكثر من 500% ليصبح (شبه ثابت) أكثر من 40 كاتب يومياً..
شكراً لاهتمامكم
