الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018

موقع غريب لم افهمه

لم اعرف اين اضع الموضوع او التساؤل

كنت ابحث عن اسم لشركة ما و خطر في بالي اسم اليد العملاقة فجربت للبحث عن http://gianthand.com/

فوجدت صورة و لا شيء ...

لا اعرف هل اقترح الاسم ام لا ... ثم ما رأيكم في هذا الموقع الغريب ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2EIUu2p

إحذر .. فيسبوك قد يدمر الصحة ويسبب الوفاة!

منذ عدة ساعات، قابلت منشور لأحد الأشخاص المشاهير على الفيسبوك، يقوم فيه بالتهكم على إعلامية معروفة، وقد قام ببناء ذلك التهكم على شكلها، وطريقة حديثها، وملابسها، وغيرها من الأمور الشخصية الأخرى ... المريب أنه حصل على ما يزيد عن 60 ألف تفاعل، من ضمنهم أكثر من 40 تفاعل بـ "هاها"؛ أي أن هناك الكثير من الأشخاص السعداء بما يقوله!

قبلها بدقائق، كنت أشاهد فيديو حديث لأحد الـ Youtubers الكوميديين، وهو يبكي ويُعلن توقفه عن نشر المزيد من الفيديوهات، ويقول أنه سوف ينتحر!

وما هي ردود الفعل على الفيديو؟

مزيد من التهكم، ومزيد من الـ "هاها"، ومزيد من الاتهامات التي تخبره أنه يريد لفت الانتباه!

.

شخص عادي مثل حالتي، محيطه الاجتماعي على الفيسبوك صغير جدًا، يشاهد في أقل من نصف ساعة حالتين من التنمر الجماعي!

وهنا يأتي سؤال مهم، لو أن هناك شخص ما لا تتفق معه في الرأي مثلًا، فما علاقة نقد شخصيته، وشكله، ونيته، بالرأي الذي تختلف معه عليه؟ أو بالمحتوى الذي يقدمه؟

الطبيعي أن تنقد رأيه بشكل إيجابي وليس شخصه أليس كذلك؟ أن نواجه الفكرة بالفكرة!

.

إذًا ماذا يحدث الآن على فيسبوك؟

نوع جديد من التنمر الجماعي، وبغض النظر عن المحتوى الذي تقدمه، سيتم توجيه آلاف الطعنات النفسية لك دون أن تؤذي أحد، ودون أن تعرف أولئك الذين يتهكمون عليك أيضًا، أو حتى تعرف سبب تهكمهم.

جرب فقط أن تحصل على بعض الشهرة هناك، وبعد فترة سيقف الجميع في انتظار أي فعل منك، كي يقوموا بتحليلك، ثم نقد شخصك، بدون رحمة!

.

لقد كنت أشاهد منذ قليل فيلم وثائقي عنوانه "Human"، ويبدأ بمشهد لرجل مسجون قام بقتل سيدة وطفلتها الصغيرة، ويروي أنه في صغره، كان زوج والدته يقوم بضربه يوميًا، وبعد أن يضربه يقول له أنه يفعل ذلك لأنه "يحبه"، ثم يعترف ذلك المسجون بأنه كان يعتقد طوال فترة حياته، أن مفهوم الحب يعني مدى تحمل الآخرين للألم الذي يمكن أنه تسببه لهم!

جاء في عقلي فورًا، أن تلك الحشود التي تقوم بالتهكم على شخصيات الآخرين دون سبب، لديهم أيضًا مفاهيم خاطئة عن "النقد"، نتيجة التربية أو ما إلى ذلك!

.

في العالم الواقعي، هناك قوانين تعاقب الشخص المذنب حتى لو كان هناك أسباب ساهمت في تشكيل شخصيته تلك منذ صغره ولم يكن له يد فيها، فلا يوجد أي مبرر لشخص يؤذي شخص آخر بدون سبب ... أما في العالم الإلكتروني وخصوصًا في المجتمعات الكبيرة مثل فيسبوك، لا يمكن تطبيق أي قانون على حشد كامل يقوم بإيذاء شخص نفسيًا دون سبب، وهناك الكثير من حالات الانتحار التي تحدث بسبب ذلك الأمر!

.

لذا، هل أصبح الفيسبوك مكانًا خطرًا؟

من رأيي نعم، وليس فيسبوك فقط، بل أي موقع اجتماعي لا يوجد عليه مراقبه، حيث يمكن لأي شخص الآن أن يؤذي غيره نفسيًا، وبغض النظر عن مدى قوة تحمل الشخص الضحية، فمع التكرار والكثرة سوف ينهار في النهاية.

الشهرة سوف تجعل حجم الأذى كبير، لكن كل شخص حتى لو كان عادي، مُعرض للتنمر في أي وقت ... فنجد هذا الشخ يُعلق على صورة تلك الفتاة بأنها قبيحة، وشخص آخر يُخبر صديقه بأن ملابسه سيئة، والعديد من التعليقات المدمرة الأخرى التي نشاهدها يوميًا!

.

لهذا، قررت منذ فترة أن أستخدم فيسبوك في نطاق العمل فقط، وأحاول قدر الإمكان أن أبتعد عنه وأشارك في مجتمعات مفيدة وإيجابية أخرى ... فهل يرى أحد آخر أيضًا أنه أصبح خطرًا خصوصًا على الصحة النفسية؟ وماذا تفعلون حيال ذلك؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2OH6WEu

عن الإنسان والجامعة في القرن الحادي والعشرين

بسم الله الرحمن الرحيم .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يدرس الإنسان رغبةً في بناء مستقبل مبهر ومشرق لأحلامه وأحياناً لأحلام عائلته ومحيطه.

يستنزف سنين عديدة من حياته وينبوع شبابه في سجن محتوم عليه رغبة بالتضحية في الوقت الحالي وسنين حياته

أملاً بالعوض المكتسب مستقبلاً والحصول على نتائج جهده وتعبه في تلك المرحلة، وقد يصطدم الإنسان بمرحلة ما بعد

الدراسة فيجد أنه قضى سيراً وراء سرابٍ باهت ليتفاجأ برحلة أخرى من المجهود والعناء ونزيفٍ حاد آخر مستهلكٌ للوقت في سبيل بدء تحصيل الخبرات العملية المختلفة.

كانت فكرة الدراسة الجامعية تبدو بجاذبية لامعة في الأجيال السابقة لهذا العصر، فقد كانت متطلبات دخول الجامعة وظروف الحياة والإهتمام الإجتماعي تجاه الوظائف ومجالات عمل المتخرجين سابقاً لم يكن ينعكس النظر والإقبال عليها كما نراه الآن.

مشكلة الإنسان والدراسة الجامعية تكمن في مدى الصورة المرسومة ومدى نظرة المجتمع للجامعة والطالب والمستقبل بصفتهم أدوات ومراحل زمنية غير ثابتة المدى والمنفعة والتأثير.

ارتباط صورة الشخصية الناجحة مع التحصيل الأكاديمي ( الأكاديمي وليس التعليمي ) أدى إلى تكلف وبذل مساعي وجهود مكرسة تجاه الوصول ألى أتم مراحل العطاء في المرحلة الجامعية بشكل أدى إلى التغافل والإفتقار الى النظرة المستقبلية بعيدة المدى لأرض الواقع العملية وملحمة سوق العمل، مما أدى إلى التغافل عن الأساسيات الأخرى التي تعتبر بنفس الأهمية الخاصة بالجامعة كمقدار وتأثير على مستقبل الإنسان.

خلاصة المشكلة تكمن في تعامل المجتمع مع الدراسة الجامعية وكأنها الخلاص والسبيل لكل نجاح يصيب الإنسان في مراحل تكوينه المستقبلية والمادية خصوصاً مما أدى إلى فراغ كبير وصدمة ثقافية في ذهن ونفس الطالب بعد انتهائه من فترة الحياة الجامعية، بحيث أنه يتفاجأ بأن مرحلة الدراسة كانت عنائً مهدوراً في سكة قد تبدو بعيدة عن متطلبات الحياة العملية والمهنية من جهة سوق العمل مما يتطلبه من مهارات وكفاءات.

فترة الحياة الجامعية تتميز بصقل شخصية الإنسان وترتيب أولوياته واهتماماته وأيضاً تدريب قوة الإرادة والصبر عند الإنسان، ومن المجحف من جهتنا أن لا نذكر سوى سلبيات المؤسسة الجامعية أو أن نذكر سلبياتها فقط دون ذكر أو تعليق على تعامل وتفاعل الإنسان مع هذه الفترة وكيف يؤثر بها.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2R7W5Ak

المشروعي الريادي:مدير براتب شهري ام بنسبة من الارباح

السلام عليكم...

ممكن سؤال هام جدا

افكر بتعين مدير لمشروعي وهو عبارة عن تطبيق تسويقي ولكن ليس براتب شهري ولكن بنسبة من الأرباح لمدة محددة

لأن ليس لدي المال الكافي ولا الخبرة الكافية لأصبح مديرا والدخول في صراعات وتحدي المخاطر...

واريد منكم مساعدتي ب.

هل تنصحوني بذلك ؟

وكيف يمكن البحث عن مدير للقيام بالمهمة؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2Jg1Glq

هل تفضل أن تبقى في وظيفة واحدة مدى حياتك؟

بعد تخرجي من الجامعة نصحني من هم أكبر مني سناً، وأكثر خبرة في المجال الوظيفي أن أقدم على وظيفة في مكان مناسب ثم محاولة التشبث بتلك الوظيفة، واثبات قدراتي حتى يمكنني الترقى والوصول الى أعلى الرتب فيها، لكني لم أكن تلك النوعية من الأشخاص، لدي طريقة تفكير مختلفة، وأحلام وطموحات أريد تحقيقها، أول وظيفة حصلت عليها استقلت بعدة 3 أشهر، وعندما كنت أقدم استقالتي تحدث الي مسؤول الموارد البشرية وقال" مشكلة جيل الشباب الحالي أن لديه العديد من المواهب، والكثير من المؤهلات ولكنه لا يحب أن يبقى في مكان واحد، الكل يريد أن يكون رائد أعمال، وأن تكون لديه شركته الخاصة، لكن الأمور لا تسير هكذا"، ابتسمت وأكملت الإجراءات، متفق معه تماماً في كلامه أنه يجب أن نكون واقعيين أكثر، لكن يجب أن نكون حالمين ليس مجرد حلم فقط بل مرتبط بهدف، وخطوات وعمل.

العمل الجديد الذى حصلت عليه أفضل من سابقه كما أنني أشعر الآن بحالة نفسية أفضل، ولدي فرص أفضل في سوق العمل ، أعتقد أنني أفضل أن أقتنص الفرص المتاحة والمناسبة لشخصى، حتى لو تنقلت بين أكثر من شركة في العام ذاته، اذا كانت الفرصة أفضل من سابقتها، وتقربني خطوة الى هدفي في النهاية.

لكن البعض يفضل البقاء في مكان واحد والتنقل بين الفرص المتاحة داخلياً، الى أن يصل الى أعلى الرتب، ما رأيكم؟ ماذا تفضلون؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2EHwA7D

لماذا لا تستطيع مايكروسوفت تصميم ويندوز متناسق؟

هذا عنوان أحد المقاطع في يوتيوب و الذي أتفق معه لدرجة كبيرة. مجال الأعمال يفرض على مايكروسوفت إبقاء الكثير من العناصر القديمة في النسخ الأقدم من النظام في النسخ الحديثة بغرض التوافقية و/أو بسبب تعود المستخدم على القديم. مثلاً إبقاء Control Panel مع Windows Settings، أو مكتبات قديمة موجودة من أجل التطبيقات القديمة. نجد بعض الأخبار عن وسائل لجعل ويندوز متكون من وحدات modular و لكن لا نعلم لأين وصلت للآن. المهم هذا هو المقطع ...

Why Microsoft Can't Design a Consistent Windows

https://www.youtube.com/watch?v=hn5QjtpjW_U



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2R7LyFa

هل تفضل أن تبقى في عمل واحد مدى حياتك؟

بعد تخرجي من الجامعة نصحني من هم أكبر مني سناً، وأكثر خبرة في المجال الوظيفي أن أقدم على وظيفة في مكان مناسب ثم محاولة التشبث بتلك الوظيفة، واثبات قدراتي حتى يمكنني الترقى والوصول الى أعلى الرتب فيها، لكني لم أكن تلك النوعية من الأشخاص، لدي طريقة تفكير مختلفة، وأحلام وطموحات أريد تحقيقها، أول وظيفة حصلت عليها استقلت بعدة 3 أشهر، وعندما كنت أقدم استقالتي تحدث الي مسؤول الموارد البشرية وقال" مشكلة جيل الشباب الحالي أن لديه العديد من المواهب، والكثير من المؤهلات ولكنه لا يحب أن يبقى في مكان واحد، الكل يريد أن يكون رائد أعمال، وأن تكون لديه شركته الخاصة، لكن الأمور لا تسير هكذا"، ابتسمت وأكملت الإجراءات، متفق معه تماماً في كلامه أنه يجب أن نكون واقعيين أكثر، لكن يجب أن نكون حالمين ليس مجرد حلم فقط بل مرتبط بهدف، وخطوات وعمل.

العمل الجديد الذى حصلت عليه أفضل من سابقه كما أنني أشعر الآن بحالة نفسية أفضل، ولدي فرص أفضل في سوق العمل ، أعتقد أنني أفضل أن أقتنص الفرص المتاحة والمناسبة لشخصى، حتى لو تنقلت بين أكثر من شركة في العام ذاته، اذا كانت الفرصة أفضل من سابقتها، وتقربني خطوة الى هدفي في النهاية.

لكن البعض يفضل البقاء في مكان واحد والتنقل بين الفرص المتاحة داخلياً، الى أن يصل الى أعلى الرتب، ما رأيكم؟ ماذا تفضلون؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2CxfiqZ

تري .. ماهي اسباب تفشي البطاله والتأخر الوظيفي ؟؟

تخرج اخي منذ اربعة سنوات من الان تقريبا وما زال حتي الان يعتمد علي بيع الملابس التي يحصل منهاعلي قوت يومه ..والي الان لم يعمل بوظيفتة ...

تخرج ابن عمي كذلك من خمس سنوات وقد سافر السنة السابقة للحصول علي قوت يومه من خارج بلده ....

وهناك غيرهم كثيرا ولكني ارتدت ان اضرب مثال حي ....

اريد ان اعرف الان من خلال ارائكم الان لما هذا التأخر الوظيفي والبطالة المنتشره في البلاد العربية وهل تقتصر هذا البطالة علي بلادنا العربية فقط او بعض البلاد العربية ليست جميعها ....

وثانيا .. ما هي اهم الحلول من وجهة نظركم لايجاد حل لهذه الاسباب والرد عليها

وهل تقتصر هذه البطاله علي دول دون غيرها

..او علي بلادنا العربية فقط



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2EHDfOZ