https://suar.me/Er2dv
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2se8uc1
https://suar.me/Er2dv
سؤال لطالما راودني ، وأظنه منطقيا نوعا ما . فبما أنه يمكن تزوير النقود العادية لدرجة أنه لا يستطيع كشفها سوى شخص مختص في المجال . وكذلك يمكن تزوير الشيكات .
هذا أمر مفروغ منه لكن هل يمكن تزوير النقود الرقمية ؟ مثل التي في البنوك الالكترونية فهي على حد علمي تبقى مجرد تشفيرات . وإن كان لا يمكن فلماذا ذلك
https://suar.me/PE0N8
بعض الصور لأعشاش عصافير إلتقطتها بهاتفي
لعبة Dark Souls هي لعبة بقاء يابانية يقوم فيها اللاعب بالتغلب على الوحوش للوصول للوحش الكبير(الزعيم) ومن ثم الفوز في المرحلة
أبدأ في اللعب واضعا غايتي الوصول للزعيم و وصلت له بالفعل لكن بعد أن سقطت مئة مرة من قبل الوحوش التي تسبقه السبب ان الطريق المؤدي للزعيم كان يشترط المرور بتلك الوحوش التي أجبرتني على السقوط مرات عديدة، المهم إني وصلت للزعيم وسقطت عنده مرة ومن ثم مررت بتلك الوحوش مرة أخرى لكنها كانت أسهل مما كانت عليه وما إن وصلت الزعيم أسقطته بعد مماطلة مني..
في المرحلة التالية كنت متعبا وبدأت بالتفكير في طريق أسهل للوصول للزعيم .. بحثت فوجدت طريقة سهلة لا تستلزم المرور إلا بعدد قليل من الوحوش ولكن المفاجأة .. لم أستطع هزيمة الزعيم!!! يا إلهي يبدو قويا بما فيه الكفاية.
أغلقت اللعبة..ثم في اليوم التالي حين استرجعت ما دار في الأمس أدركت أن السبب في عدم هزيمة الزعيم لا يتعلق بفارق القوة عن الزعيم الأول بقدر إني لم أُصقل بما فيه الكفاية!! أي: طمعت في الزعيم فتجاهلت ما يجعلني أتغلب عليه ( الوحوش الصغيرة ) وها أنا ذا لم أستطع تجاوزه .. بدأت باللعب واضعا هدفي هذه المرة التأكد من فكرتي .. وبدأت بقتال الوحوش الثانوية وسقطت مرارا لكني وصلت وتغلبت على الزعيم الثاني...
نعم هذه هي الحياة إن وضعت شيئاً تطلبه يجب عليك أن تختار الطريق الأنسب للوصول إليه، وإن وصلت إليه بالطريق الخاطئ فلن يدوم معك سيكون أشبه بالوهم ..
آسف على الإطالة وسوء الصياغة.
https://suar.me/gzZqK
"في كل أرجاء كاليفورنيا , كاتت محاصيل الفاكهة تترك حتى تتعطن, كان أصحاب المزارع يحرقون محاصيل البن و القطن, أما البطاطس فكانوا يلقون بها في الأنهار حتى لا يتحصل عليها الناس.
وكانت الفاكهة تترك حتى تفسد و محاصيل الغذاء يتم تدميرها حتى تظل الأسعار مرتفعة.
كان هناك مليون جائع يشاهدون المحاصيل الطيبة وهي تدمر وكان الأطفال يتضورون جوعا بينما كانت رائحة الفاكهة العطنة تملأ البلاد"
https://suar.me/AJxON
"وإلى أن أكبر و أصير مثله و إلى أن يعود الوالد و نفرح به و إلى أن يأتي الصيف و يورق التوت و نربي دود الحرير و نحصل على موسم القز فنسدد ديوننا و نرحل كان علبنا أن نعيش ما تبقى من أيام الشتاء و أن ترسم مخيلاتنا الصغيرة صورة للشر و الخوف بشخص المختار و صورة للخير و الأمان تشخص الخال و أن نقتات بالخبز وحده , الخبز المصنوع بالذرة و الشعير الذي تصنعه الوالدة على الصاج ثم ترشه بالماء حين ييبس كي يلين ونقوى على مضغه"
https://suar.me/6mEPp
"لو أني أملك كسرة صغيرة من الخبز , فقط, أضعها بين أسناني, رغيفا صغيرا من خبز الجويدار العظيم الذي يمكن القضم منه في أثناء المسير في الطرقات , و أستأنف السير, و أخذت أتصور هذا النوع العجيب من خبز الجويدار الذي يكون الأكل منه شيئا عظيما. و كنت أتضور من الجوع فتمنيت لو أني مت و عفي أثري."
https://suar.me/WWlyd
-المستنقع لحنا مينا
-أوليفر تويست لتشارلز ديكنز
-الأرض الطيبة لبيرك باك
-حياة باي ليان مارتل
-طريق التبغ لآرسكين كالدويل
كيف ولماذا احتلت السعودية المرتبة الاولى عالميا في استعمال السناب شات
ماهي المميزات التي وجدت فيه واستحسنها المستخدم السعودي ؟
أول مساهمة في مجتمع كومنت - comment (شارك أي صورة تريد وسيبدأ الاعضاء بوضع تعاليقهم الخاصة بما يرونه مناسبًا للصورة - مجتمع يشمل جميع المواضيع : تسلية، ثقافة، تساؤل ...)
https://suar.me/0POK5
بصراحة و بكل وضوح انا شخص يستطيع أن يصبر على ما يقوله الاخرين و ما يصدر من الاخرين و لا اتعجل بالحكم على أحد الى أبعد درجة و لكن يا أخي هناك بعض الشخصيات التي مرت علي في ايام مدرستي و جامعتي أفقدتني التوازن و بصراحة أثرت على نفسيتي بشدة حتى انها كادت تؤثر على أدائي الدراسي في بعض الاحيان و لا أعلم بالضبط لما يظن الاخرون أن الشخص الهادئ الذي لا يحب المشاكل و يتعامل مع الجميع بدون تمييز لكن بكل احترام و تقدير يعتبر شخصية غبية من قبل الاخرين ؟؟؟؟؟
أعرف نفسي جيدا و لا أظن بأني شخصية غبية بل على العكس, أنا في الحقيقة شخصية "تلاحظ" كل شيء من حولها و ترى ما المناسب ان تفعله او لا تفعله في لحظات معينة !! هل سبق و مر عليك ذلك النوع من الشخصيات التي تظن بأنك لا تفهم اي شيء و تنظر لك تلك النظرة و كأنك تفعل شيء غير معقول أو غبي ؟ او أنهم يحاولون الصاق تهمة او خطأ كبير في نظرهم انت قد ارتكبته! لا أعلم او ربما أنا من النوع الحساس و الذي يفكر كثيرا في كلام الاخرين! رأيكم ؟؟ ^^
https://suar.me/nWoeM
عبّر جمهور فريق الأفريقي التونسي عن تضامنه مع قطر وما تتعرض له من حصار بري وبحري وجوي تفرضه عليها دول خليجية عدة.
ففي المباراة التي توج فيها الأفريقي بلقب كأس تونس لأول مرة منذ 17 عاما بفوزه على بن قردان بهدف نظيف، رفعت الجماهير لافتة كتب عليها "كرهناكم يا حكام... تحاصرون قطر وإسرائيل في سلام!!".
وانتشرت صور اللافتة كالنار في الهشيم في العالم الافتراضي، وتناقلها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع وخاصة في مواقع تويتر وفيسبوك وإنستغرام.
واعتبر بعض المغردين أن هذا التضامن يعبّر عن شعوب حرة تقول رأيها ولا تعاقب على تعاطفها.
مرحبا،
لدي مدونة حديثة. أود رفع عدد زوارها. ما هي الطرق لذلك؟ أن تكون مجربة وبأمثلة
شكرا
إنتهت فترة الإمتحانات النهائية و قد عبررتها بنجاح ،لكني أتسائل عن الطاقة التي تأتيني في هذه الفترة .وهي بعكس ما تظنون لا تفيدني أبدا في الإمتحانات ، بل العكس تشغليني اكثر .لكن كيف ؟
في هذه الفترة أجد نفسي قادرا على فعل أي شيئ مهما كان صعبا عدا أن يكون المذاكرة .
فقبل 3 أشهر عن الموعد النهائي عزمت أني سأذاكر حين يتبقى شهران وبعد مرور شهر عزمت أن أبدا
لكن وجدت نفسي ضيعت شهرا اخر بدون فائدة .والان لم يبقى إلا شهر واحد . وسأخبركم ما حققت فيه من إنجازات قليلة لكنها اصعب من المذاكرة علما أن المقرر سهل :
-فجأة وأنا ابحر في اليوتيوب صادفتني أغنية impossible مترجمة ، وقد أعجبتني علما اني لم أكن بارعا في اللغة الانجليزية لكن بفضل الترجمة تعلمت كما معتبرا من الكلامات بعد يومين من الاستماع لها بدون أن أدري (حوالي 30 كلمة ) لذا قررت أن لحمل قدرا ما أستطيع من الاغاني المترجمة وبالاستعانة بموقع wordreference للتاكد من معنى الكلمات تمكنت في 3 اسابيع فهم و حفظ أكثر من 400 كلمة و مستحيل أن انساها كما تحسنت قدرتي على السمع
-شهر كامل من الجري يوم بيوم . وفيه استعدت لياقتي وذهلت بقدرتي على قطع المسافات الطويلة إذ أني كنت قد تركت الجيم من حوالي شهريين .
-قرأت روايتين للمرة الثانية و ثلاث روايات جديدة علما أني لا أحب القراءة من الحاسوب
-شاهدت أفلام رائعة .
-تصفحت أفضل المواضيع في حسوب وندمت لأنني حين قابلته لأول مرة لما كان إسمه أرابيا لم أعره اي إهتمام بالرغم من ثقتي في شركة حسوب لأنني لا أحب المنتديات (هكذا ظننته ) كما ان إسمه لم يعجبني لأنه مبتذل في رأيي أو هكذا ظننته.
-كما تصفحت مواقع زادت رصيدي الثقافي
و في النهاية أظن أن هذه المشاركة طويلة نوعا ما .لكن ما جعلني أنشرها هو أنني لا استطيع القيام بهذه الامور في الايام العاديةو خصوصا الجري و الانجليزية إذ انه بعد مرور الامتحانات وجدت نفسي لا ارغب في تعلمها من الاغاني لاني تقريبا اصبحت اعرف جميع المصطلحات الخاصة بها و افهم الجمل . وساحاول اللجوء الى الفلام او الروايات
تحملني في الاسطر التالية ربما اكون قد اخطأت بشيء وان اخطأت صحح خطأي وان لم تستطع فرجاء اسكت!!
كما اخبرتكم سابقا في مواضيعي القديمة اني قررت السفر لالمانيا ولكن انسحبت من هذا القرار والسبب هو موجود في موضوعي السابق؟؟
اتعرفون ماذا يكره الانسان ؟؟ يكره ان يستمع الى اللآم الناس وشكاويهم ومعاناتهم وغبائهم
فيضطر الى ترك هذا المخلوق والابتعاد عنه قدر المستطاع.
انا شاب احمق ؟؟؟؟
والسبب هو عواطفي الغبية وخوفي على من احبهم واترك نفسي في دوامة رضائهم ولكنهم لا يشبعهم ما قدمته لهم.
..بعد قراري بالتراجع عن السفر لالمانيا وسحب ما قدمته لكندا بعد عناء دام 3 سنوات
هناك جزء كبير وكبير جدا من قصتي لن استطيع وضعها هنا بسبب الاحراج
هل انت الان جالس في المنزل او انك تعود الى البيت في المساء ولا تسمع صوتهم(عائلتك) وهم يتشاجرون 1000000000000000000000/24 ساعة في اليوم..اذا انت في الجنة بنفسها ..
حسنا .قمت بالاتصال بصديق لي في اسطنبول وطلبت منه ان يستأجر بيت في اسطنبول
وبعد عناء من الاسئلة حول الوضع والعمل والمصرف في اسطنبول , قررت الانتقال الى اسطنبول
والسكن لوحدي .ولكن في اخر لحظة اهلي شعروا بي وابطلوا كل شيء ولم يدعوني اذهب
بعد عناء اخر قررت عدم السفر ..طبعا هذه الحادثة قبل شهور ..
شعرت حينها ان اهلي يخافون علي ويريدون ان ابقى معهم لانهم يحبوني .ولكن خلال ايام رجعت تلك المشاكل الحمقاء والصوت الذي اصبحت اكرهه .لم اعد اصلي لم اعد اصوم ...وكل هذا التغيير سببه الاهل نعم يا سادة اهلي ليس جيدين .ولو كانوا جيدين لنا ويهتمون بمصلحتنا لارشدونا على الطريق الصحيحة ليس بمعنى انهم لم يربونا او يعلمونا ولكن المعادلة تغيرت بعد كبروا الاطفال واصبحوا شباب كبار بحاجة الى السير في طريق النجاح ..طريق يصنعوه بانفسهم وليس السير على طرق عمرها 100 عام من الفشل؟؟؟؟؟
اخر مرة تشاجرت مع اهلي قبل الافطار بدقيقة واحدة والسبب تافه جدا جدا جدا لغيري
ولكن سماع نفس الصوت كل يوم وسماع المشاجرات الغبية .تكرهك حياتك وتكرهك النظر في وجوههم
عندما كنت صغيرا كنت اشاهد الشباب والفتيات يغادرون منازل عائلاتهم ويتركونهم ورائهم
حقا حقا كنت انعتهم بالاغبياء .كنت اقول اني ساتزوج في بيت اهلي وانجب اطفالي في بيت اهلي ولن اترك امي وابي مهما حصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولكن حين كبرت اكتشفت السر اللعين
المخزى الكامل:
حسنا هذا المساء قمت باستئجار بيت بعيد عن بيت اهلي في نفس المدينة سانتقل غدا
ووجدت عمل راتبه 850 دولار شهريا والدفع كل 10 ايام ..
ما رأيك بهذا القرار هل السكن لوحدي والعمل لوحدي .سينجح معي
اترك تعليق من قلبك وليس من لسانك
ولا يهم ان اعتبتني او نصحتني لاني ساهرب غدا باذن الله وابدأ حياة حمقاء لعلي اكون سبب في نجاحي وسبب في حل عقدة بقيت مربوطة في حلقي لسنوات
كشخص غير مهتم بكرة القدم البتة وشبه أمي في هذا المجال- ولله الحمد -، أشعر أحيانا بأني مثل "الأطرش في الزفة" - كما يقول أهل الشام- عندما أجلس وسط متابعين للكرة.
حبذا شرح مختصر عن أنظمة الدوريات المختلفة ومصطلحات مثل "ذهاب وإياب" و"نقاط" و" هزم على على أرضه" (ما هي أرض النادي ؟). هل تسجيل أهداف أكثر في المباراة يحدث فرقا أم المهم هو الفوز فحسب ؟
هنا نتج لقب الشيعي.
وبذلك تشكل مصطلح الفيلسوف الشيعي.
(رد دزيف على موضوع الشيعة كان اكثر رد حصل على تسليب في تاريخ حسوب بــ 40-)
ملاحظة : انا دزيف الجديد الذي لا يمزح في الامور الجادة.
أنا أفكر بأحلامي بجدية وقلما أنساها، والأمرّ من هذا وقعت في الحب مع فتاة ظهرت في أحد أحلامي، كانت تفهمني بشكل رهيب.. لا أعلم كيف تمكن دماغي من تكوين هذه الشخصية، والأهم! كيف أتخلص من هذا؟
’’الـبـدايـات’’ من أخطر ما يؤثر على شخصيتنا
1- (في القرار): عندما يكون المطلوب أن نتخد قرارا، علينا أن نحذر من المقدمات ـ خاصة العاطفية - فبداية الكلام غالبا ما تصنع قراراتنا ولا تترك لنا مجالا للتحليل. ففي الخبر الذي يدَّعي صاحبه أنه يطلب رأينا، يُلَمِّح بمقدمته عبارات تُخالف الفكرة بأناقة واحترام، ثم يعرض الفكرة، ويؤكد في الخاتمة أنه حيادي.
[ حاول أن تحذف المقدمة وتركز بالخبر وتحلله جيدا عندما يتعلق الأمر باتخاد القرار]
2- (في التعلم): المقدمة في مقال، كتاب، فيديو، والمحاضرات الجامعية هي ما تجعلنا نواصل المتابعة أو نقطع حبل التركيز. وأحيانا يكون المحتوى قويا والبداية مملة، وحُكمنا على الشيء من مقدمته قد يجعلنا نخسر فائدة عميقة.
[ من الجيد أن نصبر قليلا بعد المقدمات المملة ]
3- (في العلاقات): وقد ترى زميلك بالعمل او جارك في الصباح الباكر مع بداية اليوم وهو يمر بحالة ’’ اللاتفاعل’’ والتي لا يستطيع أن يبتسم فيها أو يبكي، فتصنفه بسهولة ضمن القائمة السوداء.
[ مهمٌ أن نعطي لمن حكمنا عليهم من ’’أول نظرة’’ فرصة ثانية، سواء كانت النظرة الأولى (جيدة) أو سيئة]
وإذا فرضنا أن شخصيتنا تـتـأثـر بـ (قراراتنا)، (تعَلُمنا) و(علاقاتنا) فإن البدايات هي أخطر ما يؤثر عليها.
قبل أن أشرع في الموضوع...
Long time no... whatever it's we do :D
كالعادة، لدي بعض الأفكار العشوائية لأشاركها، وليس لدي الصبر ولا الوقت لكي أنتظر لبعد منتصف الليل 3:
هذه المساهمة طويلة As Hell... ولا تعدو كونها مجرد سرد لتجارب ومشاهدات لـGeek مستجد في الحياة "الواقعية"، قد تود إهدار دقائقك في مكان آخر...
في الآونة الأخيرة، بدأت بالخروج من قوقعتي والإنخراط في بعض التجمعات على أرض "الواقع؟"... نادٍ للغة الإنجليزية، بعض الكاريوكي، نادي لمن أحب أن أسميهم بالــ"رواد الأعمال wanna-be" والكثير من الإحراجات العامة المتتابعة - ما علينا 3:
المهم، الذي جذب انتباهي في جميع هذه التجمعات، هو طغيان العنصر النسوي سواء كان ذلك في عددهم مقارنة بالذكور، أو بمدى مشاركتهم و "Enthusiasm"ــتهم ... أعني، ليس وكأن الفرق الهائل بين أعداد النساء والرجال شيء جديد، لكنني صراحةً لم أكن أتوقع هذه الدرجة من الشغف.
عمومًا، وكأي إنسان فضولي قضى سابق حياته كلها أمام شاشة، قررتُ أن استطلع هذه الشريحة الفضائية في محاولة لجمع المعلومات حول طريقة عيشهم، نمطهم الغذائي، هل هم عُشبيون أم آكلوا لحوم، مصاصوا دماء أم مستذئبون. وخلصتُ للآتي:
فعليًا، جميعنا كذلك، لكن كونهم كانوا يعاملون كـ"فضائيين" منذ القدم، جعل هذا الشعور أكثر "عمقًا؟"
بعد حضور أحد النوادي، ركبتُ الحافلة مع إحدى الفتيات، والتي وجدتُ نفسي أتحدث معها بسلاسة حول بعض الاهتمامات المشتركة.
الآن، أفترضُ أن جميع الدول العربية فيها هذه العادة "الغريبة نوعًا ما" حول دفع الأجرة للسيدة التي تصاحبك... So, yep بعد هذه الحادثة، اتضح لي أنها عادة غريبة بالفعل ._.
إذاً، لا داعي لأن أُخبركم بما فعله العبد الفقير لله ._.
المثير للاهتمام هو ما حدث بعد ذلك، بعد تقدمنا قليلاً من موقف الحافلات، لاحظتُ إنزعاج زميلتي من الموقف، فقلتُ في نفسي: "بما أننا استرسلنا في الحديث مسبقًا، لأستغلّ الفرصة وأسألها عما تظنه حول العادة"
MIND = BLOWN
https://suar.me/OVq36
أعلم، أعلم... الأمر يبدو ساذجًا، لكن... صدقًا لم أفكر في الأمر من قبل :")
أ. هذه العادة -وغيرها من أشكال المعاملة الخاصة الأخرى- تضع ثقلاً -أو Pressure كما قالت- من نوع ما على الفتاة. قد يتجسد هذا الثقل في تجنبها تكرار الموقف عبر تجنب ركوب الحافلة مع زميل أو قريب، أو محاولة التظاهر بعدم رؤيته في حال إلتقيا صدفة في الحافلة - وجميع هذا كما يبدو واضحًا للعيان يمثل معاناة وتكلفًا لا ينبغي لأحد أن يواجههما مهما كان السبب. دعك من أن يكون هذا السبب قرشان سخيفان تدفعهما لأي سبب كان.
ب. شكّل أعضاء النادي السابق ذكره شيئًا أقرب للثقافة أو Code للتعامل فيما بينهم، يركز على استئصال التكلف وأمثال هذه العادات في تعاملاتهم. هذه الثقافة ليست شيئًا مفروضًا أو قسريًا، لكنه شيء تجد نفسك تتبعه تلقائيًا بمجرد تواصلك معهم.
بمعنى آخر: عندما يجتمع هؤلاء الشباب لتناول طعام أو ممارسة نشاط، أو حتى لركوب حافلة، فكل شخص يتولى الدفع لنفسه، وفي نفس الأمر، لم يمنع هذا من أن يُساعد من لم يملك المال لأي سبب طارئ لحظتها.
2.هذه الكائنات بإمكانها تخطي عقباتها، إن أرادت ذلك.
ليست شخصية هذه المرة... good luck next time, stalker :p
هناك شيء معين كان يُغيظني في المجتمع النسائي بشكل عام، شيء كنتُ أعلمه رغم إحتكاكي المنعدم تقريبًا في السابق، وهو أنهم يلبسون قيودهم، ويرسمون الحدود لأنفسهم بنفسهم.
لن أدخل في دوامة "مجتمع شرقي ذكوري بغيض... بلا بلا بلا"، لكن لنتفق على حقيقة أنه على الأقل، في كل مجتمع عربي، تميل الأسر إلى فرض قيود على تحركات بناتها: سواء كان ذلك في شكل إلزامها بمرافق في الطلعة والنزلة، أو بتقييدها بزمن معين للرجوع قبله للمنزل، أو بتحديد نطاق معين لتحركاتها.
وهذا هو الأمر الذي افتقدته في رائدات هذه النوادي!
في البداية، انسحبت للفكرة الأقرب، وهي أن هؤلاء أُسرهن غالباً أُسر استثنائية، ربما كانوا مغتربين في إحدى دول المهجر ثم عادوا إلى هنا بتلك الثقافة المنفتحة.... إلخ.
لكن المفاجأة كانت عندما علمتُ أنه بالنسب لأغلبهن، القصة معكوسة تمامًا.
ولكي لا تنجرف بعيدًا أيها الأب الغالي المتابع لمجتمع البوفيش -SRSLY، ماذا تفعل هنا؟!-، أنا لا أقول بأن هؤلاء خارجات مارقات عاصيات لأسرهن، أو شيء من هذا القبيل... الأمر فقط أن هؤلاء منحوا أنفسهم رفاهية أن تشتمل خريطتهم على أكثر من فقط المنزل والجامعة\الكلية... وهو شيء أندر من لبن الطير، ربما حتى بالنسبة لرجل ممجد!
لسنوات، اشتركت في بعض النشاطات التي تشمل تجمعًا للأفراد في مكان ما (إحتفال بمناسبة ما، إفطار جماعي، أسبوع توعوي، عمل تطوعي)، وكنتُ كلما بدأ جمع الشباب للعمل أرى هذه تقول: "أوه، لا يمكنني الخروج من المنزل بعد المغرب"، وتلك تولول: "كنتُ أظن أننا سنعمل في مكتب، لماذا تريدوننا أن نخرج للشارع!!!"، وأخرى تصرخ: "رجاءً غيروا مكان اللقاء، إنه يبعد عشر دقائق كاملة عن منزلي!!"
I'll be like
https://suar.me/j8y2w
لكن لقائي بهؤلاء شفى غليلي نوعًا ما...
ولأكون صادقًا، فنعم أنا بتفكيري هذا أقحم نفسي في اختياراتهن، لكن بيني وبين نقسي... بإمكاني أن أغفر لنفسي حُشريتي الخاصة التي أفضفض عنها هنا في مجتمع مغمور، لكنني أتسائل، هل يغفرن لأنفسهن عدم المحاولة والاستسلام لواقعهن؟
حسنًا، رقبتي تؤلمني ._.
مرحبا ، انا ابحث عن قوالب عربية لعرض فيديوهات وافلام
مثال : faselhd.com
السلام عليكم كم هي نسبة العرب الذين يدوون بالبودكاست ويستمعون الى هذه الملفات ؟
مرحبا،
هل من مقابل عربي لعبارة Sod’s Law؟ لا أقصد الترجمة الحرفية
شكرا
السياق:
Anything That Can Go Wrong Will Go Wrong.x
We’ve all heard this phrase referred to as “Sod’s Law”. This cognitive distortion is referred to as fortune telling, and involves using this phrase to arbitrarily predict negative outcomes in the future.x
أشهر موقع لقياس سرعة الإنترنت هو : Speednet
http://ift.tt/jmUNvG
أما مؤخرا فقد تم إطلاق موقع آخر وهو Fast.com من شركة Netflix .
https://fast.com/
https://suar.me/a83rd
https://suar.me/a83rd
باقي من الزمن 8 شهور على اجراء اول عملية نقل/زراعة رأس بشري في التاريخ
وسيقوم بها الجراح الإيطالي "سيرجيو كانافيرو"
وجدير بالذكر ان هذه العملية ستجرى بعد دراسة استمرت لمدة 30 عام
وستجرى لمريض روسي إسمه "فاليري سبيريدنوف" وهو يعاني من حالة نادرة تدعى "ضمور العضلات الشوكي"
سيتم تبريد الرأس عند درجة حرارة 15
ثم يتم توصيلها بجسد المتبرع الذي يعاني من "الموت الدماغي" عن طريق توصيل الأعصاب الرئيسيّة بين الرأس والجسد
بمادة البولي إيثيلين جليكول
العملية ستتكلف في حدود 11 مليون دولار
ومن المتوقع ان تستغرق 36 ساعة
وسيشارك فيها 150 دكتور وطاقم تمريض
★ماهي توقعاتك لنتيجة هذة العمليه؟؟
1: تنجح √
2:تفشل x
لغات العالم كثيرةٌ ومتنوِّعةٌ، ولكل لغةٍ قواعد خاصة وحروف معينة يتواصل بها، ولكن تبقى هناك لغات تفوقت على جميع لغات العالم لتحتل الصدارة كاللغة العربيَّة، فهي ليست لغةٌ لبعض البلاد فقط، وإنما لغةُ أمةٍ كاملة، فهي لغة القرآن الكريم، ولغة الإسلام والمسلمين، تميَّزت عبر القرون بآدابها وجمالها وتأثيرها الكبير على الناس، حتى أصبح لها يومٌ خاص وهو اليوم العالمي للغةِ العربية، وأصبح واجب على كل من يريد الدخول في الإسلام أن يتعلمها ويتعمق بها أكثر فأكثر، فما هو الأدب العربي وما مدى انتشاره في عصرنا هذا؟ وهل هو في تقدم أم تراجع؟! هذا ما سنقدمه لكم في موضوعنا فتابعوا معنا..
لا نستطيع القول بأن لغتنا في تقدمٍ كاملٍ للأسف! وفي الوقت ذاته تراجعها ليس مستمرًا، فهناك من يمنع هذا التراجع بصموده واستمراره بحبه للغةِ العربية، ولكن وكما هو معلوم بأنها ومهما تراجعت ستبقى محفوظة لأنها لغة القرآن الكريم، ولكن وإن تحدثنا عن سبب التراجع فهو وللأسف يأتي من أسبابٍ عديدة أولها عدم استعمال اللغة العربية الفصحى واللجوء إلى اللهجة المحلية أو العامية كما تُسمى، ولم يعد الأمر مجرد استخدامٍ يومي بين الناس، ولكن تحوَّل الأمر ليتخلى الكُتَّاب حتى عن لغتنا الفصحى والكتابة باللغة العامية، ما سبَّب تشويهًا كبيرًا لها وحتى وقوع الكثير بالأخطاء الإملائية ونسيان قواعدها بسبب ذلك، وليس في الكتابة فقط، بل وحتى على الكثير من البرامج الرسمية كالبرامج الإخبارية، ووصل الأمر حتى إلى برامج الأطفال.
ولكن ما يمنع هذا التراجع هو تمسُّك بعض الشباب العربي بلغته الأم، وعدم السماح بتشويهها من خلال إطلاق حملاتٍ وبرامج توعية، ومن خلال التشجيع على كتابة القصص والروايات وحتى في عالم الإنترنت باللغة الفصحى لتبقى لغتنا منتشرةً وقويةً ومدعومةً.
من أسباب تشوه اللغة العربية هو عالم الإنترنت الذي أوجدوا فيه لغةً جديدة تُشوِّه لغتنا العربية وكأنهم يخجلون من استخدامها، وذلك عن طريق التواصل والكتابة بالحروف الإنجليزية بلغةٍ تسمى العربيزي أو الإنجليزية المُعرَّبة، وهو خطأٌ فادح! وتشويهٌ كبيرٌ للغة العربية! فلماذا نستغني عن قواعد لغتنا الحبيبة وحروفها التي نفتخر بها ونلجأ لحروفِ لغةٍ أخرى؟! إنه لأمر غير منطقي ومُخجل بكل تأكيد! وهذا ما يجب على كل شخصٍ أن يتوقف عنه، حتى إن البعض يقولون بأنهم لا يحبون هذه اللغةَ الجديدة، ولكنهم يسايرون غيرهم حتى لا يتعرضون لسخريتهم! وهنا يكمن الخطأ، حيث أصبح الخطأ صوابًا والصواب خطأ! ولذلك فعلى كل شخصٍ يهتم بلغته العربية ألا يتبع أخطاء غيره وأن يصحح من أخطائه ليُصحِّح من تشوُّه اللغة ويُعيدها إلى ما كانت عليه.
للغة العربية فنونٌ خاصة، وجمالٌ لا يضاهيه جمال سواءٌ كان ذلك بفن التخطيط الذي يتميز بأن له أكثر من نوعٍ كالخط الديواني، والثُّلث، والرقعة والفارسي، وغيرها، ويُصنع من خلاله أجمل اللوحات! وبالقواعد التي تجعل اللغة العربية من أجمل اللغات التي تعطي معنى واضحًا وعميقًا، ناهيكم عن آداب اللغة العربية منذ الزمن القديم من شعراءٍ اشتهروا بها منذ العصر الجاهلي وحتى عصرنا الحديثِ هذا، ومن كُتّابٍ أصبحوا من كبار الكتاب وبقيت كتبهم تزين الرفوف حتى بعد موتهم بسبب إبداعهم بهذه اللغة التي ليس لها نظير، فحتى كتابة خاطرةٍ قصيرةٍ بها تجعلك تحسُّ بالمشاعر تتدفق منها لتدخل القلوب وتقشعر الأبدان!
إنها لغتنا التي نزل بها القرآن الكريم رحمةً للعالمين! إنها لغتنا التي تحدَّث بها رسولنا الحبيب -عليه الصلاة والسلام- إنها لغة الوطن العربي الذي تجمعه! إنها لغتنا التي يجب أن لا نستغني عنها.. ولا يجب أن نفرِّط بها! ولذلك يجب أن نعتني بها أكثر، ونعلمها لأطفالنا بطريقةٍ أفضل، حتى تبقى من أجمل لغات العالم، وحتى تبقى بحرًا لا ينتهي من العلم والتعلُّم، فبها نحيا، وبها سنموت.
المصدر:
http://ift.tt/2sBfkJg
ما زال عالم الإنترنت يكبر أكثر فأكثر، وما زال ينضم إليه مزيدُ من الناس الذين يظهرون مواهبهم وإبداعاتهم به، وما زال هذا العالم يتطور أكثر فأكثر ويوفر فرص عملٍ كبيرةٍ للشباب، وها نحن ذا نرى شابًا يبدأ بعملٍ بسيط في عالم الإنترنت وتمر الأيام وإذ بنا نراه أصبح يدير شركةً كاملة، فكيف ذلك؟ وما هو السبيل للربح من عالم الإنترنت؟ بالطبع هناك طرقٌ كثيرة وأعمالٌ منوعة ومختلفة، ولكننا سنتطرق إلى نوعٍ معينٍ من الأعمال ويبدع به الكثير من الشباب واتخذوه عملاً خاصًّا بهم ألا وهو كتابة المقالات، لنتعرف على ذلك أكثر..
عندما تدخل إلى عالم الإنترنت فأي صفحةٍ تقوم بفتحها سترى بها مقالةً تتحدث عن شيءٍ معين وذي محتوى خاصً قد يكون إخباريًا أو علميًا أو أدبيًا أو غيره، تختلف الأنواع وهي كثيرةٌ جدًّا ويبدع كل شخصٍ في كتابة نوعه الذي يُفضِّله، وقد يبدع في كتابة أكثر من نوعٍ واحد، وهذا يعتمد على مدى خبرته وكفاءته، وبالطبع كلما زادت موهبته في الكتابة زادت فرصته في الربح وتضاعفت! وكلما تجنَّب الأخطاء ودقَّق زادت الطلبات عليه.
ولعلك تتساءل ما هي المتطلبات للعمل ككاتبٍ للمقالات؟ وكيف يكتب الكاتب عن موضوعٍ لا يعرفه جيدًا، الإجابات لدينا.
المتطلبات ليست صعبةً أبدًا، ولكنها أساسيةٌ بالطبع، فعلى الكاتب أن يكون لديه حسٌ في التعبير وخبرةٌ في اللغة، حب التدقيق وتجنُّب الأخطاء، وإن كان خبيرًا في لغاتٍ أخرى فسيكون كاتبًا مترجمًا للمقالات، وعليه أن يتعلم قواعد السيو، وهي قواعدٌ سهلة، فأهم ما يجب عليه القيام به هو اختيار عنوانٍ جذاب وإضافة كلمات دلالية دون تشويه لجمال الموضوع وإعادة صياغة جميلة للمقال، نعم فإن كتابة المقالات تعتمد وبشكلٍ كبير على إعادة الصياغة، ولكن إن كان خبيرًا في مجالٍ ما فيستطيع أن يكتب وفقًا لخبرته به، فالطبيب مثلاً يستطيع كتابةَ مقالٍ طبي ولكنه لن يستطيع كتابةَ مقالٍ زراعي! والعكس كذلك، فكل شخصٍ خبيرٌ في مجال عمله، وإن كان لدى الكاتب خيال حر فستزداد نسبة نجاحه في عمله بالطبع! وكثيرٌ من الناس تتوفر بهم هذه الصفات وقادرون على ذلك.
عندما يرى الكاتب بأن لديه القدرة في العمل على كتابة المقالات فعليه أن يبدأ أولى خطواته وهي نشر خبرته بوضع مقالاتٍ من كتاباته سواءً كان في مواقع التواصل الاجتماعي أو في المنتديات، ويجب أن يعلن عن نفسه أيضًا لتأتيه الطلبات، وبالطبع هناك مواقعٌ يستطيع العمل بها وشركاتٌ تهتم بمواهبه ومن هذه الشركات شركة بيكلسز سيو التي تقوم بتوظيف الكفاءات في هذا المجال ودعمهم وتوفير فرص عملٍ مناسبةً لهم، ويجب وبكل تأكيد ألا تستسلم في بدايتك، فأول خطوةٍ في رحلة عملك ستوصلك شيئًا فشيئًا إلى العلياء، وستنجح وتتطور أكثر بالممارسة بإذن الله.
عندما تختار عملاً مثل عمل كتابة المقالات وأبدعت به فاعلم بأنك ستستمر به وسيُطلب منك بشكلٍ مستمر، فمنذ القدم والكتابة عملٌ دائم حتى قبل عالم الإنترنت كان هناك كتابٌ للمقالات على الصحف وللترجمة وللكثير، وعندما أصبح العمل على شبكة الإنترنت أسهل ويصل إلى الجميع وييسر لهم الظروف أصبح عدد الوافدين على هذا العمل أكبر ولكن هناك دائمًا من يتميز ويستمر ومن يضعف فيستسلم، فكن أنت من المستمرين الذين لا يستسلمون ويختارون أفضل الكتابات ويأسرون بها قراءهم وستنجح وقد تصبح كاتبًا كبيرًا قبل أن تعلم!
المصدر:
http://ift.tt/2rHkYFT
السلام عليكم،
أشارككم موضوعا مهما في الصحة النفسية، أفادني شخصيا. إنها التشوهات الإدراكية (المعرفية)، مصطلح يستعمل في علم النفس يدل على الأفكار التي تخطر لنا عندما يقنعنا دماغنا بشيء غير صحيح.
الوعي بهذه الأنماط من التفكير التي نقع فيها لا واعيا يساعد في تحسين مشاعرنا وصحتنا النفسية بشكل عام.
رابط الموضوع المترجم:
http://ift.tt/2smC7X2
أتمنى لكم الاستفادة من الموضوع
http://ift.tt/2tec8S3
ما رأيكم بالأحداث حتى الآن؟ توقعاتكم للموسم الثالث (موعد الصدور)؟
سأبدأ انا
" كنت اعتقد انه في اي موقف هناك مجموعة من الكلمات , لو قلتها بترتيب صحيح فستحصل على ما تريد "
للمساعدة : من مسلسل شهير
https://suar.me/33EX4