وانا اتصفح جوجل لابحث عن الشركات التي تستخدم النطاق العلوي العربي السعودي ( .السعودية )
https://www.google.com/search?q=site%3A.السعودية&oq=site%3A.السعودية
لاحظت ان شركة ابل من بين الشركات التي تستخدم النطاق العربي وكان النطاق مخصص لإعادة التوجيه لموقع ابل العربي المخصص للمملكة العربية السعودية
https://ابل.السعودية/
اذا كانت ابل تستخدم النطاق لماذا لا يتم استخدامة بشكل واسع في المواقع العربية؟
خفيفة، جميلة، بسيطة، حبكة مميزة، وفكرة جميلة.
نستلهم من العنوان بالضبط.
فجميل أن نبدأ يومنا برواية قصيرة صباحية :)
فهل لدى أحدكم أي إقتراحات نتشارك بها؟!
بالنسبة لي شخصياً أقترح :
-العصفور الأزرق وحكايات أخرى(ماري-كاترين دونوا)، تحتوي على مجموعة قصصية، عبارة عن جنيات وأميرات وقصص حب، ستجد فيها لمحات من الميثلوجيا اليونانية والإغريقية، بصراحةٍ الكاتبه أبدعت في خيالها الخصب.
أريد مور (روكسانا خان)، رواية تتحدث عن فتاة تواجه العديد من المواقف التي تظن منها أن حياتها ستصبح أسوأ ما يمكن، إلا أن المستقبل يخونها بفكرها هذا. ( 212 صفحة )
رحلات عجيبة في البلاد الغريبة (سونيا نمر) ، رواية ممتعة وجميلة تأخذك في عالمٍ جميل من المغامرات، نعم ممتعه بحق.(219 صفحة)
مارأيكم في وصفي؟ ;) ، حرصت على أن أعطيكم نبذه من دون أن أمس بأي حدث وأوضحه .
في الحقيقة أغلب ما أقرؤه روايات طويلة لذلك ليست لدي أي خلفية نحو ذلك، فحسناً هلا إستفدنا مع بعضنا وتشاركنا الروايات؟
لقد تعرفت عليها منذ ١٠ اشهر تقريبا كان ذلك لاول مرة في حفل أقامته الكلية التي ادرس بها لنتمم حديثنا على مواقع التواصل لمدة ٦ اشهر تقريبا بعد ذلك بدأت ألاحظ أشعر انني احبها لم ارد مصارحتها خوفا من خسرانها لذلك اكتفيت بالحديث و الخروج معها و مراجعة الدروس سويا الى ان علمت انها تحب شخصا آخر كما انه يبادلها نفس الشعور كما تدعي لم أرد ان احاول بعد ذلك التقرب اليها كل ما في الامر انني اريد نسيانها هل من سبيل لذلك ؟؟؟؟
ما الهدفُ من هذا العمل؟
منذُ ما لا يقلّ عن عشر سنواتٍ وأحد أهدافي الشخصية ذات الأولوية في حياتي تأليفُ رواية ناجحة. يظنّ الناس أحياناً أن أيَّ شخصٍ عنده الكثير من وقت الفراغ بإمكانه الاختلاء في مكتبه لبضعة أسابيع والخروجُ منه بقصة أو رواية، ولكن إنتاجَ عملٍ مثل هذا يتطلَّبُ - في الواقع - مقداراً لا يستهانُ به من المهارة والخبرة والممارسة الشاقَّة. فمثلَ أيّ حِرْفة فنية أخرى (كالرسم والموسيقى وغيرهما)، تحتاجُ الكتابة إلى صقلٍ وتمرينٍ لسنواتٍ طويلة قبل نُضْجِها. ولهذا السبب قرَّرتُ، بناءً على نصيحة أحد الأصدقاء التي تجاهلتُها لسنوات، أن أبدأ بتدريب نفسي بكتابة ونشرِ قصص قصيرة.
كانت كتابة القصص على قائمة "أهدافي للعام الجديد" في السنتين الماضيتين، حيثُ تعهَّدتُ على نفسي بكتابة ما لا يقلّ عن ثلاثين ألف كلمة في السنة (حوالي 150 صفحة مطبوعة) لتدريب نفسي على مهارة الكتابة. وللأسف فشلتُ فشلاً ذريعاً في الالتزام بالهدف الذي وضعته لنفسي، فقد كان كبيراً جداً. إلا أنِّي تمكَّنتُ أيضاً من كسرِ حاجز الكسل والبلادة بإنهاء عددٍ بسيطٍ من القصص القصيرة، والتي كانت في أول الأمر سيئة جداً، ومن ثم تحسَّنت بالتدريج.
https://ift.tt/2JnKmxT
حرصتُ خلال السنتين الماضيتين على تخصيص وقت إضافيّ معقولٍ لقراءة قصص قصيرة لكُتَّاب مشهورين بمهارتهم فيها، وأهمَّهُم أليس مونرو، وهي كاتبة كندية حصلت على جائزة نوبل في الأدب لعام 2013 بناءً على احترافها لأدب القصة القصيرة دوناً عن غيرِه. ساعدتني قراءة قصصها وبعض الكتب التدريبية والمقالات المفيدة عن مهاراتِ الكتابة في تطويرِ قدراتي وصقلها، وبعد إنهاء هذه القصة، أظنُّ أني - لأول مرة في حياتي - أصبحتُ راضياً عن شيءٍ أكتبهُ بما يكفي لتجربة نشره (ولو على نطاقٍ ضيّق جداً)، وهو أمرٌ لم يحدُث من قبل قط، فقد كنتُ أنتظر دوماً مجيء اللحظة التي سأكون راضياً فيها بما يكفي عن كتابتي الأدبية لأنشرها.
ماذا بإمكانك أن تتوقع؟
هذا إصدارٌ أدبي تجريبيّ. رصيدي من القصص القصيرة ليس كبيراً أبداً، فقد شرعتُ بجدية بكتابة ما لا يزيدُ عن عشر قصصٍ خلال السنوات الأخيرة من حياتي، ولم أنجح سوى بإكمال اثنتين أو ثلاثة منها لنهايتها، وهذه إحداها. الهدفُ الرئيسي من نشرِ هذه القصة هو تلقّي آراءٍ راجعة (Feedback) عنها لتساعدني على تحديد مكامنِ الضعف في كتابتي وتطويرِ نفسي أكثر مستقبلاً. فأنا أطمحُ فعلاً أن أنشرَ رواية ناجحة في يومٍ ما، وأنا واثقٌ أني بحاجة لسنوات كثيرة من التعلّم والتجربة والخطأ قبل أن أصل للمستوى المناسب لكتابتها.
القصة بسيطةٌ جداً، فهي تروي حكاية طفلٍ يعيشُ في بلدة ريفية. عددُ الكلمات 2,500 تقريباً، أي حوالي عشر صفحات مطبوعة من القطع الصغير (وقتُ القراءة النموذجي هو ربع ساعة تقريباً). مكانُ القصة ليس مُحدَّداً على وجه الدقة: اخترتُ للشخصيات أسماءً عربية، ولكن البيئة التي تدورُ فيها أحداثُ القصة قد لا تبدو مقاربةً جداً لما يمكنك أن تجده في دولة عربية (أخبرني صديقي أنها أوروبية تماماً). مع ذلك، كنتُ أحاول - أثناء الكتابة - أن أتخيَّل في ذهني بساتين منطقة بلاد الشام الساحلية وهي في أوجِ غناها وامتداد مساحاتها في الماضي، حتى ولو لم تكُن قد ظلَّت على حالها الآن. فأنا أرجو فعلاً أن أكتبَ قصصاً تعكسُ ثقافتي وأصلي في بيئتها وشخصياتها.
https://ift.tt/2HzqJNQ
هَل أثارَ الأمرُ فضولك؟ يمكنكَ قراءة القصة الآن!
هل شوَّقك شيءٌ مما قلتهُ أعلاه أو أثار فضولك للقراءة؟ أو ربّما مللتَ من كلّ ثرثرتي فحسب؟ القصة متاحةٌ مجاناً على المنصَّات الآتية:
على الـWattPad، منصة النشر الجماعي المشهورة للكتاب المبتدئين: https://w.tt/2MbUh7B
أو، للقراءة بتنسيقٍ أفضل وأكثر راحةً، يمكنكَ تحميلُ نسخة الـPDF من خلال مدونتي: https://ift.tt/2JnDuR3
قراءةً ممتعة! أتمنّى من كلِّ من يقرأُ ولديه تعليقٌ أو ملاحظةٌ على أسلوب الكتابة أو القصة أو أي شيءٍ مثل ذلك، أن يساعدني بتقديم رأيه وانطباعاته الشخصية عن هذه القصة.
بدايه اعتذر لم اجد مجتمع مناسب غير ثقافه
______________________________________________________________
هل لديك تجربه وهل لديك نصائج و هل هناك اماكن تنصحني بها في مصر ؟
في البداية اسمحوا لي بسرد هذه القصة التي لا تمت للخيال بصِلة, فهي من ارض الواقع.
يحكى أن شاباً كان قد انهى دراسته الجامعية للتو فباشر بعمل بسيط لا يحتاج حتى لشهادة مدرسية... عمل بجد حتى يحصل على حياة كريمة, اثناء عمله كان يبحث عن عمل ضمن مجال تخصصه دون كللٍ او ملل لكنه لم يُوّفق بالحصول على وظيفة تناسبه فقرر انه سوف يدخر المال من اجل انشاء مشروعه الخاص, مضت الايام حتى اُتيحت له الفرصة لفتح مشروعه الخاص خطط لكل شيء خرج من وظيفته وباشر العمل في البداية كانت الحماسة في اوجها, 15 ساعة عمل يومياً من اجل النهوص بالمشروع لكن شيئاً فشيء فترت هذه الحماسة لانه لم يكن هنالك مردود مالي يغطي احتياجاته ولانه اقترض بعض المال لتغطية تكاليف انشاء المشروع وجد انه بحاجة لعمل اخر لكي يستطيع سد هذا المال فوظف شخص اخر في مشروعه ليغطي غيابه اثناء عمله الاخر ظل على هذه الحال فترة من الزمن ولكن المشروع لم يتقدم نتيجة حاجته لبعض التمويل الاضافي فقرر البحث عن شريك لكن من يدخل شريك في مشروع غير ناجح ؟ فظل الوضع على حاله الى ان وجد وظيفة ضمن تخصصه وراتب اضعاف ما يحصله من المشروع لكن لن يكون قادراً على متابعة الموظف في مشروعه لأن الوظيفة في مدينة بعيدة عن مكان سكنه... هو الان يستعد لاخذ القرار هل يغلق المشروع ويعلن فشله ؟ ام يستمر على حاله؟ او لا ادري ماذا يصنع لتجنب المزيد من الخسائر؟
*المشروع يقارب على اتمام عامه الاول قريباً
*هذا الشاب بأمس الحاجة للمال من اجل سد الديون
*المشروع يستهلك منه وقته وجهده وماله
بماذا تنصحوا هذا الشاب ؟
** لا ادري لماذا استخدمت خاصية المجهول
ما هي تقنيات الويب و أطر العمل لانشاء موقع ك "مقرأة الحرمين" ؟
https://maqraa.com/ar/
