هذه مجريات اليوم الأول من عيد الفطر في بلدتي (القرارة، غرداية، الجزائر)
اليوم الثاني أكثر تميزا عن باقي المناطق
ماذا عنكم؟ كيف يقضي الناس أيام العيد في بلدكم؟
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2JXULAb
هذه مجريات اليوم الأول من عيد الفطر في بلدتي (القرارة، غرداية، الجزائر)
اليوم الثاني أكثر تميزا عن باقي المناطق
ماذا عنكم؟ كيف يقضي الناس أيام العيد في بلدكم؟
كثير ممن يقوم بحذف حسابه على مواقع التواصل، يعود من جديد بعد فترة..
رغم أنه مقتنع تماما بأنه يريد حذفها نهائيا، وأن ضررها أكبر من نفعها بكثير بالنسبة إليه.. فمن رأيك ما
السبب الذي يدفعه إلى العودة؟ وما أهم الخطوات التي يجب اتخاذها لتجنب العودة؟
وهل كانت لديك تجربة سابقة في حذفها؟
كل عام وأنتم بخير يا رفاق.. هذه قائمة سريعة لستة أفلام ممتعة وصالحة للمشاهدة مع العائلة، تعمدت الاختيار من تصنيفات مختلفة، كوميديا، دراما، أكشن، مغامرات.. وأيضًا اختيار أفلام غير مشهورة عند الجميع، مشاهدة ممتعة...
1- قرابة الثلاث ساعات من الدراما الراقية مع الفيلم الهندي (Taare Zameen Par (2007. حول طفل يعاني من صعوبات في التعلم ومشاكل عقلية، ينتقل للدراسة في مدرسة خاصة ويقابل معلمًا شابًا يحرص على تنمية مهاراته وتعليمه واستخراج مواهبه.
2- فيلم السيرة الذاتية المذهل، يحكي قصة الكاتب (جيمس ماثيو) الذي يتعرف على أرملة تعيش مع أطفالها، فيأتيه الإلهام للكتابة عن شخصية (بيتر بان) مستوحاة من أطفالها الأربعة. (Finding Neverland (2004 هو واحد من أهم أفلام الممثل (جوني ديب) ويستحق المشاهدة بلا شك.
3- واحد من كلاسيكيات الكبير (توم هانكس)، يشابه كثيرًا فيلمه الأشهر (فورست قمب). تجري أحداث هذا الفيلم حول طفل يتمنى ألا يكبر، فيستيقط بعدها وهو قد كبر عشر سنوات ولكن عقله بقي عقل طفل. كوميديا مؤثرة وجميلة ستجدها في فيلم (Big (1988
4- (The Karate Kid (1984 واحد من أنجح أفلام الثمانينيات ومن الأفلام الأكشن العائلية النادرة. عرضت الكثير من الأجزاء والاستنساخ لهذا الفيلم لكن بقي هذا الجزء الأول أيقونة سينمائية.
5- واحد من أهم الأفلام الإيرانية المنسية. تجري الأحداث حول (محمد) الطفل الأعمى المكروه من والده الذي لا يرى أية فائدة في ابنه. دراما مؤثرة في فيلم (Rang-e khoda (1999 قلما تجدها هذه الأيام.
6- الفيلم الذي صنعه (سكورسيزي) خصيصًا لابنه، (Hugo (2011 هو فيلم مغامرة فانتازية عن طفل فقير يعيش في باريس في مطلع ثلاثينيات القرن الماضي، يتعرف هذا الطفل على أيقونة السينما الفرنسية حينها (جورج ميلييه).
أم أنه يمكنني تجاوز هذا الأمر وإكمال حياتي طبيعي؟ هل الأمر مهم لدرجة أنه سيستحيل العيش بدون وضعها في الإعتبار منذ اﻵن فصاعدا؟ يفضل أن تكون الردود مسهبة..
إذا استطعت، رشح لي كتاب واحد فقط في مجالات الفلسفة، الأديان، المنطق، السياسة، الفلك، ريادة الأعمال، الإقتصاد، العلوم، ...بحيث يكون هذا الكتاب قد قرأته أنت نفسك بالفعل، وقد أحدث في شخصيتك أثرًا لا يُستهان به.
هذه السنة قراءاتي شحيحة جدًا، ولكن أرشّح لكم كتاب الأمير لميكافيللي وقد رشحته عدّة مرات في حسوب، و بالرغم من عدم إنهائي الكتاب -بدأت قرائته بصورة متقطعة منذ سنتين!- فقد غير من نظرتي للكثير من الأمور، وهذا الكتاب أنصح به بشدة الأشخاص العاطفيين.
إنتقد شيء في بلدك ويشترط أن يكون شيء إجتماعي وللناس دخل فيه مباشرة وليس الحكومة,
أنا مصري وأنتقد في مصر التمسك بعادات وتقاليد الزواج الذي تكلف كثيراً بدون فائدة حقيقية.
أخبرنا عن النقاط التي بتعديلها، يكون حسوب منصة أفضل للجميع!
هل عرفتم تلك الشخصيات؟
مع بداية عطلة الصيف التي تترافق مع نهاية شهر رمضان والإمتحانات النهائية لمعظم الطلاب، تطلُ علينا عطلة الصيف بساعاتها الطويلة، وبغض النظر أستشغل العطلة بعمل صغير أم دراسة تحضيرية للسنة القادمة للمدرسة أو الجامعة، مما لا شك فيه أن الصيف فترة تتميز بقدرة الشخص على إنجاز الكثير من المهام في نهاره الطويل.
تبرز ممارسة الهوايات كأحد أهم النشاطات في هذه الفترة، وتتنوع بين الهوايات الشائعة جدًا كالقراءة والسباحة والأقل شيوعًا كصناعة الفخار والفسيفساء .
في مهنتي بتدريس الفنون والحرف لا يمكنني إلا أن ألاحظ الإهتمام الضئيل الخجول من جانب الأهل خصوصًا في متابعة قدرات الطالب الفنية\ أو الرياضية\ الانخراط في نوادي القراءة و السينما إلخ..
وفي المجتمعات المحلية التي أتعامل معها لا يسعني إلا أن أستغرب قلة الاهتمام هذه، خاصة مع العلم أن النشاطات اللامنهجية التي يوفرها المجتمع المحلي شحيحة وإن وجدت قد لا تكون ملائمة لميزانية الكثير من الأشخاص، ولذلك هنا، أستغرب من قلة هذا الاهتمام بأمور تهم الطالب، تُقدم لهم بالمجان أو بمقابل قليل وبأجواء ترفيهية بعيدة عن الأكاديمية الجديّة، حيث أجد أن المعظم إن لم يكن الكل، ينصب اهتمامهم على المباحث الأكاديمية التي يهيئ لهم أنها مجالات "نفعية" تصب في مصلحة الطالب النهائية، وما عدى ذلك مُجرد هراء.
كثيرٌ من المرات، أتى طلابي إلى الحصة غير مستعدين فقط لأن أهلهم لا يبدون استعداداً لتزويدهم بمواد بسيطة لمستلزمات الحصة -وغالباً ما تكون المواد بسيطة جداً ومتوفرة بالمنزل- والمشكلة الأكبر عندما يكون الطالب ذاته مهتم، ولكن يلقى المٌعارضة من أهله بهذا الخصوص.
وهذا ينطبق على أمور شتى، والمشكلة أن الطفل يكبر وتكبر معه هذه النظرة النفعية، فلا يهتم إلا بما يعتقد أنه سيفيده ماديًا عاجلاً أم آجلاً، صارفا النظر والمال بعيدًا عن هوايات قد تفيده شخصيًا، نفسيًا واجتماعيًا.
سؤالي لك، أولاً والأهم، ما هي هواياتك؟ يجب أن تكون قادرًا على تحديد الجواب دون تفكير، فالهواية من الهوى: ما يتعلق قلبك بك، وهل تظن أن هناك شخص بلا هوايات إطلاقًا؟
هل ترعى هواياتك وتمارسها دون خجل أو خوف من المجتمع المحيط بك؟
هل تعرضت لمعارضة في ممارسة هواياتك؟ كيف أثر هذا عليك؟
هل لديك هوايات -غير شائعة- تمارسها، هل تستطيع مشاركتها معنا؟
إذا أخبرتك أنك لن تكون قادراً على ممارسة هواياتك مطلقًا، ما مدى تأثير هذا عليك؟
والسؤال الأهم ما مدى قدرتك على إنفاق المال في هوايتك هذه، إن وجد معك المال، أم هل تعتقد أن الإنفاق في سبيلها هدر للمال؟ ولماذا؟
دائما ما نسمع هذا الصوت، لكن هل تعرف صاحبه!