مرحبًا.. أبحث عن مواقع تُجمّع مشاكل العالم العربي بمُختَلفها، وذلك لمساعدة العقل العربي على ابتكار أفكار جديدة وحلول مبتكرة لمشاكل واقعية.
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2xBJpdo
مرحبًا.. أبحث عن مواقع تُجمّع مشاكل العالم العربي بمُختَلفها، وذلك لمساعدة العقل العربي على ابتكار أفكار جديدة وحلول مبتكرة لمشاكل واقعية.
السؤال موجه فقط للمسلمين والمسلمات، إن كانت لديكم شكوك حول تغطية المرأة لشعرها ... الخ، فأرجو مشاركتي بها للأهمية.
السلام عليكم
كثير ما نسمع عن نظام مشاركة الارباح في المواقع العربية! فهل هو حقاً مطبق ومعمول به ؟
وهل يكسب صناع المحتوى من هذا النظام ؟
وما هي الطريقة المثلى لمشاركة الارباح من وجهه نظركم ؟ كيف تعمل ؟
تحياتي
لدي رغبة ملحة للبكاء ولكن لا اعرف كيف اخرج هذا القهر الي فيني، هل من طريقة للبكاء؟
أعمل في مجال العمل الحر لما يزيد عن ثلاثة سنوات حتى الآن، وبما أنني أعمل معظم الوقت من غرفتي، أود أن أتشارك معكم هذه الأشياء التي أجدها ممتعة في العمل من المنزل، وخصوصًا أنني افتقدتها في فترة سابقة عملت بها بإحدى الشركات ... وتلك الأشياء هي:
أكثر شيء أحبه في العمل من المنزل هو الحرية، أنام واستيقظ متى شئت، وأيضًا لا يتوجب علي اتباع أي قوانين مكتبية، أو الالتزام بملابس معينة، كما أنني حر بالكامل في جدول أعمالي والطريقة التي أعمل بها طالما ألتزم بمواعيد التسليم والجودة الجيدة في النهاية.
العمل من المنزل يوفر عليّ الكثير من المصاريف التي لا غنى عنها عند العمل في شركة، على سبيل المثال أوفر كل مصاريف المواصلات، ومصاريف الطعام الباهظ من المطاعم، والكثير من المصاريف الفرعية الأخرى التي لا يمكن الهروب منها إن عملت خارج المنزل.
تساعدني طبيعة العمل الحر من المنزل على اختبار كثير من أفكار الأعمال والمشاريع بصورة مرنة في أي وقت أريد، على عكس العمل في الشركة الذي يتطلب العودة إلى المنزل أولًا ثم البدء في تنفيذ أفكار المشاريع الفرعية الأخرى طوال الليل بعقل مرهق، وجسد يشتاق إلى النوم، خصوصًا بعد يوم شاق من العمل.
مثل النقطة السابقة بالضبط، تعلم الدورات الإلكترونية في حال العمل في شركة يتطلب أولًا أن تعود إلى المنزل بعد إرهاق يوم كامل من العمل ثم تبدأ ... بينما العمل من المنزل يوفر لك الوقت طوال اليوم للتعلم متى شئت!
أترك هذه النقطة لكل الذين جربوا العمل من المنزل كي يشاركوني في التعليقات أكثر الأشياء التي استمتعوا بها، بالتأكيد لكل شيء مميزات وعيوب - حتى العمل من المنزل - وهذا أمر أتفق عليه ... لكن، ما هي أكثر الأشياء التي عادت عليكم باستفادة عندما جربتم العمل من المنزل؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي رغبة في تعلم البرمجة , لكني محتار بين مجال الويب وتطبيقات الاندرويد وتطبيقات الios
ومعيار الاختيار هو : سهولة الحصول على المال بالنسبة لمبتدئ
حيث أني ارغب في تمويل دراستي الجامعية (هندسة برمجيات) فإني أبحث عن مجال يمكنني من كسب المال والحصول على طلبات للعمل وبيع البرمجيات بدون الحصول على خبرة طويلة
امامي عام واحد لتوفير المال
ارجو الرد فالوقت يمر
وشكرا لمجهودك
إخوتي انا في ورطة منذ شهرين لم اجمع سوى 201 ساعة فقط لتلبية شرط اليوتوب لتحقيق الدخل بماذا تنصحونني
فيديوهاتي التي اصنعها بنفسي لا تلقى الاقبال من المشاهدين ما الحل
هل رفع فيديوهات مرخصة من اليوتوب نفسهcreativecommens وتبديل العنوان يفي بالغرض وماذا ان بلغ عني
صاحب الفيديو creative commens ?
هل رفع الافلام يساعد في الوصول لهذا الشرط القاسي اللذي وضعه اليوتوب
قبل ثلاثة اشهر كنت املك قناة بها 800000 مشترك قمت بالتبليغ عن لص يسرق فيديوهاتي فعمل اشعار مضاد
وقبله اليوتوب والان اصبحت بدون دخل و لا قناة مفعلة ولا يحزنون انا مظلوووووم....
كما في العنوان انا خائفة ان افشل في هدفي كما تعلمون الدونات العربية لا تفي بالغرض و دخلها زهيد جدا
هل من طريقة او موقع ترجمة اكتب فيه مقال ويترجمه لي بالانجليزي لوضعه في مدونتي وشكرا.
اعتدت منذ صغري على أن يصفني الناس بالبنت الهادئة جدا الطيبة الخجولة.. وظل هذا الوصف ملازما لي حتى بعد أن كبرت وتفوقت دراسيا وتخرجت من الجامعة وعملت وإلى يومنا هذا، فقط أضيف لها صفة المتدينة جدا .. والحق أن هذا الأمر لم يكن يعنيني كثيرا في البداية ولكن مع مرور الزمن صرت أتبرم منه.. وأكرهه بشدة، إذ صار يعني بالنسبة لي كل ما هو سلبي في شخصيتي.. فمع مرور الزمن بي وجدتني لا أحيا الحياة التي أريدها، لا أعمل العمل الذي أحبه؛ إذ لم أتمكن من الفوز في أي مقابلة عمل لقلة ثقتي بنفسي وعدم قدرتي على التعبير عما يمكنني أن أعمله، على الرغم من أن لدي الكثير بالفعل لأقدمه .. دائرة علاقاتي الاجتماعية محدودة بشكل كبير.. صداقاتي قليلة وبعضها ليس سوى زمالات عمل أو دراسة.. تأخر زواجي (أرجعت ذلك لمحدودية علاقاتي الاجتماعية أو قد لم أتمكن من إقناع أحد بشخصيتي فيقدم على الارتباط بي).. . أشعر بالخوف من كل شيء تقريبا.. أخاف تجربة الأمور الجديدة، أخشى التعرف إلى أناس جدد، بل وأخشى تعميق علاقاتي بمن أعرفهم من قبل.. بداخلي أفكار كثير ووجهات نظر عن الحياة .. بداخلي تقييم لكثير من الناس من حولي.. بداخلي غضب تجاه آخرين.. ولكن كل هذا مكبوتا في صدري، ولا أحسن التعبير عنه؛ لأنني أخشى أن أحرج هذا أو أجرح هذا.. أخشى أن أبدو ضعيفة إن عبرت عن غضبي أو غيظي من أمر ما.
عند وصولي لهذه النقطة في حياتي، وإدراكي لهذه الصورة التي أعيش بداخلها.. صورة الماء الراكد الذي يتصوره الجميع لا حياة فيه لسكونه وعدم انفعاله، عند ذلك أدركت لماذا كنت في أعماقي- وما زلت- أتبرم مما يصفني به الناس دائما.. لأنني وإن في عقلي اللاواعي لا أستحسن هذه الصفات إلا أنني أدركت أنها لم تكن تذكر إلا ويراد بها الذم.. فهادئة جدا وخجولة لم تكن تعني الرقة والأدب وإنما كانت تعني قليلة الكلام وغير لطيفة ومملة... وطيبة لم تكن تعني الوداعة والمسالمة وإنما كانت تعني قلة الحيلة وعدم القدرة على التصرف كما ينبغي ودفع الأذى عن النفس .. كثيرا ما أحلم أنني أريد أن أصرخ في أحدهم فلا يرتفع صوتي بالقدر الذي أيتناسب مع كم الغضب الذي أشعر به حياله.، وأقوم من هذه المنامات بصدر منقبض وإحساس بالعجز لا يوصف.. فكرت في أن أذهب لمعالج نفسي أو مدرب حياة Life Coach.. أو لست أدري تحديدا.. أي إنسان أخرج له ما في قلبي ويسمعني .. يعينني على أن أتجاوز هذه المشاعر السلبية التي أشعر بها باستمرار.. ولكنني لا أعرف حقا إن كان لهذا الأمر جدوى، وإن كان سيساعدني بالفعل في أزمة عميقة بداخلي من سنين كهذه أم لا .. هل جرب أحدكم الاستعانة بمعالج نفسي أو شيء من هذا القبيل ليعينه على تجاوز مشكلة ما راسخة بداخله من قبل؟.. وكيف كانت هذه التجربة؟