سؤال قرأته وأثار اهتمامي.
أعتقد أن السبب هو أن الموت يسع وينال الجميع أما الحياة فلا يدركها إلا من طلب الدخول في دائرتها.
ما هي إجابتك الفلسفية لهذا السؤال؟ :"D
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2xgGBEt
سؤال قرأته وأثار اهتمامي.
أعتقد أن السبب هو أن الموت يسع وينال الجميع أما الحياة فلا يدركها إلا من طلب الدخول في دائرتها.
ما هي إجابتك الفلسفية لهذا السؤال؟ :"D
بداية العقاب للمجرم(القاتل, السارق, المرتشي..الخ) يعتبره الجميع امر بديهيا لغرض حماية المجتمع
و لكن لو حللنا المسألة, هل العقاب امر عادل او منطقي, فسنصل الى نتيجة اخرى:
فعلميا الانسان عندما يولد يحصل على جسد(بتركيبة مادية معينة) ناتج من تمازج جينات امه و ابيه
ثم هذا الجسد ينمو و يتلقى المعلومات من محيطه سواء من العائلة او المدرسة او الشارع او من الميديا
و بالتالي تكون قرارات و افكار الشخص ناتجة من تفاعل جسده(خصوصا الدماغ) مع العالم الخارجي
و يمكن وصف هذا الكلام من خلال هذه المعادلة:
افكار و افعال الشخص(في زمن x)= افكار و افعال الشخص(في زمن x-1)+ البيئة المحيطة به(في زمن x-1)
افكار و افعال الشخص في الزمن صفر(اي عند ولادته او تكونه كجنين)= التركيبة المادية لجسده(وراثة)
هذا الامر يقودنا الى غياب الارادة الحرة الحقيقة فكل افكار و افعال الشخص عبارة عن سلسلة ناتجة من تركيبة الجسد و العالم الخارجي له
*الشخص لم يختر جسده(وراثة من ابويه)
فاعتى المجرمين لو انت كنت تملك نفس الجسد(نفس تركيبة دماغه و تشابكه العصبي) و كان لديك نفس الاهل و نفس الظروف تماما لاصبحت مجرما مثله!
و بالتالي هل من العدل او المنطق ان نعاقب شخص على شيء لم يختره هو!
نفس الامر من الناحية الدينية(الاسلامية او بقية الاديان السماوية)
كل شيء يفعله الانسان هو قدر مكتوب عليه قبل ان يولد
ولذلك فلسفة معاملة المجرم يجب ان ينظر لها ليس كعقاب او انتقام, بل اعادة تأهيل و اصلاح او اعدام اذا تعذر الامر(تبعا لحجم الجريمة)
اخذ نظام التشغيل ويندوز بعض الرموز لنفسة فقط
منها كلمة con
وكلمة Lpt1
وكلمة Com1
لا تستطيع تسمية اي مجلد في اي مكان في الحاسب بأي من هذة الاسامي
مرحبا رواد حسوب اي او، :))
لطالما إستهوتني تلك الفكرة، فكرة أن يخلص الإنسان نفسه وحياته لقضية ما.. تكون شغفه وهدفه في الحياة.. الذي حينما يستيقظ صباحا يعلم أنه سينجز فيه شيئا ما.. البعض يحب حياته لعمله.. (شركته أو منصبه) البعض لعائلته.. البعض للعمل الخيري و التطوعي والبعض يهب حياته لخدمة الدين وعمارة الأرض..
مثال: مدون يترجم مقالات.. يعطي من وقته ساعة كل يوم ليلخص مقالة أو فيديو، يقرأ المقالة بضع أشخاص وأحيانا قد لا يقرأها أحد.. ورغم ذلك يستمر فيما يفعله دون إلتفات لرأي الآخرين.. (أشخاص مثل رؤوف شبايك.. عبد الله المهيري كتبوا لسنوات بعدد متابعين قليل) والآن آتت كتاباتهم أكلها..
شخص يعمل متطوعا في جمعية خيرية.. أو جمعية تعنى بالبيئة.. يترجم مقالات عن معالجة النفايات منزليا وكيفية الإستفادة منها.. يهب للجمعية ساعة من يومه لمدة 10 سنوات..
عجوز كبيرة تحب الحياكة وتضع مقالاتها كل يوم عنها.. مقالات مصورة تشرح كيفية الحياكة.. حتى تكون لها جمهور كبير من المتابعين يصنعون ملابس لأطفالهم وأحفادهم ويدعوه لها بالتوفيق على ما تقدمه
هذه مجرد أمثلة خطرت ببالي..
أؤمن وبشدة بفكرة ومثال (الدوام يثقب الرخام).. القطرات الصغيرة من المياه.. والنقرات الصغيرة على الكيبورد في ليلة ظلماء وبصمت شديد قد تغير الكثير أؤمن بهذا !
أريد آرائكم.. ما مقدار التغيير الذي يمكن أن يقدمه الإنسان بهذه الطريقة وكيف السبيل إلى هذا؟ ومالقضايا التي يمكن أن تهبوا وقتكم وجهدكم لها ؟ وهل يمكن تغيير حال أمتنا الإسلامية بهذا الشكل.. ؟
منذ سنتين تقريبا بدأت في تعلم البرمجة على الانترنت. شاركت في العديد من الدورات التعليمية ... و منذ مدة توقفت اصبت بالاحباط لا احس بتطوري في هذا المجال .
لا اعرف لماذا لا اتطور كباقي الناس.
اية نصائح او تجارب شخصية لا تبخلوا علي بها.
شكرا...
اتذكر اول يوم لي في المدرسةالاعدادية كنت جديدة في المدرسة لا تعرفني حشرة واحدة
اتذكر ان الفصل كامل جديد وكان البنات كلهن يعرفون بعضهم الا انا
فكانو كلهم يقولون
اهلا ساجدة كيفك انتي كمان حولتي لهذي المدرسة
اي اي
دعاء كيفك
يعني كنت مثل جاهلة وسط العباقرة
اول يوم لي تعرفت عن اقرب صديقة لي لا اعرف ماذا او لماذا لكنها كانت اول شخص افكر ان اصادقه فقد بدانا بالتعرف وكان اول حديث لنا عن الرسم ^-^
لكن كان هناك عائق تلك الفتاة لا اريد ذكر اسمها كانت كلما احاول الالتفاف لصديقتي كانت تقول لي انظري اماك انا اريد التكلم معها بشيء سري جدا كنت اتضايق جدا لذا حاولت الابتعاد عنها حتى لا تحصل لي مشكلات معها فقلت لالمعلمة ان تغير مقعدي فتبادلنا انا وبنت تريد مكاني وهكذا تعرفت مع زميلتي في المقعد وااصبحنا اصدقاء لكن ليس مثل تلك الصديقة التي تعرفت اليها المهم اعتبرتها صديقاتي المقربة واخبرتها اسراري ولكنها فضحت ذات يوم اهم اسراري فاصبح جميع الفصل يعلم ذاك السر عندها تخاصمنا ولم تصبح صديقاتي لكنني لم اعلنانني ضعيفة حتى اتراجع عن المقعد بل بقيت في المقعد ولم اتحرك وبقيت وحيدا لايام كثيرا وعندها وجدت تلك الفتاة التي تمنعني من مصادقة تلك الفتاة التي انجذبت اليها مباشرة فحاولت التقرب والتقرب فاخبرتها باول سر واخبرتني وهكذا اصبحنا نتبادل الادوار حيث اصبحنا مقربتين كثيرا لدرجة انني لم استطع الابتعاد عنها
و نسيت شيء كان فصلنا الفصل المنحوس لان فصلنا الوحيد هو المختلط في المدرس كلها (اي مختلط مع الاولاد ) وكانوا اكثر الاولاد شغبا في المدرسة كلها لذا انا كافتاة اثر علي كثيرا بحيث اصبح خجولة كثيرا ولا استطيع التكلم كما اريد اوالتحرك او اي شيء متن هذا القبيل
شاركونا كيف كان اول يوم لك في المرسة الاعدادية اذا كنت تتذكر
أتيتكم بفكرة كانت تراودي منذ مدة وأردت أن أشارككم بها بعد أن رأيت أحد الاشخاص يتحدث عن نفس الفكرة أنا أقرأ 'رؤية في تحديث خمسات الأخير ' للبائع المميز 'هاني محمد' في أمور عامة حول خمسات مجتمع خمسات على منصة خمسات
أنا أعتمد على مؤشر في جميع تعاملاتي لكن بصيغة مطورة، لأنه يعطي مدي مصداقية خدماتك
فهو يعتمد على متوسط الخدمات لكل عميل، أي مصداقية وثقة عملائك بخدمتك ويمكن خوصصته لكل خدمة على حدة لكي يركز المؤشر على جودة كل خدمة على حدى كما يساعد البائع في انتقاء خدماته.
فقد يصل البائع الى مستوى بائع جيد أو نشيط نتيجة بيع خدمات ليست ضمن خدماته و يعتمد على عدد المبيعات بغض النظر على المشترين
فمثلا لو كان لديك 20 عميل لخدمة وأنت بعت منها 20، هذا يطرح إشكال لماذا لم يعد العميل يتعامل مع خدماتك وهذا راجع الى سببين:
-الأول خدمتك غير ملائمة: كأن جودة العمل لا تتلاءم مع السعر، معدل الرد على الرسائل طويل...
-الثاني: وجود مقدم خدمة أخر يقدمها بجوة و/أو بسعر أفضل.
لكن لو كان لديك 5 عملاء لخدمة و أنت بعت منها 20 خدمة هذا يؤكد على مصداقية خدماتك بمعدل 4 خدمات لكل عميل أي أنه قد يكون هناك عميل اشترا من عندك على الأكثر 16 خدمة
مثلا أنا أقدم خدمة تصميم القصص المصورة https://goo.gl/jqMz2b
6 عملاء قد اشترو هذه الخدمة عدد الخدمات المباعة 26، المؤشر يعطي نسبة مؤوية
من اليمين الى اليسار
المؤشر = (1-(عدد العملاء/ عدد الخدمات))*100
النتيجة أقل تماما من 100 وأكبر أو تساوي 0 عندما يكون عدد الخدمات مساو لعدد العملاء
كلما كانت النسبة أكبر كلما كان الأداء أكبر
عند تطبيق المؤشر على خدمتى نجد بالتقريب %76.92، كما أن المؤشر متذبذب بمعنى لو اشترى عميل سابق من عملائي خدمة منى لنفس الخدمة نجد أن المؤشر أصبح % 77.78
لو اشترى عميل جديد خدمة واحدة يصبح %74.04 بمعنى أن أداءي قد انخفض بالرغم من أنك اجتذبت عميل جديد.
هذا المؤشر يعتمد على مدى موثوقية خدماتك بعيد عن طلبك من العملاء أن يقوموا بتقييم خدمتك، أي أن هذا المؤشر ليس علاني بمعنى قد يستعمل مثلا في عمليات البحث، كما هذا المؤشر تجريدي لا يعتمد على العاطفة أو انتظار التقييم أي أنه قائم بذاته.
بدأ هذا المؤشر بسيطا الى عبارة شبه معقدة كما يمكن اضافة بعض العبارات الأخرى كإدخال عدد الخدمات المباعة بطريقة أخر مثلا عند تجاوزها 10 أو عشرين أو عدد الخدمات المقيمة بالايجاب والسلب والخدمات الغير مقييمة، لينشأ مؤشر أخر
أضن أن فكرة ناجه لتكون من خوارزميات موقع خمسات، الرجاء إعطاء رأيكم بصراحة فيما يخص هذا الموضوع وإن كانت هناك أي اضافات أو تعديل على نقاط معينة الرجاء فضلا و ليس أمرا ذكرها.
شكرا لكم لإكمال قراءة هذا الطرح حتى نهايته أرجو من الله أن يكون حضوري بينكم ذو فائدة
بالنسبة للتصميم المتجاوب عند تصميمه في الفوتوشوب بعد ماينتهي تصميم الموقع.. هل يحتاج نعيد بناء الصفحات والعناصر من الصفر للتابلت والجوال او هناك طريقة مختلفة او يتم ضبطه في مرحلة التكويد؟
السلام عليكم
قمت قبل ساعات قليلة بسحب اموالي من خمسات الى حسابي على PayPal
ولكن الى الان حسابي في PayPal صفر هل هناك من يخبرني متى ستصل الاموال وهل ستتأخر ام هناك خطأ ؟
https://suar.me/OV1EB
في خانة الـ Requested answers وجدت هذا السؤال
In the Middle East, can you get your hand cutoff for copyright infringement or counterfeiting?
ما رأيكم ؟
السلام عليكم
لدي طلب مساعدة بالجيكوري
كيف أجمع عدد معين من الأعمدة داخل حاوية class
مثلا كل 4 أعمدة أو مربعات يتم إحتواؤها بكلاس مع التكرار
نموذج للعمل عليه
http://ift.tt/2yXgIGU
شكرا
السلام عليكم
سوف اطرح لكم اليوم موضوع اردت ان اطرحه منذ فترة طويلة جدا ولكنني ترددت والان انا اطرحه اماكم
والهدف من هذا الموضوع هو الشغف او الحب في تعلم شئ ما
عندما كنت صغير كنت دائما احلم بأن احصل على جهاز كمبيوتر وكان هذا حلمي الوحيد حينها
فدائما كنت بأن اطب من ابي ان يشتري لي واحدا ولكن للأسف لا توجد امكانيات مادية
وفي يوم من الايام حصلت على جهاز كمبيوتر من احد اقاربي اعطاه لي
وكانت فرحتي لا توصف لدرجة اني اصبحت جالسا 24 ساعة على الكبيوتر من غير ان اتحرك
ولكن لم يكن هذا فقط فكنت اريد ان اعرف كل شئ حوله وكان عمري 11 سنة فقط حينها
فذلك الوقت كان من الصعب ان اجد مصادر اتعلم فيها الصيانة
فتعلمتها من الممارسة والتجربة والخطأ لوحدي
قمت بفك القطع كلها واحاول ان اجمعها من جديد
اردت ان افهم كل قطعة من الجهاز الكمبيوتر ماهي في هذه النقطة
اذهب الى محلات الحاسب الالي واثوم بسؤالهم ويجيبونني وهذا اصبحت اكتسب في الخبرات شيئا فشيئا
بشكل داتي من غير اتباع دورات ولا شئ
وتطورت مهاراتي مع مرور الزمن
والسبب الاخر الذي دفعني في تعلم صيانة الكمبيوتر هو كنت لا أصبر من غير حسب الي فكلما يتعطل الحاسب الالي
يقوم ابي بأخده الى الصلاح فأصبح يوم أو يومين من غير حاسوب وهذا كابوس بالنسبة لي هههههههههههه
المهم هذا احد الاسباب الذي جعلني اتسرع في تعلم صيانة الحاسب
الخلاصة
اذا كنت شغوف بشئ او تحبه فسوف تجد اي طريقة مهما كانت حتى لو تخترعها بفنسك للوصول الى ماتريد
اهم شئ هو الشغف وحب ما تفعل
شكرا لوقتكم
:D
تنبيه: هذه القصة طويلة بعض الشيء، إذا كانت لديك أمور مهمة أنجزها أولًا ثم عد لقراءتها.
منذ صغري وأنا أسمع عبارات كثيرة مثل "خلك بحالك" و "كن طيب تحبك الناس" و "طنش تعش" و "لا تضرب أحد" و "خلك عاقل" و "تقبل الإساءة"... وغيرها العشرات، وكلها تصب في موضوع لا تستعمل عضلاتك، ولا ترد على من أساء لك، فهي لن تحل شيئًا، بل ستزيد الأمور سوءًا، ومن خلال سنواتي الطوال التي عشتها وقابلت فيها العديد من عينات المجتمع اكتشفت أن أغلبها غير صحيح، وأن الأشخاص السيئين لا ينفع معهم إلا لغة واحدة، لغة اللكمات والرفسات.
وحتى لا يكون كلامي عبارة عن هراء لا يستند على شيء، سأخبركم بقصه حدثت قبل سنوات، أيام الجامعة، كنت نازلنا مع زميلي من القاعة للدور السفلي قاصدين البوفية، وإذ برجل أول مره أشاهده في حياتي، طويل القامة عريض الجسم في منتصف العشرينيات من العمر يحدثني بلغته العامية التي بالكاد أفهم منها شيئًا.
وكان كل كلامه عبارة عن تهديد ووعيد بأنه سوف يكسر رأسي أنا وأخي، فكرت للحظة بأن هذا مجرد مقلب وسينتهي خلال لحظات، لذا علي التظاهر وكأن شيئًا لم يكن.
ولكن عجبًا، هذا الرجل لا ينفك يتوعد بتكسير رأسي، حاولت أن أتفاهم معه ولكن دون جدوى، والشيء البسيط الذي يحول بيني وبين إحالته إلى العناية المركزة هو قرب موعد تخرجي من الجامعة، أقول في نفسي: كل الفترة الماضي وأنا طيب، حرام أخربها الحين.
ثم طفح الكيل وقلت له بنبره حادة: أسمع، أنا لا أعرفك، ولكن إن كانت المشاكل هي ما تبحث عنه، فأنا ولدت أساسًا داخل مشكلة، أختر الزمان والمكان وقابلني هناك إن كنت رجلًا.
عاد زميلي لتوه من البوفية وبدا له أن الجو مشحون، فسأني ما القصة؟ ردت عليه بأن هذا المجنون يريد مشاجرتي، نظر إليه وقال بالعامية "سري" يعني انقلع، وفعلًا ذهب ذلك الرجل.
ومن قبيل الصدفة خرجت مع أخي من المسجد بعد صلاة العصر وقابلنا ذلك الرجل المجهول، مسكته من يده وقلت له بأن هذا أخي الذي كنت تتوعد بتكسير رأسي ورأسه، إذا كان لديك مشكلة فلتحلها الآن.
تغيرت نبرة صوته التهددية التي كان عليها في الجامعة، قال كان الموضوع سوء تفاهم، ولم أكن أقصد شيئًا.
وبعد عدة أشهر، انتهى الفصل الراسي، ولم يبقى علي إلا فصل دراسي واحد لأنتهي من تلك الجامعة اللعينة (1)، حدث وتقابلنا في نفس المقرر، ولم أتوقع بأن يحدث شيء فمرت شهور عديدة منذ آخر مرة قابلت الرجل المجهول فيها.
بعد انتهاء المحاضرة انطلق مباشرة نحو أخي، وقال لقد جمعي الله بك، الآن أكسر رأسك، حاولت أن أتفاهم معه للمره الثاني ولكن لا شيء يتغير، يُمسك أخي من صدره بقميصه، وينوي لكمه في وجهه، ولكن هيهات أن تضربه وأنا موجود، تدخلت بسرعة بينهما وحاولت أن أطرحة أرضًا، كان جسمه كبير، ربما يوازي جسمي مرتين بدون مبالغه، والمشكلة أنه يمسك بأخي، فبالله كيف سأطرحه أرضًا وهو ممسك بشخص آخر.
استجمعت كل طاقتي وبالكاد طرحته -ألمني ظهري عدة أيام بسبب الحمل الزائد :) -، ألتففتُ بسرعة لأضربه أكثر فطرحهُ أرضًا لا يكفي، وإذ بفرقة التدخل السريع -الجمهور- يتدخلون ويبعدونني عنه، عجبًا، أين كانوا من قبل؟؟
أمسكني بعضهم والبعض الآخر أمسك أخي، وتركوا المسكين حرًا طليقًا، فيبدو أننا نحن الأشرار وليس هو، قام يتوعد ويسب ويلعن بأنه سيثأر منا وانطلق مسرعًا يريد ضربي ولكن لحسن الحظ تجنبت ضربته، لو أصابتني لضربت الأشخاص الذي أمسكوا بي قبل أن أضربه.
توجهت بعدها مع أخي إلى مدير الكلية حتى نرفع عليه شكوى، ولكن كعادة موظف الاستقبال يقوم بتصريفك حتى لا يخرب على المدير سوالفه، عفوًا أقصد أجتماعه.
وما هي إلى ساعات حتى تقابلنا مجددًا بعد صلاة المغرب، وللمره الثالثة حاولت التحاور معه بالطيب ولكن دون جدوى، وكان يقول بكل وقاحة، سأقابلكم فيما بعد، حسنًا، طالما أن المشكلة قادمة قادمة -تعمدت تكرار الكلمة مرتين، ليس غلط مطبعي- لا محالة، فلنجعلها الآن.
قمنا بإبراحه ضربًا، وكلما تدخل أحد ليفك الشجار عدنا لنضرية مجددًا ومجددًا، ثم انتهى الشجار وذهب كلٌ في طريقة، توقعت أن يعود في الغد مع 20 شخص من جماعته ليكسروا رأسينا ولكن ما حدث كان مختلفًا.
لقد ذهب واشتكى علينا في ثلاث أماكن مختلفة، في الكلية، وفي أمن الجامعة، وفي مكتب التوجية والإرشاد الخاص بالطلاب، هنا يتجلى لك المثل القديم، ضربني وبكى وسبقني واشتكى.
كان يألفُ لهم قصص عجيبها لا يصدقها عقل، بأننا نتحرش به، وأننا نسرق عليه طعامه، حتى في مره من المرات طلب له غداء وأخذناه عليه بالقوة، بدأت أشك بأننا قطاع طرق لا طلاب جامعه.
وبعد مجموعة من التحقيقات التي دارت معنا تركونا في حال سبيلنا من دون أي عقوبات، فقد تبين لهم أن الحق معنا وأنه مريض نفسيًا -شافاه الله وجميع مرضى العالم-.
ومن تلك اللحظة توقف ذلك الرجل عن إزعاجنا نهائيًا، لدرجة عندما كنا نلتقي بالصدفة في أحدد ممرات الجامعة يتوقف مكانه دون حراك إلى أن نمر من الطريق.
ثم انتهت أخيرًا السنة الجامعية، وحصلت على شهادة التخرج، وعاش الجميع بتعاسة إلى الأبد، عفوًا أقصد بسعادة إلى الأبد.
ما أقصده من خلال هذه القصة، الحياة صعبة، لا تتوقع أن تعيش بكرامة وأنت تتمثل المثالية، لا يوجد مثالية أصلًا في هذا العالم حتى تكون مثالي، المثالية كذبه أخترعها الأشرار فصدقها الطيبين، العالم لعين، ملين بالأشخاص الحثالة، لا تحسب بأنك إذا بقيت طيب ومثالي ستعيش حياة جميلة، تعلم أن تكون قويًا، لا تظلم أحدًا، ولا تترك الآخرين يظلموك، لن أقول لك أرسم خطوط حمراء لا يتجاوزها أحد، سأقول لك أبني جدران أسمنتية حمراء لا يتجاوزها أحد، وأجعلها واضح يراها الجميع من عشرات الكيلو مترات، تجاوز عن الأولى، وسامح في الثاني، وكسر رأسه في الثالثة، لا ترضى بالإهانة ولا تقبل الإساءة، وأجعل كرامتك وعزة نفسك فوق كل شيء.
(1) لماذا قلت بأن الجامعة لعينه: http://wp.me/p7YI4q-41
في إحصائية نشرها Oxford Internet Institute حول التوزع الجغرافي للمستقلين حول دول العالم جائت الهند الأولى ثم البنغلاداش ثم أمريكا.
الجانب الإيجابي هو وجود مصر في المرتبة العاشرة
https://suar.me/Bj7MB
المصدر
https://goo.gl/NR2vLo
السلام عليكم، حسناً، لا أعلم إذا كانت هذه هي الطريقة المناسبة للطلب، ولكنني لم أفعلها إلا لأنني استنفذت جميع الطرق الممكنة للتعامل مع الأمر، حيث أنه أصبح خارج خبرتي تماماً.
المشكلة هي أننا نملك برنامجاً معتمداً لتسجيل الفيديوات عن شاشة الحاسوب، يعود تاريخه إلى ٢٠٠٧ وتم سحب الدعم عنه من قبل الشركة منذ وقت طويل، البرنامج فيه عيوب ومشاكل كثيرة تحتم علينا إيجاد طريقة لتفكيك الملف الناتج عن عملية التصوير لمحاولة صناعة قارئ مختلف لتلك الملفات، عن طريق استخراج الFrames والصوت منها..
حتى الآن يوجد طريقة واحدة لتحويل تلك الصيغ إلى فيديو AVI وهي عن طريق نفس البرنامج الذي قام بتسجيلها، ولكن:
١- يوجد آلاف الملفات التي نحتاج لتحويلها، والبرنامج لا يتلقى أية أوامر خارجية، يجب حصراً القيام بالتحويل بشكل يدوي، ويستغرق وقتاً طويلاً.
٢- لا يمكننا استبدال البرنامج، ولا نريد ذلك، ما نريده واضح جداً، تفكيك صيغة الملف لمحاولة قراءته بشكل آخر سواء على الحاسوب أو الموبايل.
٣- التفاصيل التقنية متوفرة في سؤال طرحته في StackOverflow هنا:
http://ift.tt/2xgf80Z
أخيراً أعتذر لطريقة طرح الطلب مجدداً وآمل أن لا يكون مخالفاً لأي من قواعد مجتمعكم الرقمي.
شكراً.