الأحد، 10 يونيو 2018

تابع مجتمع - مواضيع مترجمة - حسوب I/O



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2HB5Fqc

هل ترى يعتمد مستقبل الطلاب على درجات الثانوية العامة؟

موسم امتحانات الثانوية العامة.. الكل متوتر، الكل يراقب، حالة من الضغط والاحباط، إجابات خاطئة، مشاكل في الامتحانات، والمحصلة هي...؟

كل عام في نفس الوقت نقوم بطرح السؤال ذاته، هل هناك أهمية للثانوية العامة؟ هل حقًا تحدد مصير الطلاب ومستقبلهم كما هو شائع في فِكر النسبة الأكبر من أولياء الأمور؟ دعوني أخبركم بتجربتي الشخصية في هذا الأمر.

أنهيت دراسة الثانوية بمجموع 98 % ، ومثل الجميع هدفي كان دخول كلية الطب حتى أصبح مثل مجدي يعقوب بالرغم من أنني لم أكن أدري ما معنى الطب من الأساس سوى أنني أود أن أصبح جراحًا متخصصًا في جراحات القلب. وقد حدث بالفعل ما أتمناه والتحقت بكلية الطب البشري.. لمدة 4 أريام .. ولم يعجبني وضع الجامعة التي التحقت بها لذا قررت التحويل منها إلى كلية طب الأسنان. طب الأسنان خمس سنوات فقط، وهم يكسبون أموالًا وفيرة، ولا داعي لدراسة الماجستير والدكتوراة مثل الطب البشري الذي يفني فيه الطلاب عمرهم حتى يصبحون قادرين على فتح عيادة متخصصة.. هذا إن توفرت لديهم الأموال الكافية للقيام بهذا الأمر.

وحدث بالفعل أنني التحقت بكلية طب الأسنان، وأنهيت الكلية بالإضافة إلى سنة الإمتياز التي يجب قضاؤها في مستشفى عام بعد التخرج.. والآن أنا طبيب أسنان رسمي لكني لم أعد أعمل بالمهنة بعد :) أنا مجرد طبيب في الأوراق الرسمية وفي شهادة البطاقة، لكن فعليًا تركت المهنة بعد الامتياز وأعمل في المجالات التي اكتشفت حبي لها أثناء الدراسة وهي توصيل وتبسيط العلوم، والتعليم التفاعلي، وصناعة المحتوى.

لا يعتمد حاضري الآن على درجاتي في الثانوية أو ما درسته داخل الجامعة، وبالتأكيد لن يعتمد مستقبلي على هذا الأمر، بل قد أصبح غدًا مهتمًا بمجالٍ جديد وشغوفُ به فأبدأ في تعلمه حتى يصبح مجال عملي في المستقبل.

شخصيًا ليس لدي أي شك في أن الثانوية العامة لا تحدد مصير الطلاب نظرًا لكونهم قادرين على تعلم أي شيء بغض النظر عن درجاتهم، وكذلك لأن معظم الطلاب لا يمتلكون شغفًا حقيقيًا لدراسة موضوع معين بل هم فقط يحبون ظاهر الموضوع، وعندما يبدأون في دراسته بعد الثانوية فالجزء الأكبر منهم يكتشف أنه كان مخطئًا.

ما هو رأيكم؟ هل تعتقدون أن الثانوية مهمة؟ وهل يُصاب أقاربكم بالتوتر كل عام نتيجة امتحانات أبنائهم في الثانوية؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2sM3z1Z

شاركنا تجربتك: كيف تحل مشكلة نقص النوم وتذبذبه في شهر رمضان؟

الكل يعاني من هذه المشكلة. شاركنا تجربتك ناجحة كانت أو فاشلة مع هذا الإشكال.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2HB4res

كيف أستغل العطلة الصيفية أحسن إستغلال

دائما في العطل الصيفية أقول سأتعلم كذا كذا لكن في النهاية إما تعلم القليل أو لا أتعلم شيء . في هذه العطلة الصيفية لدي رغبة في تعلم html css javasctipt php (فقط الأساسيات) وأساسيات نضام لينكس . وقراءة بعض الكتب



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2MfDfFN

ما الفرق بين المصمم و الجرافيكس وهل اخذ اشكال جاهزة و عمل منها تصاميم يعتبر مصمم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اريد ان اعرف الفرق بين المصمم و الجرافيكس وايضا انا مطور تطبيقات هواتف و حاليا اتعلم تصاميم مواقع

بعض الاوقات اعمل تصميم بسيط و اعتمد على مصادر خارجية مثل جلب شخصيات كرتونية أيقونات جاهزة تساعدني في التصميم هل اعتبر انا مصمم ام المصمم من يبتكر الشي من الصفر



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2LEt5NQ

الأفلام الإباحية والجنسية، تاريخ تطورها وتأملات

الفيلم الإباحي هو فيلم منتج بغرض تقديم إثارة جنسية للمشاهد، وغالبًا ما يتضمن تصويرًا لنشاط جنسي. الأفلام الإباحية في الوقت الحالي تباع أو تؤجر على أقراص دي في دي، كما قد تقدم عبر شبكة الإنترنت، أو القنوات الفضائية، أو قنوات الكيبل، أو في سينمات البالغين.

ويكيبديا

سنركز حديثنا اليوم على عدة محاور، أولها الإيمان، إيمان مني بحقيقة أن الدعوات لمنع الافلام الاباحية ونشر اضرارها والابتعاد عنها لا تزيد الفرد الا حبًا لها وشوقًا وشغفًا، وهذه القيمة الانسانية أطلق عليها تسمية "الأبيح الممتنع" أو باللغة العربية "المحرم أكثر اثارة من الحلال"، وهذا المبدأ يمكن ملاحظته منذ بدء الخلق بدءًا بقصة آدم والشجرة المحرمة، مرورًا بقصة قابيل وهابيل وعبادة العجل لدى قوم موسى ورغبة بعض المسلمين في شرب الخمر حتى لو لم يجربوها قط، وكتبوا فيها الأشعار حتى! انتهاءًا بموضوع اليوم وهو الأفلام الإباحية.

المحور الأول

اذًا المحور الأول لدينا هو "الأبيح الممتنع" ويعني الرغبة في كسر التابووه وفعل ما هو محرم لأنه محرم بغرض التجربة، وهذه الطبيعة البشرية نابعة عن الفضول البشري ممزوجًا بما قد يسميه البعض "شيطان الفرد" أو "نفسه"، وهذه الصفة لدى البشر تمثل المحرك الأول، والدينامو لمشاهدة الافلام الاباحية، فهي تطلق الشرارة الأولى ثم تختفي لتترك إدمان الأفلام الاباحية للمحاور الأخرى ثم تعود بشكل متقطع لتثيرك فقط لتجعلك تشاهد نوع جديد من تلك الأفلام، ويظهر أًثر "الأبيح الممتنع" في بداية مرحلة المراهقة لدى أي انسان -معروف أن إدمان الأفلام الاباحية يبدأ مع سن المراهقة-، وفي بداية مرحلة المراهقة البشرية-مثل آدم والشجرة المحرمة-، وبداية مرحلة المراهقة لأي نظام فكري -مثل مرحلة المراهقة الاسلامية ورغبة البعض في الرجوع لشرب الخمر- واليوم نتكلم عن الافلام الاباحية، فسنتكلم عن مرحلة المراهقة لصناعة الأفلام الإباحية التي بدأت رديئة عادية وتطورت لتصبح أحد أهم الصناعات في القرن الحادي والعشرين والتي تدر دخلًا مقداره 100 مليار دولار أمريكي وأكثر من 11 ألف فيلمًا سنويًا.

وقت مستقطع

بدأت صناعة الأفلام الإباحية في أواخر القرن التاسع عشر مع اختراع الصورة المتحركة "الفيديو" وكان من روادها يوجين بيرو Eugène Pirou وألبيرت كرشنر Albert Kirchner اللذان صنعا فيلمًا (1) تحت عنوان Le Coucher de la Mariée -ترجمة الاسم ممكن أن تكون بالمصري "الدُخلة" أو حرفيًا" وقت نوم العروس"- وكانت مدته 7 دقائق وبالتأكيد كان صامتًا، أما عن الصور غير المتحركة فالحديث بدأ مع اختراع الكامير أساسًا وقبل اختراع الكاميرا كانت تصور على جدران المعابد بعض الصور التي تصور بعض المشاهد الجنسية كما في بعض النقوش الهيروغليفية، وحتى أقدم من النقوش الهيروغليفية وجد علماء ألمان ما سموه "أدونيس العصر النيوليتي" أي العصر الحجري الحديث، والذي يعتقدون أنه يمثل تمثال رجل يميل على تمثال أمرأة ويعود ل7200 سنة مضت(2)، وبالتأكيد قبلها كانت هنالك تماثيل كثيرة تمثل المرأة وتظهر مفاتنها وأحيانًا العضو الأنثوي، ولكن هذه التماثيل أفضل تفسيرها بشكل ديني ويمكنك الرجوع لكتب فراس السواح مثل لغز عشتار.

على مدار تاريخ بلاد ما بين النهرين أنتشرت عبادة إنانا وما يقابلها من آلهة الجنس والحب، حيث كانت المعابد أماكن للبغاء المقدس، وهذا يدل على التاريخ الطويل لارتباط الجنس بالدين، فتجد العديد من التصويرات لمشاهد جنسية من داخل المعابد بدءًا بسومر وانتهاءًا بالآشوريين، واستمر الأمر على مدار تاريخ البشرية عند المصريين والإغريق والرومان والاسيويين والاوروبيين وبعد ذلك في رسومات عصر النهضة حتى وصلولوا لعام 1839 وقام لويس داجير بالتقاط أول صورة اباحية بجودة عالية واستمر الأمر ليصل للمانجا والأنمي والأفلام وكل شيئ تقريبًا في العالم الآن!!

النهاية

المحور الثاني

في البدء، كانت صناعة الأفلام الإباحية تافهة، مجرد تسجيل خام للعملية الجنسية بلا الكثير من الإبداع، ورغم ذلك فقد انتشرت كثيرا حتى كانت بعض السينمات تخصص وقتًا بالليل لعرضها، فما الدافع لمشاهدتها يا ترى؟ هي الشهوة والحرمان ، أعتمدت صناعة الأفلام الاباحية في البداية على اثارة شهوة المشاهدين بامكانياتها الضعيفة فلم تملك المال لجلب وتدريب ممثلين مثل المتواجدين على الساحة اليوم، ولكن رغم رداءة الانتاج في الاغلب حتى أواخر القرن الماضي حظت بشعبية كبيرة، ويرجع ذلك لحرمان المشاهدين من الجنس، فأغلب مشاهدي الأفلام الاباحية من المراهقين ومن لم يتزوجوا بعد، وقد يعترض البعض على أن الافلام الاباحية تنتشر حتى في البلدان المنفتحة جنسيًا، وسأخبره أن ذلك يعود للمحور والعامل الثالث في حديثنا اليوم وهو مختص بآخر 70 سنة من تاريخ البشرية وتطورها، ولكن حتى ذلك الوقت كان الاعتماد الكلي على الطبيعة البشرية لجذب المشاهد وعلى اثارة شهوة المراهقين والكبار ذوي الحياة الجنسية المنعدمة تقريبًا فبذلك يعتمدون على الشهوة والحرمان، ولذلك تنتشر الأفلام الاباحية في بلداننا، ولذلك يحرص الريف على التزويج المبكر للناس، ولكنني لا أدعو للانفتاح الجنسي فهو سيؤدي لمصائب أكبر، أضف لذلك أنه لن يوقف ادمان الافلام الاباحية فهو لم يوقفها في الغرب، كما لم يوقف الانفتاح الجنسي لدى العرب قبل الاسلام ظواهر مثل نكاح الحيوانات والاستنماء، لأنه دائمًا هنالك من لن يجد شريكًا جنسيًا، وهؤلاء حقيقة بشرية لا نهاية لها أبدًا، ولكن أرى أن المحاور الثلاثة لدينا اليوم مترتبة على بعضها البعض، وبالتخلص من المحور الأول ينتفي المحور الثاني والثالث، والتخلص من المحور الأول يحتاج لتربية النفس وتقويمها، وهذا قد يكون ما قصده الرسول -صلى الله عليه وسلم- عندما نصح من لم يتزوج بالصيام، لذلك فالمحور الثاني الذي يعتمد عليه اقتصاد هذه الصناعة هو الشهوة والحرمان في المجتمعات البشرية.

احصائيات

هذا الموقع يعطي احصائيات فورية عند عدد مرات البحث عن الافلام الاباحية https://ift.tt/1iYBevD ، ويظهر فيه حدوث ما يقارب 8 مليار بحث على الاقل عن الإباحيات -باعتبار نسبة خطأ ولو بسيطة في خوارزميات الموقع- ولاحظت أيضًا ملحوظة مهمة جدًا على الموقع تقول "أن 9 من كل 10 أشخاص يزورون المواقع الاباحية المجانية فقط" أي أن نسبة 10 بالمئة من رواد المواقع الاباحية يشاهدون المحتوى المدفوع، وهو ما يعطينا ما قد يكون محور رابع في الترتيب أول في الأهمية صراحة وهو "المجانية" والتي لم تتوافر طوال الوقت ولكن يبدو أنها إحدى نتائج عصر الانترنت، فكل من لديه انترنت يمكنه الوصول لافلام اباحية ذات جودة عالية مجانية نسبيا -طبعا هنالك اعلانات ولكن لا يحسبها احد وامور أخرى-، وهي ملحوظة هامة جدًا جدًا، لأن المجانية تؤدي دائمًا لجذب نسبة 10 بالمئة لشراء المواد المدفوعة وهذه النسبة كافية لتحقيق ربح كبير للشركات، فالمجانية النسبية هذه وسيلة لتحقيق ربح أكبر عن طريق جذب رواد أكثر وبالتالي محصول دائم من المشاهدين الذين سيأتون لأن المحتوى مجاني فقط ومن سبيل "المجاني أكثر منه" "ولا ضرر في تجربته" فيوقعونهم في شباك الادمان، فتستمر نسبة كبيرة منهم على المحتوى المجاني ونسبة صغيرة تتجه للمحتوى المدفوع حتى يشيخوا ويموتوا وياتي آخرون مكانهم بنفس النسبة وهكذا.

"واحد من خمسة أبحاث على محركات البحث تتضمن كلمة اباحية""90 بالمئة من الأولاد و60 بالمئة من البنات شاهدوا محتوًا جنسيًا بشكل عارض قبل سن ال12" "سن اكتشاف الاباحية لدى الرجال هو 12 سنة في المتوسط" ولكنني أعتقد أنه يقترب من 13 أو 14 سنة في المتوسط في البلدان العربية، "الأزواج السعداء أقل عرضة لمشاهدة الافلام الاباحية بنسبة 61%"

هذه كانت بعض الإحصائيات ولنكمل حديثنا.

المحور الثالث

ادخال عناصر السينما، عناصر مثل الدرما والقصة والإخراج الجيد ومعدات التصوير المتطورة والممثلين المحترفين وبالتأكيد الجميلين، عناصر مثل القصة ولو كانت تافهة تضفي بعض الواقعية للفيلم الإباحي لتقريبه أكثر من نفس المشاهد، القاعدة "أجعله يخجل أكثر يستمتع أكثر"، وتنوعت القصة بين البساطة والتعقيد فتبدأ برجل يقابل امرأة على الانترنت ويأخذ معها موعدًا ثم تأتي لمنزله وهكذا، أو أكثر تعقيدًا مثل صنع فيلم كامل بحبكة كاملة عن الصداقة والحب وغيره والمشاهد الجنسية تمثل ثلاثة أرباع الفيلم فيعتبر فيلمًا سينمائيًا ويمكن مشاهدته في السينمات مع أنني أكاد أقسم أنه فيلم اباحي مثل فيلم 50 shades of gray، إلى قصص معقدة أكثر مثل صنع عالم سينمائي كامل تتفاعل فيه شخصيات كثيرة مثل مدرسة ما وأعرف سلسلة أفلام واحدة فقط لها هذا النمط حسب بحثي البسيط ولا تقوم بمثل هذه الأعمال سوى الشركات الكبيرة، وبالتأكيد القصة القوية فقط لمدمني الإباحيات الhardcore لأنها ليست مجانية في أغلب الوقت، يتركوها لمن شاهد كل شيئ في العالم ويريد شيئًا جديدًا، ويشتهر هذا العنصر في المانجا والكوميكس بشكل أكبر عن الأفلام الإباحية، وبالتأكيد الإخراج والتطور التكنولوجي في أدوات التصوير والتسجيل له عامل مهم، فاضاءة ممتازة وديكور رائع وممثلين وسيمين يجيدون التمثيل مع بعض الأصوات وجهات تصوير جيدة تجذب المشاهد أكثر من فيلم رخيص صوره هواة بكاميرا هاتف محمول من نوع نوكيا أو سامسونج، فلعناصر السينما الحديثة الدور الأهم في عصرنا هذا، حيث جعلت الفيلم الاباحي غير مقتصر فقط على من يبحثون عن الشهوة والمكبوتين، بل تستغل المحور الأول لتجذبك ثم تنافس افلام السينما العادية بشتى الوسائل أو تصبح بنفسها فيلمًا سينمائيًا -50 ظلًأ للإباحية-، فيستخدمون الكوميديا أحيانًا، والرعب حتى، والدراما كثيرًا جدًا، ولكن يظل العنصر الأهم الجنس وكيف يوظفون كل معدات القرن الحادي والعشرين وانسان القرن الحادي والعشرين الذي يقال أنه أجمل انسان مر على الأرض في صناعة أفلام تجعلك تدمنها فقط لأنهم ينظرون إليك على أنك مجرد حيوان شهواني.

وأخيرًا:

كتبت هذا الموضوع لأضع بعض أفكاري عن هذا النوع من الصناعة، ولأنني مؤمن بأنه اذا أكتشف الانسان أنها مجرد صناعة وأن كل ما يحدث أمامه تمثيل سيقلل هذا من الدافع الأول، والمحرك الأول، فالأمر لم يعد مثيرًا والجنس ليس بتلك المتعة الغريبة التي يصورونها لك وستكتشف ذلك بنفسك بعد الزواج، وأيضًا جسدك سليم ولا مشاكل فيه ولا تحاول مقارنة نفسك بهم لأنهم يأخذون الكثير من العقاقير التي تفقدهم القدرة الجنسية أصلًأ بعد بضعة سنوات، أعتقد أنك لا تحب أن تفقدها فلتحمد الله على تلك النعمة وعلى أنك لن تموت -على الأغلب- بمرض جنسي لأن أحدهم طلب منك أن تمارس الجنس على أرض مزرعة قذرة بين روث الحيوانات! أو الأسوء أن يجعلك تفعلها مع أحد الحيوانات! وصدقني لن تستمع -على الأغلب إلا لو بك أمر ما- بإغتصابك، ولن تستمتع بأن يطفء أحدهم السجائر تحت إبطك أو يذيب الشمع عليك، ولن تستمتع بخيانة زوجتك، ولن تستمتع أبدًا بأي ممارسة جنسية عنيفة لأنها على الأغلب ستؤدي لهتك أعضاءك، ولن تستمتع بالكثير من الممارسات الجنسية أذكر أن رجل تم اغتصابه من عدة نساء وتناوبن عليه حتى مات بالسكتة القلبية، لذا لا تتخيل أن الجنس الذي تشاهده بهذه المتعة، هو مجرد تمثيل في تمثيل، تمثيل من الممثلين بأنهم يستمتعون مع أنهم قد يتألمون ويجهزون كثيرًا ويوقفون التسجيل عدة مرات ويصرخ ألمًا ليلًا من الأشياء الغبية التي يقم بها نهارًا أو حسب متى يعمل-، وتمثيل من المشاهدين بأنهم يعتقدون أن ذلك حقيقي وهم يعرفون أنه تمثيل ولكن يودون لو أنه كان حقيقيًا وأننا نعيش في عالم فنتازي حيث الإغتصاب جميل والنساء يستمتعن بذلك والجنس مع الحيوانات لا يقتل والأوضاع الغريبة تلك لن تقتلك يومًا وممارسة الجنس مع كل هذا العدد من الممثلين سيقتلك بعد ثلاث سنوات بحد أقصى وسيدمر عليك حياتك.

وانتهينا، لم أدري هل مجتمع ثقافة أحق أم ماذا ولكن وضعت الموضوع وانتهينا، وفكرت في نشره كمجهول حقًا ولكن لا يهم.


(1) Encyclopedia of Early Cinema ص 518

(2) https://ift.tt/2sJRcna



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2HC2VbW

حكاية ويكبيديا: ما الأسرار التي لا يعرفها الكثير عن هذه الموسوعة الرهيبة؟

ويكبيبديا، تلك الموسوعة التي تظهر دائما في أول نتائج غوغل، إنها أول مصدر نذهب إليه عادة عندما نبحث عن أي أمر نريد البحث عنه أكثر. عباد ديرانية، أحد إداريي النسخة العربية من ويكبيديا كتب كتابا من قرابة 170 صفحة فصل فيها عن كل شيء مهم لا يعرفه الناس حول ويكبيديا، وقد أبدع حقا، والكتاب ممتع صراحة لأن كمية المعلومات التي فيه مفيدة وخاصة عندما تأتيك نوبة فضول حول ما وراء الستار من الموسوعة.

تاريخ موسوعة ويكبيديا –الأصلية والعربية-

بدأت ويكبيديا باسم نيوبيديا على يد جيمي ويلز الذي بدأ الموسوعة بأهداف ربحية "إعلانات" واقتصار التحرير على الأكادميين المشغولين الذين ليس لهم وقت للتطوع في الموسوعة، ثم أعلن فشل هذه الموسوعة، وبدأت بعدها موسوعة ويكيبيديا على نفس مؤسس نيوبيديا وصديقه سانجر بأهداف غير ربحية وتحرير حر متاح للجميع.

وحققت نجاحا باهرا بعد مدة قصيرة قياسية حيث خلال عام وصل عدد الصفحات 20 ألف، وحضت باهتمام إعلامي من طرف تايمز، وفي عامها الأول بدأت تتفرع إلى اللغات غير الإنجليزية ليصل عددها حوالي عشرين لغة من بينها العربية -التي تأسست على يد محررين أجانب وليس عرب- وكانت بدايات الموسوعة العربية سيئة جدا، فكانت تحقق مراتب ذريعة الفشل وأيضا جرى لها محو تام لمحتواها لخطأ تقني مما أعيد تأسيسها عام 2002.

ثم تم إنعاشها بعد مراسلة بعض القائمين على مشروع عرب آيز لينضم للموسوعة من أنعشها فعلا بعدد المقالات، ولكن بوتيرة ضعيفة أيضا، حتى 2004 شهدت الميلاد الحقيقي للموسوعة بتشكل نواة المحررين الذين اهتموا بتنظيمها وكتابة المقالات الأساسية والقوانين وإرساء البنى التحتية لها.

وبعدها ازداد عدد المقالات بشكل ضخم بسبب إضافة بذور قصيرة بشكل آلي مما سبب النفور من زيارة الموسوعة ولكن هذا جعل المحررين يحزمون مع الأمر ويهتمون بالجودة أكثر، وتزايدت الجودة بعد عام 2010 لتصبح موسوعة حقيقية وليست منفذا للنسخة الإنجليزية وفقط، ثم في عام 2013 بدأ العمل الواقعي بتنظيم ملتقيات وتنظيمات والمؤتمرات فكانت مرحلة جديدة للموسوعة.

الكاتب متحدثا عن وضع ويكبيديا الحالي يقول أنه ظهر في توجهات المحررين تيارين، تيار الحذفيين والتي تسعى لرفع جودة المقالات ولو بحذف بعضها، وتيار الحمائم التي تقول بترك كل المقالات ورفع عددها بإنشاء البذور القصيرة وكان هذا التيار هو الأكثر في مجتمع ويكبيديا مما جعل المقالات القصيرة تتضخم ونتج عن الصراع بين التيارين أطول نقاش في تاريخ ويكبيديا (30 ألف كلمة). ثم اختفت بالتدريج هذه الصراعات وبدأ يصبح رأي تيار الحذفيين بزيادة جودة المقالات هو المهتم به في ويكبيديا. وعام 2016 احتلت الويكبيديا العربية المرتبة الخامسة بالنسبة لعمق –مقياس قياس الجودة- رغم قلة مقالاتها مما يؤكد أن حملات الجودة أثبتت نجاعتها، أما حاليا فتحتل المرتبة الثامنة تسبقها المصرية في المرتبة الخامسة. –مثير للحيرة-.

وهناك من يتحدث أن جودة ويكبيديا العربية سيئة لكن هناك تعميم في هذا الرأي، فهناك مقالات كثيرة ممتازة في الجودة ولا ننكر أن هناك مقالات سيئة بالفعل ولكن المسؤولية مسؤولية أصحاب هذه اللغة فالموسوعة موسوعة تشاركية هذا يعني إن وجد أي منا مقالة سيئة وحاول أن يرفع من جودتها لعلنا سنقضي على هذا الرأي وهذه المشكلة.

كيف تدار الموسوعة؟

الموسوعة حرة تماما، تقوم على مبدأ المسؤولية المتبادلة يعني أن جميع المساهمين فيها هم مديرون لها بطريقة غير مباشرة، مما يجعل ويكبيديا ملكًا للجميع دون استثناء ولعل الجميع يعتقد أن كل شيء له مالك حسب فكر الرأسمالي ولكن الموسوعة لم تتبع هذا الفكر. فمؤسس الموسوعة جيمي ويلز قد تخلى عن إدارتها بعد سنوات من تأسيسها وأحيا مبدأ المسؤولية المتبادلة بعدها لم يكن له دور في الموسوعة إلا الترويج.

تدار الموسوعة حسب مبدأ المجتمع، أي شخص مهتم بها يمكنه التعديل والتحرير فيها، وهو مبدأ حافظ على الجودة ولم ينزلها، وهو المبدأ الذي سهل من إدارتها رغم ضخامتها. وجسدت أيضا مبدأ الاستقلالية وعدم الاحتكار واستمرت في ذلك.

أما عن المشاكل فلا تحل إلا بالنقاش، تطرح المشكلة يتناقش الجميع حولها ثم يجب أن يحدث الإجماع على رأي واحد لينتهي النقاش وتحل المشكلة ولا يجسدون مبدأ الديمقراطية (حساب الأصوات وو) وإن لم ينجح الإجماع تؤجل المشكلة أو تبقى معلقة (–للنقاش- ما رأيك في هذا المبدأ؟) هذا المبدأ يعمل بنجاح وقد ساعد على تغيير أمور كثيرة، وهو يؤكد قاعدة أن المجتمع هو الحاكم الفعلي في ويكيبديا.

ولعل أبرز الأمثلة التي تؤكد السابق المذكور هو المحرر المرئي الذي تم إطلاقه بمشاكل تقنية كثيرة وتم إيقافه بسبب احتجاجات كثيرة بين مختلف النسخ الويكبيدية ثم أرجع من جديد بنسخة بدون مشاكل.

لا توجد أي رقابة مخولة من لجنة خاصة أو شيء كهذا، لأن هذا من غير مبادئ الموسوعة، مع هذا يوجد نظام هرمي من درجات مرتبة حسب صلاحياتها: مضيفون، بيروقراطيون، إداريون، محررون، مستخدمون مسجلون، مستخدمون مجهولون. ووجد هذا النظام لمكافحة التخريب المستهدفة للموسوعة.

والإداريون هم المسؤولون غالبا على الحفاظ على النظام ومكافحة التخريب، ويجدر التنبيه أن فئة الإداريين ليست فئة لها سلطة منفردة فإن بدأ أحدهم يستخدم صلاحيتها بسوء وخيانة الأمانة فالمجتمع سيحسم أمره لذلك مازالت السلطة الفعلية لهذا الأخير.

وبجانب المجتمع توجد السياسات التي يحتكمون إليها دائما عند الخلافات، وهي أشبه بدستور وقانون الموسوعة وهنا أيضا لا توجد سلطة متحكمة بالسياسات، بل المجتمع هو من له السلطة في تحريره وتعديله وهي عملية معقدة بحد ذاتها لأنه يجب أن تدعم رأيك بحجج واهية قوية من أجل الفوز إن فتح النقاش حول ما ذكرته وتحقيق مرادك، ولا أحد يمكنه التطاول على القانون حتى جيمي ويلز نفسه الذي حاول تعديل مقالته الشخصية وحذف دور صديقه.

كيف تنضم للموسوعة؟

يمكن للجميع أن ينضم للموسوعة وأن يكتب المقالات، لكن ليس الجميع مرحب به فيجب الالتزام بالقواعد والقوانين أثناء التحرير وإلا فستحذف المقالة أو يلغى التعديل وهو أمر عانى منه حتى الكاتب نفسه ولكن التجاوز والاعتياد هو الحل.

التسجيل في الموسوعة أمر مهم ولا يستغرق إلا بضع ثواني، لأن التعديل بدون حساب مسجل سيجعل الأي بي الخاص بك ظاهرا للمحررين مما قد يضر بخصوصيتك وبعد التسجيل يمكنك فعل ما تريد، ويفضل –حسب الكاتب- الانضمام لمجتعمات مهتمة بويكبيديا كفروع ويكيميديا ومجموعة الفيسبوك (https://ift.tt/16eWCbF).

الأمر المثير للإحباط وأسبابه

الحذف، هو المثير للإحباط للجدد في ويكبيديا، هناك قواعد تنتهك بالجملة في المقالات الجديدة لذلك تتعرض للحذف ولخصها الكاتب في خمس ركائز –ليس للحذف خاصة بل لتسيير الموسوعة عامة-: الموسوعية، الحياد، حرة، النقاش، مرونة القواعد.

فالمواضيع يجب أن تخضع للأسلوب الموسوعي، ويجب أن تكون ذات أهمية ملاحظة من الآخرين ما يسمى بــ "الملحوظية"وهو أمر تقديري لأنه صعب إقراره ولكن توجد قواعد عامة مثل قاعدة "هل المقالة مهمة لقرائتها بعد 100 عام؟" –وهي قاعدة يمكن تحويرها لتفيد المدون عامة لجعل مقالته مفيدة-، أو اختبار غوغل والبحث عن المعلومات الواردة، وأيضا يجب أن تخضع لقانون الملكية الفكرية فويكبيديا تنشر تحت موجب هذا القانون مما يجعلك ملزما بالمشاركة بما يحترم هذا القانون فتذكر أن الموسوعة حرة.

إجراءات الضبط

والحذف هو أول إجراءات الضبط في ويكبييديا فهو المبدأ الذي يسري في الموسوعة هو المحافظة على الجودة ولا وقت وجهد لتعديل المقالات الجديدة وجعلها أفضل فالأمر صعب، أما الثاني فهو الحظر يأتي بعد إصرار الشخص على تكرار أخطائه والعبث والتخريب، وتختلف مدة الحظر حسب المخالفة أو تاريخ المستخدم التخريبي وعندما تصل إلى مدة معينة يتم الحظر الدائم ومن المستحيل رفعه إلا إذا كان هناك نقض من طرف المحظور أو إعطاء فرصة أخرى إن كان هناك لفتات إيجابية في تاريخه، وإن كان الأمر تخريبيا بامتياز من حسابات عديدة فحظر الآي بي هو الخيار الأخير.

ويوجد كثالت إجراء وهو الحماية ويأتي بعد نزاع تحرير بين أشخاص تنازعوا في التعديلات التي أجريت في مقالة معينة، والنزاع يأتي بعد ثلاث تعديلات في نفس اليوم مما يطبق قانون الاسترجاعات الثلاث أي عندما تحدث أكثر من ثلاث تعديلات في 24 ساعة سيمنع المعدل ولو كان إداريا من التعديل يوما كاملا وإذا تم إعادة الأمر تجرى عقوبة المنع الدائم.

ثم يأتي خيار الحماية والذي يكون بعد عدم انصياع لأحد للقواعد مما يجعل المقالة غير قابلة للتعديل من طرف المستخدمين العاديين وهو قرار مؤقت (يوم/ثلاث أيام) وعندما يتكرر الأمر ليصبح تخريبا فهنا تحدث الحماية الدائمة.أما أخيرا فهو إجراء تدقيق المستخدمين وهو الولوج لمعلومات المستخدم عند إنشاء الكثير من الحسابات بطريقة مشبوهة مما يخول التأكد من الآي بي أو أي معلومة أخرى ويسهل المنع مؤقتا أو المنع الدائم.

طريقة كتابة المقالات في الموسوعة

المقالات في ويكبيبديا هي عبارة عن جمع من مصادر موثوقة مختلفة في مكان واحد ولا علاقة للتأليف ووضع الآراء بالكتابة في الموسوعة والعملية المتعلقة بالمصادر صعبة قليلا فيجب أن تكون موثوقة ولا تقتبس حرفيا منها إن كانت من نفس لغة كتابتك ووو، ولكن أحيانا يحدث تساهل بالنسبة للمصادر خاصة للمستخدمين الجدد لذلك توجد مقالات كثيرة بدون مصادر في ويكبيديا ولكن المقالات الأساسية موثقة بمصادر، وهناك من يترجم من النسخ الأخرى مباشرة لأنها موثقة بمصادر بدلا من البدء من الصفر.

ومن الشروط التي تجعل المصدر موثوقا: صاحبه غير مجهول، منشور (وعكسه مثل المخطوطات التي تكون غير منشورة) الحياد، وأن يكون مصدرا ثانويا.

أما عن موثوقية موسوعة ويكبيديا فقد كانت من أجل ذلك دراسات مختلفة أكدت أن ويكيبيديا الإنجليزية أكثر موثوقية من الموسوعة البريطانية وأكدت أن ويكبيديا العربية مكافئة للموسوعة العربية العالمية، لذلك أثبت نظام ويكيبيديا –نظام التحرير من طرف غير الأكادميين- نجاعته ونجاحه.

الشق المالي لويكيبيديا

لضمان عمل الموسوعة وعدم تعطلها، يجب أن تتوفر خوادم، وهذه الخوادم لن تصبح كافية مع الوقت ويجب توسيعها والزيادة منها، وهذا يتطلب مالا أكثر، ويجب صيانتها والحرص على سلامتها وعدم تعطلها مما يستدعي استعمال يد عاملة ورغم حاجتها المتزايدة للمال لكنها مازالت مؤسسة ويكيميديا -المشرفة على الشق المالي- للموسوعة خيرية وتعتمد على التبرعات والمنح وهي تننهج مبدأ الشفافية في مسار التبرعات بتقارير موثقة.

وهذه التبرعات لا تستخدم كلها لسد حاجيات الخوادم، فهي لا تصل للميزانية السنوية أصلا، فهي لا تصرف كل التبرعات بل تستخدم ما تحتاجه ويتبقى ما يمول للأعوام القادمة.

وعند مقارنة ميزانية ويكيبيديا بميزانية المؤسسات التي تكون قريبة منها في ترتيب أليكسا، ستجد الفرق كبير جد فويكبيديا ميزانيتها لا تتجاوز الملايين أما فيسبوك وتويتر وياهو وغوغل تتجاوز الملايير (دولار).

هل ويكيبيديا متحيزة؟

نعم هي متحيزة، وهي مشكلة لا يمكن حلها لأن طبيعة البشر هي التحيز لرأي دون رأي آخر، وهي مسألة معقدة ولكنها تتناقص في النسخة العربية من ويكبيديا.

معلومة: عدد الإسرائليين الموجودين في مجتمع ويكبيديا أكبر من عدد العرب الموجودين في هذا المجتمع.

الويكبيديا المصرية؟

جاءت لأسباب منطقية وهي أن منظمة الآيزو تصنيفها لا يتضمن شيء اسمه لغة عربية، بل هي عائلة كاملة من 30 لغة مستقلة 'وهي اللهجات العربية' والمصرية بحسب تصنيفهم هي لغة مستقلة قائمة، لذلك وافقت ميتا ويكي على إصدار نسخة ويكبيديا خاصة باللغة المصرية. وهذا أمر لا يستدعي إضاعة الوقت والنقاش البيزنطي حول وجود هذه النسخة، وأيضا بما هي لا تضر النسخة العربية الأم فلا يجب القلق حولها ويستحسن تجاهل وجودها إن كنت غير مقتنع بها.

مشاريع ويكبيديا في العالم العربي

ويكي تهوى المعالم: مسابقة تصوير للمعالم، وهي أضخم مسابقة تصوير سجلت في موسوعة غينيس، دخلت فيها الدول العربية متأخرة لكن بمشاركة معتبرة.

ويكميديا الوطن العربي: كان هناك نقاش وطرح للفكرة لكن لم تحضى بعد بالتطبيق الفعلي لصعوبة الأمر حسب قوانين تأسيس الفروع لويكيميديا.

مجموعات الويكبيديين العرب: مع عدم تحقق الفكرة أعلاه، تأسست مجموعات تضم مستخدمي ويكبيديا فبدأت تونس ثم مصر ثم الجزائر والمغرب وبلاد الشام.

مؤتمر ويكي عربية: وبعد تشكل المجموعات أعلاه بدأت تطرح فكرة مؤتمرات الويكي لكن في الدول العربية وبدأت تحت إشراف المجموعة التونسية بتمويل من ويكيميديا وكان ناجحا كنجاح المؤتمر الثاني في الأردن.

مشاريع الويكي الأخرى

ويكاموس: معجم عالمي شارح لمعاني الكلمات وأصولها واشتقاقاتها وجذورها ومرادفاتها...

ويكي اقتباس: مرجع للأقوال من شخصيات حول العالم.

ويكي كتب: مرجع للكتب المنشورة تحت ترخيص حر غير محمية بقانون نشر.

ويكي مصدر: مرجع للمصادر الثراثية بأي لغة كانت، تحت ترخيص حر.

ويكي جامعة: مدرسة للتعليم الحر تحوي مواد تعليمية تحت ترخيص حر.

ويكي رحلات: دليل سفر لأي بقعة من الأرض وهي النسخة الوحيدة التي لا تحوي عربية –عند صدور الكتاب-.

خاتمة

ويكيبيديا هي أحد السبل التي تخولك للتأثير على المحتوى العربي في النت، يمكنك المساهمة الآن بالمحتوى الذي تهتم به، فأن تضيء شمعة أفضل من تلعن الظلام ويوجد الكثير من الميادين للتأثير على المحتوى العربي وتذكر أن "حق المعرفة حق مقدس" وهذا مبدأ ويكبيديا.

المقالة ملخص لكتاب "حكاية ويكيبيديا" من تأليف الويكبيدي الرائع عباد ديرانية @Abbad_Diraneyya‍ ، يمكن الاطلاع عليه من هنا (https://ift.tt/2sKoMcK)



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2HylwWt

بعد ٤ سنوات دراسية المحصلة صفر .. احتاج لحل

السلام عليكم،

انا طالب بالسنة الرابعة، ادرس الصيدلة، تخصص مدته ٥ سنوات و لاصدقكم القول اشعر بان ٣ سنوات امضيتها بين جدران جامعتي وانا لا أدري شيئاً.

مشكلتي الإهمال وعدم المبالاة منذ السنة الأولى حتى اواخر السنة الثالثة وربما السبب عدم اختياري لهذا التخصص بالأساس وإنما هو اختيار عائلتي.. لم ادرس بالشكل الكافي ودرجاتي في معظم مواد السنوات الاولى لا تزيد عن الدرجات المطلوبة للنجاح بكثير.

مع بداية السنة الرابعة أدركت أهمية تخصصي وفكرت في مرحلة ما بعد تخرجي، خريج بشهادة جامعية لا يدري عن الكثير من أساسيات تخصصه، مامستقبل شخص كهذا ؟ ليس بالجيد ان لم يكن منعدم.

عقدت العزم هذه السنة والحمد لله أصبحت اداوم بشكل منتظم واذاكر دروسي بشكل يومي واحسست بالاختلاف، انتهت اختبارات الفصل الأولى ودرجاتي عالية بفضل الله،

حتى عندما اكون حول اقراني من الصيادلة أصبح لدي ما اقول بخلاف السنوات السابقة.. تبقت سنة واحدة وأامل ان استمر على هذا المنوال ان شاء الله.

المشكلة فيما فاتني في السنوات الثلاث الأولى وتلك سنوات فيها معظم أساسيات التخصص ، حاليا في أوقات فراغي أحاول مراجعة بعض الدروس ولكن من الصعب التركيز على مُقرر هذه السنة في حال واصلت على هذا المنوال

رجاءً من كان لديه اي تجربة مشابهة أو حلول قد تفيد ارجو ذكرها، أدري انه من الصعب مراجعة كل ما سبق ولكن الاصعب الاستمرار بدون أساسيات قوية.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2sSj4op