هناك موقع اسمه lichess.org هذا الموقع يقدم خدمة "مجانا" لللعب امام الاشخاص الحقيقية لعبة الشطرنج بل وتعلم المزيد عنها وان كنت لا تفقه شيئا حتى يمكنكم التواثل معي من خلال https://ift.tt/2IgP8sq وايضا اللعب امامي او معرفة المزيد او مناقشة شيء خاص بالشطرنج من فكر او ايجابيات وايضا لتعليم الغير
وجدت خصومات في أمازون على أجهزتهم المختلفة بما في ذلك أجهزة القراءة كيندل.
بحثت عن الجهاز و اعجبني كثيراً
قبل أن اشتريه، هل هناك نصائح عن الجهاز الافضل؟
كيندل بيبروايت او الكندل العادي (الذي لا يوجد فيه أضواء ليد)؟
هل الكيندل العادي القراءة فيه واضحة؟ (سأستخدمه مع الكتب الإنجليزية)
و أتمنى أن تشاركونا تجاربكم مع أجهزة الكيندل
بدون أن أطيل عليكم ، أنا أعمل علي خلق نظام تصنيف لموضوع ما ، في هذا النظام ٧ فئات ، وفي كل فئة ٣ عناصر ، مما يعطيني ٧٢٩ أحتمال ، الأن أنا أبحث عن حاسبة أو برنامج معين يستطيع أن يدرج خصائص كل أحتمال من الأحتمالات ال ٧٢٩ في نتيتجة ، فعلي سبيل المثال لو أخذنا الأحتمال ١ والذي هو نتيجة مجموع ٧ عناصر ويتمتع بخصائص معينة ومميزة عن الاحتمال ٢،.. ثم أضعها في الحاسبة فتخرج لي مجموع هذة الصفات بشكل متناسق معا و توفر علي مجهود طويل ومتعب
مثال سهل للشرح
الأحتمال ١_ قطة ذات عيون خضراء وشعر اسود
الأحتمال ٢_ قطة ذات عيون زرقاء وشعر أبيض
الأحتمال ٣_ ........
أرجو أن أكون موفقة في الشرح
لا بد أنك لاحظت أن أغلب أغلفة الكتب العربية تكون كئيبة (بالنسبة لي على الأقل) مقارنة مع كتب أجنبية، حتى أن أغلفة الكتب المترجمة تكون سيئة.
لاحظت هذا مع أغلب الكتب التي تتناول مواضيع جدية، فكر، فلسفة ...، هناك شيء يجمعها، تلك اللوحات التي تزين (تقبح) الغلاف هي متشابهة غالبا تكون لوحة لا معنى لها (بالنسبة لي ) .
لماذا يجعلون الأغلفة قبيحة ؟ هو سؤال في دهني منذ أن كنت في الصف الإبتدائي، تذكرته قبل لحضات و أردت أن أسالكم.
هل تجدون أنتم أيضا تصميم أغلفة الكتب العربية قبيح أم أنا فقط؟
مالذي يدفع دور النشر إلى إعتماد هذا النمط ؟
بعد انتهاء ثورات الربيع العربي، ظهرت فجوة كبيرة بين الشباب وكبار السن. وكان السبب واضحًا إلى حد ما، بينما مال معظم الشباب إلى الجانب الثوري، أراد كبار السن الثورات لعدم وجود الاستقرار.
مع مرور الوقت، أرى أن هذه الفجوة قد زادت، وأرى أن اتجاه فئة كبيرة من الشباب ترفض الاستماع للخبرات وتستعجل الوصول دائمًا. لم يصبح الموضوع مقتصرًا على كبار السن فقط، ولكن على كل من يكبرنا في العمر ببضع سنوات.
على سبيل المثال، كنت متطوعًا في إحدى الأنشطة الطلابية لعدة سنوات، وعملت بعدها لسنوات أخرى. ولازلت إلى الآن متصل بهذا النشاط وبطلبته بهدف نقل الخبرة واستمرارية العطاء. تفاجئت في السنتين الماضيتين بتوجه المتطوعين، لا يريد أحد من المتطوعين السماع لصوت الخبرة. تارة يقول أحد المتطوعين "لقد فعلت كذا لمدة شهرين أو ثلاثة، أنت لست موجودًا لتحكم، أنا أكثر وعيًا منك بالأمور الآن"، وتارة أخرى "لقد اختلفت الأزمنة".. أي الأزمنة اختلفت؟ لقد مضت ثلاثة أعوام فقط؟ - هذا الكلام على سبيل المثال، الفكرة ليست محصورة به.
لماذا يتجه أغلبنا إلى رفض الخبرة؟ الأمر يبدو وكأن هنالك حالة من عدم الثقة بين الفئات العمرية المختلفة؟ هل المشكلة بالشباب أم من يكبرهم سنًا؟ كيف نبني جسورًا لحوار أكثر فعالية؟
