هل يمكن ان تستمر لون البشرة علي هذا اللون الاسمر بعد المصيف؟ ام هل تعود لطبيعتها وكم تستغرق لكي تعود ؟ وهل هناك اشياء مساعدة لفعلها لكي يرجع اللون ام انه سيرجع بدون فعل شيء ؟
مع العلم .. لقد رجعت من اسبوعين ومازال لوني كما هوتقريبا او علي الاقل لم يعد كما كان
منح دراسية، مواقع الكترونية تعليمية، مراكز لتعليم اللغة الانجليزية، حتى معظم المواد الدراسية تحولت لتلك اللغة. كل هذا يؤكد أنناأصبحنا في عالم ABC
تنفق أموال طائلة على نشر اللغة الإنجليزية. تحضر مؤتمرا ما فتجد أن المحاضرين والمشاهدين من كل أنحاء العالم. يختلف كل منهم عن الآخر في لكنته ولونه وموطنه لكنهم يجتمعون على تعلم اللغة الانجليزية ونشرها.
تسائلت يوما لماذا كل هذا العناء في نشر تلك اللغة؟ فوجدت إجابات كثيرة تتلاحق في عقلي مثل نشر الثقافة والسيادة والسعي نحو لغة عالمية وما إلى ذلك. لكن سؤالا آخر لاحقني. لماذا لا يعتني العرب بلغتهم ونشرها كما هو الحال مع اللغة الإنجليزية؟ لماذا أصلا لم تعد تلك اللغة هي الدارجة على السنتنا؟ استبدلناها بلكنات تحولت للغات لا يميزها الغربيون حينما يسمعونها. لم أجد إجابات منطقية ولكن أعتقد أنه أمر لن يلاقي اهتماما واسعا على المدى القريب، ولذلك بغض المستثمرين طرفهم عنه.
ويبقى السؤال، هل يمكن أن نتحول يوما من عالم ABC لعالم أ ب ت ؟ وما هي الطرق نحو تلك الرؤية؟
ما هي طريقة تحديد المكان المناسب
وهل تشكل اللغات الأخرى عائقا؟
وما هي الصحبة المناسبة للرحلات
وما هي الوجهات الطبيعية المفضلة لعام 2018
حسنًا، هذا اسم الكتاب، لن أضع لائحة بكتب فعلًا ألتهمت والدي، أو سأفعل....
تتحدث القصة عن الفتى إلياس بونفين، القارئ النهم الذي دخل عالم الكتب باحثًا عن والده الذي تاه في ذلك العالم، تبدأ أحداث القصة فتعطينا لمحة عن أسلوب رائع في الكتابة لم يستخدمه الكاتب بشكل واضح فيما تبقى من صفحات إلا نادرًا، ربما هذه البداية هي نوع من أنواع طرق جذب الكاتب القراء لقراءة بقية كتبه، تتضمن القصة عدة شخصيات وأحداث تبدو واقعية جدًا، الجدة الحنون والأم الصارمة والأب الخيالي والصديق الطيب والفاتنة ذات العيون الكستنائية، وتتضمن القصة بعدًا سيكولوجيًا واضحًا في شخصية البطل ومنهجًا في التفكير أود أن أقتبسه منه وهو المنهج الذي يسير على منواله إلياس بونفين، رغم أن هذا المنهج أفضى به إلى التحول إلى كتاب آخر، وينتهي الكتاب بحكمة جميلة ورائعة.
أحداث الكتاب تدور حول إلياس بونفين وتفاعلاته مع الكتب التي يقرأها وأغلبها كتب مشهورة مثل الجريمة والعقاب، فهرنهايت 451، جزيرة الدكتور مورو، ودكتور جيكل ومستر هايد، وتأثيرات هذه الكتب على تصرفاته الواقعية متمثلة في نظرته لصديقه والفاتنة، وفي تفاعلاته مع صديقه الطيب الحكيم، وتأثيراتها على عقله في خيالاته وتفاعلاته في عالمه الخيالي مع شخصيات هذه الروايات حيث تمثل هذه التفاعلات العملية التي يصل بها الفتى لإستنتاج آراء وأفكار عن العالم من قراءة الكتب، أكثر ما يعجبني في هذه القصة هي أنها تمثل إحدى المراحل التي مررت بها كقارئ، تلك المرحلة التي أتخيل فيها تفاعلاتي مع شخصيات الكتاب، لا أدري لماذا توقفت يومًا عن تخيل مثل تلك الحوارات، ولذلك أعتقد أني سأحاول أن أعود لهذه العادة الجميلة مجددًا، وبالتأكيد لا ننسى الحكمة الأخيرة في الرواية: لا تقرأ لحفظ الروايات بل اقرأ حتى تطبع هذه الروايات بصمتها في شخصيتك وأعد تقييم ماضيك وحاضرك ومستقبلك.
والآن، ما هي الكتب التي قرأتها فطبعت في نفسك ذلك الشعور بالنوستالجيا؟ هل تمتلك عادة ما عند قراءة الكتب الروايات؟ هل ألتهمتك الكتب أو تعرف شخصًا قد ألتهمته الكتب؟
أكملنا اليوم في موسوعة حسوب العمل على توثيق مكتبة jQuery.
jQuery هي مكتبة من مكتبات JavaScript السريعة والخفيفة والمليئة بالميزات، والتي تسهل تعديل مستندات HTML، والتعامل مع الأحداث، وإنشاء الحركات، واستعمال Ajax، وذلك بتوفير واجهة برمجية موحدة تعمل على جميع المتصفحات.
https://ift.tt/2tIlBTk
هذا يعني أصبح لدينا في مجال تطوير واجهات المواقع توثيقٌ كامل لتقنيات HTML و CSS و JavaScript و Bootstrap و Sass و jQuery:
https://ift.tt/2HDsOtO
https://ift.tt/2GZdA0V
https://ift.tt/2HyLKtn
https://ift.tt/2HCbWU8
https://ift.tt/2IXNr3g
إضافةً إلى ما عملنا عليه من توثيقٍ للغة PHP و Python و Kotlin و SQL في السابق:
https://ift.tt/2H5hIN6
https://ift.tt/2DX348g
https://ift.tt/2IRjumf
https://ift.tt/2HDPoSI
والعمل جارٍ على غيره من توثيق اللغات والتقنيات.
أذكِّركم أنَّ باب المساهمة مفتوحٌ لجميع المتطوعين الراغبين بإثراء المحتوى التقني التخصصي باللغة العربية، سواءً بكتابة أو ترجمة صفحات التوثيق، أو بالمساعدة في التحرير وإضافة الأمثلة.
https://wiki.hsoub.com/موسوعة_حسوب:دليل_المساهمين
جميع من شاهد الموسم الأول من هذا المسلسل، انبهر بشكل أو بآخر، لأنه يعالج مشكلة اجتماعية صعبة باستعمال الدراما والتشويق.
المسلسل نال إعجاب الكثير، خاصة الموسم الأول، وأثنوا على فكرته وحبكته وقصته، لكن الموسم الثاني نال انتقاد الكثير، البعض يعتقد أنه ممل فيه تطويل لا فائدة له، والبعض يعتقد أن الأمر لا يستحق تكملة، المسلسل جميل بانتهائه في الحلقة 13 من الموسم الأول.
أنا شخصيا أعجبتني بعض الحلقات، لكن معظم الحلقات مملة حقا، وأظن أن الالتزام بوضع نفس العدد من الحلقات هو السبب، وأيضا ربما استغلال شعبية الموسم الأول من أجل مشاهدات أكثر للموسم الثاني والثالث الذي سيصدر في 2019.
ما رأيك أنت في الموسم الثاني؟ هل حقا يستحق المسلسل هذه التكملة؟ ولو احتاج لتكملة هل حقا تريدها أن تكون هكذا؟ كيف كنت تتصور أنها ستكون؟ وهل تحمست لمشاهدة الموسم الثاني أو أرغمت نفسك على ذلك لمعرفة كيف ستنتهي القصة في هذا الموسم؟
حينما شرعت في تخليص أوراق الشركة، وقابلني الروتين المصري برتابته المعهودة، لم أكترث، فقد كنت أتوقع مثل هذه الإجراءات. ولكن ما أثارني حقيقة – وهو ما كنت أراه سهلاً للغاية بالمناسبة – هو تكوين فريق العمل، أو العثور على موظفين.
الخطوات التي سرت عليها كانت كالتالي:
تجربتي ليست طويلة، بل هي – إن شئت أن تقول – في البدايات. قمت بعمل إجراءات إنشاء شركتي الخاصة في التسويق (لن أذكر اسمها في الوقت الحالي) وبدأت في البحث عن موظفين. كانت معايير البحث محددة، ونظرًا لضعف إمكانياتي المادية في الوقت الحالي، فقد كان شرطي أن يعمل معي الموظف عن بُعد بالقطعة Freelancer.
تعثرت في 7 من الشباب والفتيات، وطلبت منهم سابقة أعمال، وتقديم عينة عمل. كم تتوقع نجح منهم في الاختبار المبدئي؟
واحد فقط .. شخص واحد فقط هو الذي نجح، وهو الذي يكمل معي الطريق حتى الآن.
بدأت في البحث بطرق مختلفة، ولكن النتائج كانت سلبية، والمحصلة صفر. ومازلت أبحث عن رفقاء حتى الآن.
هذه تجربتي باختصار
