خصوصا لمن يستعمل منصة بلوجر ويرفع صوره على photos.google.com ليستخدمها في مدونته حيث تضمنك شركة في حجم قوقل أن الصور أو روابطها لن تتلف
في المقابل أرى أن suar.me يقدم تجربة استخدام أسهل وافضل ورابط قصير مباشر
كتعريف بسيط للإيجو هو سلوكك الشخصي في تواصلك مع العالم الخارجي
البعض يقول تخلص من الإيجو وسوف تنعم بسلام، اعتقد ان هذا شيء غير مقبول، بالنسبة لي ارى الإيجو مثل الجدار الذي يفصل بينك وبين من حولك، وكلما كان هذا الفاصل اقوى وامتن كان تعاملك مع من حولك اكثر قسوة وغلظة أو اقرب إلى التحفظ الشديد، وعندما يكون هذا الجدار ضعيف ولين كنت في حالة ليونة لحد الانكسار وقد تجرح في اي لحظة ممكنة.
التخلي عن الإيجو شيء شبه مستحيل تقريبا خصوصا انه الشيء الواضح الذي يفصل وعينا عن الأخر.
بالنسبة لي لا احب ان اضيع حياتي في التحفظ وابني جدار يعزلني عن العالم، اعتقد ان هذا شيء مؤسف وفي نفس الوقت لا اريد ان تكون ليونتي مع احد سب جرح عميق يبقى إلى الأبد.
الوحدة صعبة جداً ولكن ليس دائما، ايضا المجتمع جميل جدا ولكن ليس دائما، ولهذا يجب علينا التضحية بشيء ما لا اعرف ماهو بالضبط ولكن على الأقل لا تضحي بقلبك الرائع وروحك الجميلة خوفا من الوحدة ولا خوفا من المجتمع والأخرين.
سؤال، بالنسبة لك ما هو اكثر طريقة تستخدمها في التواصل مع العالم الخارجي؟ الغلظة أم الليونة أم ماذا؟
اخيرا، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل توجد طريقة لتسجيل الشركات الصغيرة والناشئة عبر الإنترنت.
لدي مشروع رقمي صغير وأريد تسجيله كشركة ذات مسؤولية محدودة واحصل على سجلات معتمدة للشركة.
حتى أتمكن من إنشاء حساب تاجر في البنوك الإلكترونية مثل بايبال.
سمعت أنه بإمكاني تسجيل شركة عن طريق الإنترنت في بعض الدول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة
وأنه لا توجد ضرائب في حالة كان مشروعي خارج هذه الدول.
فهل ذلك ممكن؟
وكيف يمكنني القيام بذلك؟
وكم تكاليف التسجيل؟
السلام عليكم
هل يمكن جعل django api تعمل في تطبيقات محددة
كلنا نعلم أن المثليين جزء من مكونات المجتمع شئنا أم أبينا
ولكن المعضلة هي أنه لا يمكننا التعامل معهم باعتبارهم شيئا، سواء في العمل والدراسة والزمالة..
والمصيبة أكثر من ذلك عندما لا نكون واثقين بشأن ميولهم التي تبدوا مضطربة وكل يوم هي في وادي
وهناك قد يواجهنا أشخاص نشك في ميولهم فنجلس في حيرة من الزمن لأن كل الدلائل تشير إلى مثليتهم ولكن من الصعب التأكد من ذلك، وعندما يثبت ذلك يجب أن تكون هناك ردة فعل أقل من سيئة!
أيضا هناك سؤال محير أكثر بكثير ، وهو يخص الشواذ الذين لديهم اكتفاء جنسي وعاطفي كبير ومع ذلك فهم كل مرة يطاردون الاخرين لإشباع متعتهم الفاحشة
هؤلاء نموذج أسوأ من كل شيء برأيي ومع ذلك يجب إيقافهم عند حدهم بطريقة ما!
ولكن كيف نتعامل بشكل مناسب مع المثليين عموما؟
بالتأكيد سمعت عن "وارن بافيت" من قبل، وهو واحد من أغنى 10 رجال في العالم، وللدقة يقع ترتيبه في المركز الثالث بعد "جيف بيزوس" مؤسس أمازون، و"بيل جيتس" مؤسس مايكروسوفت!
ورغم أن ثروته وصلت إلى 91 مليار دولار، إلا أنه ينفق على إفطاره يوميًا: 3.17 دولار فقط!
وهذه ليست الحقيقة الوحيدة والمثيرة للاهتمام حوله، فسيارته عادية أيضًا، ويعيش في ذات المنزل الذي اشتراه عندما كان شابًا، فما هي الأسرار القابعة وراء هذا الأسلوب المعيشي؟ ... لنتعرف على بعض منها!
.
هذا هو السر الأول الذي تعلمه "بافيت" من معلمه المحبب إليه في الجامعة عندما كان شابًا، واستمر عليه طوال حياته، وهو: ألا يخسر الأموال أبدًا!
هل تسأل عن السر الثاني؟
حسنًا: لا تنسى السر الأول
يقول بافيت في أحد نصائحه لطلاب الجامعة، أن العادات المالية الجيدة هي المحور الأساسي لصنع الثروة، وأن أكبر خطأ يمكنهم ارتكابه هو: تعلم الادخار بشكل خاطئ ... لذلك يرى أن أي شخص يجب أن يدخر أمواله بوعي شديد حتى لو كان غني، خصوصًا إن اراد الحفاظ على ثروته وزيادتها، وهذا هو سر انفاقه القليل من الأموال على متطلباته.
عندما بدأ "وارن" رحلته في الاستثمار، كان يقوم بشراء الشركات ذات القيمة العالية بأسعار منخفضة للغاية، ثم يبيعها بعد فترة بسعر أكبر ... والحقيقة، أنه كان ماهرًا جدًا في ذلك الأمر، حيث استطاع جمع ثروته بالكامل من شراء وبيع الشركات.
لذا، لا تقوم على الإطلاق بشراء أي شيء بثمن أعلى من قيمته، لأنك حتمًا سوف تخسر بعد ذلك!
إن كنت تمتلك 10 ملايين دولار، هل ستقوم بالاحتفاظ بها تحت سريرك؟ أم أنك سوف تودعها في البنك وتحصل على فائدة سنوية منها؟ أو حتى تبدأ بها استثمار؟
ربما يتجه معظمنا إلى الخيار الثاني فهو مربح، لكن "بافيت" يرى غير ذلك ... حيث يقول أن الاحتفاظ بجزء من النقد في يدك، سوف يكون مفيد بعد ذلك في مواجهة المخاطر عند حدوث الأزمة.
يرى "وارن بافيت" أن أفضل استثمار على الإطلاق هو الاستثمار في النفس، حيث يقضي ما يزيد عن 5 ساعات يوميًا في القراء.
والجدير بالذكر، أن ذلك الأمر يفعله رجل الأعمال الشهير "إيلون ماسك" أيضًا ... لذا، من الواضح أنها قاعدة مشتركة بين أولئك الذين ينشدون النجاح، وهي تطوير النفس من خلال القراءة والتعلم بشكل مستمر.
.
.
أخيرًا، بعد عرض بعض الدروس والأسرار التي يؤمن بها ذلك المستثمر الذكي "وارن بافيت"، أو كما يُطلق عليه "مُعجزة أوماهو" ... هل تعتقدون أنه يتوجب على المرء أن يدخر أمواله بهذه الطريقة حتى لو استطاع جني ثروة هائلة؟ ، وهل لذلك الأسلوب يد في نجاح أي مستثمر؟
