الجمعة، 13 ديسمبر 2019

Neal.fun | العديد من الأفكار الجميلة على هيئة تطبيق ويب



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2RRBRhC

فريلانسر !! لماذا ؟

في الآونة الأخيرة اتجه عدد كبير من الشباب نحو ما يسمى العمل الحر أو Freelancing في محاولة منهم لتغيير قواعد تحصيل المال و تحسين سبل العيش .

و بدأ العمل اللامركزي يتتشر أكثر فأكثر , ذاك الذي لا يلزمك بوقت أو مكان معينين حتى سيطر هوس العمل من المنزل على عقول فئة كبيرة من الشباب المقبلين على العمل أو الذين يعملون بطريقة تقليدية و راتب ثابت و أمورهم مستقرة

و أصبحت هذه الفكرة تراود عقولنا كشباب بينما خرجت فئة أخرى تنكر علينا فعلنا هذا و خاصة هؤلاء الناس التقليديون أو المخضرمون في مجال الأعمال و كبار السن

يمكننا اختصار الرأيين ببساطة و بعبارات مقتضبة :

الأول عمل تقليدي و راتب ثابت و ضمان مبلغ المعيشة اخر الشهر مهما كانت الظروف بدون تطور ملحوظ أو تأثير مجتمعي او استغلال لقدراتك في مكانها

و الثاني عمل حر يترك مجال الإبداع مفتوحا أمامك و يجعلك تمتلك وقتك كاملا تسخره كما تشاء و لكن براتب شهري غير مضمون و ظروف كبيرة تتحكم بك .. تغنيك تارة .. و تفقرك تارة

بين هذين الرأيين و تشعباتهما يبدأ الجدال ليجعلنا دائما محتارين و مشوشين

على طاولة الصداقة يدور هذا النقاش كل يوم

فأنا أعمل كمستقل و أرغب بالاستقرار و أخذ راتب معلوم لأبرمج حياتي به

و صديقي يعمل بوظيفة و يرغب بالحرية ليظهر إبداعه

و ثالثنا ينظر إلينا و هو مصدوم و محتار ... أين اتجه ؟

ينبري إلينا رأي خارق للعادة و يكاد أن يكون أشبه بالمستحيل .. لماذا لا تقومون بالعمل ضمن وظيفة تقليدية و تطلقون العنان بعد انتهاء الدوام لإبداعك و خيالك و تجمعون بين الأمرين ؟

و كأن صديقنا هذا لا يدري عن صعوبة الأمرين و مقدار الجهد المبذول في كليهما

و في زاوية الطاولة يتكلم ذاك الصديق الذي دائما ما يتحفنا بجمله : " برأيي اختصاصك و مجالك هو الذي يحدد نوع العمل "

ينتهي هذا النقاش و يكرر نفسه بعد يوم أو في نفس اليوم أحيانا , هل أبحث عن وظيفة ؟ أم اتجه إلى العمل الحر , هل اقتنع بدخل ثابت , أم أقامر بمهاراتي و أفكاري لجني الأرباح و ربما أفشل ؟

ماذا عنك ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2YNFtm8

هل لك تجارب مع مرضى السرطان ؟ وكيف تقدم لهم الدعم ؟

السرطانُ ....كنتُ أَخشى أن أذكرَ اسمهُ، ولا أتطرقُ له في الأحاديثِ ولا أتفوه بأي كلمة حولهُ ، وَكنتُ أهربُ من حدِيثهِ ، لأني لا أريدُ أن أسمعَ قصصا حولَ معاناة المرضى من هذا المرض ، فكنتُ أراهُ الوحشَ المُخِيفَ الّذي لا نجدةَ مِنهُ.

إلى أن جاءَ اليوم الذي لا مجال فيهِ مِن الفرارِ مِن هذا المرض ، فالقصصُ التي كنتُ أتجنبُ سَماعَهَا ، أصبحتَ اليومَ بالقربِ مِنا ، ففي كل يومٍ أسمعُ أن هناك قريبًا أو زميلا يصارعُ هذا المرض ، فكان من الضروري أن أتفوه بكلمةِ السرطان و ليس فقط أتفوه بها ، بل صرتُ أتعامل مع السرطان ووجودهِ كأنهُ أمر عادي ...

حاليًا وَبعدَ تَأقلمي ومُعايشتي لمرضى السرطان وخصوصا مع أحبة لنا، أصبحتْ لا أخاف مِن التفوهِ والتحدث حولَ هذا المرض ، بل أسعى إلى بث روح الأمل فيهم والعملِ عَلى مُساندتهم ومساعدتهم في الاقتناع أنه لا مجال لليأسِ ، فالأملُ هو تلك النافذةُ الصغيرةُ، التي مهما صغُر حجمُها، إلّا أنها تفتح آفاقًاواسعةً في الحياة.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2slHA4O

هل فكرت يومًا لماذا يبدو الأطفال أكثر سعادة من الناضجين؟

في تجربة علمية تم فيها تصوير أدمغة المشاركين بالموجات فوق الصوتية أثناء الضحك أنه عندما يكون عفوياً، ولا يتم قمعه أو كتمه، تنشط كل مناطق الدماغ ، ويؤثر ذلك على المناطق التي تتحكم في معدل ضغط الدم إيجابياً، كذلك الهضم، والرؤية والإبصار، والذاكرة، كما أظهرت نتائج دراسات أخرى أن الضحك علاج للقلق والاكتئاب، وأنه من أفضل المنشطات الطبيعية للحالة المزاجية.

ووصفت نتائج هذه الدراسات أن الضحك بأنه "يوغا" الاكتئاب، ذلك المرض اللعين الذى استشرى فينا، كما وجد باحثون أن ميكانيكية الضحك تؤثر إيجابياً على صحة الرئتين ووظائف التنفس، ما يفيد في تعديل الحالة المزاجية ورفع الروح المعنوية.

الدراسة التي أجراها أطباء معهد “ريزا” للطب النفسي الجسدي، أوضحت نتائجها أن للضحك تأثير إيجابي وصحي على الجسم، وأنه يحسن أيضا القدرة على النوم وينظم عمل القلب الكبد ويحمي من الاجهاد، وأيضا يحسن من عمل الرئتين.

وتوصل باحثون ألمان، في دراسة أجروها في معهد ماكس بلانك، أن الضحك لدقيقتين يُعادل في فوائده الجري لمدة عشرين دقيقة، فالكبار يضحكون 15 مرة في اليوم، بينما يضحك الأطفال 400 مرة.

وهل تضع خطة في يومك للسعادة والضحك؟ هل تولي اهتمامًا للضحك أصلًا؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2EeFFl5

هل بتنا نقتل الحيوانات بدل أن نرفق بهم ؟

ذبح الكلاب لأنها ضالة، قتل العصافير لأنها تُغرد صباحًا، تعذيب الأضحية قبل ذبحها كنوع من الترفيه وجرائم أكثر قبحًا !!

لطالما كان للحيوانات مكانة خاصة، تربينا علي "دخلت إمرأة النار في هرة"، وكان لمعظمنا حيوان صغير يربيه عندما كنا أطفالًا تعلقنا بيه كأنهُ أبن لنا ولما هرب أو مات زعلنا كأنها نهاية العالم !

في الاونة الأخيرة سمعت كمية حوادث ذبح كلاب ضالة كثيرة جدًا، والسبب أنها ضالة ليس لها مأوي، ماذا فعلت هذه الكلاب كي تذبح !

أنا لست مع وجود الحيوانات الضالة في الشوارع بصراحة لأن هناك من فعلًا يخافون منها، لكن لا أعرف ما هي الحلول التي قد تُحل هذه الظاهرة .

لكن رغم كل شئ وإن أمتلئت كل الشوارع بالحيوانات الضالة ليس علينا ابدًا بإستخدام العنف ضدها، فكما للإنسان حقوق هناك حقوق للحيوان أيضًا.

أتذكر عندما كنت في الثانوية العامة درستُ بالفلسفة، معتقدات المصريين القدماء في الحساب والبعث، وكان أول ما يحاسبون عليه هو الرفق بالمخلوقات الآخري فكان يقول : لم احرم الماشيه من عشبها، لم اصنع الفخاخ لعصافير الاله، لم اصطاد السمك من بحيراتهم، لم امنع المياه في موسمها، لم اقم سدا او عائقا امام الماء الجاري، لم اطفي نار متأججه.

أين كنا، وأين وصلنا، صراحة شئ يحزن القلب.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/35jYHT7

الغربة شر لابد منه

الكثير من أهل بلدي والبلاد الأخرى يلجأون إلى الغربة والعمل في بلاد أخرى من أجل لقمة العيش، فمستوى الدخل لايتناسب تماما مع متطلبات المعيشة فالجميع يهرب من أجل كسب المال ليضمن لأسرته حياة أفضل.

على الرغم من أن جميع المغتربين يدرون دخلا أفضل بكثير من بقاءهم في وطنهم لكن يظل خبز الوطن أفضل من حلوى الغربة.

في ظل التغيرات أغلب المغتربين أصبحوا لوحدهم دون أسرهم، فالغربة أصبحت تفكك شمل الأسرة فهو هناك يكد ويتعب وهي هنا تتحمل مسئولية البيت وأولادها، قد يكون لا يراهم سوى مرة في العام أو كل عامين، صراخ طفلك وعتاب زوجتك وغضب والديك كالوطن لاتشعر بقيمته إلا وأنت وحدك .

لكن هناك نوع أخر من الغربة أشد وطأة وهي الغربة وسط الأهل والأصدقاء، الغربة وأنت بحضن وطنك، هذا النوع أشد ألما على النفس، تسبب شرخ في الروح والقلب.

إذا كانت غربة الوطن حلها العودة إلى حضنه، مابالك بغربة الروح والنفس.

أي نوع من الغربة قد شعرت بها وكيف تعاملت معها؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2PlbP4A

الوظيفة أم ريادة الأعمال، أيهما أختار؟

هل أسلك المسار الوظيفي المعتاد والآمن أم أنطلق نحو ريادة الأعمال وابدأ شركتي الناشئة التي قد تكون يوما مثل أبل أو جوجل ؟!

سؤال يحمل في طياته حيرة كبيرة دائمًا ما يتبادر إلى أذهان العديد من الأشخاص، وبخاصة أولائك الذين تخرجوا من الجامعة حديثًا. فعلى أحد الجانبين تجد فريقًا يرفع شعار "لا أحد أصبح غنيًا بالعمل من 8 صباحًا حتى 5 مساءً" وعلى الجانب الآخر تشير الإحصائيات إلى أن 90% من الشركات الناشئة تغلق أبوابها في غضون 5 سنوات ! فماذا أختار ؟!

برأيي أرى أن الإختيار يتوقف على طبيعة الشخصية وسماتها بالإضافة إلى أهداف الشخص وطموحاته، فمثلاً الوظيفة الثابتة هي أنسب الخيارات إذا كنت ميال إلى الرتابة "الروتين" وهدفك دخل جيد يبقيك مستقر ماديًا كما أنك تفضل البقاء في منطقة الراحة خاصتك "Comfort Zone"، وريادة الأعمال قد لا تكون خيارًا رائعًا إن كنت تخشي المخاطرة أو لست مستعدًا للعمل بدون عائد لسنوات !

هل توافقني الرأي أن الموضوع يعود إلي طبيعة الشخصية والأهداف بالمقام الأول؟ وبرأيك، ما هي السمات الشخصية التي تجعل من الوظيفة الثابتة خيارًا مناسبًا لأحدهم، وكذلك ما هي السمات الشخصية المناسبة للإنطلاق نحو ريادة الأعمال ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/38ET6ce

هل يمكن أن تكون للديمقراطية مساوئ ؟

مُنْذُ وَعيُنا وَنحنُ نسْمَعُ عِنِ الدُّيمقراطية ومميزاتها وخصائصها ،بانها نظام يتيح للشعب حكم نفسه بنفسه، ،فرصة للمجتمعات للتأثير على مجريات الأحداث وليساهموا بالحياة العامة عن طريق العمل السياسي , ترسخ كرامة الناس وكما انها تنمي استقلالهم ونضوجُ تفكيرهم وسلوكهم الإجتماعي. لكن لم يسبقْ لِي أن فِي يومٍ ما سأقرأُ أنّ هناك مساوئا للديمقراطية.

هل الديمقراطية لها حدود ؟

هل الثقافةُ العربيةُ لا تتماشى مع الديمقراطية؟

هل الديمقراطية سفينة يَقودُها الحمقى؟

يَرَى أفلاطون أن النظام الديمقراطي يقودُ البلاد حسب “أهواء” و”شهوات” الشعب وليس بحسب المصلحةِ العامةِ التي – في أغلب الأحيان – لا تتماشى مع تلك الأهواء والشهوات .

أنت ، هل ترى أن للديمقراطيةِ مساوئ ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2PG7WXe