السلام عليكم
قمت بكتابة هذا الموضوع في قسم أمور عامة حول خمسات فتم حظري من المشاركة في المجتمع لمدة 3 ايام
بالله عليكم كيف احصل على حقي اذا الدعم الفني لم ينصفني عندما راسلتهم و لما شاركت الموضوع في القسم المخصص تم حذفه و حظري ما كل هذا الظلم !!!!!
الموضوع هو :
كيف تشوه سمعت بائع ب 6 خطوات بسيطة
اليكم الطريقة:
1- يجب ان تكون معدوم الدين و الضمير و الإنسانية
2- تقوم بعمل حساب وهمي تشحنه ب10 $
3- راسل البائع الذي تريد تشويه سمعته و اطلب منه خدمة
4- حاول الاحتيال عليه بحيث تستغله قدر الإمكان بمبلغ زهيد , او بالأحرى افتعل معه مشكلة حتى تستفزه
5- اطلب منه إلغاء الطلب أو تسليمه (مافي مشكلة هي 5$)
6- الآن قم بالتقييم السلبي فأنت مشتري و الحق معك دائما و انت حر بتقييمك مهما كان
نعم هذا الذي حصل معي ياسادة
راسلني مشتري جديد طلب مني خدمة ووردبريس
اتفقنا على قيمة الخدمة ب 40$
قال لي ليس معي سوى 5$ سوف اطلب منك الخدمة إبدأ بالعمل و في المساء سوف اطلب باقي الخدمات
فقلت له سوف اعمل بقدر الخدمات التي تطلبها و عندما تطلب كل الخدمات اقوم بكامل العمل فوافق .
راسلني في المساء يقول لي لماذا لم تكمل العمل
قلت : اتفضل اطلب باقي الخدمات لأكمل , فتهرب و اصبح يراوغ بالكلام
قلت له حسنا سوف اسلم الطلب , لم يرد عليي انتظرت مدة و لم احصل على اجابة
فقمت بتسليم الطلب
ليقوم بالتقييم السلبي , سئلته لما قيمت الخدمة سلبي
قال هو حر و كتب في تعليقه بالتقييم فقط هذه ال 3 كلمات ( شكرا لك حبيبي)هذا يدل انه ما عنده سبب او حجة للتقييم السلبي
.................................................
راسلت الدعم الفني لإلغاء التقييم فكان الجواب المشتري حر في تقييمه و عليك استرضاء واقناع المشتري بتغيير التقييم .
يعني لازم اقول له اتفضل اتحيال عليي لكن اترجاك اتوسل اليك لا تقييم الخدمة سلبي
................................................
بعدها اتاني طلبين من مشتريين 2 مختلفين و بعدما نفذت طلباتهم
كما الاتفاق اصبحوا يطلبوا اشياء اضافية
فقلت لهما ليس هذا الاتفاق و السعر يزيد فلم يقبلوا و طلبوا الغاء الطلبات
وبالفعل قمت بإلغاء الطلبات بعدما تم تنفيذها خوفا من أن يقوموا بالتقييم السلبي
لذلك اوقفت الخدمات حتى اشعار آخر لأن الوضع اصبح لا يطاق
هذا رابط الخدمة
http://ift.tt/2wSyCsX
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2yjRi6m
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دائماً، رأيكم يهمنا،