امتهنتُ الغباء بإتقانٍ مُبهرْ حين تظاهرتُ بأني أصدقُ أفعاله..
فصرتُ مرتعاً لخزعبلاته التي لا تنتهي
وها أنا أحاول أن ألتمس طريقي المعتم جاهدةً أن لا أتتبع بوصلة طيفه من جديد.
دائماً، رأيكم يهمنا،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دائماً، رأيكم يهمنا،