قرأت المانغا ولن احرق القصة لكم، علكم بناء تمثال لي لتمجيد هذا الانجاز... الجزء الثاني من وان بانش مان قادم...
https://suar.me/nGEz
اعلن استديو ماد هاوس، وفي حادثة تكاد تكون سابقة في تاريخ الاستديو، انه سيكون هناك جزء اخر من انمي قاموا بتقديمه، الا وهو ون بانش مان، وسيصدر في 2017
https://suar.me/agzq
بهذه المناسبة، احببت ان اكتب مراجعة سريعة دون حرق للاحداث، لمن لم يشاهدوا الجزء الاول من هذه الاسطورة
مرحبا بك في الانمي الاكثر سخرية لهذا العام، في هذا الانمي سترافق سايتاما، الجرل الخارق الذي يتخذ البطولة كهواية، لتشاهده يتحول من هذا
https://suar.me/lG6v
الى هذا
https://suar.me/e5G9
خلال 0.3 ثوان
في العالم الاكثر كليشيهية في تاريخ الانمي، حيث المدن تسمى باحرف لا معنى لها اطلاقاً، وهناك بطل خارق على كل زاوية... انطلاقا من الرجل الاناناسة
https://suar.me/O2ew
وصولا الى الالي الخارق جينوس
https://suar.me/jGBr
وجميع هؤلاء الابطال الخارقون لا عمل لهم في القصة سوى اظهار كم هو مقدار قوة سايتاما
في هذا الانمي ستشاهد:
-
سايتاما يهزم الجميع بضربة واحدة "حسنا لا يحتسب هذا كحرق احداث، اسم الانمي يفشي بهذه المعلومة تقريبا"
-
سايتاما يتعرض الى الكثير من الضرب، دون ان يظهر عليه انه يتعرض للضرب
-
جينوس وحركاته الرائعة
-
الكثير من المؤثرات البصرية المذهلة، الكثير من البراعة في الرسم
-
الفلسفة الحياتية العميقة
-
تقريبا فتاتين فقط على مدى المسلسل كاملاً، وهو انجاز في عالم الانمي
-
فان سيرفيس من نوع اخر
https://suar.me/LM16
لم اضع صوراً لانني حقا لا اريد حرق الاحداث في هذا المسلسل
لكل من يعتقد ان هذا المسلسل "خال من القصة"... ساحاول شرح ما يحاول الانمي ايصاله في عدة كلمات
-
ازالة الصورة النمطية للبطل الخارق
-
السخرية من الانميهات السابقة المتعلقة بالابطال الخارقين
-
الكثير من الاشارات الى انيميهات اخرى من نفس النوع
وهو غالبا ما يلخص حياة المانغاكا صاحب المانغا الاصلية، والذي تقريبا لا يمتلك نصف مهارة المانغاكا الاخرين بالرسم، ولكن اصراره على النجاح اوصله الى موسمين من استديو مادهاوس، اضف الى ذلك لعبة للهاتف المحمول
كان بامكاني افشاء المزيد من المعلومات، ربما معلومات ستجعلك ترغب ف متابعة الانمي الى النهاية، ولكن انصحك بمشاهدته دون ان تحرق ولا اي لحظة منه... ستشعر بشعور رائع، صدقني
from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/2dnjH0w
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دائماً، رأيكم يهمنا،