أعلن مجتمع تطوير لغة بي اتش بي عن إطلاق النسخة ٧٫٤ التي تعتبر الدورة التطويرية الرابعة من سلسلة بي اتش بي ٧.
أتت هذه ٧٫٤ بتحسينات كثيرة ومميزات جديدة، تعرف على أهمها في هذه المقالة:
الآن أنت كمطور بي اتش بي هل تفكر في اعتماد هذه الإصدارة والانتقال إليها الآن؟ خصوصا مع ميزة تحديد نوع المتغيرات التي ستسهل علمية تنقيح الأكواد؟
مثلا لدي موقع example.com/@user
حيث ما بعد علامة @ هو اسم المستخدم,
مع العلم انه بامكاني عرض جميع المستخدمين من خلال بحث جوجل
site:example.com
ما اريده هو كود بلغة php يقوم باستخراج اسماء المستخدمين وطباعتها بدون رابط الموقع او اي علامات اخرى مثلاً:
user1
same
sara9887
test99999
mcoll
xxxxxx
وهكذا!!!
فمنا من يرفع يديه معلنا الاستسلام، وعدم المبالاة بما حدث وبما هو قادم.
ومنا من يهرب من واقعه، ومن كل شيء يربطه بذلك الواقع دون رجعة.
ومنا من يستخدم أسلوب الكر والفر، يهرب من واقعه حتى يستجمع قواه، ويعود!
ومنا من يقف صامدا في وجه واقعه، قائلا هل هذا أقصى ما لديك.
أيهم يمثل شخصيتك؟ أو ربما لديك طريقتك الخاصة، أخبرنا عنها!
كل يوم يزداد عدد المدونات التي تثير اهتمامي، وكلما زاد العدد زادت صعوبة تذكر اسماء المدونات او تذكر العودة اليها، كيف تقوم بأدارة الأمر؟
جربت Feedly ولم يعجبني.
في ظلّ مجريات الحياة وضغوطاتها التي لا تنتهي قد يكون قضاء بعض الوقت في عزلة شيء ذو فوائد خاصةً بالنسبة للأشخاص الذين لا يحصلون على عطلةٍ ثابتةٍ للراحة والاسترخاء
على النقيض من هذا قد يصف البعض العزلة باعتبارها علامة سلبية وربّما عقاباً أو شيئاً يحسنُ تجنّبه ، خاصةً ان كانت نتيجة مرور الفرد منا بضغوط نفسية معينة تضطره للابتعاد عن مخالطة الناس وعن العالم. بعض لأطباءٍ يصفون العزلة على انها مفسدةٌ للفكر وبأن تأثيراتها على الصحة الجسدية للانسان عديدةٌ ولا تنتهي والبعض الآخر ينظر آليها باعتبارها وسيلة علاجية خاصةً اذا ما كانت عزلةً اختيارية .
احدى صديقاتي تقول دائماً : " العزلة تساعدني على استعادة زمام نفسي " وتراها بأنها لا تقل أهمية عن ممارسة العبادة والرياضة وتناول الطعام الصحيّ .
السلام عليكم
أردت أن أشارككم مشروعي "نوتة" وهو تطبيق للملاحظات شبيه ب Google keep مبني بإستخدام Vue و Firebase فقط للتدريب.
رابط المعاينة:
الكود على github:
جميع الملاحظات مرحب بها :)
اثناء ذهابي للمدرسة لأداء الخدمة العامة ، أشاهد التلاميذ علي غير العادة التي تعودت عليها في الصغر ،لقد كنا نحترم المعلم وننفذ ما يقوله لاننا نعلم جيداً ان "من علمني حرفاً صرت له عبدا " ولكن علي غير المتوقع أن أسمع ما يقولوه التلاميذ عن معلميهم فإنهم يعيبون معلميهم ولا يلتزمون الصمت اثناء جلوسهم في الفصل مع المعلم ، فما سبب ذلك؟
كنت طفلة مطيعة جدًا، كنت اعتقد أن من الصحيح أن تأخذ العديد من الآراء لكي تحظى بخبرات كثيرة، كنت احاول أن اكسب رضى الجميع وطبعًا فشلت فشلًا زريعًا، ليس في إرضاء الجميع ولكن في استعادة حياتي.
حينما حاولت استشارة الجميع اعتقدوا أنني ضعيفة الشخصية، وأن عليهم أن يوجهوني دائمًا، لا أن يتركوا لي خيارًا ما، وطبعًا كل شخص يريد أن يعطيك النصيحة لما يناسبه هو ولا يؤمن أن لكل منا اختلافه وليس كل ما يفيده يفيدني، واجهت خذلانًا كبيرًا جدًا حينما قررت عني أمي قول نعم في أمر شخصي جدًا، كانت هذه طامة كبرى بالنسبة إلى، كانت تراني ضعيفة بهذا القدر، لم تفرق ما بين كوني اقوم ببرها ما دامت تسمح الأمور بذلك وما بين أن تحترم أن هذه مساحة أنا الوحيدة التي املك حق القرار فيها..
كانت هذه البداية التي تعلمت عندها قول لا ... بدأت بقول لا لكل الأمور التي امقتها وكنت اتغاضى عنها برًا بأهلي، هل وأنت تقرأ يخيل إليك أنني واجهت سنتين من الشد والجذب حتى اقتنع أهلي بإن لي أهلية كاملة للحكم على الأمور وأنني لم أكن مطيعة ضعفًا وإنما كنت أظنه برًا وظنه الباقي ضعفًا ! فأجبرت قسرًا على تعلم كيف أقول لا ...
ماذا ترى أنت هل أجبرك أحدهم على شئ ما؟ وهل اوقفته؟ وكيف اوقفته؟
خاطرة كتبتها قبل مدة ليست ببعيدة، أتمنى أن تنال إعجابكم!
في لحظة ضجيجٍ، في لحظةٍ لا يتوقف فيها البشر عن الكلام، في لحظةٍ لا يأبه فيها المرء لكلماته التي تصدر منه، في لحظة تدمر فيها كل معاني الهدوء، أقف أنا وسط كل هذا الطنين، أُحَدِّث صمتي، أخبره بما اجتاح قلبي، أخبره بكل لحظة ضعف، وانكسار عشتها أنا، وساعدني هو على النهوض، وهمسه لي في أذني ألست خير صديق؟!
صمت يغنيك عن الحديث مع الناس، صمت يشعرك بالصلابة، صمت يعزلك عن ضجيج وتراهات من هم حولك، صمت يسمع حِسك وهمسك، صمت يؤنسك في وحدتك، صمت يجلس بجانبك في أتعس اللحظات وأعنفها، صمت يُسكِن عنك غضب الحياة ومرها، صمت يحدثك، ويسألك دوما كيف حالك؟!
هل كتب أحدكم خاطرة من قبل؟ شاركونا آراءكم وما خطته أناملكم!
نعم دلوع ماما هو الابن المدلل الذي لايعلم شيء عن المسئولية ولم يتعلم أي أسس أو قيم ، كل شيء لديه مباح، لا يتخذ قرار بدون الرجوع إلى (ماما) حتى شراء الجوارب، طفل في صورة رجل بل قد يكون عند الطفل بعض المسئولية.
مثل هذه الشخصيات مرهقة جدا في التعاملات ، لايستطيع الوفاء بوعوده، أناني، لا يمكنه العطاء، يأخذ منك فقط ، لا يفكر في من حوله.
هنا الأم لم تزرع أي قيم أو مبادئ جعلت كل طلباته مجابة لم تعلمه كلمة لا، حبها الشديد كان سبب تدميره،
وتنتشر هذه الحالة عندما يكون الإبن الوحيد أو الأصغر.
الزواج لهذه الحالة المرضية بلاء للزوجة ، يرهقها بدنيا ونفسيا و يستنزفها لأبعد الحدود، لا يؤثر فيه طفل أو غيره، وغالبا تنتهي قصته بالفشل، ويدفع الثمن الزوجة والأطفال.
استقيموا أيتها الأمهات في تربية أبنائكم، علموهم المسئولية بكل ماتحمله الكلمة من معنى، علموهم أن يكونوا متعاونين يصلحون لتأسيس أسرة سوية، حتى لايخلق جيلا فاسدا يكن عالة على المجتمع وعلى أسرته لافائدة منه على الإطلاق.
كم من فتاة تدمرت بسبب هذه العينة الخبيثة؟
منذ طفولتي وأنا أصنف منذ الشخصيات القلقة التي تفكر دائماً في كل شيء، جربت طرقاً عديدة للتخلص من القلق الذي كاد أن يُفسد حياتي ولكنها كانت تعطيني نتائج مؤقته فقط، ربما هي كانت جيدة لغيري ولكنها لم تكن جيدة لي…
في أحد الأيام وأنا أتصفح اليوتيوب باحثة عن معلومة ما، شد انتباهي أحد مقاطع الفيديو الذي ظهر لي في خانة اقتراحات المشاهدة، وكان هذا الفيديو بعنوان صفحات الصباح، تكلمت صاحبة القناة لمدة ليست بالقصيرة تجاوزت الثلاثين دقيقة وكنت أستمع لها بإهتمام شديد علني أجد لديها ضالتي، كانت تشارك الفكرة الأساسية من صفحات الصباح والتي تتمحور حول كتابة 3 صفحات يومياًً، في الساعات الأولى من اليوم بهدف تفريغ كل الأفكار التي تدور في العقل، وحتى وإن قاطعة الكتابة فكرة ما يجب أن تُكتب أيضاً…
مارست هذا النوع من التفريغ لفترة من حياتي - ولكنني أهملته الآن، وهذا يُعد تقصيراً مني-، ساعدتني هذه الصفحات على البحث بداخلي عن نفسي، ساعدتني في التعرف على ما يدور بداخل عقلي لأقوم بالتعامل معه بشكل جيد، تلك الصفحات ساعدتني على الاسترخاء منذ بداية اليوم، كنت اتعامل معها كمستودع للأفكار وكل ما بقي في عقلي من الساعات أو حتى السنوات الماضية، والأجمل من ذلك أنها كانت مساحة حرة للتعبير لا أتعرض فيها للأحكام من أي شخص، حتى نفسي، من شدة سعادتي واستفادتي من هذه التجربة أصبحت أنصح كل من حولي بتجربتها…
رابط الفيديو - لم أجد الفيديو الذي قمت بمتابعته - :
^تجد هنا الفكرة بإيجاز
كنت طفلة مطيعة جدًا، كنت اعتقد أن من الصحيح أن تأخذ العديد من الآراء لكي تحظى بخبرات كثيرة، كنت احاول أن اكسب رضى الجميع وطبعًا فشلت فشلًا زريعًا، ليس في إرضاء الجميع ولكن في استعادة حياتي.
حينما حاولت استشارة الجميع اعتقدوا أنني ضعيفة الشخصية، وأن عليهم أن يوجهوني دائمًا، لا أن يتركوا لي خيارًا ما، وطبعًا كل شخص يريد أن يعطيك النصيحة لما يناسبه هو ولا يؤمن أن لكل منا اختلافه وليس كل ما يفيده يفيدني، واجهت خذلانًا كبيرًا جدًا حينما قررت عني أمي قول نعم في أمر شخصي جدًا، كانت هذه طامة كبرى بالنسبة إلى، كانت تراني ضعيفة بهذا القدر، لم تفرق ما بين كوني اقوم ببرها ما دامت تسمح الأمور بذلك وما بين أن تحترم أن هذه مساحة أنا الوحيدة التي املك حق القرار فيها..
كانت هذه البداية التي تعلمت عندها قول لا ... بدأت بقول لا لكل الأمور التي امقتها وكنت اتغاضى عنها برًا بأهلي، هل وأنت تقرأ يخيل إليك أنني واجهت سنتين من الشد والجذب حتى اقتنع أهلي بإن لي أهلية كاملة للحكم على الأمور وأنني لم أكن مطيعة ضعفًا وإنما كنت أظنه برًا وظنه الباقي ضعفًا ! فأجبرت قسرًا على تعلم كيف أقول لا ...
ماذا ترى أنت هل أجبرك أحدهم على شئ ما؟ وهل اوقفته؟ وكيف اوقفته؟
باقي ٣٠ يوم تقريبا على إنتهاء هذه السنة، الأغلب لم يحققوا الكثير بسبب المماطلة والتسويف، اقترح أن يقوم كل شخص بتحديد شيء ما للمداومة عليه لمدة شهر، عمل ما أو عادة جديدة، هو بمثابة تحدي لنفسك لتقوية درجة الإلتزام لديك ولمعرفة قيمة الوقت الذي مضى ولم تستثمره بما هو مفيد علهُ يكون درس جيد لبداية السنة الجديدة، عند انتهاء التحدي يستطيع من يريد إخبارنا بماذا تحدى نفسه وماذا أنجز، يمكنك ذكر ما تريد فعله في التعليقات ليكون حافز لك وسأقوم عند انتهاء التحدي بسؤالك عنه أو تقوم أنت بكتابة مساهمة عن ذلك.
كيف يمكنني تحديد حجم معين للصور عن طريق ملف (htaccess)
مثلاً اريد للمستخدم ان يرفع صورته الشخصية ويجب ان يكون حجمها اقل من 2.5MB ؟؟
وما هو افضل حجم للصورة (volume)
السلام عليكم،
نشر الأخ عبد الرزاق @sbt.mrm مساهمة بعنوان: حسوب و آلية عمل "الأكثر شيوعا"،
وقال: وأحد المعلقين و هو بالمناسبة من المدونين المُجيدين لمح أن حسوب قد تكون تعاقدت مع هؤلاء الكاتبات، وهو ما يبدو لي تفسيرا منطقيا،
فعلاً قمت بجولة في الصفحة الرئيسية وراجعت اخر المساهمات الشائعة في الأيام الأخيرة، ما يقارب 10 حسابات كلها إناث وتاريخ التسجيل في شهر 11!
يا لها من مصادفة، لذلك بدأت البحث والتحقق للوصول للحقيقة وهذا ما وجدته:
كل الأسماء التالية فيها التالي:
الخدمة : كتابة تحرير
العميل: محمود أمير الاغا ( مسؤول الموارد البشرية وشؤون الموظفين في حسوب)
المستقلين:
الاء مجدي مطر.
رابط التقييمات في مستقل:
أسماء سعيد
رابط التقييمات في مستقل:
Samah Balahmar
Huda khashan
اسراء رجب:
Fatima Bakhashween
Rodayna Nasser
هذا ما وجدته، نفس العميل وتم التنفيذ بنفس الشهر ومنها ما لا يزال قيد التنفيذ على ما اعتقد، هل يمكن للصدفة فعل ذلك؟
لا اعترض على الطريقة لجلب الكتاب لكن كما ذكر عبد الرزاق أظن أن كتاباتهم يتم إظهارها في الصفحة الرئيسية بشكل استثنائي وليس بالإعتماد على خوارزمية الترتيب القديمة والمعروفة،
ما رأيكم؟
@يونس بن عمارة @what_the @ferzatalchayah @Watheq_Alshowaiter
اجمل شيء في مساهمات تكون المساهمة والتعليقات كلها منهم، تحسها تبادل اراء مدفوع الثمن
أعتقد لو تم تقديم القيمة التي تم دفعها لهم للأعضاء الناشطين كهدية، سيحفزهم ذلك للنشاط وكتابة محتوى أفضل وحقيقي بدون دوافع
