الاثنين، 2 أبريل 2018

وفاة أحمد خالد توفيق. جسده توفى.. أسمه خالدًا إلى ما لا نهاية

بدأت كتابة مقال عن أحمد خالد توفيق، تاريخ بدأته لا أعرفه لكّن بلغت نهايته يوم 2 أبريل، عند الانتهاء من تحريره سمعت خبر وفاته من جهات وأصدقاء موثوقة، للوهلة الأولى ضحكت بشكل هيستيري لأني معتقدٍ أنها كذبة أبريل.. ياللقرف من سخافتهم!، في المقال كتبت "أحمد خالد توفيق، لا يحظى بما يستحق، لأنه عائش بيننا.. نحنُ قوم لا نهتم إلى العظماء إلا بعد موتهم". ومن الواضح أنه كان على  أستعجال للموت ليبدا الحفر من قبل البشر في تاريخه.. الجسد توفى، الأسم خالدًا إلى ما لانهاية.

وفاته مؤكدة حقيقية، وهذا ينتج عنه اضطرابات بعقلي وقلبي، اضطراب يجعل من الصعب سكب مابداخلي من حزن على لوحة مفاتيح. ليس هُناك ما أفعله سوى قرأءة القرآن له.. لربما كذلك أقرا جميع كُتبه مرة أخرى، يرحمة الله.

هذه سطور المقال... https://ift.tt/2GNIKeE

وفاة #أحمد_خالد_توفيق #رواية #أديب #أدباء #روائي #قصص_قصيرة #مقالات #أخبار #حزن #مأساة #عظيم



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً https://ift.tt/2Io6J1e

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

دائماً، رأيكم يهمنا،