مرحبا اخواني لقد قمت بتصميم قالب تعريفي لجامعة بhtml ,css,bootstrap واريد رأيكم به علما ان القالب متوافق مع جميع الشاشات و هذا هو الرابط: http://ift.tt/2bjwrYW
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2bGJH7Q
مرحبا اخواني لقد قمت بتصميم قالب تعريفي لجامعة بhtml ,css,bootstrap واريد رأيكم به علما ان القالب متوافق مع جميع الشاشات و هذا هو الرابط: http://ift.tt/2bjwrYW
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أردت أن أعرف آرائكم ومناقشة هذا الموضوع
هل من الأفضل وضع اعلانات أدسنس ثابثة داخل المواضيع ؟ (تحت العنوان أو أسفل الموضوع )
أو
من الأفضل وضع الاعلان بشكل يدون كل مرة تضعه في مكان داخل الموضوع ؟
مالافضل بالنسبة لكم ؟
أنا عن نفسي أضع الاعلانات بشكل يودي كل مرة أضع الاعلان في مكان داخل الموضوع لكن ألاحظ نقس في الأرباح فهل طريقة وضع الاعلانت هذه هي السبب ؟
السلام عليكم
خطر في بالي ان انشاء شبكة على منصة بلوجر عبارة عن اكثر من 6 مواقع و لكن لا ارى اي شركة تستخدم بلوجر كمنصة لها
مع انه يوجد قوالب للشركات كهذا zeroo-tech.blogspot.com
هل امر ممكن او استخدم وردبريس
للنقاش هل بلوجر مستقبل ام لا
اعتذر عن اخطاء املائية.
لقد قمت بتعلم اساسيات اللغتين لكن لا اعرف في اي واحدة اتعمق اكثر
اللغات الرومانسية هي لغات أصلها اللغة اللاتينية وقد تطورت عنها بين القرنين السادس والتاسع الميلادي، وتنتمي لعائلة اللغات الهندو-أوروبية.
المتحدثين الأصليين للغات الرومانسية في العالم أكثر من 800 مليون شخص، واللغة الرومانسية الأكثر من حيث عدد المتحدثين الإسبانية طبعاً (410 مليون شخص تقريباً) والأقل في العدد هي الرومانية (25 مليون شخص فقط).
-
https://suar.me/yNxZ
اللغات الرومانسية الرئيسية:
الإسبانية .. Español
الفرنسية .. Français
الإيطالية .. Italiano
الرومانية .. Română
البرتغالية .. Português
-
1- الإمبراطورية الرومانية كانت لغتها الرسمية هي اللاتينية.
2- اللغات الرومانسية هي اللغات العامية المشتقة من اللاتينية الأصلية.
3- كلمة 'Romance' تأتي من التعبير اللاتيني 'Romanice loqui' والذي يعني بالإنجليزية To speak in roman، أي التحدث باللغة الرومية، فــ المقصود اللغات العامية اللاتينية The Latin Vernacular وهي اللغات الرومانسية.
4- فـ الرومانسية هنا ليست رومانسية الحب ولكن من التحدث بـ لغات الإمبراطورية الرومانية.
يتفقان معاً في أصل الكلمة اللاتيني فقط.
ـــــــ
ما هي اللغة الرومانسية التي تعلمتها أو تتعلمها أو تريد أن تتعلمها ؟ ولماذا هذه اللغة بالتحديد ؟
حسنا هذا السؤال خطر لي كثيراً، في الواقع، كلما ركبت بالعبارة في طريقي الى مدينة اخرى كانت الافكار تتدافع الى رأسي، لدي ساعتين من الوقت الفراغ الذي لا استطيع فيه استخدام الانترنت "كون تغطية الانترنت في البحر ضعيفة" فماذا سأفعل؟
غالبا ما تمضي الساعتين دون ان انجز شيئا فعلاً ولكن لا اتذكر انني نزلت من السفينة كما ركبتها مطلقاً "فكرياً اقصد"
غالبا في الرحلات البحرية يتواجد الكثير من الاجانب "غير الاتراك" ولكل منهم تصرف مميز، وطريقة مميزة لقضاء الساعتين... وغالبا ما تتكرر هذه التصرفات مع جميع الاشخاص من هذا البلد
الروس والاوكران غالبا ما يقضون الساعتين بالقراءة... تكرر المشهد امامي اكثر من مرة، واثناء حديثي مع احدهم مرة عرفت منه ان الكتاب الذي يقراه هو الرابع في الاسبوع، وذلك لتكرر رحلاته البحرية في هذه الفترة
الامريكان غالبا يتناقشون في الامور السياسية... والغريب بالامر ان العراقيين ايضا لديهم نفس العادة تماما... لا ادري كيف من الممكن لشخص ان يستمر ساعتين بالنقاش دون ان يشعر بالتعب
الفرنسيون غالبا ما يتابعون فيلماً ما او مسلسلاً ما... او حتى اياأ كان ما يتم عرضه على شاشات السفينة... واغلب حديثهم يكون ممتلئا بالبسمات والضحك... لا افهم تماما ما يقولونه ولكنهم يبدون سعيدين جدا
الاتراك غالبا ما يقضون وقت الرحلة بالنوم، او الاستمتاع بالمشاهد الطبيعية... السيلفي، الاستماع الى الاغاني، والاسترخاء... ربما لكونهم معتادين على هذا النوع من الرحلات بشكل كبير
بالنسبة لي
غالبا ما امضي وقتي في الرحلة بالاستماع الى الاغاني + الكتابة
في بعض الاحيان اكون مرهقاً لدرجة كبيرة لا استطيع فيها الكتابة، اكتفي بتنسيق افكاري وتحديد خطتي القادمة بشكل مفصل + الاستماع الى الاغاني
في الرحلات المخطط لها جيدا "بعض الرحلات تكون مفاجئة" اقوم باصطحاب كتاب الكتروني معي لقراءته، خصوصا عندما اكون مرتاحاً
في ساعتين، بامكانك ان تشاهد فيلماً، تتابع مسلسلاً، او تقرأ كتاباً، يمكنك ايضا الاستمتاع بوقتك والاترخاء، او ببساطة: النوم
مالذي ستفعله لو كان لديك ساعتين من الوقت الفراغ دون انترنت؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احببت ان اشارككم كتابي المفضل والذي لا أمل من قرائته وعسى الله ان ينفعنا في الذكر هذا الكتاب كتاب رائع ومميز للغاية قرأته للأن اكثر من 7 مرات وهو " كتاب لا تحزن للدكتور عائض القرني " صراحة قرأت الكثير من الكتب لدرجة اني أفرغت مكتبة الوالد ولكن مثل هذا الكتاب لم أجد ...
السلام عليكم اخواني انا حاليا بدأت العمل مع فايفر ووضعت فيه خدمة جيدة و هي مطلوبة لكن لا احد اقبل عليها فهل المشكل انها لا تضهر لهم لان اول الخدمات التي تضهر على الموقع هي خدمات مميز و مباعة فهل اقوم بنشرها ان كان هدا هو المشكل فاريد حلاله و ان لم يكن فساعدوني
هل سبق وتعرضت لموقف عنصري سواء ببلدك أو ببلد آخر.
بخصوص اللهجة أو العرق أو الدين أو الشكل أو اللون أو أي صفة أخرى؟
من فضلك من فضلك من فضلك!! لا داعي لذكر اسم البلاد أو الفئة العرقية أو الدينية التي عرضتك لهذا الموقف, لكي نبتعد عن الحزازات والتعميمات ولا نقع بدورنا في شراك العنصرية ويصير الموضوع عنصريا.
نريد أن نعرف موقفك أنت, ومشاعرك وتصرفك حيال الأمر.
شخصيا لا أذكر أنني تعرضت لموقف عنصري, أو ربما تعرضت له ولم أفهم أنه عنصري لا أدري ههههه
مثلا ذهبت لشراء غرض من محل فرفض أن يبيعني أو حتى أن يكلمني لأنني لا أتحدث لغته وإن كان هو يفهم اللغة التي أتحدث بها, ولما لم أفهم لماذا يرفض وأصريت صارحني أنه لا يبيع لأمثالي...مع العلم أن هذا حدث في بلدي أي كلانا ابنا نفس البلد لكن اللغة تختلف.
أنا لا أبالي للعنصرية وأعتبرها أمرا بشريا يحدث كثيرا وليس ذا أهمية بالنسبة لي إلا إذا تسببت بأذى كبير أو صارت عائقا حقيقيا للعيش, أما مجرد موقف أو موقفين أو حتى ثلاث فبالنسبة لي أمر طبيعي وربما أكثر من نصف البشرية تعرضت لهذا.
https://suar.me/dJXE
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
حبيت أسألكم .. عن كيفيه قراءة نص أو رقم من صورة بأبسط طريقة أو مكتبة متوفرة ..
قرأت بعض الشروح الأجنبيه ولكن إنجليزيتي ليست بذاك المستوى الجيد حتى أفهمها جيداً ..
لذا أتمنى منكم إفادتي .. !
اتقن اللغة التركية وعشت سنتين اسألني ما تشاء
أحب مجال علم النفس بجنون، أستمتع بالقراءة فيه، وكذلك علم الأعصاب وكل ما يتعلق به من أبحاث وإختبارات، بإختصار أنا شغوفة بكل العلوم التي تتعلق بالنفس البشرية، وتكشف أسرارها ..
منذ فترة وقعت عيناي على مقال يتحدث عن العقل اللا واعي، ويشرح كيف يؤثر في تصرفاتنا وقرارتنا بدون أن نشعر، وبالفعل وجدت حالة مشابهة لتصرف أقوم به دائمًا بشكل لا إرادي، بل ان هناك تصرفات كثيرة أقوم بها بشكل لا إرادي تمامًا، أركز فيها وأشعر بغرابة ما أفعله، لكن سرعان ما أتجاهلها لأني لا أجد تفسيرًا منطقيًا لها، فأبدأ في إقناع نفسي بأنها ليست بالأمر المهم، لكن بعد قراءتي لهذا المقال عرفت كلمة السر : العقل اللاواعي ..
حتى لا يكون الحديث غامض ومبطن بالمعاني، سأوضح لك ماهو تأثير العقل اللاواعي، من خلال تصرف أقوم به دائمًا الآن فقط فهمت تفسيره؛ عندما أتحدث إلى شخص ما كتابيًا، وأقول شيئًا لا أرغب بقوله وأندم بالفعل، لاحظت أن أول ما أفعله وأنا في حالتي الغاضبة هذه؛ أني أذهب لغسل يدي فورًا وبشكل مبالغ به، أغسلها بإفراط وأنا أفكر في الكلام الذي كتبته وما كان ينبغي علي فعل ذلك !
أقسم لك أني أستفيق بعد وقت طويل ويداي تحت الماء، لكن ماذا إن تفوّهت بكلام ندمت عليه ؟ تحدثت إلى شخص هاتفيًا أو وجهًا لوجه وندمت بعدها على كلمة تفوّهت بها ؟
لا شيء.. فقط ضحايا جدد : فمي وأسناني :) الحالة ذاتها أفكر في الكلام الذي قلته، وأنا أمسك فرشاة الأسنان وأغسلها مرة تلو أخرى حتى أهدأ، أعلم أنه تصرف غريب جدًا بل ومضحك ربما ..
الآن ما تفسير هذه الحالة ؟
الحالة المشابهة التي ذكرت في المقال؛ كانت دراسة قامت بها جامعة نورث ويسترن، حيث طلبت من مجموعة من الطلاب تذكر أفعال لا أخلاقية قاموا بها، بينما طلبت من مجموعة أخرى تذكر أفعالهم الرائعة كمساعدة شخص ما مثلا، أو أي فعل إيجابي قاموا به، ثم خيروهم ما بين هديتين: إما المناديل المطهرة أو قلم رصاص، وكانت النتيجة أن المجموعة التي تذكرت أفعالها السيئة إختارت المناديل المطهرة، كما لو كانوا يريدون تطهير ذاكرتهم أو ضمائرهم من الفعل السيء الذي قاموا به، ومن هنا وجدت تفسير لحالتي التي لازمتني لسنوات دون أن أفهمها، الآن بعد أن فهمت السر وراءها ربما سأغسل يداي أو أسناني بإستمتاع أكثر :)
وأنت ماذا عنك ؟ هل من تصرفات غريبة تقوم بها لا تجد لها تفسير ؟ شاركني ربما ساعدتك على تفسيرها ..
تركيا بشكل عام هي دولة متقدمة من حيث نظام المواصلات، وبالنسبة لشخص لم ير المواصلات العمومية سوى بصورتها المرعبة، اعني تلك الباصات الخضراء "الحديثة" والزرقاء "الكلاسيكية" والتي يركبها الناس بشكل يشبه "مرطبان المخلل".
بالنسبة لي كان التعرف على نظام المواصلات هذا صعبا قليلا.
لهذا قررت كتابة هذا الموضوع للتعريف بشكل بسيط عن نظام المواصلات المتطور في تركيا.
الدولموش: هو عبارة عن باص صغير، يتم الدفع فيه نقدا فقط
الاوتوبوس: هو عبارة عن باص كبير، يشبه باصات النقل الداخلي في سوريا، يتم الدفع فيه حصرا باستخدام طريق الكرت.
الميترو بوس: هو عبارة عن باص كبير مكون من مقطورتين او اكثر، المميز فيه انه لا يتأثر بالازدحام المروري فله طرقه الخاصة، يتم الدفع فيه حصرا باستخدام الكرت.
الترام واي: كتبسيط مبالغ فيه، هو ميترو يمشي فوق الارض، ويتم الدفع فيه حصرا باستخدام الكرت.
الميترو: شبكة قطارات انفاق تمشي تحت الارض، يتم الدفع فيها حصرا عن طريق الكرت.
الايدو: شركة العبارات البحرية الاشهر في تركيا، يمكنك استخدامها للوصول من المدن الساحلية المجاورة الى اسطنبول، عليك حجز تذكرة للركوب ويتم ذلك في الميناء او عن طريق الانترنت
-اسم المدينة هنا- كارت: مثلا اسطنبول كارت او بورصا كارت، هو الكرت الذي يتم بواسطته الدفع للركوب في الاوتوبوس، الميتروبوس، الترامواي، الميترو.
لطلب النزول "في الدولموش فقط، باقي المواصلات لا يسمح فيها النزول عدا في المواقف الرسمية": موساءت بير يرده "مو سات بي يير ده" musait bir yerede
للسؤال ان كان يذهب السائق الى مكان ما ام لا: -اسم المكان هنا-ا غيديور موسونوز "غ = g" مثلا istanbula gidiyor musunuz
شخص واحد: بير كيشي bir kişi
ان كنت لا تعرف اين المكان الذي تذهب اليه تحديدا واردت ان يخبرك السائق عندما تصل للمكان: -اسم المكان هنا-ده ايناجام "عادة هذا القدر كافي ليفهم عليك السائق، بامكانك الزيادة وقول: فاردكسا سويليبيلير مسنز" mudanyada inecem, vardıksa söyleyabilir misiniz
للسؤال ان كان السائق قد تخطى المكان فعلا ام لا: -اسم المكان هنا- غيشتك مه ido geçtik mi?
حادثة حصلت قبل بضعة أشهر بينما كنت أستقل القطار وعادة ما أسمع عنها في الأخبار أو أشاهدها في الأفلام لكنّها لا زالت عالقة بذاكرتي عندما توقف القطار فجأة بمنتصف الطريق دون علم لنا بالسبب حتى أخبرنا أحدهم أن فتاة رمت نفسها أمام القطار. انتابني شعور رهيب بتلك اللحظة وتوقفت عجلة الحياة أمامي وبدأت تدور بذهني أسئلة لا حصر لها، كيف استطاعت عمل ذلك؟ من أين أتت بهذه الشجاعة "إن كانت تسمى شجاعة بهذه الحالة أم العكس" ؟ ما الذي جعلها تقدم على هذا الفعل؟ إلى أي درجة من اليأس وصلت لتستسلم بهذه الطريقة؟ ما الذي أرادته ياترى ولم يتحقق لها؟ أو بالأحرى ما الذي كانت تبحث عنه؟
جميعنا يمرّ بلحظاتٍ تكون هي الأقسى على الإطلاق، لحظات كفيلة بأن تفقدنا الرغبة في الاستمرار، نتوقف فيها لفترة، نجثو على ركبتينا، نفقد كل شعور بالأمل ويحلك السواد في أعيننا، إلّا أنّ ردة فعل كلُّ منّا تختلف عن الآخر. و في مثل هذه الظروف، يكون فيها الإيمان أقوى سلاح يمكن للمرء أن يتسلّح به ليعيد له بصيص الأمل في الحياة وكلُّ على قدر إيمانه.
ماذا عنك؟ هل تفقد الرغبة في الحياة أحيانًا؟ وما الذي تفعله حيال ذلك؟كيف تتصرّف عندما تكون في قمة يأسك؟ هل تطلب المساعدة من أحد؟ هل فكّرت يومًا في الانتحار مثلًا ولو لمجرد تفكير فقط؟
أردت أن أعرف رأيكم في العمل كمستقل لمصلحة عملاء من اسرائيل قد يصادفونكم في upwork
شخصياََ أرفض بمجرد أن أعرف هوية العميل و قد تعرضت الى هذا الموقف مرتين لأني أؤمن بمناهضة التطبيع مع العدو في جميع أشكاله. و لكن قد يكون للمستقلين الأخرين رأي اخر...
للنقــــــــــــاش ...
قرأت أكثر من مراجعة لأفلام من الخمسينيات والستينـات ، سواءً لهوليود أو أفلام أوروبية ، أو حتى أفلام مصـرية قديمة .. كانت هذه المراجعات مميزة ، وتقتبس إقتباسات ملهمة .. وحتى تشير لآداء تمثيلي مميز ، وقصص حوارية على مستوى عال في هذه الفتـرة..
لكنني أبداً لا أهضم فكـرة مشاهدة فيلم كامل من الستينـات .. فتــرة الأبيض والأسود .. فتــرة ما قبل الـ Vintage حتى .. أشعر أنني لا أستطيع إكمال المشاهدة ..
عندي صديق وصف هذه الحالة سينمائياً ، هو أنني اميل لنموذج سينمـا ( الآلة - الإنســان ) .. وهي الحالة التي بدأت تقريباً منذ التسعينات ، عندما بدأ مفهــوم الإبهار البصري في الاعمال السينمائية يظهر بوضوح ، ليس فقط في افلام الخيال العلمي .. ولكن في أفلام الدراما كذلك ..
أقصى فيلم قديم شاهدته ، كان انتاج العام 1968 ، وهو أوديسا الفضاء .. اخراج العبقري ستانلي كوبريك ، وكانت بداية عصـر الأفلام الملوّنة ..
هل هي حالة عامة من كراهية العودة الى الماضي السحيق سينمائياً بالنسبة لجيلنا الحالي ؟ .. ام انها حالة خاصة بي أنا فقط ؟
في حالة لديك ترشيحات بأفلام أبيض واسود ، من عالم ما قبل ظهور الأفلام الملوّنة ، ترى أنها جديرة بالمشاهدة .. رشّحها لي ..
انا بفضل الله جيد جداً في كتابة المحتوى سواء الحصري.. مثل بعض المقالات الناقدة لشئ ما.. أو المترجمة لاجادتي اللغة الإنجليزية.. أو الموضوعات الطبية بحكم دراستي في كلية الطب.
وما أريده.. هو أن تدلوني على مواقع تدفع لي مقابل اثراءها بمحتوى جيد.. اتعاقد على راتب شهري ثابت أو أجر مقابل كل مقالة.. حتى لو قليل جدا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يبدو العنوان للبعض غريباً وللبعض الأخر الأمر شيء عابر ليس له أهميه فهو يراه أمامه يومياً ، أكثر مادفعني لطرح مثل هذا الموضوع هو الواقع الأليم الذي أراه كثيراً حولي.
وجدت في أحد الجروبات أحد الأشخاص يسأل باقي الأعضاء عن ماذا درسوا وماذا يعملون حالياً ، وهذه صورة للمنشور
https://suar.me/qYVg
دفعني الفضول إلي قراءة التعليقات ، نظراً لكثرة التعليقات التي وصلت إلي الــ400 تعليق حتي وقت كتابه هذه المساهمة.
تعليقات دفعتني إلي التفكير ملياً لماذا أجبرت على الدراسة إذا كنت لن أعمل بشهادتي ، ولماذا مازلنا نجبر أبنائنا على الدراسة طالما أننا علمنا الواقع المرير وهو أنه لايعمل أحد بشهادته ، لذلك أحب أن أوجه هذا السؤال للجميع.
- هل تعمل بشهادتك ؟
ملحوظة هذه الكومنتات تم إختيارها عشوائياً فقط من بين الكثير
https://suar.me/dJ9E