هناك كاتب اسمه أحمد حسن في منصة أراجيك لديه مقالات جميلة و رائعة
قمت بقراءة جميع المقالات و كان الكاتب يتعب في حياكة كل مقال و في إخراجه بأحسن صورة .
أحتاج مقالات مشابه لمقالات أحمد حسن أو في مستواها
للأمانة شخصياً لا أعرف أحمد حسن لا من قريب أو بعيد لكنني معجب في كتاباته .
رابط صفحته في أراجيك :
https://ift.tt/2QAXZ0u
الفترة الأخيرة قامت جوجل بقرار عجيب و غريب بخصوص خاصية الخرائط التي تقدمها للمواقع و التطبيقات مقابل رسوم شهري .
المشكلة أن الفواتير أصبحت أسعارها مضاعفة لدرجة أنك تعيد الحسابات حول جدوى هذه الخرائط في موقعك .
رغم ارتفاع المنافسة في سوق الخرائط من عدة شركات تقنية إلا أن جوجل رفعت السعر بدلاً من تخفيضه
ما هو الحل من وجهة نظركم حول هذه المشكلة ؟
و هل هناك بدائل عن خرائط جوجل أو قريبة منها ؟
كلنا نعلم حال التعليم في المجتمع العربي و حال الجامعات العربية و نُظم التعليم فيها التي تجمد العقول و تحشوَها بالمناهج و الدروس و المحاضرات المكتظة .. تجد نفسك تأخذ و تستقبل و تحفظ و تعيد كتابة ما قُدِّم لك في الامتحانات , دون فهم كافي و نقاش و تفاوض مع المعلومة قبل أن نأخذها .. فهذا ليس من مميزات أغلب دكاترتنا و أساتذتنا و هذا ليس مقررا في المناهج فمناهجنا تقول احفظ اكتب احفظ اكتب ..
أنا هنا أتحدث عن التخصصات المعرفية كالعلوم الاجتماعية و الانسانية و ليس عن العلوم التطبيقية كالطب و الهندسة و التي يصلح معها هذا النظام .. نظام الحفظ و التطبيق ..
كوني طالبة في علم الاجتماع قررت قبل شهر التوقف عن الدراسة الجامعية بعد عامين من الدراسة إلى إشعار غير معلوم :) .. و هذا بسبب ما ذكرته أعلاه ، أحس أن هذه الأنظمة تحد من قدراتي الابداعية و ملكاتي الفكرية .. أرى أنني أذهب للجامعة كل يوم دون أن أستفيد شيئا غير تدوين المحاضرات و حفظها و إعادة كتابتها .
أعلم أن قراري سيستنكره الكثيرون ممن يرى أن الشهادة الجامعية لا بد امتلاكها لتحقيق النجاح في المسيرة المهنية و التطوير الذاتي على العموم .. لكنني أريد رأيكم بصراحة فيما يخص الدراسة الجامعية .. هل أضافت لكم شيئا ؟
أراجيك واحد أروع المواقع العربية، ﻻ يمر يوم بدون أن اتصفحه، لكن في الأونة الأخيرة أصبح يعرض الكثير والكثير من الإعلانات، والمحتوى المخصص للترويج لمنتجات شركات معينة، بصراحة أصبحت أشك في مصداقية المعلومات على الموقع، الكثير من مقالات العملات الرقمية والترويج لموقع Etoro، منتجات هواوي ونون.
التحول في مسار الموقع مقلق، الإعلانات مصدر دخل، لكن أتمنى أن لا ينحرف الموقع عن مساره وأن لا يفقد مصداقيته
حسنًا.. الكل يعاني من لدغات البعوض .. أيًا كان مكانك وأيًا كانت طبيعتك ستعاني بالتأكيد من بعض اللدغات وسيتم مص دمائك، فما الذي يجعلك جذابًا لهذه الدرجة إلى البعوض وتحديدًا الإناث منها؟
هناك بعض الصفات التي تجعل البشر جذابين لإناث البعوض، منها على سبيل المثال:
وفقًا لبعض الأبحاث، فإن الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم o يجذبون بعوض فصيلة النمر الآسيوية (أسماء غريبة!) أكثر من غيرهم.
رائحة الجلد البشري تجذب البعوض، حيث تبعث بعض الأجساد مركبات جاذبة للبعوض، بينما يبعث البعض الآخر مركبات طاردة. لا يوجد آلية واضحة تفسر هذا الصسبب إلا أنها تحدث بشكلٍ مذهل! كذلك ينجذب البعوض ناحية ثاني أكسيد الكربون الذي يخرج مع هواء الزفير. هذا يفسر لماذا تجذب السيدات الحوامل البعوض بشكلٍ أكبر من غيرها لأنهن يزفرن بنسبة أكبر ب 21 % من المعدل الطبيعي وفقًا لبعض الأبحاث.
عند بذل مجهود بدني يسبب التعرق، يتم إفراز حمض اللاكتيك الذي يجذب بدوره البعوض.
هناك أمور أخرى تجذب البعوض بشكلٍ أكبر مثل تناول الكحوليات وارتداء الشرابات المتسخة. لكن ## السؤال الأهم هو كيف تتخلص من البعوض حينما يهاجمك ويصبح دمك وجبته القادمة؟
بدايةً الموضوع محتواه وما ورد فيه من معلومات من كتاب "علم التشفير: مقدمة قصيرة جداً" وقد اخترت ثلاث أفكار منه أرى أنها الأكثر أهمية للقارئ وهي:
١- أهم مصطلحات التشفير الرئيسية
٢- أقسام أنظمة التشفير
٣- الأرقام الثنائية - Bit
نبدأ باسم الله:
يُطلَق على المعلومات المُراد إخفاؤها اسمُ النص الأصلي، فيما يطلق على عملية إخفائها اسم التشفير، كما يطلق على النص الأصلي المشفَّر اسم لنص المشفَّر أو بيان التشفير، ويطلق على مجموعة القواعد المستخدمة في تشفير معلومات النص الأصلي خوارزمية التشفير. عادةً تعتمد هذه الخوارزمية على مفتاح التشفير ؛ وهو يمثل مدخلًا لها بالإضافة إلى الرسالة . وحتى يتمكن المتلقي من استرجاع الرسالة من خلال النص المشفَّر ، يجب أن تتوافر خوارزمية فك التشفير التي عند استخدامها مع مفتاح فك التشفير المناسب، تسترجع النص الأصلي من النص المشفَّر.
تنقسم أنظمة التشفير إلى نظامين النظام المتناظر والنظام غير المتناظر.
يطلق على نظام التشفير اسم نظام تقليدي أو * متناظر* حال سهولة استنباط مفتاح فك التشفير من خلال مفتاح التشفير. في واقع الأمر ، غالبًا ما يكون هذان المفتاحان متطابقين بالنسبة إلى أنظمة التشفير المتناظرة . لذلك ، يُطلق على هذه الأنظمة عادةً اسم أنظمة المفتاح السري أو المفتاح الواحد.
وتكمن مشكلة النظام المتناظر في ضرورة توفير حماية لعملية توزيع المفاتيح السرية قبل تبادل الرسائل السرية. ويجب عدم الاستهانة بمشكلة توفير الحماية المناسبة لهذه المفاتيح. في واقع الأمر، تعتبر مشكلة إدارة المفاتيح أصعبَ جوانب الحصول على نظام آمن . وعادة ما تختلف المشكلات المصاحبة لمشكلة إدارة المفاتيح باختلاف نظام التشفير بين متناظر وغير متناظر . فكما رأينا ، إذا كان نظام التشفير متناظرًا ، ربما ظهرت الحاجة إلى توافر القدرة على توزيع المفاتيح مع الاحتفاظ بسرية قِيَمها.
إذا لم يكن ممكنًا من الناحية العملية استنباط مفتاح فك التشفير من خلال مفتاح التشفير ، فإن نظام التشفير يسمى غير متناظر أو ذا مفتاح معلن.
لمنع أي معترض لديه معرفة بالخوارزمية من الحصول على النص الأصلي عن طريق نص مشفَّر جرى اعتراضه من الضروري الاحتفاظ بسرية مفتاح فك التشفير. لكن في حالة النظام غير المتناظر تكون معرفة هذا المفتاح غير ذات فائدة عملية للطرف المعترض. في الواقع ، يمكن الإعلان عن هذا المفتاح ، وعادة ما يحدث ذلك.
حسناً تعرفنا على أنواع التشفير ومصطلحاته الأساسية، نأتي الآن للحديث عن البتات-Bit (الأرقات الثنائية) التي تستخدم غالباً في أنظمة الخوارزميات الحديثة:
عادة ما يَستخدم التشفير الحديث أنظمة ترميز لتحويل الرسائل إلى سلسلة متتالية من الأرقام الثنائية (بتات-Bit) -والرقم الثنائي هو الرقم المتكون من أصفار وآحاد؛ مثل السلسلة المؤلفة من اثنتي عشر رقماً ثنائياً: 10 01 11 01 01 10 ولمعرفة كيفية كتابة أي عدد صحيح موجب في صورة ثنائية: انظر الكتاب ملحق الفصل الثالث - وباختصار ولأن هذا الجزء من الكتاب معقد جداً حيث يحتوي على عمليات رياضية غريبة -مثل عملية xoro- فالبيت (Bit) يُرمز به للرقم الثنائي
الذي يتكون من رقمين أحدهما (0) والآخر (1) ويتم تطبيق خوارزمية التشفير على سلسلة الأرقام الثنائية بطرق عدة سنكتفي منها بذكر نظام شفرات الكتل وفي هذا النظام يتم تقسيم البتات إلى كتل (مجموعات) لها طول محدد سلفاً؛ وللتوضيح نذكر المثال الآتي: إذا قسمنا السلسلة المذكورة سابقاً إلى كتل تتألف من ثلاثة إرقام ثنائية ستكون: 100 111 010 110. ولقد تعمدت الإسهاب في هذه النقطة بسبب تعرض معظم من يقرءون مقالات تكنولوجية إلى أشياء مثل:“... كما تستخدم معيار AES 256 Bit key length ... ” لأتأكد من فهم القرّاء بعد ذلك لهذه الجزئية عندما تقابلهم مرة أخرى.
أتمنى أن تتحقق أهدافي من كتابة هذا الموضوع بعد إنهائكم قرائته وهي:
• التعريف بمصطلحات التشفير الأساسية
• مشاركة ما استفتده وتعلمته جديداً من الكتاب
• شرح مصطلح البتات (Bit)
• إضافة قيمة ولو بسيطة للمحتوى العربي
في النهاية أوصي بشدة بقراءة الكتاب لمن يريد أن يفهم علم التشفير بالرغم من احتوائه على بعض الأجزاء التي تحوي عمليات حسابية وشروح معقدة قد لا يستطيع غير المتخصصين في الرياضة فهمها إلا أنه يعطي للقارئ نظرة عامة مبسطة حول علم التشفير وأهم مصطلحاته واستخداماته وتاريخه وأنظمته والمشاكل التي تواجهه.
يمكنك تحميل الكتاب من هنا:
https://ift.tt/2zZfDk6
لعل المتفق عليه من طرف قراء العالم، أن القراءة مرتبطة بالرغبة. قد تقرأ بشكل متواصل لمدة شهر ثم تتوقف لمدة شهر، حسب ساعتك البيولوجية الخاصة بالقراءة إن صح التعبير.
هناك من يجسد فكرة القراءة اليومية، كل يوم يقرأ جزء من كتاب، حسنا أنا معجب بهذه الفكرة، لعل القراءة أحد الأمور التي أريد أن اقوم بها يوميا، لكنني متقيد بأمر يسمى الرغبة.
ما رأيك في الموضوع؟ هل حقا يمكن للإنسان أن يلتزم بالقراءة يوميا؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
انا لدي عملاء قليلون (تطوير مواقع الانترنت) ، 5 مواقع حالياً ولكن في تزايد ملحوظ الحمدلله ولدي خطة ان شاء الله في التوسع وتطوير عملي بشكل رسمي ، فأستفساراتي :
انا في حيرة بين استخدام VPS ام ReSeller ، اعرف ان VPS هو عبارة عن سيرفر وهمي تستطيع التحكم فيه حتي اعادة تشغيل نظام التشغيل ام Reseller فهو عبارة عن اعادة تقسيم وتوزيع جذء من سيرفر ..
1- بأيهما ابدء VPS ام ReSeller ؟
2- ما هي الاشياء التي يجب ان اراعيها اثناء الشراء (الاشتراك مع احد الشركات التي تقدم ايا من الخدمتين ) سواء VPS او ReSeller ؟
3- ما هي الاضافات الاساسية التي احتاج شراءها لاتمكن من تقسيم المساحة وتقديم خدمة لعملائي مذودة بـ CPanel ؟ ( خاصة ان بعض الاخوة يقولون ان VPS يتطلب شراء برامج وخدمات اضافية لتتمكن من ذلك)
4- اي الشراكات الافضل والاكثر استقرارا وانتشاراً وسعراً (عامل السعر هام بالنسبة لي حيث انني في البداية)؟
