أي تصميم هو الأفضل ؟ من بين التصميمين أول صفحات الويب التي أنشاْتها في حياة وأريد رأيكم
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2WmaYkx
أي تصميم هو الأفضل ؟ من بين التصميمين أول صفحات الويب التي أنشاْتها في حياة وأريد رأيكم
أممم....في الحقيقة ليس لدي باع طويل مع صياغة المقدمات...بعد هذه الجملة الفاتحة من المعلوم أن الخطوة القادمة ستكون الدخول المباشر في صلب الموضوع وهذا ما سأقدم عليه، مع أن ما أريد الإشارة إليه في مستطيل التحرير هذا لن يأخذ الكثير من السطور في الحقيقة.
أنا شخص يمكن أن يصف نفسه بأنه من عائلة رزقها الله بمركز بين عوائل أخرى يجمعهم كم لابأس به من علاقات القرابة المتشابكة والمتداخلة، وأنا بدوري تجمعني صداقة(مع التحفظ من كلمة صداقة) بالشخوص الآخرين المنتمين إلى تلك العوئل والذين هم في أعمار موازية لعمري لطالما كانوا رفاق طفولة وترعرعنا سويا، بمعنى آخر فهم معارف لافكاك عنهم إلا بالانفصال عن العائلة طالما ينتمون لدائرة القرابة، لكن ما حدث في الآونة الأخيرة أني شرعت أدرك تنامي فجوة بيني وبينهم سواء من خلال الأنشطة التي يزاولونها أو الاهتمامات أو حتى مستويات تابعة بالإمكان أن يتنبأ بها القارئ، وأمسى حالي الآن بين مفترق طرق، الانقطاع شبه الكلي وتفادي اللقاءات في المناسبات المستقبلية جهد نفسي، أو الاحتكاك بهم والتواصل معهم خصوصا وأنني لا أملك أصدقاء بعيدا عن جماعتهم الشيء الذي سيجنبني الانطواء على نفسي وحيدا في غرفة تحتويني، وذلك تزامنا مع عدم السماح بالتأثير على شخصيتي سلبا.
وللإشارة فما يحدث هنا لسي مساعدة لاتخاد قرارشخصي فأنا بالفعل لدي قرار بهذا الشأن واضح المعالم نوعا ما، لكن ما يهمني فعلا هي آرائكم أيها الحسوبيين حول الموضوع وما الصورة التي يمكن أن تتجسد قراراتكم فيها لو كنتم في النفس الموقف؟
أحتاج لبعض المواقع او القنوات التي تساعد على تعلم الفرنسية لشخص مبتدء وما هي اهم الكتب التي تساعد على ذلك.
ربما يسئل احدكم يقول لماذا الفرنسية بالظبط لما ليست الانجليزية او الاسبانية, انا من الجزائر وهذا هو المشكل اذ ان كل المعاملات في الجامعة او في الشركات تتم بالفرنسية بدلا من العربية او الانجليزية التي بات الجميع يتكلم بها الا الجزائر لا أعلم لماذا حقيقة.
السعادة هي اسلوب حياة وطريقة تفكير وتفاعلات كيميائية داخل الجسد , هناك عدة عوامل تؤثر في مستوى السعادة اهمها التأثير النفسي الذي يعد عامل رئيسي مهم جداً في تقدير مستوى السعادة , اكبر عائق امام سعادتك هو قلة ثقتك بنفسك اذا لم تكن واثق من نفسك تسرب اليها الخوف والقلق واحاط بها سياج خفي وسور منطقة الامان الذي تخشى ان تتخطاه.
الثقة بالنفس هي النقطة المركزية التي بجب عليك ان تنطلق منها , سوف يتلاشى الخوف تلقائياً وتنفتح لك ابواب السور لكن لن تستطيع الخروج منها وانت مربوط بحبال القلق , الزمن هو اقوى اسلحة القلق اذا استطعت فهم خصائصه سيكون وسيلتك لازاحة قلقك , انت لست الماضي ولست المستقبل انت فقط تعيش الحاضر انت ابن هذه اللحظة.
قمت بإنشاء هاذا الموقع بإستظافة مجانية وكذلك الدومين ما رئيكم به, واريد ان اكتب به بعض المقالات التي تخص الشباب من فن وتطوير ودراسة...إلخ.
اريد رئيكم في الموقع, وما هو العمل لرفع الموقع في نتائج البحث لقوقل؟
وما هي نوع المقالات التي تجذب الشباب بكثرة؟
رابط الموقع :
عندما يأتي الحديث عن الضرب أو التعنيف الجسدي فنحن نتحدث عما يبدو سلوكاً اجتماعياً عربياً متجذراً. صحيح ان العالم كله يشهد ظاهرة العنف في نطاق الاسرة الواحدة، إلا أن الكثير من التشريعات القانونية الرادعة في العديد من دول العالم تجعل من العنف الجسدي جريمة تستوجب عقاباً رادعاً، سواءً في حق الأبناء أو في نطاق الأسرة بين الأزواج والأخوة والاقارب.
منذ فتـرة خرج إمام الجامع الأزهر الشيخ أحمد الطيب بتصريحين مهمّين ، الأول كان يتحدث ان معنى الضرب دينياً هو مجرد ملامسة جسد الزوجة بما يعادل عصـرياً " فرشاة الأسنان ". لاحقاً ، خرج بتصريح آخر قال فيه أنه يتمنى أن يعيش حتى يشهد بعينيه تشريعات تُجرّم الضرب في العالم الإسلامي، وهو ما اعتبر تصريحاً ثورياً لقيادة دينية كبيرة في العالم الإسلامي.
بعيداً عن التصريحات ونزولاً في ارض الواقع، يستحيل أن ينفي أي أحد ان ثقافة الضرب من أكثر الثقافات انتشاراً في العالم العربي خصوصاً في المناطق القروية والريفية ومتدنية التعليم. صفع الأطفال على وجوههم واقفيتهم بمبرر وبدون مبرر يعد سلوكاً روتينياً يمارسه بعض الآباء والامهات تجاه أطفالهم، حتى في الشوارع وعلى مرأى ومسمع من العامة. وعادة ما يكون المبرر هو " تربية الأبناء " بهذه الوسيلة. أما الضرب تجاه الاخوة والاخوات والأزواج، فهي قصة أخرى أكثر شجوناً.
هل لك تجربة ما مع الضرب، ذكرى ما ، رأي ما ، ملاحظات ما مستمدة من واقع رصدك وتجربتك للمحيطين بك؟ .. هل ترى أن الموضوع يعد " طبيعياً " يندرج تحت مفهوم التربية والتقويم سواءً للأطفال أو لشركاء الحياة ، أم تعتبر كارثياً له توابع كبـرى في شخصية الشركاء والأطفال على المدى القريب والبعيد ، مهما كان نوعية الضرب سواءً بإلقاء الحذاء أو بفرشاة الأسنان ؟
السلام عليكم ..
تحية لكم جميعاً ايه الأعزاء , موضوع الاخلق وارتباطها بالأديان غير مفهوم والسؤال المحوري من أتى اولاً الدين أم الأخلاق ؟ العرب قبل الأسلام كانت أخلاقهم حسنة وبعض قيمهم رائعة, ورسول الاسلام قال إنما بٌعثتُ لأتمم مكارم الاخلاق اي انها موجودة مسبقاً , وايضاً هناك قول ان الاخلاق تتطور ونحن الان في قوانينا الوضعية وقيمنا الحديثة اصبحنا اكثر رقياً وصلاحاً من تعاليم الاديان ومن الامثلة على ذالك الغاء الرق وملك اليمين وتجريم العنصرية والكراهية , والوطنية والمساواة بين افراد المجتمع ,كل ذالك يشير الى ان الأخلاق منفصلة عن الدين . مارأيكم انتم؟