أرى أن ميزة النشر كمجهول جعلت الآخرين لا يحسنون استغلالها كما ينبغي للإنسان المثقف والناشر الجيد، يرجى من إدارة حسوب إلغاء هذه الميزة من الآن فصاعداً وذلك حفاظاً على جودة النشر والمحتوى الهادف في شتى المجالات.
لا أرى أي تكافؤ بين فوائد ومضار هذه الميزة، وأعتقد بأن أضرارها أكبر بكثير من الفوائد التي كانت ترمي لها حين تم إطلاقها.
أعتقد أن هذا المسلسل هو من أفضل المسلسلات التي قد عرضت مؤخرا ، فهو يتحدث عن كارثة حقيقية قد وقعت عام ١٩٨٦ م ، كارثة تشيرنوبل و هي حادثة نووية وقعت في أوكرانيا السوفياتيه ، و تعتبر تلك الكارثة من أكبر الكوارث النووية التي شاهدها العالم بأكمله ، لأنها سببت العديد من الخسائر البشرية و الأقتصاديه وغيرها ، و سبب تلك الكارثة هو خطأ في التشغيل بعد إغلاق توربينات المياه المستخدمة في تبريد اليورانيوم المستخدم وتوليد الكهرباء أدى إلى ارتفاع حرارة اليورانيوم بالمفاعل الرابع إلى درجة الأشتعال .
و هذا المسلسل قد سرد أحداث الكارثة بطريقة مشوقه للغايه جعلتني أشعر أنني كنت في تلك الفتره و عاصرت أحدثها .
و المسلسل عباره عن خمسة حلقات فقط
إن كنت شاهدت تلك المسلسل فشاركني برأيك ، و إن كنت لم تشاهده فأنصحك بالمشاهده .
تخيل أن لك الحق في إختيار قدرة خارقة لمدة عام كامل، ما هي القدرة التي سوف تختارها؟
دائما نواجه في حياتنا الكثير من المتغيرات التي تغيرنا إلى الأفضل أو الأسواء و لكن الكثير منا لا يحب هذا التغير و يقاومه و لكنني أرى أن من لا يتغير أبدا لا يمكن له أن يغير أي شيء و لكن لا يصل أيضا هذا التغير إلى معتقداتنا و مبادئينا السليمه .
فأنني أرى أننا نحاول أن نتقبل هذا التغير , لأنه يوجد تغيرات إجباريه علينا كالتغير في الشكل و العمر و السن , و تغيرات إختياريه تواجهنا فنختار الأفضل بها و نتغير لنطور أنفسنا و بتطوير الأنفس سيعود ذلك على حدوث تغير في المجتمع .
فقد قال الله تعالى " إن الله لا يـغير مـا بقوم حتى يغيرو ما بأنفسـهم" صـدق الله العظيم.
فما هو رأيك في مواجهة هذا التغير ؟
يعتبر كتاب لا تحزن للكاتب الدكتور عائض القرني من الكتب الجميلة التي تحتوي على الصور، والآيات، والعبر، والأمثال، والقصص العديدة، والتي يروي فيها الكاتب خلاصة تجارب موجعة ومنهكة، فإنه يدعو الإنسان للاستمتاع في الحياة وعدم الاستسلام للألم والحزن، ويطرح الكاتب بعص كلام الصحابة والتابعين، وبعض وصايا الأطباء، ونصائح العلماء، وتوجيهات الحكماء، والتي تساعد على التخلص من الشعور بالقلق، وفقدان الثقة في النفس، والحيرة، والهم، والحزن، الكآبه والتشائم..
فهذا الكتاب لا يفارقني أبدا ًً في أي شده أو موقف صعب أتعرض إليه ف بالنسبة لي هو أفضل إختيار ..
فما رأيك في هذا الكتاب ؟ وإن لم تقرأه بعد نصيحة أقرأه و ستستمتع كثير ..
لقد تحول الموقع إلى ما يشبه المنتديات, مواضيع منسوخة ولغة ركيكة ونقاشات عقيمة في كل مكان
لا ألوم الأعضاء القدامى على مغادرتهم للموقع, أني أتعجب من بقاء محمد سرحان و عبدالرحمن أحمد
كنت في السابق أكتفي بمشاهدة النقاشات العظيمة والتي لا يسعني الرد عليها ولكن الأن ......
يبدو أن هذا من علامات الساعة (:
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ أَسْعَدَ النَّاسِ بِالدُّنْيَا لُكَعُ ابْنُ لُكَعٍ
من وجهة نظرك لسوق العمل ، الافضل والاكثر طلباً هو برمجة تطبيقات الويب ام الويندوز ام الموبايل ؟
من وجهة نظري أن إكتساب المهارات يعتمد أولاً و أخيراً على التعلم و الممارسة، فكم من مهارة توقعنا عدم قدرتنا على الوصول إليها و إتقانها، إلا إننا بعد التعلم و المثابرة و الممارسة المستمرة نصل إلى درجة الإتقان التام، و أقرب مثال على ذلك الأطفال و إكتسابهم المهارات منذ الصغر، بدءاً من تعلم المشي و الكلام و غيرها من المهارات.
برأيكم هل يوجد سن مُحدد يتوقف بعدها قدرتنا على التعلم و إكتسابنا للمهارات المختلفة؟
العطاء درجة عالية من الوعي الإنساني، ففيه تتجلى قدرة النفس على بلوغ أعلى مراتب الإنسانية ،،
العطاء في جذوره الحب الإحترام والإهتمام، هو ليس مادياً فقط، هو سلوك وتصرف مع أنفسنا والآخرين والحياة، من يتعود أن يعطي بحب سيعرف ماذا تعني قيمة العطاء،
وكأنه باب كبير أنفتح على كل شيء ،، أنفتح على الرزق والقبول والتقبل و الرضا والحمد والرحمة والعدل، لأنه وصل إلى مرحلة وعي عالية جداً مجردة من كل شيء ..
ولكن عليك تحقيق التوازن في العطاء ،، لا تقوم بالعطاء للآخرين فقط و لا لنفسك فقط ..
فيجب عليك الإعتدال لتعطي كل شئ حقه ..
في رأيك ما هو أسمي نموذج في العطاء ؟
