اقدم تعليق صوتي باللغة الفرنسية أو عربية مجانا
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2P9ra7e
اقدم تعليق صوتي باللغة الفرنسية أو عربية مجانا
لفتتني جملة لإحدى الأمهات وهي تتحدث عن طريقة تربيتها لطفلتها فتقول بأنها كانت شديدة الحرص منذ نعومة أظافرها أن تغرس في ذهنها مفاهيم واضحةً وصحيحة عن الحياة بطريقةٍ تتلاءم مع كل مرحلةٍ عمريةٍ تمرّ بها ، رغبةً منها في ارساء المفاهيم الصائبة في ذهن طفلتها منذ البداية لأنها لا محالةً سوف تصطدم بها في وقتٍ من الأوقات .
الكثير منّ الآباء يتساهل في زرع بعض المفاهيم الخاطئة في عقول اطفاله ، على سبيل المثال : بعض الآباء يقومون بإرساء الصورة المثالية للأمور في عقل الطفل وهو ما يخالف الواقع " غير المثالي " بالضرورة ، الأمر الذي يعود على أطفالهم فيما بعد بالأذى النفسي البالغ .
لذا أليس من الواجب على الآباء في ظلّ عصر الحداثة أن يولوا اهتماماً اكثر بترسيخ المفاهيم الحقيقة في عقول ابنائهم عوضاً عن المفاهيم المشوهة ؟
من خلال ملاحظتي وجدت أن المقالات الفورية في فيسبوك ترفض بعض الصور الواردة من موقع pexels.com وتقبل الصور التي نحصل عليها مجاناً من موقع pixabay.com وفي الحقيقة أنا لم أكتشف السر بعد.
ولكن يبدو أن موقع pixabay يقدم صوراً ذات جودة أفضل بالنسبة (للصورة المميزة للمقالة) ولهذا أنصحكم باستخدامه أكثر من pexels كما أنوه على أهمية عدم استخدام أي صورة مأخوذة من جوجل نهائياً لأن البرمجيات بدأت بامتلاك قدرة على تعقب الصور المسروقة وقد يتم معاقبة سارقي الصور المدفوعة في الزمن القادم.
نصيحة استخدموا pixabay فهو مجاني تماماً ولا يحتاج إلى ذكر حقوق الصورة ومضمون من ناحية شروط الصورة المميزة للمقالة.
في ال localhost عندما اقوم بالدخول على احد الحسابات , ثم اقوم باغلاق المتصفح والعودة مرة اخرى للموقع,
يتم تلقائياً تجديد ال session ويتم تسجيل الخروج.
هل هنالك حل مناسب وأمن؟
يوجد قاتل أقرت المحكمة بعقابة في السجن مدى الحياة ولكن لديه طريق نجاة واحد فقط، وهو الدخول في احد تلك الأماكن ليبقي آمنًا. 1- أول مكان ملئ بالحراق بالمشتعله. 2- ثاني مكان مع اشخاص لديهم بنادق آلية. 3- ثالث مكان مجموعة أسود لم تأكل منذ سنوات. ما هو المكان الآمن بالنسبة إليه؟
يقولون : الحبّ كالإيمان " ما وقَر في القَلب وصدّقه العمل " وهي مقولةٌ صائبة ، لكن ما الذي يجعل الحبّ الشفيف الصادق يصاب بالفتور بعد الزواج ويتحوّل تدريجياً الى حالة من الملل والروتين وبرود العاطفة ؟ هل هي تقلبات الحياة ومتطلباتها التي تقضي تدريجياً على المشاعر ووهج الانبهار الأول وتحيله مع مرور الوقت الى ذكرى جافة ؟ أم ان هذه الحبّ لم يتعدّى كونه وهجاً سرعان ما زالَ لأنه لم يُبنى منذ البداية على أساساتٍ صحيحة ؟
من منا لا يحب فيلم واحد علي الأقل للمخرج البريطاني الشهير – كريستوفر نولان، حيث عيشنا " memento" ، ثم عشقنا " inception" ، وبالطبع "The dark knight".
من فترة كبيرة كانت تلاحقني منشورات الفيسبوك التي تحتوي علي لقطات من فيلم “interstellar” وتتحدث عن مدي جودته، ومدي إنبهارهم به وكمية التأثر والعواطف التي ستلاقيها خلال مشاهدتك للفيلم، بصراحة تحمست كثيرًا وحرثت علي مشاهدته في وقت فراغي كي لا يشغلني عنه أي شئ.
عندما أتيحت لي الفرصة أخيرًا أن أشاهد الفيلم، وبدأت الدقائق الأولي كنت شغوفة ثانية بثانية، ركزت مع التفاصيل مع المشاهد، الألوان، الموسيقي، التصوير، التمثيل، القصة وطبعًا الحبكة.
الحقيقة لم يبهرني الفيلم من أول لحظة حتي آخرها، بل أنني مللت في المنتصف وذهب شغفي بتكملته.
هل شاهدتم الفيلم ؟ وما رايكم به ؟
أحب القراءة والكتابة كثيرا، ومتعة القراءة تكمن في أن ألمس الكتاب بيدي وأشم رائحة الورق المعتق ماأروعها، وأبدأ في القراءة بصوت أو بعيني أحيانا، ولايقتصر ذلك على قراءة الكتب فقط ولكن في دراستي أيضا، الانسجام مرتبط معي بالورقة والقلم.
في الآونة الأخيرة انتشرت الكتب الإلكترونية، وانتشرت أيضا التطبيقات الصوتية للكتب، وقد خضت التجربتين وبالنسبة لي لم أجد أي متعة مطلقا، أفقد التركيز تماما على الرغم من قوة البداية، وأتوه بعيدا عن الصوت.
قررت قراءة كتاب إلكتروني وأن أجاهد حتى تكملته، ولكن لم أستطع فقد أنجزت نصفه فقط.
قد يعتمد ذلك على طبيعة تأثر الحواس عند كل شخص هناك من يستجيب أولا بعينيه وأخر بأذنيه، لذا لم أجد أبدا أي متعة في قراءة الكتب الإلكترونيه، أستطيع أن أقرأ لكن ليس بالكثير كتصفح الإنترنت.
على الرغم أن الكتب الإلكترونية أرخص سعرا، لكن البحث والتمحيص والتجول بالمكتبات وشراء ما جذبني، ومن ثم ترتيبهم في مكتبتي الصغيرة له تأثير خاص.
السلام عليكم ...
لدى منذ فترة طويلة فكرة عمل منصة معلومات وأخبار ... ربما الفكرة مستهلكة ولكن بالتأكيد قمت بتطوير بعض سمات هذه الفكرة لتكون قابلة للتطوير والتميز مع الوقت لكي استطيع أنا ابدأ خطوة للأمام .... حاليا بدأت بلورة الفكرة لمرحلة جديدة بعد نجاح الخطوة الأولي بشكل معقول ، ولكن هذه المرحلة قد احتاج لفريق عمل مبدع .... لذلك ابحث عن فريق عمل يكون من دول مثل مصر واليمن وسوريا والسودان وتونس ، متفرغين ، من المهتمين بالتدوين والمحتوى العربي والصحافة الإلكترونية كعمل ومهنة مستدامة مستقبليا ، للمشاركة في فريق العمل ...... طبعا وفقا لمكافئات شهرية ، وعوائد مالية ثابتة ومتغيرة ....
فكرة العمل منصة أخبازية للمعلومات ، وإصدارات لتقارير وبحوث في اصدار سنوي أو نصف سنوي ، والتوسع في المنصة لتكون شبكة متكاملة ....مع الوقت ... الإمكانيات متوفرة ..وسوف يتم اقامة ورشة عمل أون لاين ووضع خطة العمل والمهام ...وكما قلت أن شريك في هذه المنصة وأيضا لديك مكافئات مالية شهريا ..لان العمل المستدام والإبداع في ريادة الأعمال يحتاج وجود قاعدة من الدخل ولو بسيطة في الخطوات الأولى ..افضل دائما من في مرحلة نهاية العشرينيات من العمر وبداية الثلاثينات ليكون جزء من فريق بشرط الخبرة ..... ارجوا مراسلتي للمهتمين
zaal64587@gmail.com
كلنا نمزح ونلقي النكات بطرق مختلفة، ونجد من يشاركنا المزاح والضحك. لكن هذا المزاح يمكن أن يكون قاتلا في بعض الأحيان:
حين يكون مرتكزا على السخرية من الآخرين
حين يكون قائما على الخداع والكذب
حين يستمتع من يمزح بترويع الآخرين كإخبارهم بمرض أو موت أحدهم
حين لا يفهم جميع من بالغرفة ما تقول، أو يكون ما تقوله استهزاء بأحدهم دون أن يعرف
حين تقوم بإحراج أحدهم أمام الجميع ثم تدعي أنك كنت تمزح لتجنب اللوم
هذا المزاح هو تلاعب بالمشاعر وإيذاء أكثر منه مزاحا، ولا أحب وجوده أبدا.
ماذا تفكر عندما يسئ أحدهم إليك؟! ماذا تقول لك نفسك؟! ألا تخبرك أنك ضعيف بشدة حينما تترك الإساءة تمر مر الكرام وتتجنب الشجار..
هناك اتجاه شديد في كل المقالات الآن يدور عن الفرد وعلاقته بالمجتمع وفيها تحيز شديد لفكرة الفردانية، كلمات كثيرة رنانة تخبرك أن عليك أن تصفع كل من قام بصفعك، أن تغتال نفسية من أمامك لتأخذ حقك، أن تتهم الناس بإنهم أقل جمالًا وروحًا منك، هل جربت مرة واحدة أن تتوقف الإساءة عندك؟
في الحقيقة معظم الأفعال السلبية هي عبارة عن سلسلة متصلة، فلان سمم ذهن فلان وكل من فلان وفلان يتلقفون السم ويتابعون في الإساءة ولا تنتهي تلك الدائرة السخيفة أبدًا ...
هل قلت لنفسك يومًا أنه ربما فلان الذي أغضبك اليوم كان متألمًا من شئ ما وربما لم يكن يقصد؟، هل جربت أن تقول هذا ليس طبعك ما الذي يزعجك اليوم؟!، هل جربت أن تفسح الطريق لبعض الناس وأن تنهزم أمامهم، أن تسمح لآلامهم بالظهور ... بالطبع لا اطلب منك أن تكون كالاسفنجة وأن تمتص السوء فقط وأن يصبح الأشخاص في حياتك سيئين ومع ذلك تكمل معهم، لكن على الأقل التمس لأحبابك ودائرة معارفك ومن تتمنى بقاءهم بعض الأعذار
موضوع قمة عن تجربة
@aissa_bouguern في نقل مدونته من الووردبريس إلى gatsby.js
هل سمعت بنظام السقالات (scaffolding) مسبقًا أو بمنصة Yeoman؟ إليك هذا المقال الذي يشرح مفهوم أنظمة السقالات ويشرح منصة Yeoman وكيفية العمل عليها لبناء هيكل تطبيق ويب ثم العمل عليه حتى الوصول إلى مرحلة الإنتاج والنشر.
قراءة ممتعة!
هل قمت بزيارة إحدى صفحات الويب المظلم من قبل ؟ إذا كنت قد فعلت ذلك فشاركنا تجربتك و انطباعك عن هذا العالم الضخم و إن لم تكن زرته من قبل هل ستفكر بزيارته بعد الآن بعد أن أصبح لديك فكرة عما هو الويب العميق و الويب المظلم ؟ هل اشتريت اي من منتجاتهم ؟ شاركنا تجربتك بصدق
مؤخرا، انتشر مصطلح "النسوية" على نطاق واسع في العالم العربي. وتفاوتت ردود الفعل عليه بشكل كبير بين مؤيدين ومعارضين كما اختلفت تفسيرات المتلقّين له وطريقتهم في استيعابه.
هل تعرف ما هي النسوية؟
.
.
لنتفق أولا على أن لهذا المصطلح تعريفات عدّة، تُجمع كلها على تعريف النسوية كحركة مُطالبة بحقوق المرأة.
يُشير مصطلح "النسوية" إلى مجموعة الحركات الاجتماعية والسياسية والأيديولوجيات التي نشأت بهدف تعريف وتحقيق المساواة الشخصية والاجتماعية والقانونية بين الجنسين. بكلمات أخرى، تهدف النسوية إلى حصول النساء على حقوق المواطن الكاملة حسب دستور بلدهن، كما يشدّدن على حقوق أخرى مرتبطة بخصوصية وضع المرأة كالحماية من العنف بجميع أشكاله وضمان حقوق الحضانة وإجازات الوضع.
يجب هنا أن نشير إلى أن النسوية لا تقتصر على النشاط العملي. أرى أن النشاط النظري للنسوية أقوى تأثيرا، فقد أنتجت النسوية مرجعيات نظرية وتراثا ثقافيا وأدبيا كبيرا جدا ما بين الأدب والعلم.
.
حققت النسوية مكاسب كبيرة حتى الحاضر، ولا يزال أمامها طريق طويل قد يكون أسهل مما مضى بسبب تحسّن الفكرة عن حقوق الإنسان في زمننا هذا. معظم الحقوق التي تتمتع بها النساء اليوم أتت نتيجة الحراك النسوي، بدءا من حق التصويت إلى حق التعليم العالي. كما أُقرّت قوانين كثيرة لحماية النساء والفتيات من العنف والزواج القسري نتيجة لمطالبات النساء على المستويات المحلية.
لعل أقرب الإنجازات إلى أذهاننا هو الوعي الذي انتشر مؤخرا، لقد علّمت النسوية النساء والفتيات أنهن مستحقات لكل ميزات المواطن الكامل، وساعدتهن لرؤية مواطن القصور في القوانين وتنفيذها ووضع تصورات للقوانين لتخدمهن بشكل أفضل كمواطنات كاملات الأهلية.
.
.
برأيكم ما مدى حاجتنا إلى النسوية في العالم العربي؟ وهل تلقى النسوية قبولًا بين النساء العربيات؟