هل تعجبك تلك القوارير البلاستيكية لحفظ الماء أو السوائل، ستجد مثلث في وسطه رقم من 1 إلى 7 يدل على المكونات الصناعية للبلاستيك و مجالات الإستعمال.
https://suar.me/qwgE
الترقيم
https://suar.me/NArO
كل رقم يدل على مواد معينة لذلك إعرف ماذا تستعمل.
على ويكيبيديا:
https://goo.gl/ExIqhb
إطعام الحمام
https://suar.me/058X
إعطاء الحب للحمام...الجميع يريد أن يشارك
https://suar.me/AWaP
سمك زينة
https://suar.me/mw9P
ديكور حديقة خلفية لمنزل
https://suar.me/BW5g
عقد قران في جامع.عرس بتكلفة 450 دولار و شهر العسل في ماليزيا.العريس مهندس برمجة.كسر حاجز التقاليد
https://suar.me/6nwB
أدهم صبري رجل المستحيل...منى ، قدري، سونيا...the punisher
https://suar.me/EWe3
كتاب من الفرن و فنجان قهوة...إصدار مارس 2016
https://suar.me/WQza
قهوة على قارعة الطريق على طريق السفر.
https://suar.me/XprP
هيلا هيلا يا مطر
https://suar.me/5nq2
جريدة من عهد مضى...ما أشبه البارحة باليوم
https://suar.me/2Yaw
و يقولون بلادنا فقيرة
https://suar.me/1Y2X
مطعم سوشي...للناس فيما يعشقون مذاهب
https://suar.me/qw5K
أترك سمكتي
https://suar.me/NA1A
حي النصر...في الصباح حي سكني و في المساء شارع الحمرا أو الهرم أو باتايا أو أكثر من ذلك.
https://suar.me/dQ41
سوريا إلى أين ليس كمن رأى كمن سمع...
https://suar.me/8nOV
هتلر...بدون تعليق
https://suar.me/2YaW
مزيد من القهوة رجاءً
https://suar.me/qw5Y
أحلام مستغانمي...فوضى الحواس...ستنهض بك الأمة أليس كذلك
https://suar.me/NA1L
الأمش...إقروا عنهم.....
https://suar.me/dQ4P
ماهو تقديرك للوقت؟مجرد رقم؟ شيء ثمين؟ عمرك فيم أنفقته؟إنهض رجاءً
https://suar.me/rw39
سوق الخضر...
https://suar.me/xXVQ
هناك مصمم سينتحر...البائع لا يعرف أن الحاسوب الأبيض ماكنتوش
https://suar.me/gw2B
سيارة إسوزو, السعودية، مصر، الطريق الصحراوي، ليبيا، سوق السيارات تونس.بارك الله فيمن وجد الفكرة.التجارة تقطع دابر الفقر.
https://suar.me/MBay
سوق الكلاب
https://suar.me/J4Zo
بمناسبة اليوم العالمي لمقاومة الإمبريالة...هل سمعت به؟
https://suar.me/4Ylv
أم رؤوم
https://suar.me/05Lj
مكتب التشغيل...لا يشغل، لكن تجد شباب يطاردون الأمل.
https://suar.me/AW9J
مقر بنك...يوجد في تونس و المغرب
https://suar.me/mwOW
الربيع...
https://suar.me/BWMY
القطب التكنولوجي...مئات المبرمجين في مكان واحد...مكا
https://suar.me/6ndx
قبل المؤتمر الجهوي للتشغيل
https://suar.me/EWz4
أثناء المؤتمر...كم تمنيت أن يكون في بلدي، لكن أبناء بلدي يحبون الوظيفة العمومية، مسمار في حائط.لا يحبون ريادة الأعمال.
https://suar.me/WQXQ
فسيفساء عليسة، أتت من صور من الشام و أحفادها يعودون ، أليس كذلك أحفاد الفينيقين؟
https://suar.me/XpyZ
وكالة التعاون الفني، هجرة الأدمغة، الوجهة الرياض السعودية.
https://suar.me/5nOQ
https://suar.me/2YqW
https://suar.me/8n8O
أكره الأضواء، أكره السجادة الحمراء
https://suar.me/1Yly
https://suar.me/5nOQ
باكرا جدا قبل يستيقظ الجميع...الناس تستيقظ الساعة الثامنة أو التاسعة، أنا الساعة الرابعة صباحا...البكور ، البكور
https://suar.me/qw3Y
من أين الورد يا وردة، من أين الحليب، من يعرف تلك النكتة؟
https://suar.me/NAyL
ديناصور، مدينة العلوم
https://suar.me/dQ6P
مشغولات يدوية.خريج فنون جميلة، رسام، ربة بيت، أنتج ،صور، ضع على الأنترنت، بع، أصبح لديك مورد رزق، لا تقل ليس هناك فرص
https://suar.me/rw59
زيارة للهلال الأحمر، العمل التطوعي يقضي على الفراغ و يقوي شبكة علاقاتك...
https://suar.me/xXgQ
سوق السمك.
https://suar.me/wYVa
https://suar.me/gwaB
https://suar.me/AWLJ
أرضية جميلة
https://suar.me/MBEy
أمام مكتب بريد على الساعة 07:50 الناس تنتظر، قط يتهادى
https://suar.me/J4yo
الفن المعماري.كانت محطة قطار 1910، الناس لا ترفع رؤوسها
https://suar.me/4YNv
قيلولة تحت شجرة نسرقها من صخب المدينة
https://suar.me/mwxW
قهوة أخرى من فضلك، بالحليب، ضع عليها رشة من الشيكولاطة
https://suar.me/BW2Y
قليل من عسل الزعتر
https://suar.me/6nVx
وجبة خفيفة، إسمها شباطي
https://suar.me/EWl4
مهندس على الطريق ، أمير الظل، لنرفع له القبعة
https://suar.me/WQYQ
من سعف النخيل...قفاف، و مظلات
https://suar.me/XpJZ
قطين في جامع من عهد الفاتحين الأوائل، حكمة و وقار
https://suar.me/2Y5W
تركيب كاميرات المراقبة سهلة جدا،تستطيع أن تتخذها مورد رزق.load and go
https://suar.me/1Yry
بعض النباتات من شرفة منزلي
https://suar.me/qwgY
قبل أن يأتي المصطافون
https://suar.me/NArL
https://suar.me/dQeP
و عملنا البحر طحينة و كتبنا عليه أسامينا.ههه
https://suar.me/8n9O
الفراولة
https://suar.me/2Y55
أرجو أن لا تكون قد أخذت منكم الكثير من الوقت، الصور القادمة من مدينة الجسور المعلقة إن شاء الله.
و السلام ، دمتم بخير
.
بقلم :نضال السالمي
.
أكتشفُ كلّ يوم أنّ بداخلي عداءً دفينًا للتّعليم : أشعر على الدّوام أنّه واحد من أعظم أسباب الجهل والحمق عكس ما يعتقدُهُ النّاس حتّى أكثرهم ذكاءً أنّ التّعليم هو باب التّنوير والمعرفة.
وبالرّغم من بداياتي كتلميذ نجيب لا أتدحرجُ عن المرتبة الأولى في القسم إلّا نادرا.. حتّى أنّ معلِّمِي السّادسة إبتدائي كانوا يرسلون لي وأنا بالسّنة الثالثة ليطرحوا عليَّ الإشكالات الّتي عجز تلامذتهم عن حلّها ولا زال والِدايا يحفظانِ عن ظهر قلب كلّ الكلام الرائع الّذي سمعوه من المدرّسين الّذين مررتُ من أقسامهم.. ولولا خجلي وتقزّزي من الفخر والغرور لسردتُ تلك المدائح الّتي كنتُ أتلقّاها يمينا ويسارا وآنتهت عند أستاذي في الفلسفة في الباكالوريا الّذي كان يتوقّع لي النّجاح التامّ في إشعال ثورة عالميّة لا تُبقِي حجرا فوق حجر حتّى تغيّر العالم إلى الأبد.
.
في الحقيقة، يجب الإعتراف اليوم أنّي لم أكن أقومُ بأيِّ جهدٍ يُذكَر لأتفوّق في دراستي حين كنتُ متفوّقا قبل أن أبدأ حروبي التاريخيّة ضدّ كلّ شيء ومنها صنم التّعليم فتحوّلتُ بشكلٍ مريب من المرتبة الأولى إلى المرتبة الأخيرة ومرّت عليَّ سنوات كنتُ بالكادِ أحضرُ في القسم مرّة في العشرةِ أيّام.. وفي الخامسة ثانوي مثلا آنتهى العام دون حتّى أن أعرف أسماء زملائي في القسم.. وقد أرجَعَ النّاس ذلك إلى ضربةَ عينٍ حادّة قد أصابتني في الصّميم بسبب تلك الشّهرة الّتي كنتُ أحظى بها لتفوّقي الباهر وقال آخرون أنّ ذلك بسبب تلك الفتاة الرائعة الّتي أحببتُها فأصابني مسٌ من جنون فتُهتُ في الغابات الموحِشة وفي الجبال المُخيفة مُتحدِّثًا عنها للكواسر والوحوش وغرائب البراري وكانت أمّي تدلكني ليلا بمختلف الأعشاب والأدوية كي تُخفِّفَ عنّي الحُمّى والهذيان في حين كانت قريحتي تنطلق بأشعارٍ عظيمة أصف فيها تلك الأنثى الأولى بحياتي، تارةً أنّها البحار الّتي فاضت على رمال حياتي وطورا أنّها الأغاني الهامسة والبراري السّاحرة والأزهار النّاعسة في حدائق قلبٍ مُترعٍ بالشّغف إلى ما خلف الحدود البعيدة من وعودٍ ناعمة بأروع الكنوز والأمجاد.. وقال آخرون أنّ سبب إنحداري المُريب هو تلك الصّداقات الكارثيّة الّتي ربطتني بحبال غليظة إلى مجموعة من المتمرّدين على سلطة العائلة ونواميس المجتمع فكنّا ننطلق في الجبال والكهوف حول قريتنا الريفيّة فنخلط الكحول بالخلّ وسائر السّوائل العجيبة والمدمّرة فنشرَبَها ثمّ ننطلق في الهذيان فنتحدّث طويلا عن الحبيبات وعن سحر الضّياع في هذا العالم الدّاعر الّذي باعت فيه "أورسولا إيجواران" الكثير من حلوى الكارميللا على شكل حيوانات صغيرة، وفي عزّ ضياعنا ذاك ووعيًا منّا بأنّنا قد ضُعنا داخل الضّياع وأنّنا بالتّالي قد أضعنا باب العودة إلى أرض الواقع وأنّ تلك السوائل الخبيثة الّتي شربناها والّتي كانت كافية لقتل عشرين حصانا أو عشر جواميس قويّة.. تلك السّوائل قد أودت بنا إلى ماوراء الخيال حيث يبدو الواقع كنقطة صغيرة في عالم واسع من الظّلمات.. حينها فقط أذكر أنّ صديق مراهقتي وكان إسمهُ "المولدي" ينفجر باكيا وهو يقول : "آآآخ يا أمّاه، لقد جُنَّ آبنكِ إلى الأبد".. وتعاطفًا منّا كنّا ننخرطُ جميعا في موجة بكاءٍ حارّة حتّى أنّ آبن عمّي "خالد" وكان حينها أكثرُنا شراسة ينهارُ ضاحكا وهو يمسح دموعَهُ قائلا : "الآن نحن مجانين لا نعرف طريقا للعودة لا إلى العقل ولا إلى منازلنا.. ووحوش الجبل ستهبُّ ليلا لتأكُلَنا ونرتاح".. وكان كلامهُ هذا يثيرُ مخاوف المجموعة فيزدادُ بكائهم ويجتمعون حولي على آعتباري العقل المدبّر أو حكيمُ العصابة فأنهضُ لأقود سكَارى الوجود عبر أشدّ السُّبل وعورةً ومن بين أكثر فجاج التّاريخ غرابة فأميل بهم يسار العقل ثمّ أدور يمين الرّوح وأُزيحُ بأزهار قلبي ضبابًا قد غطّى أفقَ المسير حتّى تبدو قرية "السّوالم" من بعيد جاثمةً تحت جبال المجد كأنثى خرافيّة الجمال تمشّط شعرها بأمشاطٍ من حنين.
.
أنا نضال السّالمي.. بدأتُ حياتي كتلميذ نجيب جمع عبقريّة الذّكاء إلى رفعة الأخلاق ثمّ آنحدرتُ في السّابع عشر من عمري إلى حضيض العالم فعاشرتُ المجرمين والسّكارى والمرميّين في أسفل ذاكرة هذا العالم الدّاعر الّذي يجهل تماما أنّ دموع الفاشلين هي من تروي سنابل النّاجحين، وأنّ المعذّبين في الأرض هم فاكهة المعنى، والمشرّدين والتّائهين هم الجهة الأخرى من عملة السّعادة المُزيّفة... فآآآهٍ يا قلبي كم عرفتُ من مآسي.. وكم بكيتُ حتّى كاد قلبي أن يذوبَ وجدًا.. بكيتُ لأنّني لم أقتنع يوما منذ أصابتني بَرَكَة الوعي أنّني قد جئتُ لهذه الدّنيا لأكون الأوّل في القسم في حين يغرق البشر في كلّ مكان في أوحال القهر والفقر والضّياع.. دون أن يجدوا يدا تمتدُّ إليهم ولا حُضنا يواسيهم ولا دمعة تغسلهم من أدران العذاب.. ولأننّي كنت عاجزا عن مدّ يد المساعدة فقد قرّرتُ أن أعيش معهم ولهم.. وهكذا ضعتُ طويلا جدّا ضياعًا باذخ الأحلام، عميق الأوجاع حتّى بَدَت لي من بعيد وفي أفق ثوراتي الأنوار المتلألئة لإلاهٍ قد تجلّى بالرّحمات.. فقلتُ في أوج الظّلمات عسى ذلك يكونُ قبسٍ من نار فلعلّي ناظرٌ فيه فإمّا آتي منه بخبر أو واجدٌ على النّارِ هُدًى.. فمضيتُ إلى الله وهناك بدأتُ من جديد : كانت تلك ولادتي الثّانية.. وتحديدا منذ بدايات 2006.
.
يمكِنُني اليوم أن أقول بكامل الثّقة أنّ الدّراسة في حياتي لم تُفِدني تقريبا إلّا بالقليل القليل.. وأنّ جلَّ آمتيازاتي الروحيّة والمعرفيّة كانت بسبب ذلك الضّياع العظيم وتلك الآلام الّتي كانت : جبالا من الأحلام.. سيولا من الدّموع.. وحروبا ضارية من التمرّد العميق ضدّ هذا العالم الدّاعر الّذي باعت فيه أمّي الماجدة في سنوات الفقر المجيدة الكثير من السّجائر والبيض الطّازج لعُتَاة المجرمين في ميناء الصّيد البحري بسوسة..
وأمّي هي الجبالُ الشّامخات.. وأنا حصى الطّريق
وأمّي هي الغابات والرّوابي والأزهار.. وأنا ترابُ نَعلِها ورماد الحريق
وأمّي هي أنا... وأنا لا شيء.
لكل شخص مراحل مهنية صعبة مرّت على حياته فعلى سبيل المثال قبل أن أصبح مُختص في إدارة الشبكات الإجتماعية على مشاريع الويب، عملت ٥ سنوات في (كافيه انترنت) سيبرنت، وعملت كمنظف سيّارات في ورشة (تزييت وتشحيم) بمدينة الاسكندرية في مكان مليء (بالمجرمين) ومسجلين الخطر، أيضًا من أصعب الوظائف عملي في مزرعة (بطيخ) على طريق (القاهرة الاسكندرية) الصحراوي، بعيدًا عن أني قمت بالعمل عشرات السنين في مزرعة والدي، ماذا عنكم ما هي أصعب المهن والوظائف الري مررتم بها وكيف وأين أصبحتم الآن؟
السلام عليكم
لقد وجدت هذا السؤال في احد الصفحات على الفيسبوك ( لماذا المحتوى الإعلامى على الانترنت والتكنولوجيا في الوطن العربي ينفرد دائما بسرقة الافكار أو حتى سرقة العمل نفسه .. حتى الأفلام ببسرقوا افكارها من الدول الاجنبية... فهل هذا قلة حيلة أم قلة دعم )
واردت نقله لكم لخوض نقاش هادف ، ربما نجد فيه السبب الرئيسي لهذه المعضلة التي تواجه المحتوى العربي بجميع اشكاله .
حاليا أنا أعمل على مشروع تخرج وقد اخترت الـ steganography طبعا علم التضمين علم واسع
لكني عملت على فكرتين من اقتراحي
في البداية قمت بالعمل على C++ ثم انتقلت قبل اسبوع إلى بايثون نظرا لتوافر أدوات جيدة في الأخير مساعدة
الآن الذي أريد سؤاله هو كون البايثون عدد الأكواد قليلة والأساتذة عندنا همّهم كبر الكود أكثر من كبر المشروع بحد ذاته ، بتفكير ضحل للغاية [أحيانا يرون الgui أهم من مشاريع عملاقة بالكونسول]
كون الأستاذ يفكر فقط بالسي وC++ جعلني في حيرة من أمري
بالمناسبة النتائج مهمة جدا بين الصورة الأولى المضمنة والمستخرجة يصل الـ psnr إلى 50 وهي نتيجة جبارة في المشروعين
لا أعلم لماذا طرحت الموضوع لكني أريد النصيحة هل أعيد الصياغة من جديد مع c++ أم أبقى مع الفكرة بعيدا عن الأداة / شخصيا أدّعي دائما أن الفكرة هي الأساس أما لغات البرمجة فهي وسيلة لاغير
قم تركيب احد سكريبتات على الاستضافة عند فتح الموقع يظهر لي الخطا التالي
Parse error: syntax error, unexpected '[' in /home/a9153028/public_html/index.php on line 132
اعتقدت انه متعلق بنسخة php
كيف يمكنني تصحيحه ?
السلام عليكم في الحقيقة شاهدت فيديو على اليوتيوب و لم افهم بعض الأشياء و هذا ما جعلني اطرح عليكم المشكلة التي لم افهمها عسى احدكم يقدر يوضحلي الفكرة :
في الأول نفترض ان لدينا كلاس اسمه test1 و كلاس اخر اسمه test2 وهذا الاخير ورث جميع خصائص الكلاس test1 ثم في main قمنا بعمل object من نوع test2 هكذا
;test2 ot
صار لدينا object ot من الكلاس test2 ثم عملنا pointer من نوع test1 واشرناه الى ال object ot الذي هو من نوع test2 (الي ورث خصائص test1) هكذا :
;test1 *pt = &ot
السؤال كيف هذا ممكن ؟ لان صاحب الفيديو عمل هذا الشي و اشتغل البرنامج اليس من الفروض ان ال pointer يكون من نفس نوع الكلاس الي يؤشر عليه اذا من الممكن احدكم يفسرلي الفكرة بوضوح و ما الفرق بين هاذين السطرين ؟
;test1 *pt = &ot
;test2 *pt = &ot (من المفروض ان تكون هكذا العبارة الصحيحة او لا)
و شكرا لكم
هنالك ذكريات جميلة مُخلدة في الذاكرة عندما كُنّا أطفالاً أو حتى مراهقين، هل تتذكر شيء مميز، مضحك، جميل، حدث لك وتتمنى أن تعود تلك اللحظة لتعيشها مجدداً، بشكل أطول مما عشتها سابقاً؟
عن نفسي أنا أتذكر صورة لوالدتي تُــحممني عندما كان عمري 3 سنوات على ما أظن هههه، لدي هنالك ذاكرة بشأن ذلك الموقف وهو عندما كانت أمي تُحممني ظهر صرصور في الحمام وكان من النوع الذي يطير على ما أظن، لأنني في تلك اللحظة جاءتني "خوفة (لحظة فجعة)" وبما أن الحمام زلق إنزلقت وضربت رأسي قوياً بالأرض، ثم فتحت باب الحمام وجريت خارجاً نظيفاً من الملابس D: أجري لعلّـي أنجو بنفسي من ذلك الوحش الصغير وكانت الدموع تملأ عيناي، وجميع من في المنزل يضحك هههه D: ^_^
بالنسبة لي الأمر مربتط بالحالتين .. فقد كانت لي تجربة متواضعة في البرمجة قبل الدخول الى الجامعة و دراستها ضمن التخصص ..
في بعض الأحيان عند تصفح أحد موضوعات موقع ما أجد الرابط له معنى وليس مجرد رقم الموضوع أو عنوان عشوائي
مثلا الموضوع التالي
http://ift.tt/1WgCP3Q
يحتوي الرابط على جملة تدل على موضوع المقال وهو
passwords-managing-apps-for-smartphones.html
فهل يقوم صاحب الموضوع بالتحكم في رابط المقال وإضافة الكلمات أم أن الأمر تلقائي (ولا أعتقد ذلك)
1-محفظة على الانترنت
2-دليل التطوير الوظيفي
3-موقع حساب مصاريف الطالب الجامعي
4-تعلم الخدع السحرية وخفة اليد
5-جمع مصادر تعليم موضوع ما
6-نبذة عن الشركات
7-موقع تجريبي يمكن لاي شخص تغيير تصميمه واللعب به كيفما شاء
بدايتي كانت مع فيس بوك وتويتر عام 2008 لم اهتم حقيقة في التويتر وبدأت اتصفح فيس بوك رويدا رويدا ووصلت ذروه الادمان بين عام 2009 و 20012 لدرجه انني كنت اصحو من النوم ليلا لأرى مدى عدد اللايكات والتعليقات على موضوع ما او صوره وبداخلها قصيده او حكمه صرت أسيرا لذلك العالم الافتراضي الوهمي حيث كنت مع الشعراء شاعرا ومع الفلاسفة فيلسوفا ومع الأدباء أديبا وحتى عالم نفس كل هذا في آن واحد خلف الشاشه الافتراضية التي حولتني الى أسير لكل جديد فيها . وصلت حياتي الى جحيم لم أعد اركز في العمل ولم أعد أتواصل مع أصدقائي في العالم الواقعي حتى لا أضيع وقتا معهم لأتابع الفيس بوك .. ثم رويدا رويدا. وبحكم عملي في عالم الأسهم والأسواق المالية عرفت انني كعضو في الفيس بوك وتصفحي للموقع وتفاعلي فيه يساهم في زيادة اسهم الموقع ورفع قيمته السوقية كل هذا يحصل دون ان تدري انك مشارك فيه ثم بدأت اهمل الموقع ولا أتصفحه الا قليلا لكني كنت دائما أتصفحه لا شعوريا من خلال الهاتف المحمول حتى وصلت الى قناعه اني كنت أضيع وقتي فيه هباء دون ان أحقق اي نتيجه ايجابيه فقررت ان احذف حسابي واحذف ايقونه الفيس بوك من الهاتف نهائيا وعندها بدأ أمور تتضح امامي كنت لا أراها نهائيا من ناحيه شخصيه ومن ناحيه العمل ومن ناحيه التواصل الواقعي في محيطي الحقيقي . ولذلك نصيحه لكل من يملك حسابا على مواقع التواصل ان يبادر الى حذفه كتجربه لمده أسبوع وسوف ترى كيف ستتغير حياتك وسوف تشعر بذلك التغيير بشكل واضح جدا جدا ولا تساهم في رفع اسهمه من خلال تحكمه بك دون ان تشعر لأول مره اشعر إنني حققت إنتصارا ذاتيا مدويا وكأنني كنت في حلبه صراع دموي بيني وبين العالم الافتراضي رجعت الى قراءه الكتب وتصفح الجريدة في المقاهي وصرت اشرب قهوتي وانا انظر الى الناس والماره والمتواجدين في المقهى عوضا عن النظر الى الشاشه الافتراضية ذلك ما حدث معي باختصار ...
دمتم بود
السللام عليكم
أريد شراء هذا الكتاب و سأدفع ثمنه بالباي بال .. و لكن لم أجد موقعاً عربياً أو مؤسسة متخصصة بالتوزيع تستطيع توفيره لي و شحنه
هل بإمكانكم مساعدتي :
http://ift.tt/1QUVt8P
سعر النقرة منخفض.. أرباح معدومة.. محتوى ضعيف.. قلة الزوار.. أمور أقرأها بشكل مستمر كلما كان الموضوع عن المدونات العربية الشخصية أو حتى التجارية، تشاؤم قد يكون في محله، لكنه لاينطبق على كل الحالات، فحاليا توجد مدونات عربية ناجحة بفضل محتواها الحصري، أسلوب الكتابة، هذا مع التفاعل الجيد الذي تلقاه بين الكتاب والقُراء.. أعتقد أن هذا هو مايشكل الخلطة لإنجاح أي موقع، والأرباح تأتي لاحقا سواء من خلال نظام الإعلانات أو غير ذلك من الأساليب، فـ Google Adsense ليس المصدر الوحيد لتحقيق دخل جيد، فالمهم هنا هو تقديم فائدة حقيقية للقارئ، الأمر الذي سيكون اللبنة الأولى في تحقيق مدخول لاحقا بإذن الله.
مارأيك أنت عزيزي القارئ (وأصحاب المدونات/المواقع) ما خلطتك السرية التي تعتقدها ستُنجح المحتوى العربي؟
السلام عليكم،
يصادف كثيراً أن أحلم بحلم حلمت به قبل شهر أو شهران، وطبعاً أتذكر بأنني حلمت بنفس الشيء لأنني أرى الحلم أكثر من مرة لذلك أتذكره حتى ولو كان قبل عام، والشيء الأغرب أنني ممكن أن أحلم بحلم أكثر من 5 أو 6 مرات.. ربما بتفاصيل مختلفة قليلاً، وفي كل مرة أكون قادراً على التحكم أو معرفة أنني في حلم أكثر من المرة السابقة، وعندها يأتيني إحساس أنني داخل الـMatrix، وعندما أستيقظ أتساءل ماذا حدث، ولماذا! وسرعان ما أنسى تفاصيل حلمي في 10 دقائق بالكثير :(
هل هذه الحالة طبيعية؟ أم هنالك حالات مشابهة؟
على مدار سنوات عملي كله في المحتوى الثقافي ، دائماً ما كنت أتوقف امام السؤال الأبدي :
كلما قرأت موضوعاً يتحدث عن ترشيحات الكتب للشباب المبتدئين في القراءة ، أفاجأ بترشيحات عدد من الكتب شديدة التعقيد .. ذات مرة قرأت لأحد الكُتّــاب موضوعاً ينصح فيه المبتدئين بقراءة ( الجريمة والعقاب ) لدستيوفسكي ، و (الأيام) لطـه حسين..
وهي بداية كفيلة بأن تجعــل أي قارئ مبتدئ يكـره مفهوم القراءة نفسه ، ويتفرّغ للأفلام والألعاب !
هنا ، دائماً أقتـرح أن تكون سلسلة ( ما وراء الطبيعة ) للكاتب المصري أحمد خالد توفيق ، هي ضربة البداية لك في عالم القـراءة .. أفضــل منصّة إطلاق لمفهوم الثقافة بلا جدال ، خصوصاً إذا كنت صغير السن .. أو مبتدئ تماماً في عالم القراءة والثقافة عموماً..
وأيضاً أنصح بها لواسعي الثقافة ومتعددي القراءات ..
سلسلة ( ما وراء الطبيعة ) هي سلسلة لقصص متوسّطة الحجم مُوجهة بالأساس إلـى المراهقين والشباب ، فيما يعرف أحياناً باسم الـ ( Young Adult ) أو روايات الـ ( Teens ) .. إلا أن تأثيرها شديد الأهمّيـة بالنسبة للقارئ المُبتدئ والمتوسط ، وحتى القارئ المخضـرم ، في الإحاطة بخمسـة أساسيـات :
الاولى : الإلمـام الأساسي بالمفردات الفصيحة واللغـة العربية السليمـة ، وهي من أهم الأساسيات على الإطلاق التي يجب أن يحــوزها القارئ ..
الثانيـة : ستنقـلك إلى مساحات واسعة من طرق وأساليب التأليف الشبيهة بالأدب العالمي..
ستجد رواية تخاطبك بأسلوب سردي عادي ، والثانية بأسلوب ( الرواة ) ، والثالثة بأسلوب الخطابات الأدبية ، والرابعة بأسلوب المذكـرات الذاتية .. وهي كلهـا حبكـات قصصية ستجدها فيما بعد في كافة فروع الأدب العالمي ، مما سيجعلك متآلفاً معها ، وقادراً على فهمهـا بسهولة..
الثالثة : تحتـوي السلسلة على كمّ هائل من المعلومات الحقيقية الصحيحة ، ستجدها في ثنـايا القصص ..
الرابعة : ستسـاعدك على رفع سقف ( المنطق ) لديك إلى مستوى أعلى ، وستجعلك قادراً على التمييز بين ما هو أسطوري ساذج ، وما هو حقيقي.. في إطار قصصي مسلّي ..
الخامسة : تحافظ على خصـوصياتك الدينية والثقافية .. لا تهاجمها على الإطلاق ، أو تجعلك تشعـر أنك تقرأ لكاتب من ثقافة أخرى مختلفة عن الثقافة العربية الإسلامية ..
أعتقد جازماً أن أكثر من 90 % من المثقفين الشباب في العالم العربي ، مرّوا على سلسلة ما وراء الطبيعة في مرحلـة التكــوين الفكري ( خصوصاً الدول المشرقية ) ، مع غيابها الى حد ما عن دول المغرب العربي ..
وحتى الآن مازلت أقتــرح على كـل مراهق أو شاب باحث عن بداية طريق الثقافـة أن يبدأ بقــراءتها أولاً ، قبــل أن يتعمّــق في قراءة الكتب والروايات الأكثـر تعقيــداً ..
باختصار شديد :
أعتبـر وجود هذه السلسلة من الروايات كنزاً حقيقياً لكل شاب يسعى للقراءة وتنشيط مداركه وملكاته العقلية والكتابيـة والانسانيــة .. ابحث عنها في المكتبات في مدينتك .. إذا لم تجدها ( خصوصاً في دول المغرب العربي ) فيمكنك تحميلها بصيغة PDF عبـر الانتـرنت ..
كلمات العربية
http://ift.tt/1TudLze
لسان الضاد
http://ift.tt/24Ap0Se
الكاتب: مِخْنَف (بعيرٌ هاملٌ من نجد)!!
http://ift.tt/1TudLzg
مصدر وصولي لهاتين المقالتين الرائعتين:
منشورٌ له:
http://ift.tt/24Ap0Sg
وبعد قرائتي لوصف حسابه إطلعت على موقع قد وضعه:
http://ift.tt/1TudNXZ
انا امتلك قناة تختص في التقنيه و سأقوم بعمل اعاده اطلاق وقد حددت بعض الموضوعات التي سوف اناقشها وكان هدفا من الاهداف ان اقوم بزياره مكتب جوجل مصر وتكون مصوره الفكره تم تناولها من قبل احد اليوتيوبرز المصريين لاكن بطريقة ممله وغير مفيده
هذا هو الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=lICfupMT3PQ
أذكر أنني في عام 2014 قرأت كتاب (لماذا من حولك أغبياء) للكاتب http://ift.tt/23wEyAx
رابط الكتاب:
http://ift.tt/1WPSRjF
ولم أقرأ بعدها كتاباً في حياتي أكثر تميزاً منه، ربما لأني لا أقرأ في السنة إلا كتاباً واحداً D:؟