أرغب بمعرفة المواقع التي توفر ما كان يوفره egyBest.
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://bit.ly/2HyLZ8s
أرغب بمعرفة المواقع التي توفر ما كان يوفره egyBest.
السلام عليكم , رمضان مبارك
منذ يومين انتهى الأشتراك الخاص بي من جودادي واريد التجديد قريبا ريثما يكتمل المبلغ لدي ان شاء الله , هل هناك شخص يستطيع رفع موقع ويب على استضافته مؤقتا ربما شهر او شهرين
ملاحظة : اريد رفع الموقع فقط لعرضه على الأشخاص وليس موقع يأتيه زوار من جوجل
شكرا مقدما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في بعض المواقع عند تصفحها والتنقل من صفحة الى اخرى تظهر صفحة بيضاء (loading) وبعد ذالك تظهر الصفحة المطلوبه
ومواقع اخرى (مثل هذا الموقع) عند التنقل فيه بين الصفحات يكون سريع جدا كانه تطبيق (انا اتصفح الموقع من الهاتف )
ما الذي يجعل الموقع بهذه السرعه ؟
وما نصائحكم لجعل الموقع اسرع في لغة ال php ؟
1- بطاقة فنية للكتاب :
العنوان : سأكون بين اللوز
الجنس: سيرة ذاتية/ روائية
الكاتب: حسين البرغوثي ( فلسطين)
عدد الصفحات : 140 صفحة
2-عن الكاتب :
حسين البرغوثي شاعر و مفكر فلسطيني ولد سنة 1954 في قرية كوبر الفلسطينية. درس العلوم السياسية و إقتصاديات الدولة في جامعة بودابست للعلوم الإقتصادية، متحصل على بكالوريوس في الأدب الإنقليزي من جامعة بيرزيت، و عمل فيها كمعيد، ثم عمل أستاذا للفلسفة و الدراسات الثقافية في نفس الجامعة، ثم عمل في جامعة القدس كأستاذ للنقد الأدبي و المسرح. كان أحد المؤسسين الأعضاء لبيت الشعر الفلسطيني و عضوا للهيئة الإدارية لإتحاد الكتاب الفلسطينيين و رئيس تحرير مجلة أوغاريت و مدير تحرير مجلة الشعراء.
فارق حسين البرغوثي الحياة بسبب إصابته بمرض السرطان تاركا خلفه ما يزيد عن 16 عملا أدبيا توزعت بين الشعر و الرواية و السيّر الذاتية و النقد إضافة إلى العشرات من الأبحاث و الدراسات الفكرية و النقدية التي ترجمت إلى عدة لغات ونشرت في العديد من المجلات و الصحف. كما كتب سيناريوهات أربعة أفلام سينمائية و كتب نحو سبعة مسرحيات لفرق محلية و عالمية إضافة إلى كتابة الأغاني لفرق موسيقية مختلفة.
من أعماله نذكر :
سأكون بين اللوز/ الفراغ الذي رأي التفاصيل/ الضفة الثالثة لنهر الأردن/ الضوء الأزرق/ ماقالته الغجرية/ سقوط الجدار السابع: الصراع النفسي في الأدب.
3- عن الكتاب :
يأتي كتاب " سأكون بين اللوز" كتكملة للسيرة الذاتية الأولى " الضوء الأزرق" ( بيت الشعر الفلسطيني، 2001 ) التي سرد من خلالها رحلته و تجربته في الولايات المتحدة.
في ثنايا هذا الكتاب نقرأ حكاية رجل إختار من اللوز أن يكون شاهدا على حربه مع الحياة و أوجاعها، رفيق موته و صمته الأخير عن الشعر. رتّب لقاء الفن و الحب و الموت في روح واحدة ثم أخذنا إلى وطن دفن فيه قدره و نصبيه من الحياة، منطقة جبلية خلابة قضاء مدينة رام الله ، هناك حيث رأى النور لأول مرة، هناك حيث ودع نوره لآخر مرة... في عودة إبن الى حضن ترابه الأول بعد سنوات من الإنقطاع، منحنا حسين البرغوثي متعة التجول بين أشجار اللوز التي زرعها والده، سرد على أعيينا قصة " الدير الجوّاني" و قصة "قدّورة" عازف الربابة، قصة الراعي الذي كان يعزف على الناي دون ناي، و قصة الغولة التي كانت حكاية ترويها الأمهات لأطفالهن، سرد لما العديد من القصص التي زينها بالحديث عن إبنه " آثر" الذي دعانا من خلال وصفه الدقيق لسلوكه و طريقة تفكيره إلى وجوب العودة دائما إلى الطفل الذي يسكننا كي نسير في درب الحياة أنقياء كالأطفال.
لقد إستطاع بإجماع كبار النقد الأدبي أن يجعل من العادي غير عادي، أن يجعل من المريض عادي بين الولادات الجديدة بالطابق العلوي و ثلاجة الموتى في الطابق السفلي على حدّ تعبيره.
إن المتأمل في أعمال حسين البرغوثي يدرك أن ميزة هذا العمل تكمن في إدراكه و شعوره بدنوّ أجله لإصابته بمرض السرطان فأخرج لنا رائعة أدبية مؤلمة و مدهشة في ذات الوقت. شهادة حية على عمق لحظة فارقة يكون فيها المرء وجها لوجه مع الموت، صراع رسمه بريشة فنان بين الجيال و الوديان و بين بني جنسه من البشر. فصل فلسفي تأملي ميثولوجي يبرز مزايا الحياة رغم حتمية الموت و الفناء و النهاية، يكاد يكون مرآة مصورة لم قاله د. عبد الرحمان بدوي عن الفيسلوف الدنماركي كيرغارد " إنه خليط غريب من الإعترافات العاطفية الشخصية و التأملات الفلسفية و المقالات الأدبية، تتعاقب الأجناس الأدبية : يوميات، عرض منظّم، مناجيات، صور أدبية، تفسير أحلام ...".
دفن حسين البرغوثي بين اللوز كما أراد أن يدفن و كتب على قبره :
" إن زرتني سأكون بين اللوز
كنت المسافة بين سقوط المطر و انبعاث الزهور
على تلة تخضر تحت قوس قزح
سوف أخرج من تحت الأرض في الليل
كفا رخامية تحمل القمر الجديد قدح
فإغتسلوا في النهور
و انتظروا لحظتي "
في السنوات الاخيرة ظهـر تيار مرتفع الصوت يدعو الى " اللا انجابية ".. اصحاب هذا التيار يرون أن الزواج أمر جيد ، لكنهم يعارضون فكـرة الإنجاب من الأساس. في الوقت الذي يعيش فيه بعض المتزوجين حالة من الحزن بسبب تأخر إنجابهم للأبناء ، يذهب هذا التيار الى اتجاه معاكس تماماً : لديهم القدرة على الانجاب ولكنهم يرفضون.
الاسباب عديدة، أكثرها يقع ضمن مبدأ : لماذا أجلب للحيـاة شخصاً آخر يعاني فيها الامرّين ويتألم ويتعرض لمخاطر ومعاناة طائلة، لمجرد انني شخص أناني احب أن أنجب الاطفال لتسليتي وإشعاري أنا بالأبوّة أو الأمومة. بينما هو يعاني من أزمة " الوجود " بكل مشاكله لاحقاً.
يتضخم هذا الإتجاه عندما يكون صاحبه يعيش في مجتمع متهاوي بالأساس. هل سأنجب أبناءً يعيشون في بلد كهذا نسبة البطالة فيه أعلى مستوى، ونسبة التعليم فيه متراجعة، والفقر والحاجة في كل مكان ، وأخبار التحرّش والاغتصاب والازمات لا تتوقف ؟ .. هل من العدل أن انجب أبناءً يعيشون هذه المأساة بالكامل، خصوصاً إذا لم يكن متاحاً فكـرة الهجرة او التحسّن على المستوى القريب ؟
بل الامر يتجاوز ذلك بذكـر بعض المخاوف ذات الطابع العالمي. قرأت لشخصِ ما من فترة رأيا يقول انه يتألم لفكـرة أن ينجب أبناءً يعانون الأمرّين في موجات الاحتباس الحراري القادمة ذات الاثر المدمّر التي ستحمل معها موجات جفاف قاتلة وارتفاعات هائلة في درجات الحرارة وغرق المدن وغيرها،، وموجات الهجرة والنزوح الكبـرى التي من المتوقع أن تبدأ آثارها في الظهور بشكل قوي في منتصف القرن الحالي.
بشكل عام، ما رأيك بخصوص هذا التوجّه " اللا انجابية " ؟
حسناََ... لقد بحثت كثيراََ ولم أجد أي شئ سوى عن خوارزميات توليد أرقام عشوائية أو خوارزميات أخرى لا يعرفها أحد.
إذاََ كيف يتم توليد تلك الأرقام ؟؟ وكيف يضمنون أن لا أحد يمكنه تخمينها؟؟
بالأمس، كانت الحلقة الآخيرة من مسلسلي المفضل على الإطلاق وهو المسلسل الأمريكي الوحيد الذي قمت بمتابعته حتى النهاية وهو The Big Bang Theory
"كنت " اعتقد بأن المسلسلات تأخذ الكثير من الوقت وهي مجرد مضيعة له لا أكثر وبالتالي لم تكن لدي رغبة بالمشاهدة وفي حال الملل أميل إلى مشاهدة فلم ما وانتهى الأمر.
قبل سنة تقريباً، قررت مشاهدة مسلسل نظرية الانفجار العظيم بعد أن شاهدت بالصدفة مقطع منه وبدأت أضرب مدة الحلقة الواحدة بعدد حلقات الجزء الأول لأقرر كم من الوقت سيضيع علي في حال قررت مشاهدته هههه وكان الوقت تقريباً 3 ساعات أو أكثر قليلاً فقلت لا بأس وسشاهد كل يوم حلقة.
اليوم، أعتبر مشاهدة هذا المسلسل أحدى قرارتي الصائبة في الحياة لأنني تعلمت نظريات ومصطلحات أكاديمية في اللغة الإنكليزية لم أكن لأتعلمها دون المسلسل وأيضاً غيّر لي بعض أفكاري حول أمور معينة في الحياة وطريقة التعامل مع بعض الناس وغيرها الكثير.
لذلك، برأيك أنت، ما هو المسلسل الذي تعتقد بأنه كان مفيد جداً بالنسبة لك؟
السلام عليكم أنا مهندس و طالب دكتوراه أفكر في انجاز blog من نوع خاص يعني المنافسة فيه قليلة و كثير الطلب من فئة معينة.
لا أعرف أسس البرمجية و لا التكويد. لكن ما أعرفه جيدا هو كتابة المحتوى, التسويق الإلكتروني, كتابة الدروس للفيديوهات, كتابة محتوى المنتجات و عمل الpitch deck باحترافية عالية.
الذي أريد معرفته هو كم المبلغ المطلوب لإنجاز المدونة مع العلم أنها بسيطة و عصرية. من الصفر إلى نشر المدونة و تجهيزها لمحركات البحث.
ماذا تنصحني لأني أعرف أن إعلانات أدسنس هي الأفضل لكن يوجد منافسين أعرف 4 منهم.
شكرا لنصائحكم القيمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كما هو واضح من العنوان أريد السفر إلى مصر والإقامة فيها مدة لا تقل عن سنة إن شاء الله.
لدي بعض الاستفسارات أرجو منكم إعطائي بعضاً من وقتكم بارك الله فيكم.
أنا شاب عمري 21 سنة ، مبرمج مواقع حر ، لدي دخل شبه ثابت لأنني متعاقد مع شركة أجنبية وأعمل عمل جزئي تحديداً 4 ساعات يومياً. لكني أقضي 8 ساعات أخري يومياً للتعلم والعمل على مشاريعي الخاصة يعني أمكث في البيت تقريباً كل يومي عدا يوم الجمعة.
أريد أن أعرف أشياء كثيرة عن القاهرة بحثت عنها ولم أجد أجوبة تشفي غليلي.
هل في القاهرة أحياء تصلح للسكن بفردك من ناحية الأمن حيث أنني أعيش بمفردي؟
أيضاً بقدر الإمكان أسعى إلى السكن في حي غير شعبي ، بشكل آخر أريد أن أتحاشى السكن مع أناس فضوليين(أيش تعمل ، ليه تسكن وحدك ، ليش اجيت هنا وش ودك تدرس... ليه ما تروح الجامعة.... ) حيث أنني لا أريد أن أكوّن علاقات هناك مطلقاً ليس كرهاً لأحد لكن ذهابي إلى مصر سببه أنني أتفرغ للعلم، لأني عانيت من كثرة الضيوف في البيت الذين يلهونك عن العمل وكذالك زيارات الأصدقاء، وقد قمت بتأجير محل لأعمل فيه ولكنه مكلف نوعا ما حيث أنني أدفع حوالي 400$ في الشهر، وأعتقد حسب ما سمعت أنني أستطيع أن أعيش بهذا المبلغ شهراً كاملاً في ام الدنيا بارك الله فيها وفي أهلها الطيبين.
وما هو المطلوب للحصول على حساب بنك مصري بالنسبة للمقيم لأني أحتاجه في سحب الأموال عن طريق PayPal أم أن هناك طريقة أخرى أكثر سهولة؟
أيضاً ما هي نمط السكن المناسبة؟
هل هناك شيء اسمه السكن مع عائلة مصرية مثل ما يفعل بعض المبتعثين في البلدان الغربية ؟
أما بخصوص نمط حياتي:- أنني أذهب إلى المسجد خمس مرات يومياً، لذالك تهمني مشكلة الأمن حيث أنني أترك كل ما أملك في غرفتي يومياً...
أنام مبكرا، وكذالك أستيقظ.
يا ريت نستفيد من إخواننا المصريين أو من سبق له وأن أقام في مصر...، وأيضاً تهمني آراء من عاش بمفرده بشكل عام.
شكراً لكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني الأفاضل وكل عام وأنتم بخير،
قد أثار فضولي ودهشتي اليوم عندما تعثرت، أثناء إبحاري في شبكة الإنترنت الواسعة، بوجود دومينات بحروفٍ غير لاتينية ومنها العربية بطبيعة الحال.
صراحةً أندهشت جدًا بوجود دومينات باللغة العربية فعلاً وليس مجرد كتابة النطق العربي بالحروف اللاتنية، ومن هذه الأمثلة التي وجدتها فعلًا:
بالعربي.مصر
اسماء.شبكة
ويمكنك بنفسك تجربة كتابة "بالعربي.مصر" و "اسماء.شبكة" بنفسك في شريط العنوان في متصفحك وترى بنفسك!
كما أنني وجدت أيضًا شركات تحجز هذا مثل هذه النطاقات، مثل:
بالعربي.مصر
عن نفسي أرى ذلك ممتازًا وسيكون أسهل في التذكر جدًا لدى المستخدم العربي من النطاقات اللاتينة فلن تحتاج مجهودًا في تذكره.
فما رأيكم أنتم أيضًا يهمني سماع رأيكم