الأحد، 21 يونيو 2015

هل أنا مذنب لأن dexter2016 لم يغادر المجتمع ؟

يُحكى أن الخفاش يدّعي في الليل أنه فأر فيعاشر الفئران، ونهارا أنه طائر فيعاشر الطيور، وبين هذا وذاك يدّعي أنه من أهل السنة والجماعة فيصطنع لهم المشاكل بالتشكيك في مناهجهم.


مباشرة بعد مغادرة ديكستر ظهرت شخصية جديدة أقل ضجة من الأولى، وبتمحيص قليل عرف الكثيرون هنا أنه المغادر لتوه، ولعلي كنت أول من لمّح لذلك

http://ift.tt/1IslxnW

وبعد أسابيع قليلة بدأت نفس العادات تظهر عليه وأهمها قلة الأدب أثناء الحوار.


وبعد نقاش بين بعض الإخوة وصلنا إلى هذه الروابط:

  • مصطفى الطائي: http://ift.tt/1eAyq8B

http://ift.tt/1IslxnY

  • مصطفى إحسان الناجي: http://ift.tt/1eAyswY

http://ift.tt/1IslyZ8

  • مصطفى إحسان الناجي: http://ift.tt/1eAysx1

http://ift.tt/1Islxo2

  • مصطفى الناجي: http://ift.tt/1eAysx3

http://ift.tt/1IslyZc

  • https://twitter.com/dexter2016

http://ift.tt/1eAyqoX

  • http://ift.tt/1IslyZe

http://ift.tt/1eAyqoZ

أيضا:

  1. http://ift.tt/1eAysxf

  2. http://ift.tt/1IslyZg

ويُذكر -كنوع من المفارقات- أني كتبت موضوعا آخر بعنوان :

هل أنا مذنب لأن dexter2016 غادر المجتمع ؟

https://goo.gl/uvXiSQ

ومما يتضح من حساباته أنه شيعي المذهب علماني الفكر، ولا أدري لماذا يدّعي أنه سنّي ؟


الآن قد عاد للمشاركة بنفس عضويته القديمة وفي نفس الوقت يشارك بالجديدة، وقبل هذا طرحت موضوعا عن هذه الظاهرة

https://goo.gl/J9LTR2

ويبدو أن رد @thamood هو ما شجعه على استخدام عضويتين في آن واحد.

http://ift.tt/1eAyqp1

الآن أمام الإدارة أن توضح لنا كيف تتعامل مع تعدد العضويات:

  1. تسمح بتعددها إذا لم تتعاون هذه العضويات مع بعضها في التقييم ورفع المشاركات.

  2. تحذف باقي العضويات وتُبقي واحدة فقط، أيها تترك ؟ القديمة أم الحديثة ؟ وهل تسأل صاحبها أيها تترك ؟

  3. تطرد جميع العضويات من المجتمع.

  4. لا تُلقي لنا بالا، بل لا توجد رقابة آلية/يدوية أصلا.


  • لذلك، هل أنا مذنب لأني لم أبلّغ عليه منذ أكثر من شهرين ؟

  • هل كنت تعرف بانه هو ظ

  • هل تشك في عضوية أخرى أنها له ؟ لديك أدلة ؟

  • كيف تنظر لشخص غادر بعد إحداث ضجة ثم عاد في نفس اليوم بعضوية جديدة لكن وضع صورته الشخصية كصورة رمزية ؟



from حسوب I/O - الأكثر شيوعاً http://ift.tt/1IslyZi

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

دائماً، رأيكم يهمنا،