الاثنين، 4 نوفمبر 2019

ستة أفلام وثائقية شاهدتها مؤخرا..



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2Nzzs7q

مساق مقدمة الى الذكاء الإصطناعي : من إدراك

ستتعلم في هذا المساق

  • فلسفة الذكاء الاصطناعي

  • تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الحياة العملية

  • الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته وأنواعه المختلفة

  • أنواع خوارزميات الذكاء الاصطناعي

  • خوارزميات البحث في الذكاء الاصطناعي

  • فهم وتعلم الآلة في الذكاء الاصطناعي

  • كيفية استخدام خوارزميات تعلم الالة في تطبيقات مختلفة

مخطّط المنهج الدراسي

الوحدة الأولى: مقدّمة إلى الذكاء الاصطناعي

الوحدة الثانية: مقدّمة إلى الخوارزميات

الوحدة الثالثة: المعرفة والأنظمة الخبيرة

الوحدة الرابعة: مفهوم تعلّم الآلة وعلاقته بالذكاء الاصطناعي

مقدم المساق :الدكتورة روان غنيمات

رابط المساق



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2NgBvhN

كيف تعرف ما إذا كان الكتاب "عميقا " أو "غبيا"؟

أحيانا أقرأ بعض المقالات أو الكتب وأجدها شديدة الصعوبة أو ملتوية الألفاظ ولا أخرج بفائدة أو معلومة أو تصور لما يريد الكاتب حقا أن يقول. هذا يحدث أيضا في الأفلام التي لا تعرف ما يريده المخرج فعلا.. البعض سيقول أنها عبقرية وآخرون سيقولون أنها مجرد هراء. حتى في الشعر يقول المتنبي: "أنام ملء جفوني عن شواردها .. ويسهر الخلف جراها ويختصم" فهو ينتقي شوارد اللغة ويختصم النقاد بعد ذلك وماذا كان يقصد.

قد يكون هذا بسبب ضعف القارئ لغويا أو ضعفه في مجال تخصص الكاتب وقد يكون فعلا أن الكاتب يهرف بما لا يعرف..

كيف تميزون بين "العمق" و"الهراء" وهل يمكن أن نترك انطباعا سيئا عن كتاب أو فيلم ما بتسرع ولا نعطه حقه من التقييم؟

ما رأيكم؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2rd303s

المخاطرة الحقيقية في هذا العالم هي الخوف من المخاطرة ,ملخص مصغر لكتاب البقرة البنفسجية.

سأستغل الفرصة :

هذه هي مدونة سيث جودين الشخصية التي ينشر فيه العديد من المقالات المهمة في التسويق وريادة الأعمال ومن هذا المنبر أدعو المترجمين وخاصةً الجدد أعلم أن القدامى ( الخبرة ) لديهم شؤونهم الخاصة *(المهنة ) . .

. . في ترجمة بعض من مقالاته ستكون إضافة ممتازة للمحتوى العربي سيضرب عصفرين بحجر او ثلاث بناء معرض أعمال وإثراء المحتوى العربي وقد يمكنه تحقيق الربح من ترجمة مقالات سيث عن طريق وضعها في مدونته ( لا أعلم إن كان هذا منافي لشروط جوجل أدسنس ).

تنويه : الكتاب غير متوفر بالعربية /إذا كانت إنجليزيتك ضعيفة أو صفر مثل الخاص بي فما عليك إلا قراءة الملخص/ ( أمزح ) إذا أردت الإستزادة من الكتاب تستطيع العثور عليه مسموع بالعربية في تطبيق كتاب صوتي.

تنويه أخر : المؤلف ركز على مبدأ تطوير المنتج عوض تسويق المنتج ,عنوان مخادع نوعاً ما لكنه أبدع فيه حرفياً.

قراءة مثمرة.

_________________________________________________________________

لنبحر في طياتِ هذا الكتاب الناقل لنا لأساليبِ التسويقِ الذكي من تأليف عبقري التسويق سيث جودين ,لِنقلْ أنك مررت بحظيرة أبقار كغيرها من الحظائر ,لكنك إنتبهت إلى شيئ غير طبيعي في تلك الحظيرة أو بالأحرى لم تقع عَيْنَيْكَ على مَثِيلِهِ ألا وهو بقرة بنفسجية إندهشت لوهلة وأثناء عودتك للمنزل بدأت في التفكير فيها ,وبهذا وجدت موضوعًا لتتحدث عنه صبحةً وعشية ,مرحبًا أحمد لن تصدق ماذا رأيت ؟ ,أحمد : ماذا رأيت ؟ ,رأيت بقرة بنفسجية في أحدِ الحظائِرِ ,أحمد لتوفيق : لن تصدق ماذا رأى منير رأى بقرة بنفسجية ,ماذا حصل الأن ؟ ,الحظيرة المتواجَدْ فيها البقرة البنفسجية ,أصبحت من أشهر الحظائر في المنطقة ,مما زاد في عدد زبائنها بشكل مهول ,صاحب الحظيرة ذكي بصيغة أخرى إنه مسوق ذكي.

فن التسويق الذكي بإتباع "مبدأ البقرة البنفسجية" : يذكر سيث في كتابه ,أنه يجب عليك تسويق منتجك بنفس طريقة البقرة البنفسجية بأن تقدم للسوقِ شيئً جديدًا كليًا لم يرى مثله قط لكي يستطيع العملاء فيه تمييزك بين المنافسيين ,ونلخص أهم ما طرحه سيث في التالي :

أولاً - صنع منتجات متميزة :

المبدأ المتعارف عليه في التسويق الناجح سابقًا كان ينص على إختيار منتجات أمنة أي ذات طلب كبير ,لكن الوقت تغير فلم يعد التسويق هو الشيئ المهم الأن ,بل صناعة أفضل منتج وتسويقه لفئة محددة من الناس مختارة بعناية شديدة هو المهم ,أي يجب إستهداف مجموعة معينة فَلَوْ حاولتَ الوصول إلى جميع الناس بدلاً من الوصول لمجموعة محددة من الناس ,فسينتهي بك المطاف دون الوصول لأحد ,هنا عليك أن تهتم بأقدم وسيلة تسويقية غابت عن الأنظار في الأونة الأخيرة والتي هي نواة مبدأ التسويق المستعمل في البقرة البنفسجية "التسويق الشفهي".

على سبيل المثال شركة "آبل" وتطويرها لبرنامج الأيتونز لسماع الأغاني من خلال الهواتف ,أيضًا شركة " أمازون" هي أول شركة إستهلت مفهوم شراء الكتب من الأنترنت ,وهي أول شركة تُصنع قارئ إلكتروني والمتمثل في الكيندل.

ثانياً- خوض المخاطرة أفضل من تجنبها :

يذكر سيث هنا أن الإلتزام المبالغ فيه بالقواعد قد يكون سببا رئيسيا في فشلك ,على سبيل المثال لنقل أنك تطبخ طبقًا لمجموعة من الناس وعليه ستكون خائفًا من عدم نيل إعجابهم بحيث إنك تعمد إعداده بالطريقة المتعارف عليها بينهم ,بدلا من إضافة بعض اللمسات الإبداعية الخاصة بك ,وهذا يعني أنك إخترت إعداد طبق عادي وممل ,وهذا بالتحديد ماتقوم به معظم الشركات يوميًا فهي خائفة من تجريبِ أفكارٍ وأساليب جديدة خشية تعرضها للفشل وبذلك تستمر في بيع نفس المنتجات القديمة والمملة . . "أكبر خطر في السوق الحديثة هو تجنب المخاطرة".

ثالثاً - الفئات الأربع للأفراد حسب إستجابتهم لأي شيئ جديد :

المبدعون . . وهم أشخاص يبحثون عن التجديد والإبتكار ولديهم الحماس لترجبة أي شيئ جديد.

المجربون الأوائل . .المهتمين بمتابعة المنتجات الجديدة السوق وإكتشاف خصائصها وميزاتها وعرضها على الغير.

الحذرون . . الذين لايشعرون بالأمان لتجربة شيئٍ جديدة إلا عندما يتأكدون أن غيرهم قد جربه قبلهم وهؤلاء هم النسبة العظمى من الزبائن. *

المتأخرون . . العاكفون عن تجربة أي شيئ جديد حتى يكونو في حاجة ماسة إليه.

أغلب الشركات تعمد إلى توجيه كافة جهودها في إستهداف الفئة الحذرة وهذا خطأ فادح حسب قول سيث:

على الشركات الإهتمام بإستهداف الفئة المبدعة والمجربون الأوائل وهم الذين سيتكلفون بعملية التسويق الشفهي وبالتالي تكلفة تسويقية منخفضة تقابلها أرباح عالية.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2ND1oaE

مايكروسوفت تُطلق تقنية جديدة لتخزين البيانات في الزجاج .

اليوم في مؤتمر مايكروسوفت السنوي تم الإعلان عن تقنية جديدة لتخزين البيانات في الزجاج ، وقد أكدت مايكروسوفت بأن هذه التقنية ستكون البديل المستقبلي لوسائل التخزين التقليدية .

المثير للدهشة أن هذه القطعة لا تتأثر بالحرارة ولا بأشعة الشمس والرطوبة ، ولا تتأثر بالماء الشديد الحرارة ولا بالجليد ،

مما سيسمح بعمل وحدات لتخزين البيانات ، تحت سطح البحر أو في الصحراء أو حتى وسط الجليد .

وهذا سيقلل الكلفة بشكل كبير ، وسيضمن الحفاظ على البيانات سليمة لوقت طويل .

المصدر :



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2qgLBGx

مايكروسوفت سيليكا هي تقنية حديدة لتخزين البيانات في الزجاج

اليوم في مؤتمر مايكروسوفت السنوي تم الإعلان عن تقنية جديدة لتخزين البيانات في الزجاج ، وقد أكدت مايكروسوفت بأن هذه التقنية ستكون البديل المستقبلي لوسائل التخزين التقليدية .

المثير للدهشة أن هذه القطعة لا تتأثر بالحرارة ولا بأشعة الشمس والرطوبة ، ولا تتأثر بالماء الشديد الحرارة ولا بالجليد ،

مما سيسمح بعمل وحدات لتخزين البيانات ، تحت سطح البحر أو في الصحراء أو حتى وسط الجليد .

وهذا سيقلل الكلفة بشكل كبير ، وسيضمن الحفاظ على البيانات سليمة لوقت طويل .

المصدر :



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/33jKEvC

نحن نعاني من مجتمع نسويّ

كل النساء الباحثات عن الحرية الآن يتشدقن بإننا نعاني من مجتمع ذكوري وأنا لا أنكر هذا واتفق معه كليًا، لكنني اختلف معهن في أن هذه هي قشرة المجتمع ليس إلا، النساء تتحكم في المجتمع بشكل كامل، النساء هن من ظلمن أنفسهن، لا يمكن أن تجد رجلًا استقوى على أمرأة إلا وقد أحس فيها الضعف وفي أهلها، تتساءل ربنا من أين يستشعر الرجال الضعف في النساء؟، دعني أخبرك .. إنهم يستشعرون هذا حين يتم تقييم الفتاة من أهلها قبل كل شئ وأولهم الأم، الأهل في بعض البيوت يرون الفتاة عبأ يريدون أن يتخلصوا منه، لا يرون لها حياة تسعدها تختارها هي بنفسها، وقد شهدت بنفسي على أم لصديقة لي لم يكن يهدأ لها بال في أي محفل من المحافل إلا وتعرض ابنتها أمام نساء الحي ونساء المحفل ذاك، المؤلم أن صديقتي لم تكن ترى أي خطب في الأمر ولا إهانة ... كانت ترى ذلك طبيعي جدًا، وكل إساءة تعرضت لها كانت تقابل بتعنيف شديد من أهلها رغم أنها الضحية وتستحق الرفق بها! وهنا تظهر متلازمة نفسية تسمى متلازمة ستكوهولم عن أن الضحية أحيانًا تتعاطف مع الجاني وتراه محق في كل ما يفعله، ومع كل هذا التشوه فإنها تربي مشوهين رجال آخرين نشأوا على جلد الفتاة وأنها الطرف الأضعف ... حينها تعلم أن لا عدو للمرأة إلا المرأة ... وأننا حقًا في مجتمع نسوي تحكمه النساء المشوهات، أتتفق معي في هذا أم ماذا؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/328Q0so

معلومات الكتب بين الغث والثمين

أعتاد والداي على اصطحابي إلى معرض الكتاب منذ أن كنت صغيرة، وشراء كل ما لذ وطاب من كتب الأطفال؛ ليزرعا داخلي حب القراءة والاطلاع، واعترف أن خطتهما قد نجحت.

أدركت لماذا كانت (اقرأ) هي أولى كلمات الوحي، وأدركت أن حاجتنا إلى القراءة تمامًا كالغذاء، وأصبحت أرى في معارض الكتب (كرنفالات) أو أعياد للقراءة.

بما أن معرض الكتاب هو الحدث الذي يلتقي فيه العدد الأكبر من القراء؛ فتزيد سعادتي كلما ألحظ تزايد أعدادهم، وأحلم بمستقبل باهر تصبح فيه الريادة عربية.

أحيانًا أتخيل العقل بناء ضخم، كالأهرامات، لبناته هي الكتب، يحملها الكاتب والقارئ معًا. تتساوى مسئوليتهما في حمل اللبنة. لا يستطيع أحدهما رفع اللبنة وإكمال البناء دون مساعدة الآخر.

تعلمت أن الكُتّاب نوعين، أحدهما (المتخصص) الخبير، الذي نسميه (الموسوعة) الذي أفنى عمره في البحث حول موضوع ما، والآخر (المفكر) الذي يسرد أفكاره أمام القارئ ويستدل عليها ببعض من المراجع.

تعلمت أيضًا أنه ما دام هذا البناء هو (عقلي)؛ فمسئوليتي ككقارئ هي تخير أفضل اللبنات. أن لا أتقبل كل معلومة على أنها حقيقة مسلم بها. أن أشارك الكاتب متعة البحث عن مصدر المعلومة، كمتعة البحث عن الذهب.

هذه هي المشكلة التي أواجهها في الفترة الأخيرة أثناء نقاشي مع بعض الأصدقاء (غياب مسئوليته ككقارئ) فأجد بعضهم يتخلى عن دوره ويتقبل أن يبنى عقله من لبنات مصنوعة من القش؛ وكما علمتنا التجربة؛ أبنية القش لا تصمد طويلًا أمام رياح الفتن.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2Caqicn

"بلاك ميرور"، لماذا يُخيفنا هذا المسلسل؟

مسلسل شهير حصل على أصداء عالية من المشاهدين وتقييمات عالية من النُقّاد في بعض حلقاته، المثير في تجربتي لهذا المسلسل أنّني عندما أشاهد حلقة منه، أتوجس خيفة من نفسي ومن العالم الذي أعيش فيه، ماذا لو حولّتنا أنواع التكنولوجيا التي انتشرت في كافة مجالات حياتنا الاجتماعية والمهنية إلى كائنات كثيرة التوتر، كثيرة القلق، كثيرة الخوف، ماذا لو أصبحت علاقاتنا مُسيّرة بضغطة زر، أصبحت تلك الأيقونات هي التي تُحدد من الذي يجب أن نتعايش معه، ومن الذي يجب أنّ نُكوّن علاقة معه، ومن هم أولئك المنبوذون؟، بالتأكيد حينها، لن يُصبح هناك مجال للحدس، لدقات القلب، للتناغم الروحي!، وماذا لو تمكّنّا من التوغل في العقل البشري بواسطة تلك التقنيات، هل ستبقى حاجتنا ودواعينا لوجود العباقرة والأذكياء بيننا قائمة، حتى يتفكرون، يُحللون، أو حتّى يتقصون في البحث عن المجرمين؟!، ومن هو المجرم آنذاك، نحنُ الذين تقبّلنا تلك التقنيات وجعلنا لها مكاناً في وسط مجالسنا وفي بيوتنا وبين قلوبنا أيضاً، بل وحتى مع الأموات؟، أم أنّ تلك الجمادات التي خلقنا لها وظائف ومهام هي المذنبة؟!

 وبالرغم من أنّني في كل مرة أشاهد فيها حلقة واحدة، أقسم أيماناً مغلظة بأنّ لا أعود أشاهد ذلك المسلسل الكئيب الذي يجعلني أطبق على نفسي، ويجعل عقلي يغوص في دوامة لانهائية من الأفكار، ورحلة لاوجودية قلِقة ومليئة بالحيرة، إلا أنّني بعد مرور فترة لا بأس بها من الزمن، أجد يدي تخونني لتقوم بمعاودة الكرّة.

أُصنف هذا المسلسل كنوع من الذنوب الجميلة أو ما يُطلق عليه "Guilty Pleasure"، أشعر بتأنيب ضمير ومن ثمّ أعود لذات الذنب، أو ربما هو الإبداع، فالنفس تألف وتحب كل شئ متميز حتى وإن كان سوداوياً تشاؤمياً، بل وقد ترى التشاؤم وسيلة تقودها إلى هدف محدد، حسبما ذكر بعض الباحثون في جامعة شيفيلد البريطانية!.

اللافت للنظر في هذا المسلسل أنّ حلقاته منفصلة فلا يستدعي منك إضاعة الكثير من الوقت للوصول إلى الفكرة التي يُريد الكاتب إيصالها إليك، ففي أقل الحلقات رعباً أو أكثرها، ستصل لذات المغزى، وبأسلوب ساخر وقاتم يعتمده الكاتب وفريق الإخراج، والكثير من اللقطات المفاجئة والأحداث المباغتة، ستنتابك القشعريرة والهلع، وستُدرك أنّ تفاعل البشر مع التكنولوجيا الحديثة قد تجعل منهم كائنات قابلة للتلاشي والتجرد من أي قيمة، عمّا قريب!، أم أنّك ستُدرك النقيض من ذلك، بأّننا نحن البشر، في طبيعتنا لا نحمل أي قيّم ومبادئ، وما إنّ نجد ما يُحفز تلك الرغبات السلبية لدينا، ننساق إليها مباشرة!

جديرٌ بالذكر أنّ شركة (سوني) العملاقة، تعمل على تطوير ذات العدسات التي تمحورت حولها قصة الحلقة الثالثة من الموسم الأول، كذلك الصين ستُطبق نظام تقييم اجتماعي مشابه، إن لم يكن مطابق لما رأيناه في الحلقة الأولى من الموسم الثالث. كلٌ ما سبق، ألا يجعل خوفنا منطقياً من تلك الرسائل التي يبثها هذا المسلسل؟!



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2r7S1rP

هل يمكن إيقاف نوبات الهلع

عمري 18 سنة وأقيم في سكن طلابي , عملت كمبرمج وأحب المجال منذ وقت طويل وأمارسه في أوقات فراغي , أعيش بعيدا عن عائلتي لفترة 4 اشهر , منذ أسبوعين وأنا ذاهب إلى النوم وضعت رأسي على السرير وكنت أستمع إلى أغنية أحبها كثيرا , مرت نصف ساعة وأنا جالس وبدأت أشعر بأنني لأستطيع التنفس وأنني سأموت الأن , مرت هذه الحالة لخمسة ثوان فقط لكن بعدها كنت خائف جدا لفترة 5 أيام وبعدها مرت وكأن شئ لم يكن , بعد أن قمت ببحث وسئلت العديد من الأشخاص الذين مروا بنفس الشعور, الجميع قال لي بأن هذه نوبة ذعر أو نوبة هلع "panic attack" , اليوم وأنا جالس على مائدة الطعام مع أصدقائي راودني نفس الشعور لكن بعد بحث وجدت أن الإسترخاء والتنفس العميق هو الحل الافضل لهذا الخوف وبالفعل أقوم بذلك عندما أشعر بأنها ستأتي , وتمر علي كموجة لثوان وتمضي بسهولة, سؤالي هو ماسبب هذه النوبات وهل يمكن إيقافها وهل سبق لأحد وتعرض لها مثلي وكيف تغلب عليها.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2CajpHU

5 استراتيجيات تساعدك في بناء سمعة الشركة



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/34vPrdL

‫رواق : دورة تعلّم كيف تتعلم

ستتعلم في هذه المادة:

أولى خطوات رحلة التعلّم.

أساليب التعلّم الفعّال.

طريق تحصيل ملكة التخصص.

تطبيقات مغلوطة للمذاكرة، التحديات الأكاديمية، وأدوات النجاح الدراسى.

للانضمام للمادة:

برومو المادة



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2WIecRh

لمذا لا أنفذ ؟

عندي عادات يوميه اخطط و اخطط واخطط وعندما اصل الى التنفيذ انفذ يوم يومين ثلاث بالكثير وثم لا انفذ شي مالحل افيدوني افادكم الله



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/32aT2fP

كيف عرفت أمي أسرار العمل الحر

قبل 4 سنوات كنت قد قرأت عن العمل الحر، أردت وقتها أن أحقق استقلالاً مادياً ولأني في ذلك الوقت كنت لازلت في سنوات الدراسة كان العمل الحر هو أنسب فرصة بالنسبة إلى. بعد فترة من الاطلاع على طبيعة العمل الحر وجدت أنه يوفر لي عدة مميزات فيمكنني أن أقوم به إلى جانب الدراسة، لن أحتاج إلى الخروج من المنزل كثيرا، لن أضيع الكثير من الوقت في المواصلات مثلا، فقط أحتاج إلى مهارة أقوم بها وعمل أتقنه وجهاز كمبيوتر متصلا بالإنترنت.

في البداية كنت مشوشة قليلاً. فقد اتضح أن هناك الكثيرون حول العالم ممن يهتمون بالعمل الحر إذن كيف يمكنني أن أدخل إلى هذا العالم وكيف أستطيع أن أخلق فرصة لنفسي بينهم. عادة لا أقوم بشيء قبل أن احصل على نصيحة أمي، لماذا؟ لأنها تعرف كل شيء بالتأكيد، ظننت هذا واضحاً!

ذهبت إلى أمي أخبرها عما أطمح إليه وأسألها عن نصيحة تساعدني

قالت: إذن اشرحي لي ما هو العمل الحر؟

أخبرتها العمل الحر هو أن امتلك مهارة أو اتقن أمراً ما ويحتاجه شخصاً أخر فأقوم بتقديم ما لدي ونتواصل عبر الانترنت.

قالت: وكيف يعرف هذا الشخص أن لديك ما يحتاج إليه؟

فقلت لها هناك الكثير من الطرق سواء عبر مواقع مختصة بذلك أو من خلال الإعلانات مثلا

قالت: إذن لا يختلف العمل الحر كثيراً عن العمل التقليدي فمثله مثل أي عمل يحتاج إلى مهارات واهتمام وقد يتطلب هذا العمل قدراً أكبر من المهارة لهذا سوف أقدم لك بعض النصائح:

1- قومي بتقديم ما تتقنيه حتى تبرعي به وتقدمي شيئاً مميزاً 2- خذي الأمر على محمل الجد لتكوني مصدر ثقة لصاحب العمل 3- ابدئي بخطوات بسيطة ولا بأس أن تحصلي على بعض التدريب فلا تفكري في جني المال حتى تقدمي عملاً يستحق 4- لا مانع من دراسة المجال في البداية والاستفادة من تجارب الآخرين 5- لا تيأسي إذا تعرضت للرفض فهذا وارد في أي مجال

شكرت أمي وذهبت لأبدأ في البحث عن دروس العمل الحر وأسراره والتي لم تختلف مبادئها كثيراً عما قالته أمي. لماذا؟ لأنها تعرف كل شيء بالتأكيد!



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/36yq2lB

فخ الاستثمارات الغارقة، يغرينا أن نخسر أكثر.. فلنتوقف هنا

يُطلق مصطلح الاستثمارات الغارقة أو التكلفة الغارقة في الاقتصاد على المشروعات التي يتم ضخ واستثمار أموال هائلة فيها، ثم يكتشف صاحب رأس المال بأن الاستثمار فاشل، ولكن يستمر فيه لعدم خسارة التكاليف التي دُفعت بالفعل، التصرف السليم من وجهة نظر خبراء الاقتصاد في مثل هذه الحالة هو إنهاء المشروع لأن الاستمرار هنا يعني المزيد من الخسائر. لكن ثبت أنه كلما زادت التكلفة الغارقة، زاد إصرار صاحب المشروع على التمسك به لأن التوقف يعني الفشل القريب، ونحن البشر نكره الفشل بكل أشكاله.

الاستثمارات الغارقة لا تقتصر على الاقتصاد فقط، الاستمرار في قراءة كتاب فارغ لأني دفعت فيه مبلغا من المال هو استثمارات غارقة، لأن الاستمرار لن يعيد ثمن الكتاب بل يعني خسارة المزيد من الوقت. الاستمرار في علاقة مؤذية لعدة سنوات لأننا استثمرنا فيها جهدا ووقتا ومالًا هو استثمارات غارقة، لأن الاستمرار سيكلف المزيد من الخسائر المادية والمعنوية التي قد تظهر في تشتت طفلين بدلا من واحد أو ثلاثة بدلا من اثنين أو أن ينهار الطرف الآخر نفسيا أو جسمانيا.

ملابسك التي لا ترتديها، هل تتخلص منها أم تظل محتفظا بها لسنوات رغم عدم رضاك عن ذوقها وتأكدك بعدم ارتداءها؟ اشتركت بدورة تدريبية ثم اكتشفت أنها لا تناسب اهتماماتك، هل تستمر كي لا تخسر مالك أم تتوقف كي لا تخسر المزيد من الجهد والوقت الذي يمكن بذله في مجالك؟ دخلت في علاقة خطبة مثلًا، ثم اكتشفت عيوبا خفية في الشخص الذي أمامك، هل تستمر؟

شخصيا أحتفظ بملابس لن أرتديها لعشرات السنين، يصعب علي التخلي عنها، أما الخطبة أرى أن التخلي عن البشر السيئة أسهل كثيرا من التخلي عن الملابس التي انتهت موضتها. الدورة التدريبية أنهيتها بالفعل ولا أذكر منها شيئًا.



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2JOOLbt

سؤال: مشروع تفكيك البروتين بإستخدام معالجات الكمبيوتر من حول العالم (2004-2007)

سؤال لمن كان عايش على الانترنت تلك الفترة، هل تتذكر اسم المشروع او اسم الجامعة التي اطلقته؟

كان هدف المشروع هو استخدام قوة المعالجة في الحواسيب حول العالم لتفكيك شيفرات البروتين المعقدة وإستخراج منها علاجات لأمراض مستعصية..

لا ادري لماذا توقف وما المشاكل التي واجهتهم، اذكر اني نزلته على جهازي وكان يعمل في الخلفية لأشهر ثم تفرمت الجهاز ولم احمله مرة اخرى.. لا اتذكر اسم المشروع الآن وبحثت عنه ولم اجد شيء!! لا يعقل ان مشروع بتلك الضخامة اختفى ولا يتكلم عنه احد ولم يعد توجد عنه اي معلومة في نتائج البحث



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2WGVAkC