from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2IB23I8
الأربعاء، 9 أكتوبر 2019
11 أسطورة خاطئة حول العمل عن بعد
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2IB23I8
رسالة فان غوخ قبل انتحاره المنتشرة في العالم العربي في الحقيقة ليست رسالته الشخصية
مرحسوب
شاهدت قبل أيام التحفة الفنية "المحبوب فينسنت" أو "loving vincent" والذي يعتبر أول فلم في العالم تم رسم جميع لقطات أو إطارات الفيلم Frames بصور زيتية بنفس أسلوب رسم الفنان فان غوخ من قبل أكثر من 100 فنان مانتج عنه 65 ألف إطار أو صورة يتم تجمعها لتشكل الفلم كاملا .
حيث عمل الفريق لخمس سنوات على رسم كل لقطة في الفيلم الذي تتجاوز مدّته 95 دقيقة، حيث تحتاج كل ثانية واحدة منه إلى 12 لقطة رُسِمت باليد لكي يتكوّن فيلمٌ متحركٌ. كما إن رسم لوحة واحدة قد استغرق من كل فنّان وقتًا يتراوح من ساعتين إلى يومين كاملين، مما يعني أن كل رسّام قد قضى شهرًا لإنتاج ثانية واحدة من الفيلم.
في انتظار صدور الفلم الوثائقي The Impossible Dream والذي يحكي عملية انتاج الفلم .
أعجبتني القصة المأساوية كثيرا وكيف أن الكثير لا يعلم حقيقة القصة الغامضة لموت فينسنت فقيرا معدما مطاردا كالمجنون في الشوارع من قبل الأطفال قبل يسطع نجمه بعد انتحاره وتباع لوحاته بالملايين بعد أن بيعت له لوحة واحدة فقط وهو على قيد الحياة ، بحثت حول الشخصية أكثر فوجدت هذه الرسالة المسجلة بهذا الصوت الرائع لخالد عبد العزيز والذي كان ينسب أنها آخر رسالة لفينسنت لكن لعمق معانيها أردت التقصي عنها والبحث عن النسخة الأصلية بالانجليزية فوجدت أنها أصلا بالعربية لأديب يدعى نبيل صالح وقد علق الأديب على الرسالة- التي كانت من تأليفه بعد ترجمة 65 رسالة أصلية لفان غوخ أي أن الرسالة رقم 66 كانت للمترجم نفسه -فكتب :
” فوجئت مؤخراً بإنتشار نص لي كنت قد نشرته في جريدة تشرين في 22/8/1990 بعنوان "فان غوغ يكتب رسالته الأخيرة" حيث تناقله مئات الناس على صفحات التواصل والمنتديات والإذاعات وكتب عنه نقاد مختصون في الصحافة المصرية والمغربية والأردنية والخليجية .. كما سجله العشرات بصوتهم على اليوتيوب تحت عنوان "رسالة انتحار" أو "الرسالة الأخيرة" معتقدين أن فان غوغ هو كاتب الرسالة رقم 66 وأنها وجدت في جيبه بعد انتحاره في تموز 1890 أي قبل مئة عام من كتابتي لها.. والواقع أني عشت حالة من الخيبة بعدما نشرته في "تشرين" ثم أثبته في نهاية كتابي "شغب" لعدم تفاعل أي من الفنانين السوريين مع هذا النص الأدبي الذي هو بمثابة دراسة في اللون الليلكي وعلاقته بالموت والحياة ، مع تأويل جديد لانتحار فان غوغ وقطعه لأذنه قبل ذلك ، وعمق رؤيته التي تفسر البعد النفسي للوحاته الشهيرة .. وقد أدت خيبتي هذه إلى توقفي عن كتابة النقد الفني لأعمال فناني الحداثة في سورية ، بل إني قلت لنفسي مواسيا إنهم مجرد ملونين أميين .. وبالعودة إلى النص أذكر أني كنت وقتها متأثراً بالفلسفة الوجودية وقد كتبته بعد تأمل استمر أربعين يوماً لخط الأفق لحظة بزوغ الفجر ، كنت أعمل وقتها حارساً ليلياً لمشروع بناء جديد لصالة مطار دمشق الدولي ، والتي تقع على تخوم ريف دمشق الممتدة نحو البادية ، في أوائل ثمانينات القرن الماضي .. راقبت أيامها تدرجات الليلكي على خط الأفق ، متقمصاً شخصية فان غوغ ومتخيلاً رسالته الأخيرة إلى أخيه ثيو التي يشرح له فيها سبب إقدامه على إنهاء حياته . “
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2M0Oe7J
أفضل 8 أدوات لإدارة المشاريع عبر الإنترنت
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/33jL4lr
أؤمن أن قيامك بالصلوات على وقتها يعلمك الانضباط
أؤمن أن قيامك بالصلوات على وقتها يعلمك الانضباط،
وأقول دائمًا في دوراتي: "من يمكنها الحفاظ على 5 صلوات في وقتها كل يوم، لا يوجد ما لا يمكنها فعله!"
نماء الشام _ دورة رتبتي
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2p4sWgw
هل يوجد باندويث محدد لاستضافة ووردبريس الأصلية ؟
تحية طيبة، لدي سؤال معقد قليلاً.. ماهي المساحة والخدمات والباندويث التي تقدمها استضافة ووردبريس الأصلية والتي يقدمها موقع wordpress.com وهل هي أفضل من الاستضافة Dedicated Hosting وغيرها من الاستضافات القوية التي تقدمها بلوهوست وغيرها ؟
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2VClF3X
انا ماستر في الشريعة فقه واصوله اسلني ما
انا مستعدة للاجابة على كل تساؤلاتكم
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2Vqhx6Z
تقييمات حسوب I/O وميزانية المستخدم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
أنا إنسان يغلب الشح على طبعي في المنصات الإلكترونية، ولا أعطي التقييمات سواء بالسلب أو الإيجاب لأي كان. كذا التعليقات والردود في أي منصة كانت عربية أو إنجليزية أو بالإشارات* (مبالغة). وما أراه في بعض المنصات ومنها منصتنا هذه، أن نظام التقييم أشح مني، ويرتقي لأن يكون من أهل الإصلاح في كتاب البخلاء للجاحظ. لا أدري إن كان مطورو المنصة استعانوا بدراسات في سلوكيات المستخدمين على المنصات الإلكترونية في بناء وتطوير نظام التقييم وآليته. أم هي مجرد آلية تم تطويرها كباقي الآليات، ثم تاقلمت مع المجتمع الموجهة إليه عن طريق ردود الأفعال المختلفة من رواد المنصة حتى أصبحت بهذا الشكل الذي أخبره اليوم.
كيف أتصفح وأقيم
عن نفسي الشحيحة أتكلم. كلما رأيت موضوعا أعجبني أو حدثني عنه صديق من رواض المنصة أو لفت إنتباهي عنوان في النشرة الأخبارية الأسبوعية لحسوب I/O. أقوم بزيارة الصفحة أو الموضوع، وأطالع ما جاء في محتواه. بالطبع، ليست كل المواضيع مثيرة للإهتمام بعد قرائتها، لكن المثيرة للإهتمام أو الجدل، أضظر لقراءة التعليقات والردود الخاصة بها. وفي أغلب الأحيان، تجد المتعة في إطلاعك على الردود وردودها والسجالات القائمة والمحتدمة في المواضيع أو تحتها، أكثر من قراءتك للموضوع نفسه. وهذا لإختلاف الأشخاص المشاركين في الردود وإختلاف وجهات نظرهم للموضوع وحتى الأشخاص.
ورغم شحي وبخلي في إعطاء التقييمات، إلا أن بعض النقاشات المحتدمة تؤجج ما تبقى من كرم وعطاء وأثرة، فتجدني أوزع التقييمات وكلي بسمة وحبور. كما أن بعض المواضيع (القلة القليلة) والردود المستفزة خاصة مجهولة النسب، تراني أجود عليها بما تبقى من الإلكترونات الشاردة في ميزانية التقييمات عندي.
ولا يهم كم مرة أعطي فيها إيجابا لنفس الشخص لردوده الجميلة المقنعة ومع نفس الشخص. بمعنى أن نفس الشخص يحصل على تقييم إيجابي أكثر من مرة في رده على شخص آخر والذي بدوره في بعض الأحيان يحصل على سلب لأكثر من رد. بالطبع ، مع مراعاة العدل في ذلك وبناء على ميزان شخصي يمكن أن يراه البعض غير عادل لتوجهاتهم أو طريقتهم في النقاش وتقبل ما يطرح من الآخرين.
مجهولو النسب
كباقي المنصات العالمية المحترفة وعلى رأسها Quara. حسوب I/O تسمح بنشر المنشورات والردود بصفة مجهولة أو anonymous. وهذا طريقة أو آلية تسمح لرواد المنصة بمشاركة بعض المواضيع الحساسة التي يخجلون بطرحها أو طرح مواضيع حساسة لا يرغب الناشر فيها إدخال خلفيته وفكره حتى لا يخرج محاوره عن النقاش ولب الموضوع ويتوجه لمهاجمت الناشر وإنتقاذ فكره أو خلفيته.
لكن هناك بعض الناس، يستغلون مثل هذه الآلية أو الخاصية لنشر آراء مجهولة النسب، تؤثر في غالب الأحيان على مساق أو توجه الحوار في المواضيع. بالطبع لو يكتفي هؤلاء بالإذلاء بآرائهم، كان الموضوع متقبلا. لكنك ما تفتؤ ترض على هؤلاء حتى تلقى منهم سلبا، في ردود لا تحتاج التقييم أصلا، بل تحتاج لمناقشة أخوية لا غير. لكن تعال أنت وحاول إقناع هؤلاء للعدول عن هذه العادة السيئة.
إن كنت غير قادر على المحاورة، لا تلجأ إلى سلبي ما يسمى "نجوم السمعة" أو نقاطها. لا أحد يعرف نسبك، يمكنك الإنصراف راشدا كأن شيئا لم يكن. لكن لا تتسلط علي برصيدك المأوي وتسلبني بعض سمعة جمعتها بعرقي وتعبي (تهكما :) ).
عذراً، يبدو أنك تقيّم الكثير من المشاركات خلال وقت قصير. أعد المحاولة لاحقاً
والله يا حسوب أنك مخطؤ. وآلية الحساب عندك ووحدته خاطئة أو تعرضت لعملية سحب على معلم الزمن، أو حصل دخلت تيه بني إسرائيل، أو دخلت ثقبا أسودا لا خروج منه. كيف لي أن أكون أقيم كثيرا وأنا أبخل من الحطيئة على هذه المنصات وفي مثل هذا المضمار؟ لا أقييم إلا المواضيع والردود التي تجعلني أبتسم إعاجابا بها، أو تثير في حنينا لذكرى مضت أو تحبب عندي شخصا، أسلوبا أو موضوعا.
الغريب في نظامك، أن التعليقات السلبية تمر من حين لآخر!! وهذا غريب، لأن المسلم مطلوب منه التفاؤل والإيجابية لا التشاؤم والسلبية.
ختاما
الله أعلم، ربما لأني، لا أطالع الموقع إلا أحيانا. أو لأن سمعتي لا تسمح لي بالجود حين أتعرض لنفحاته في هذه المنصة. لكن هناك قناعة شخصية تقول: "لا ضير من مراجعة نظام التقييم، واستشارة مستخدميه".
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2MuU2p2
لن أسامح هذا العميل
السلام عليكم
جئت لأحكي تجربة سيئة وألمتني نفسيا بشكل لم أكن أتصوره.
قدمت عرضا على مشروع لإعادة كتابة مجموعة من الكتب من البي دي إف إلى الوورد، تحدث معي العميل وطلب مني كتابة 12 صفحة كعينة ( أنا من اقترحت عليه هذا العدد من الصفحات في العرض). وفعلا بدأت في نفس الوقت بالكتابة وأردت بعث العينة وعدم تأجيلها إلى الغد بحكم كان الوقت متأخرا، فبقيت أكتب حتى السادسة صباحا، وبعد الانتهاء راجعت المكتوب جيدا وتأكدت من خلوه من أي خطأ. ثم بعثت له مباشرة وأرفقت له رسالة بأنني في انتظار رده وملاحظاته، وفي نفس الأثناء كنت أعاني آلاما مبرحة على مستوى عيني اليمنى جراء تركيزي على شاشة الحاسوب خاصة وأنني أعاني من حساسية العينين وشاءت الأقدار أن تتكسر نظارتي في نفس اليوم فاضطررت إلى الكتابة بدون نظارات.
نمت تقريبا ساعة ونصف فقط بحكم أنه يجب علي الذهاب باكرا إلى الدراسة.
عدت وانتظرت رده، ولكني لم أجد شيئا، بعد يومين بعثت له لأستفسره..لا رد أيضا.
بعد مرور بضعة أيام اكتشفت أنه قد قام بتوظيف شخص آخر.
ما أريد أن أوضحه هو أنني لا ألومه إطلاقا لأنه لم يقم بتوظيفي، بالعكس أنا أتقبل ذلك بكل سرور ولست مادية بحيث يهمني التعامل والتقدير أهم من أي شيء آخر، حتى عروضي قليلة جدا رغم وجود مشاريع كثيرة أستطيع إنجازها ولكن أختار فقط التي أستطيع إنجازها بشكل ممتاز.
حز في نفسي كثيرا عدم رده وأصابني بنفور من العمل الحر، خاصة وأنه يعلم أنني بذلت مجهودا في الكتابة وسلمت العمل في وقت قصير جدا، وكنت لأعذره لو كانت العينة عبارة عن مقال أو تصميم..الخ يحتمل أن يكون دون المستوى فيكون محرجا من إخباري بذلك. ولكن هذا مجرد نسخ، وقمت به على أكمل وجه.
على الأقل وأضعف الإيمان أن يرسل لي اعتذار أو أن يشكرني على المجهود معتذرا، أو أن يشكرني فقط دون توظيف أو اعتذار أو أن يبعث بنقطة...!!!! فلم يكن بوسعي إلا أن أردد حسبي الله ونعم الوكيل في كل مرة وأعود وأذكر أن ردة فعلي هذه ليست لعدم توظيفه لا وألف لا..ردة فعلي ناتجة عن الإهانة التي أحسست بها وأنا أبعث رسالتين استفساريتين ويقرأها ثم لا يرد، رغم المجهود الذي بذلته.
مرت على هذه الواقعة ثلاثة أشهر وما جعلني أتذكرها هو أنني كنت أطالع عروضي وقادني فضولي إلى تفقد ذلك المشروع وبعد ثلاثة أشهر من توظيفه للمستقلة التي اختارها ألغى العمل لأنها على ما يبدو تماطلت في إنجازه.
أيها العميل أنت لا تتعامل مع آلة أنت تتعامل مع كائن بشري لذلك راجع تعاملك، يكفي أننا نقبل أحيانا بأسعار قليلة ونتحمل ضغط العمل والجلوس لساعات أمام الحاسوب، لقلة الفرص المتاحة في الواقع. فلا تزيدوا طينتنا بلة. وحسبي الله ونعم الوكيل وكفى بالله حسيبا
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/32126Vc