الجمعة، 12 يناير 2018

ما أفضل سكربت لمشروع تعليمي أونلاين ؟ ماذا عن هذه الفكرة ؟

مرحبا ؛

أعمل على فكرة بسيطة وهي تعني بتطوير أو بالأحرى تقديم دورات على الانترنت للغة واحدة .

يتيح الموقع امكانية التفاعل بين الطلاب وبينهم وبين الاساتذة إضافة إلى امكانية التواصل المباشر بين الاستاذ وطلابه .

ولكن بقيت مشكلة وهي أني لا أعر ف السكربت الذي ينبغي الاعتماد عليه أولا وثانيا الاعتماد على ووربريس فيه غرر حيث تخضع هذه لتحديثات مستمرة وقد تفقد بعض خصائص القالب ...!

المهم تعرفون أكاديمية حسوب؛ موقع كوسيرا .. وغيرهم ..

في رأيهم أي السكربات المعتمدة في هذه المواقع وكيف يمكنني الاعتماد على سكربت مفتوح لهذا الغرض ..؟ وأيضا هل فكرة الاعتماد على ووربريس فكرة مجدية ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2r0xQf6

أنا .. والآخر .. والمراقب – حل مبتكر لعلاج المشاكل والصدامات بين البشر وبعضهم البعض

من أكثر الكتب التي قرأتها في علم النفس والتعامل بين الجنسين وأثرت في كثيرًا كان كتاب جون جراي (الرجال من المريخ والنساء من الزهرة). لقد رأيت نفسي في كثير من المواطن في هذا الكتاب، ويظهر الجهد المبذول في الكتاب كثيرًا من النتائج والتحليلات والتفسيرات المتعلقة بالعلاقة بين الرجل والمرأة، وما هي أفضل طرق التواصل في الحالات المختلفة.

الكتاب أعاد إلى ذاكرتي دورة تدريبية حضرتها منذ أكثر من 15 عامًا في فنون التواصل الفعَّال مع الآخرين، وكان من ضمن تطبيقات الدورة، تدريب (نا .. والآخر .. والمراقب).

هذا التدريب كان تدريبًا عمليًا على تقبل الآخرين، وعذرهم عند الوقوع في الأخطاء. أما طريقة تنفيذ التدريب فهي من خلال الانتقال بين الشخصيات الثلاث: أنا .. والآخر .. والمراقب.

أنا:

هو يمثلني أنا فعليًا بشخصي وشخصيتي أيًا كان وضعي في القضية، مدعي كنت أو مدعى عليه.

الآخر:

هو الخصم الذي أمامي، الذي أتهمه، أو الذي يتهمني في حالة عكس الأدوار.

المراقب:

هو يمثل الحكم الخارجي في القضية، والذي يحكم بين الطرفين بحيادية وتجرد.

عند تقمص دورك، أنت لست في حاجة إلى الكثير من التمثيل، فالأمر واضحًا جليًا، وأنت تدرك وضعك جيدًا، سواء أكنت مرتكبًا للخطأ، أو من اُرتكب الخطأ في حقه.

أما الآخر فيمثل ذلك خصمك الذي أمامك. هذا التدريب يدعوك لتقمص شخصيته، والمرور بنفس ظروفه، واختبار ردود أفعاله حسب الموقف، وما إذا كنت في موضعه، بنفس ظروفه وإمكانياته البشرية والعقلية، ماذا سيكون رد فعلك؟

ميزة هذا الانتقال هو أنه يعلمك تقدير ضعف الآخرين، وكيف تعذرهم في حالة خطأهم، بعكس الأدوار معهم، وتخيل نفس الظروف وقد حدثت معك.

أما دور (المراقب) فهو يمثل التجرد الكامل من الحدث. بمعنى أن تتخيل وكأن الطرفين – أنا والآخر – قد طلبا منك الحكم بينهما في هذه القضية. وأنت كقاضي عادل ستحكم بينهما بتجرد كامل، بدون الميل ناحية أحد الطرفين، امتثالاً للقاعدة الأصولية (العدالة عمياء). أي أنها لا ترى الخصوم، فتميل إلى أحد الطرفين على حساب الآخر، لهوى في النفس.

بعد الانتقال بين الأطراف الثلاثة بمرونة، وانتحال شخصياتهم ونفسياتهم، عليك العودة مرة أخرى إلى شخصيتك، والنظر إلى الحدث بشكل جديد، فهذا حتمًا سيساعدك على الحكم على الشخص الآخر بدون انفعال، وأن تعذره بشكل كبير في خطئه.

حينما قرأت كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة، تذكرت هذا التدريب على الفور. فأنت كرجل (أو أنتِ كفتاة) ستتمكن من التعامل مع الطرف الآخر بسلاسة، بعد دراسة مستفيضة له، وسبر أغوار لشخصيته، بدون ميل إلى حكم مسبق، أو رغبة جامحة في الجلد.

هذا الكتاب أكثر من رائع، أدعوك لقراءته، بل وإضافته إلى مكتبتك، للقيمة الثرية التي يقدمها. كذلك إذا كان لديك كتاب آخر في العلاقات البشرية، تنصحنا بقراءته، فضلاً أضفه إلى هذا الموضوع ليزداد النقاش ثراءً.

والآن، هل سبق وجربت هذه الطريقة من قبل؟ أو حتى بعضًا منها؟ هل سبق وتقمصت شخصية الطرف الآخر، وقمت بالحكم عليه بحيادية بناءً على هذا التقمص؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2D5k9B7

تأثير السوشيال ميديا... هل أنت مجرد رقم؟

صناعة التأثير "الانفلونسرز" هي أحد أهم الصناعات التي بدأت تنمو مع نمو مواقع التواصل الاجتماعي وازدياد حجمها، حتى أصبح هناك لقب مخصص لمن لديهم آلاف المتابعين وهو "انفلونسر". فهل يعني هذا اللقب شيئًا؟

في البداية دعني أستعرض القصة من بدايتها. في العقود الماضية وقبل وجود الإنترنت كان من الصعب على أي شخص أن يصبح "مشهورًا" وعدد الطرق التي تؤدي إلى هذا الأمر محدودة للغاية وتتطلب عناءً وجهدًا كبيرين وفي النهاية قد لا تحقق شيئًا. فحتى تصبح مشهورًا يجب عليك العمل إما في مجال الفن "التمثيل والغناء على وجه الخصوص" أو في تقديم البرامج الحوارية الكبيرة، أو كرة القدم، وهذه الأمور اتقانها يتطلب موهبة وخبرة وجهد. أما الآن بعد انتشار الانترنت وسيطرة مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك وتويتر وانستجرام أصبح من السهل على أي شخص أن يصبح له منبره الخاص، وجمهوره الذين ينتظرون أعماله أيًا كانت بغض النظر إذا كان ما يقدمه ذو فائدة أم لا.

تود أن تصبح مشهورًا؟ حسنًا لا عليك. فقط قم باستخدام كاميرا هاتفك وقم بتصوير بعض الفيديوهات السخيفة عن أي شيء ليس له أهمية في هذا العالم وستحظى بجمهورك. لا يهم إذا كنت ثقيل الظل أو ليس لديك حضور وكاريزما. كل ما يهم هو تتبع قواعد الحصول على جمهور والصبر في البداية وستصل في نهاية المطاف إلى جمهورك. إذا كنت لا تصدقني، قم بإلقاء نظرة على معظم المؤثرين والانفلونسرز عبر موقع فيسبوك مثلا، ستجد أنهم لا يمتلكون أي معرفة حقيقية أو موهبة تميزهم. هم فقط يتبعون قواعد الحصول على جمهور والتي يمكن لأي شخص اتقانها بغض النظر عن المحتوى الذي يقوم بعرضه.

شخصيًا لدي 80 ألف متابع عبر موقع فيسبوك، ربما يجعلني هذا الأمر انفلونسر :) لكنني لا أهتم بهذا الأمر كثيرًا بالرغم من جاذبيته :) لكن سأشاركم هنا بعض القواعد التي ربما تسببت في وجود هذا الكمّ من المتابعين وفي النهاية سأطلعكم على وجهة نظري فيما يخص التأثير وأداء السوشيال ميديا.

أحد أهم الكتب التي تتكلم باستفاضة عن عملية التأثير وتساعد في الحصول على جمهور هو كتاب *Return On Influence: The Revolutionary Power of Klout *. هذا الكتاب يناقش بالتفصيل طريقة صناعة التأثير، مع أهم النصائح التي يجب اتباعها لتحقيق هذا الأمر، بالإضافة إلى شرح مفصل لأداة Klout التي تقوم بقياس تأثيرك على مواقع التواصل الاجتماعي.

أهم القواعد التي يجب عليك اتباعها للحصول على جمهور هي:

  • تعرف على جمهورك: من هم الشريحة التي ترغب باستهدافها. شخصيًا أركز على مجال توصيل وتبسيط العلوم، والتعليم، وصناعة المحتوى. لذا جمهوري هم المهتمون بهذه الصناعات المختلفة ومعرفتهم تسهل علي تحديد المحتوى الذي يناسبهم.

  • المحتوى المناسب: إذا كنت تستهدف الشباب، عليك إذا صناعة محتوى في مجال اهتمامهم. الشباب يفضلون محتوى الفيديو أكثر من المحتوى المقروء. كذلك يفضلون الحياة الصخبة وطريقة التواصل الطريفة وليست طريقة الخطاب الرسمية التي ربما تناسب آبائهم.

  • مواعيد النشر: اختر مواعيد النشر بدقة، ولا تقم بالنشر في المواعيد التي لا تلائم جمهورك.

  • الصداقة: جمهورك هم أصدقاؤك، تعامل معهم وفق هذا التصور، ودع التعاملات تأخذ الطابع الشخصي وليس طابع العمل أو الطابع الجماعي الذي يشبه خطابات المسئولين. تعامل مع كل شخص من جمهورك على أنه صديقك المقرب.

  • التريند: كلما كنت قادرًا على استغلال أي تريند في العالم لصالحك، كلما زادت شريحة جمهورك. بالطبع هناك سقف أخلاقي لا يمكن تجاوزه، فمن الأفضل عدم استغلال أي تريند يتعلق بحوادث مأساوية أو ما شابهها لاكتساب بعض الأعداد من الجمهور.

  • كن واضحًا ومختصرًا: لديك ثواني محدودة جدًا لجذب انتباه جمهورك، لذا كن واضحًا ومحددًا في الرسالة التي تود إيصالها إلى الجمهور حتى تحصل على جميع انتباههم.

هذه هي الأمور الأساسية لجذب الجمهور، وبناءً على ما أشاهده بشكل يومي عبر السوشيال ميديا، أستطيع التأكيد بثقة أنه للأسف لم يعد المحتوى مهمًا على الإطلاق. الأغلب لا يقومون بتقديم أي محتوى هادف أو مفيد ولديهم عشرات الآلاف من المتابعين، ولا يقتصر الأمر على هذا الحد، بل يبدأ هؤلاء الأشخاص في تصديق أنفسهم بأنهم يمتلكون علمًا ومعرفة، ويبدأون في استغلال جمهورهم لصالح مصالحهم الشخصية وهذا هو الجانب الأسوأ والأكثر انتشارًا من صناعة التأثير.

بالطبع كونك مؤثرًا على السوشيال ميديا يفتح أمامك العديد من الفرص، مثل اكتساب أصدقاء جدد كل لحظة، التعرف على عملاء محتملين، وكسب بعض الأموال نظير نشر بعض البوستات الترويجية للجهات الإعلانية حسب جمهورك الذي تحظى به.

شخصيًا لا أفضل كوني "انفلونسر"، ولا أسمح قدر الإمكان لهذا الأمر في التحكم فيما أنشره أو ما أفعله عبر السوشيال ميديا. ومن ناحية أخرى أحاول استغلال الجانب الجيد في الأمر من خلال الحصول على عملاء محتملين واكتساب أصدقاء ومعارف جدد وزيادة شبكة علاقاتي.

وأخيرًا، بشكلٍ عام تحولت حسابات الأشخاص على السوشيال ميديا إلى مجرد أرقام. إذا كان لديك مائة ألف متابع فإن هذا يعطيك مصداقية في الأخبار والمعلومات التي تنشرها عن الشخص الذي لا يمتلك سوى مئات المتابعين. أي أنه كلما زاد "رقمك" على السوشيال ميديا، كلما زاد تأثيرك ومصداقيتك. فهل أنت بالفعل مجرد رقم؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2qXpd4Z

منحة لدراسة الماجستير الماجيستير في الجامعة الأكثر ابتكارًا في الولايات المتحدة، مجانًا.

صنفت جامعة ولاية أريزونا (ASU) على أنها الجامعة الأكثر ابتكارًا في الولايات المتحدة عام 2017، وتعد الجامعة صرحًا رائدًا في مجال التعلم عبر الإنترنت.

حسنًا، تقدم مؤسسة الغرير (http://ift.tt/1MHxnDq) منحة لدراسة الماجيستير عبر الإنترنت بالجامعة. توفر الجامعة حوالي 50 برنامج مختلف للماجيستير، وتدعم المؤسسة 28 برنامجًا للدراسة المجانية يمكنك مطالعتهم من هذا الرابط (http://ift.tt/2qXrwVv).

مجالات الدراسة:

الكيمياء الحيوية، التشخيص الطبي الحيوي، تحليل الأعمال، إدارة البناء، التعليم، تكنولوجيا التعليم، الهندسة، شهادة تدريس اللغة الإنجليزية، الرعاية الصحية المعلوماتية، وغيرها من المجالات.

مكافأة المنحة:

ما بين 10 آلاف دولار و30 ألف دولار لتغطية تكاليف الدراسة في الجامعة.

شروط المنحة:

1) أن تكون مواطنًا عربيًا

2) أن يقل عمرك عن 30 عامًا

3) أن تكون على مستوى عال من التحصيل الأكاديمي: تقدير تراكمي لا يقل عن 3.0، أو 85%.

4) أن تكون محتاجًا للدعم المادي

الموعد النهائي للتقديم:

29 نوفمبر 2018

ملحوظة:

تعادل درجة الماجيستير عبر الإنترنت الدرجة العلمية (وجهًا لوجه) التي يحصل عليها الخريجين، أي أنك ستحصل على نفس الدرجة العلمية التي يحصل عليها الطالب الذي يدرس بالجامعة نفسها وتكون مسجلًا بالجامعة.

للمزيد من المعلومات عن البرامج المتاحة وشروط التقديم (http://ift.tt/2mxp03V)

هل تنوي التقديم في المنحة؟ وما البرنامج؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2qV0nTq

ما رأيك في هذه الطريقة لتعلم اللغة الانجليزية ؟

انهاء شجرة دوولينجو التي تضعك في المستوى A2 ( فوق الابتدائي ) بعد انهاؤها ومن ثم الانتقال الى موقع BBC لتعلم اللغة الانجليزية والذي يبدأ معك من مستوى تحت المتوسط الى ما فوق المتوسط .. والانتقال بعدها الى تقوية اللغة عن طريق الافلام او الاغاني، برأيك هل هذه الطريقة مضمونة .. وهل سأحتاج الى مصادر اخرى ؟ وماهي الطريقة الافضل برأيك لتعلم اللغة الانجليزية بشكل مجاني تماما ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2AUBEOK

الحكم والأمثال وشواذها

السلام عليكم

قبل مدة كنت أفكر بحكمة إستفزتني قليلا ألا وهي " الشيء الذي يزيد عن حده ينقلب ضده "

فتذكرت أن لكل قاعدة شواذ..... ففكرت قليلا لأجد حالة شاذة لهذه الحكمة فلم أجد للأسف

وهناك أيضا "هذه المقولة إعمل أكثر تحصد أكثر " أعتقد أننا رأينا حالات شاذة بما فيه الكفاية لهذه الحكمة :)

فهل يا أعزائي توجد حالات شاذة لهذه الحكمة؟؟؟؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2mw7yN3

تقرير رحلتي الى هولندا

إنطلق القطار من فيينا في الساعة الـ8:35 مساءً ونمت صحوت الساعة الـ6:30 صباحاً وأحضرت لنا الفطور بعدها ذهبت وأغتسلت وجلست أراقب الغابات المنتشرة على طول الطريق في تمام الساعة الـ8:35 صباحاً وصلنا إلى مدينة دوسلدورف الألمانية وللأسف لم أتمكن من مشاهدة هذه المدينة لأن القطار التالي كان سيتوجه خلال عشرين دقيقة لإكمال الرحلة إلى هولندا وصعدت الى القطار وكان مريحا جدا الكراسي مريحة بدأت ألمح نهر أمستل الجميل وهذا معناه أننا دخلنا هولندا وكان مجمل الرحلة ساعتين ونصف الساعة الـ11:15 صباحاً وصلنا إلى مدينة أمستردام وكان الجو بارداً خرجت إلى المحطة واشتريت كوباً من القهوة ودخنت سيجارة وبعد ربع ساعة اتصل في صديقي الذي يعيش في هولندا وتقابلنا ومن ثم تمشينا في شوارع أمستردام. الشوارع هناك ضيقة والتفرعات المائية كثيرة المتفرعة من نهر أمستل لان هولندا منخفضة وتحت سطح البحر معظم الناس هناك يستخدمون الدراجات الهوائية وبعضهم بدأو يستخدمون سيارات تيسلا الكهربائية وباقي السيارات عادية

هولندا بلد جميل جداً لكن عندما كنت امشي بين الشوارع والأزقة كنت اشتم رائحة دخان الماريجوانا والحشيش ؟ فهناك تعاطي هذه الأشياء قانوني جداً وهناك مقاهي مفتوحة لتقديم الحشيش وتعاطيه للناس

وهذا ما أخذته

وبالمناسبة العرب هناك متواجدون بكثرة في المحلات والمطاعم دخلت سوبرماركت أصحابها مصريين والبائعة كانت سيدة مصرية ودخلت مطعما أصحابه سوريين

والعمال الذين فيه معظمهم سوريين يعني لن تتعب هناك ستجد العرب أينما ذهبت

الهولنديات جميلات جداً جداً وعيونهن جميلة وشعرهن جميل ؛)

جلست هناك أربعة ايّام وهذه بعض الصور من امستردام أرجو ان تنال إعجابكم

https://suar.me/8ly0V



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2qW2YfR

قم بزيارة مدونتي واعطي رايك بها

اتمنى منكم اعطائي نصائح لمدونتي ان وجدت لجعلها اكثر احترافيه مع العلم هي مدونة شخصية، ليس الغرض منها الربح او جمع الزيارات .. الخ

http://ift.tt/2m8Mw6X

كذلك النقد مرحب به



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2CXlvdi

أيامي في المدرسة: مسرحية غير ممتعة على الإطلاق

اثنا عشر عاما قضيتها في المدرسة. قضيت فيها كل طفولتي وأول شبابي. في كل يوم أذهب إلى المدرسة لأقضي فيها بياض النهار ثم أعود لأقضي شطرا من سواد الليل منكبا على الدروس. كل هذا في سبيل العلم. وهل يوجد شيء أسمى من طلب العلم؟ّ!

ولكن هل يستحق العلم الذي جنيته في هذه السنين كل هذا الجهد والوقت؟. فأنا الآن بعد كل هذه السنين، كل ما جنيته هو كمية من القوانين الرياضية والمعادلات الكيميائية إلى غير ذلك مما درسناه في المدرسة. ومعظم ما درسته قد نسيته، ولعل ما أذكره الآن لا يكفي لملء كتيب صغير. فما فائدة كل هذا إذا كنت سأنساه في النهاية دون أن أستخدمه؟ وما فائدة المدارس إذًا؟ ربما كانت الفائدة الوحيدة التي جنيتها من المدرسة هي تلك الشهادة التي تؤهلني لدخول الجامعة. فنحن في بلادنا نجيد الكذب والتمثيل. نكذب حين نقول إن هدف المدرسة هي العلم والثقافة وتخريج طالب ذكي وواعٍ و... . في حين أن الهدف هي تلك الورقة التي تذهب بك إلى الجامعة. ونمثل حين يدعي المدرس أنه يعلم الطلاب شيئا مفيدا . ويدعي الطلاب أنهم يتعلمون، في حين أن الشيء الوحيد الذي تعلموه هو كيف يراوغون في ورقة الامتحان ليحصلوا على أعلى درجة ممكنة. وأصبح التعليم مسرحية سخيفة: المعلم يحشو رأس الطالب بالمعلومات، ثم يسكبها الطالب في الامتحان، ويخرج كما لو أنه لم يتعلم شيئا. فلا عجب إذًا ألا يهتم الطلاب بفائدة المعلومة قدر ما يهتمون باحتمالية ورودها في الامتحان. لقد كان من المفترض أن يكون الهدف هو التعليم ويكون الامتحان تقييما لما تعلمه الطالب. لكن أصبح هدف العملية التعليمية برمتها هو تقييمها.

لم يكن كافيا أنني خرجت من المدرسة بدون أي فائدة علمية، بل بجانب ذلك سببت لي ضررا نفسيا بالغا.

كانت المدرسة الابتدائية عبارة عن مبنى كئيب، محاط بسور عالٍ. وكانت أبواب السور الحديدية تغلق بالسلاسل والأقفال بعد دخول الطلاب لمنعهم من الهروب. كانت أشبه بالسجن. وفي داخل هذا السجن توجد الفصول حيث يتكدس الأطفال فوق مقاعد خشبية قديمة لا تخلو من مسامير بارزة قد تمزق ثيابك إن لم تكن حذرا. وكان المعلمون يمارسون ألوانا من العذاب على هؤلاء الأطفال. وقد توصل عدد من المدرسين بعد دراسة طويلة إلى أن الضرب بفرع من شجر الرمان هو أكثر شيء إيلاما بعد الضرب بسير الغسالة. وكان أحد المدرسين يسمي عصاه "عزيزة" ربما لأنها كانت أعز عليه من الطلاب الذين يضربهم بها. وكانت الحصص تقسم لوقت للشرح ووقت للتفتيش على الواجب يعقبه ضرب مهين لمن لم يؤد الواجب. وكان الطلاب يجلسون في خوف صامت ينظرون إلى المدرس وهو يسحب واحدا تلو الآخر لتلقي العقاب. ومضت أيام الدراسة الابتدائية على هذا النحو، لم نأخذ منها شيئا إلا الألم النفسي من الضرب المهين. ثم دخلنا إلى المدرسة الإعدادية التي لم تختلف كثيرا عن سابقتها، ولا زلت أذكر أنه في آخر يوم في الإعدادية تجمع الطلاب وانهالوا على المعلمين بالحجارة حتى أدموهم وحطموا سيارة أحدهم، وهذا يدل على مقدار الغل الذي حمله الطلاب لسنين طويلة تجاه المعلمين.

ثم دخلت إلى المدرسة الثانوية، كانت الثانوية تعني مزيدا من الحرية. لم يعد المعلمون يضربون الطلاب. ليس لأنهم عرفوا الضرر النفسي للضرب - لا سمح الله - بل لأن الطلاب أصبحوا قادرين على رد الصاع صاعين. وكان لا يمر شهر في المدرسة إلا ونرى طالبا ضرب معلما. أذكر أنه ذات يوم تعارك معلم وطالب ونال كل منهما من الآخر لكن المعلم استطاع بقوة جسده أن يطرح الطالب أرضا وأشبعه ركلا. فما كان من الطالب إلا أن خرج من المدرسة وأحضر أخوته وأبناء عمه وانهالوا على المعلم ضربا حتى تمزقت ملابسه. وكان عقاب الطالب أنه فصل من المدرسة فصلا نهائيا. والفصل النهائي يعني أنه سيقضي السنة الدراسية في المنزل ثم يذهب للمدرسة للامتحانات فقط. لا أدري هل هذا عقاب أم مكافئة! في الثانوية كان الطلاب هم الطرف الأقوى. فجدول الحصص الذي يحوي سبع حصص يوميا تم اختصاره إلى أربع فقط، لإنه لا يبقى أحد بعد الحصة الرابعة! والفصل الدراسي الذي مدته ثلاثة شهور، كنا نذهب إلى المدرسة في الأسبوعين الأولين. ثم نقرر جميعا ألا نذهب بعد ذلك. كانت حرية أقرب إلى الفوضى، كان من الممكن أن تجد في الفصل تبغا وحشيشا، ومن الممكن أن تجد أسلحة بيضاء وأحيانا نارية، لكن أن تجد شرحا أو درسا مفيدا، لا تحدثني عن ذلك!

وعلى هذا المنوال مضت الأيام وتخرجت من المدرسة. وأنا أتأمل الآن في تلك السنوات التي مضت، والتي أعتقد أنها كانت بلا فائدة حقا. فكل ما يحويه عقلي اليوم هو ما تعلمته بنفسي من الكتب ومن الإنترنت بعيدا عن المدرسة. لم أتعلم في المدرسة شيئا مفيدا، بل تعلمت الخوف من العقاب، وتعلمت الغباء لكي أجاري غباء المعلمين والمناهج، وتعلمت الغش لأنني في جميع الأحوال لا أتعلم شيئا.

وأنا الآن في السنة قبل الأخيرة في الجامعة، وعلى مقربة من الخروج من مقاعد الدراسة نهائيا. أحاول أن أتخلص من التأثير الذي تركته المدرسة فيّ. أحاول أن أستعيد شغفي للعلم، وأن اتعلم من أجل العلم فقط وليس من أجل الامتحان، وأن أتعلم ما يفيدني حقا وما يجعلني إنسانا أفضل.

وأختم بمقولة سمعتها ولا أعرف قائلها: "يولد الأطفال أذكياء ومبدعين، ثم يدخلون المدرسة!".



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2mverht

اقتراح: الربط بين حسابات الأعضاء في مستقل وخمسات

أحاول الفوز بأحد مشاريع برمجة الويب على منصة مستقل لكن يبدو أن الأمر صعب تماما لمن ليس لهم مشاريع سابقة على مستقل أخذوا عنها تقييم ٥ نجوم في هذه الأيام.

رغم ان سجلي جيد كفاية في خمسات ليتم توظيفي في مستقل.

الاقتراح ببساطة هو ربط حسابات الاعضاء في مستقل بخمسات والعكس صحيح.

اعتقد ان لهذا فوائد كثيرة ليس أكبرها حل مشكلتي الشخصية في الفوز بالمشاريع في مستقل..

الامر ليس صعبا لأنه يوجد ربط حالي بين مستقل وأكاديمية حسوب في صفحة العضو في مستقل.

ما رأيكم في هذا الاقتراح؟ وما رأي الإدارة إن امكن أن يرد أحد موظفين حسوب علي؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2DqaO3W